تشاد تخطر فرنسا واليوناميد تؤكد دخول الجماعات المتمردة المالية إلى دارفور

بلد مفتوحه على مصراعيها للجميع

الانسان يدخل توش
الحيوان يدخل توش
الطير يدخل توش
الطيارة تدخل توش
العدو يدخل توش
الارهاب يدخل توش

بدل بقت توش توش توش
و ابو رياله تايم يشخرررررررررررررررررررررررررررر

مهذلة السوداني في عصر توش توش

زيارة الرئيس التشادى ادريس دبى الى الخرطوم واللقاء الذى تم بينه و بين القشير و غير معلن او مبرمج له لم يأتى من فراغ و لا حبا فى الافساد بل الهدف تجذير القشير من العواقب التى سوف يترتب عليها سكوته اولا و توفير المناخ الملائم لهذه الجماعه المتفلته والحماية تضليل المجتمع الدولى بالنفى الذى اصبح سمة النظام و الكذب ديدينهم ناسيا ان كل تحرك مرصود ؟
العجيب و الغريب فى أن هذا النظام الفاسد ما زال سادر فى غيهه و يعتقد أن الدول كلها لو اجتمعت لن تحرك شعره فيه للاسف و الدخول الفرنسى الا بعد أن صدر قرار اممى وباجماع الدول العظمه ومكافحة الارهاب فى العالم .
لننتظر الخطوه القادمه والصراع فى تصاعد و الجبهه الثورية و لحركات فى طريقها الى المدن الكبرى والنصر حليفكم بأذن الله والخلاص من هذا الكابوس الذى دمر الوطن واثار الفتن و سفك الدماء و شرد الكبير و الصغير عليه اللعنه ونسأل الله أن يخلصنا منهم عاجلا وليس اجلا .

أكيد الحكومة داسرة تسخدمن في حربها صد الجبهة الثورية

هذا هراء … نعم ، ففرنسا والقوي الغربية عموماً ليسوا في حوجة لان يخبرهم الشاديون او اي دولة اخري عن الي اين فرّ هؤلاء المقاتلون ، فرنسا وحليفاتها استثمروا جيداً في القتال الذي دار في مالي وانتهي بهزيمة القاعدة هناك ، اقمارهم الاصطناعية واستخباراتهم علي الارض تراقب وتعرف جيداً الي اين فر هؤلاء والمنطقة وتضاريسها تساعد علي الرصد .
اغلب الظن وهذه معلومات شبه مؤكدة ، ان حكومة الانقاذ سهلت دخولهم وقبضت الثمن ، وعليها ان تقوم باحتواءهم وتجريدهم من السلاح تدريجياً والعمل علي اذابتهم وسط قبائل المنطقة وتصفية العناصر القيادية منهم . زيارة كرتي لباريس الغرض منها مناقشة التفاصيل ( الفنية ) لكيفية تنفيذ هذه الخطة .
التحية لشعب السودان التعس …