الدولار.. روايات متعددة ..

رشا التوم
أسباب عدة كانت سببا رئيسا في ارتفاع سعر الصرف بالسوق الموازي للعملات الأجنبية على رأسها الدولار الذي تجاوز في الفترة الماضية حاجز الـ16 جنيها سودانيا بالكمال والتمام، وفي الوقت نفسه عمل على تراجع وانهيار قيمة العملة المحلية الجنيه السوداني وتدن مريع في قيمته أمام العملات الأخرى، والشيء المؤكد أنها أسباب تتعلق بأداء اقتصاد القطاع الخارجي من حيث حجم الصادرات والواردات والعجز الذي يترجم في النهاية على الميزان التجاري.. و نتساءل من هو المسؤول عن ادارة القطاع الخارجي المعني والذي تسبب في عجز اقتصادي وأزمة خانقة للبلاد؟
أليست هي تلك المؤسسات الاقتصادية الأولى على مستوى الدولة المتمثلة في بنك السودان ووزارة المالية ذات نفسها، بجانب وزارات اخرى تقع على عاتقها كيفية ادارة الاقتصاد وزيادة الإنتاج ووقف الاستيراد من الخارج الذي فاق الصادرات بمبالغ مليارية.؟ كيف يكون الانتاج ونحن نستورد حتى البسكويت والشعيرية والبرتقال والعنب والموز من دول فقيرة لا تملك مساحات زراعية مثل السودان بالدولار ذات نفسه، والذي كان أولى أن نوجهه للقطاع الزراعي ودعمه لتشجيع الانتاج.!؟
وكيف نعمل على زيادة الانتاج ومشاريعنا الزراعية الكبرى والصغرى تراجع انتاجها وترك مزارعوها العمل بالزراعة منذ عقود مضت بسبب الضرائب والرسوم وارتفاع تكلفة الانتاج.!؟ * كيف يزيد الانتاج ونحن لا نستطيع استيراد الآليات الزراعية والتراكتورات والتقاوي المحسنة وليست (الفاسدة ) لزراعة المساحات الممتدة في السودان لنحصد قمحا وذرة.!؟
* كيف نزيد الانتاج ونحن نعاني من ارتفاع اسعار العملات الاجنبية لأضعاف أضعاف قيمتها على حساب الجنيه السوداني المبكي عليه والذي لم يجد الوجيع الحقيقي ونحن نشهد بأن الدولار لوحده وصل الى 16 جنيها مقابل الجنيه الواحد بعملة البلاد ويقارب الريال السعودي مبلغ الـ4 جنيهات.. الحكومة تركت الحبل على الغارب منذ أمد بعيد وجعلت الأمر يعود الى التجار والسماسرة والمضاربين في الدولار وتجارته بيعا وشراءً ويتحكمون في مبالغ كبيرة تفوق الخيال توجه لأغراض متعددة في الغالب لا تصب في مصلحة المواطن مطلقا. ما يحدث في القطاعات الاقتصادية المتعددة قد يكون مقنعا للبعض ويختلف حوله البعض الآخر، والإجراءات الاخيرة التي تمت لمحاربة تجار العملة وتشديد الرقابة عليهم في السوق الموازي وتحجيم المبالغ للمسافرين ليست كفيلة بحدوث الاستقرار الدائم والمطلوب في أسعار الدولار،
وهنالك إرهاصات كبيرة بأن ترتفع الاسعار عقب اجازة عيد الاضحى ليتجاوز حاجز الـ17 جنيها كما ورد لعدد من المتعاملين في السوق، ولهذا وجب التحذير وضرورة اتخاذ تدابير مبكرة للدولار والتجار، وندعوا الخبراء الاقتصاديين والباحثين في الاقتصاد بمد الحكومة ووزراء القطاع الاقتصادي بالوصفة الاقتصادية المطلوبة لمحاربة ظاهرة ارتفاع أسعار الدولار.
الانتباهة
لابد من تسمية الاشياء باسمائها
الدولار 16000 يارشا التوم
الريال 4000 يارشا التوم
من دمر القطاعات الانتاجية وخروج المصانع والمشاريع الزراعية والسكة حديد وسودانير والبحرية وغيرها
فابشر بطول ارتفاع يادولار لطالما هناك فساد وعدم انتاج
يا جماعه
وزير الزراعه المعتوه و الذى ظهر العام الماضى و قال انه سيجتمع مع وزير الصناعه لوضع خطه لمواجهة الانتاج الزراعى الضخم و كيفية تصنيعه خاصة الفول السودانى و الصمغ العربى
الظاهر انتاج الفول السودانى لم يغطى ضيافة اجتماعات الحكومة
الضيافة الرسمية التى تعرض على التلفزيون لكن بعد الاجتماع الاكل من امواج و من احواش السمك و من رانش و غيرهم
سبحان الله …. عشنا و شفنا .. مشكلة إقتصادية تحل بحل عنتري بحت …. مهاجمة تجار العملة و التهديد بالأحكام الرادعة يؤدي لزيادة سعر صرف العملات الأجنبية ، و الحساب ولد ….. التشديد يعني تجفيف السوق الموازي من العملات الأجنبية ما تترتب عليه نتيجتين : أولاهما أن ينسحب أثر الشح على القيمة ، و ثانيتهما أن يلجأ التجار و الموردين لشراء العملة الأجنبية من مغتربي البلاد و من داخل بلدان الإغتراب على أن يسلم البدل لأهاليهم بالسودان ، ما يفقر الدولة من العملات بسبب فقدان تحويلات المغتربين ، و يعزز قيمة العملة الأجنبية التي تسببت الحكومة في ندرتها .
لا يمس من ذلك إنخفاض سعر صرف العملات الأجنبية الحالي ، كون ذلك أثر وقتي نشأ بسبب التخوف الآني من شراء العملات فقل الطلب عليها ، بالإضافة لتحويل المغتربين لمصروفات العيد و الحج لأهاليهم ، و كذا ضخ الدولة لعملات بصورة مسرحية في محاولة لإخراج نتيجة القرارات إخراج جيد .
لست إقتصادياً و لربما للإقتصاديين رأي أحصف ، و لكنها رؤية سوق .
ربنا يسهل علي بلادنا الخير
كل دولارات الحكومة فى جيب عمر البشير ومدير مكتبة ووزرائة اللصوص الكفرة الفجرة, حتى بلغ مبلغا ليحجج الحجاج اليوغندين بمبلغ 700 الف دولار, دولارات الشعب السودانى, ((( — ربنا يجعلهم لك شفاعة ياعمر البشير يوم الزحف العظيم–))) واللهى نحن السودانين نعلم تمام العلم الغاية من ال 700 الف دولار للحجاج اليوغندين, هو لهثا وتلهث وانبراش للرئيس اليوغندى الذى يحتقرك وينبذك ويتفهك اكثر واكثر بعد هذا العطاء السخى منك, ولكن الحكومة الهشة لاتملك ولا دولار واحد والدولار وصل فى السوق الاسود الى 17 جنية, وهذا يعنى الندرة النادرة للدولار فى السودان, وهنا البشير يحجج اليوغندين ب 700 الف دولار بواقع 7000 دولار لكل حاج يوغندى, ( بالدارجى: جبتها من وين يالص؟؟؟ مال زويك (ابوك)؟؟؟ ام البعض اليسير مما سرقته من الشعب السودانى؟؟؟ جبتها من وين عايزين اجابة؟؟؟؟ انت مكلف بالاجابة يالص.)
الامر مرفوع لله صاحب العدل السماوى, الامر مرفوع لله الذى لاينام ولا يأكل الطعام, الامر مرفوع لله من يعلم وينظر دبيب النملة الزرقاء فى الليلة الظلماء فى الصخرة الصماء, الامر مرفوع لله صاحب ميزان المثقالة ذرة, الامر مرفوع لله رافع السماء بلا عمد باسط الارض ناصب الجبال العاتيات مجرى السحاب ومسير المحيطات والانهار, الامر مرفوع لله القوى الذى لاتضاهيه قوة ما اجتمعن القوى ما بين السموات والارض التى لاتساوى فى قوته شئ, شكيناك وكل مظلوم ومنكوب ومقتول وجائع والفاقد لابيه والذى قتلتة بدم بارد وكل امراءة انت رملتها, كلنا السودانين شكوناك لله القوى العزيز المتين, شكوناك لله اناء الليل واطراف النهار, شكوناك لله صاحب البأس الشديد, شكوناك لله الذى لايرد دعوة المظلوم اذ يرفعها الى الاعالى ويردها على رأس الظالم. شكونا الى الله, وفوضنا امرنا فيك لله, وحسبنا الله ونعم الوكيل فيك ولا حول والاقوة الابالله العلى العظيم).
لابد من تسمية الاشياء باسمائها
الدولار 16000 يارشا التوم
الريال 4000 يارشا التوم
من دمر القطاعات الانتاجية وخروج المصانع والمشاريع الزراعية والسكة حديد وسودانير والبحرية وغيرها
فابشر بطول ارتفاع يادولار لطالما هناك فساد وعدم انتاج
يا جماعه
وزير الزراعه المعتوه و الذى ظهر العام الماضى و قال انه سيجتمع مع وزير الصناعه لوضع خطه لمواجهة الانتاج الزراعى الضخم و كيفية تصنيعه خاصة الفول السودانى و الصمغ العربى
الظاهر انتاج الفول السودانى لم يغطى ضيافة اجتماعات الحكومة
الضيافة الرسمية التى تعرض على التلفزيون لكن بعد الاجتماع الاكل من امواج و من احواش السمك و من رانش و غيرهم
سبحان الله …. عشنا و شفنا .. مشكلة إقتصادية تحل بحل عنتري بحت …. مهاجمة تجار العملة و التهديد بالأحكام الرادعة يؤدي لزيادة سعر صرف العملات الأجنبية ، و الحساب ولد ….. التشديد يعني تجفيف السوق الموازي من العملات الأجنبية ما تترتب عليه نتيجتين : أولاهما أن ينسحب أثر الشح على القيمة ، و ثانيتهما أن يلجأ التجار و الموردين لشراء العملة الأجنبية من مغتربي البلاد و من داخل بلدان الإغتراب على أن يسلم البدل لأهاليهم بالسودان ، ما يفقر الدولة من العملات بسبب فقدان تحويلات المغتربين ، و يعزز قيمة العملة الأجنبية التي تسببت الحكومة في ندرتها .
لا يمس من ذلك إنخفاض سعر صرف العملات الأجنبية الحالي ، كون ذلك أثر وقتي نشأ بسبب التخوف الآني من شراء العملات فقل الطلب عليها ، بالإضافة لتحويل المغتربين لمصروفات العيد و الحج لأهاليهم ، و كذا ضخ الدولة لعملات بصورة مسرحية في محاولة لإخراج نتيجة القرارات إخراج جيد .
لست إقتصادياً و لربما للإقتصاديين رأي أحصف ، و لكنها رؤية سوق .
ربنا يسهل علي بلادنا الخير
كل دولارات الحكومة فى جيب عمر البشير ومدير مكتبة ووزرائة اللصوص الكفرة الفجرة, حتى بلغ مبلغا ليحجج الحجاج اليوغندين بمبلغ 700 الف دولار, دولارات الشعب السودانى, ((( — ربنا يجعلهم لك شفاعة ياعمر البشير يوم الزحف العظيم–))) واللهى نحن السودانين نعلم تمام العلم الغاية من ال 700 الف دولار للحجاج اليوغندين, هو لهثا وتلهث وانبراش للرئيس اليوغندى الذى يحتقرك وينبذك ويتفهك اكثر واكثر بعد هذا العطاء السخى منك, ولكن الحكومة الهشة لاتملك ولا دولار واحد والدولار وصل فى السوق الاسود الى 17 جنية, وهذا يعنى الندرة النادرة للدولار فى السودان, وهنا البشير يحجج اليوغندين ب 700 الف دولار بواقع 7000 دولار لكل حاج يوغندى, ( بالدارجى: جبتها من وين يالص؟؟؟ مال زويك (ابوك)؟؟؟ ام البعض اليسير مما سرقته من الشعب السودانى؟؟؟ جبتها من وين عايزين اجابة؟؟؟؟ انت مكلف بالاجابة يالص.)
الامر مرفوع لله صاحب العدل السماوى, الامر مرفوع لله الذى لاينام ولا يأكل الطعام, الامر مرفوع لله من يعلم وينظر دبيب النملة الزرقاء فى الليلة الظلماء فى الصخرة الصماء, الامر مرفوع لله صاحب ميزان المثقالة ذرة, الامر مرفوع لله رافع السماء بلا عمد باسط الارض ناصب الجبال العاتيات مجرى السحاب ومسير المحيطات والانهار, الامر مرفوع لله القوى الذى لاتضاهيه قوة ما اجتمعن القوى ما بين السموات والارض التى لاتساوى فى قوته شئ, شكيناك وكل مظلوم ومنكوب ومقتول وجائع والفاقد لابيه والذى قتلتة بدم بارد وكل امراءة انت رملتها, كلنا السودانين شكوناك لله القوى العزيز المتين, شكوناك لله اناء الليل واطراف النهار, شكوناك لله صاحب البأس الشديد, شكوناك لله الذى لايرد دعوة المظلوم اذ يرفعها الى الاعالى ويردها على رأس الظالم. شكونا الى الله, وفوضنا امرنا فيك لله, وحسبنا الله ونعم الوكيل فيك ولا حول والاقوة الابالله العلى العظيم).
انا داير اعرف شيء منذ زمن بعيد وفي عهد الإنقاذ ( كانت بداياته ) نسمع عن المدير الفلاني أو الوالي الفلاني او الوزير الفلاني او الرئيس الفلاني وغيرهم ومن سار على نهجهم بأنه – تبرع بكذا مليون او سير تجريده او او او … فعل كل هذا هل من المال العام او الخاص إذا كان منهم فهي من مال الشعب المال العام وهو ليس ملك مسئولي الدولة وليس لهم حق التصرف إلا فيما يفيد المواطن . فكيف يستفيد أشخاص عددهم محدود في مال الشعب( إلا يجب بترهم ) افيدوني.
انا داير اعرف شيء منذ زمن بعيد وفي عهد الإنقاذ ( كانت بداياته ) نسمع عن المدير الفلاني أو الوالي الفلاني او الوزير الفلاني او الرئيس الفلاني وغيرهم ومن سار على نهجهم بأنه – تبرع بكذا مليون او سير تجريده او او او … فعل كل هذا هل من المال العام او الخاص إذا كان منهم فهي من مال الشعب المال العام وهو ليس ملك مسئولي الدولة وليس لهم حق التصرف إلا فيما يفيد المواطن . فكيف يستفيد أشخاص عددهم محدود في مال الشعب( إلا يجب بترهم ) افيدوني.