اللاجئون السودانيون في إقليم أمهرا الإثيوبي يناشدون بالتدخل الانساني

أصدرت تنسيقية اللاجئين السودانيين في إقليم أمهرا الإثيوبي “السبت” بيانًا يناشد فيه اللاجئون البالغ عددهم 6080 شخصًا، بينهم 2135 طفلًا، جميع المنظمات الإنسانية والدول الموقعة على اتفاقيات حقوق الإنسان ومفوضية اللاجئين التابعة للأمم المتحدة للتدخل العاجل لإنقاذهم من الأوضاع الكارثية التي يعيشونها.
وأوضح البيان الذي حصل عليه راديو تمازج الثلاثا، أن اللاجئين محاصرون في غابات أولالا بإقليم أمهرا نتيجة القتال الدائر في المناطق المحيطة بالمعسكرات، ما أدى إلى فقدانهم القدرة على توفير أساسيات الحياة منذ الأول من مايو الماضي. كما لم يتمكنوا من تلقي أي معونات غذائية بسبب مصادرتها من قبل السلطات المحلية.
وقال أحد اللاجئين، والذي فضل حجب هويته لراديو تمازج، أنهم مكثوا في الغابة لمدة 53 يوماً في ظل معاناة كبيرة من الأمطار.
وأضاف أن أغلب اللاجئين لايملكون مشمعات مشيراً إلى أن المشمعات المتوفرة ضعيفة ولا تقي من الأمطار.
ولفت بيان التنسيقية إلى تعرض اللاجئين لهجمات يومية بهدف السرقة والقتل واختطاف الشباب والأطفال، بالإضافة إلى محاولات اغتصاب النساء والإذلال المتعدد.
وأكد البيان أن اللاجئين يضطرون لحرمان أنفسهم من الطعام ليتناوله الأطفال، ويعانون من عدم توفر مياه نظيفة للشرب، ويتعرضون للدغات الحشرات والزواحف وحيوانات الغابة المفترسة.
وبحسب البيان، فقد أعرب اللاجئون عن استيائهم من صمت مفوضية اللاجئين وعلى رأسها المفوض السامي، فيليبو غراندي، لعدم تحركه حتى الآن ولإخفاق المفوضية في حمايتهم ورعايتهم.
كما اتهم البيان السلطات الإثيوبية باستخدام جماعات مسلحة لإرهابهم ومساومتهم على حقهم في الحصول على الغذاء.
و أوضح البيان أن حوالي 2000 لاجئ آخرين في معسكر كومر يعانون من نفس الأوضاع المأساوية، مشيرًا إلى الحالة النفسية السيئة للاجئين بعد مقتل السيدة عديلة على يد مجموعة مسلحة مجهولة.
وناشدت تنسيقية اللاجئين وسائل الإعلام لتسليط الضوء على معاناتهم، ودعت دول المنطقة للضغط على الحكومة الإثيوبية لتقوم بالتزاماتها في حماية اللاجئين ونقلهم إلى مكان آمن خارج حدود الدولة الإثيوبية أو تأمين طريق عودتهم إلى السودان.
كما دعت بعثة دولة السودان لدى الأمم المتحدة للتدخل وتذكير المجتمع الدولي بمعاناة اللاجئين السودانيين.
تمازج




ياهى النتيجة الدايرنها لم يسلم منكم الشعب السوداني فى سلمكم وحربكم هناك آلاف الدارفوريين فى تشاد يعانون منذ ٢٠ عشرون عاما وزيادة يموتون من الجوع والبرد ونقص الغذاء لم يشفق فى حالهم احد ،اما الان لم يسلم احد من التشرد ،،
اين والى القضارف….حل المشكلة بسيط…. إرسال لوارى لاعادة اللاجءين الى السودان…القضارف مليانة ذرة ودخن وفول….لن يجوع اللاجءين في ولاية القضارف….من جانب آخر لم يقدم نظام البرهان أى حل….والحل؟الطلب من وساءل الاعلام تسليط الضوء على مشكلتهم عسى أن يحس العالم الخارجى بهم ويرسل لهم المساعدات!!!!!!….بلد بدون حكومة لاتستطيع حل ابسط مشكلة….تخبط البرهان وقدراته المتواضعة لاتمكنه من ادارة دولة كالسودان
شى يجنن ..هسه بلدنا دى ما فيها مليون محله تشيلهم ونحميهم ليه يقعدو لى ذله الواطين ارجعو بلدكم تعيشو بكرامه ده شنو ده
حمدوك وزمرته موجودون في اديس ولهم علاقات بابي احمد لما لا يتدخلون لكنهم كذبه وتجار يتاجرون بموضوع انهم يسعون لتوفير عون انساني بمؤتمرات في باريس وخلافه ويعجزون عن كلمة حق في وجه المدعو ابي احمد الدكتاتور الصاعد في شأن بضع الاف من اللاجئيين وكان بالامكان ان تتدخل الامارات في الموضوع وهي تسعي لارسال العون بالكذب عبر تشاد وهو اصلا ترسل سلاح للجنجا لما لا تقدم عون انساني عبر حمدوك وزمرته لهولاء اللاجئيين الموجودين في نفس البلد المقيم فيه عميلهم البائس حمدوك وزمرته ……….. كذبه لا يهمهم امر المواطن الا عبر شاشات التصوير واللقاءات المبثوثة عبر الفضائيات …… كذابين خونة لن يعودو مرة ثانية حكم السودان مهما صنعوا ومهما بالغوا في الكذب ………. انتهى
يا بت كمبال… حمدوك غير مسؤول حكومي.. دي مسؤولية برهانك وحكومة الأمر الواقع… ثم حمدوك وجماعتو عملوا حملة لمساعدتهم ومساعدة اللاجئين ف أوغندا…
فهمتي ولا شكلك تابعه القطيع وحكومة الكيزان!
ياستيف بايكو الحقيقة أن حمدوك ورهطه لايقلون جرمآ عن البشير وكيزانه ولايقلون جرمآ عن البرهان الوسخان ورهطه ولايقلون جرمآ عن النهب السريع ولايقلون جرمآ عن محمد بن ورهطه وسعي هؤلاء لدمار السودان وتفيته وتقسيمه وسرفة ونهب ثرواته. كل هؤلاء أجرموا في حق السودان والسودان الآن بدأ يضيع فص ملح في بحر من المؤامرات وبدأت كل دول الحوار تستعد لأقتطاع جزء من البلد وضمها ، أثيوبيا صارت تطمع في الفشقة ومكل شرق السودان ، أفريقيا الوسطى وتشاد وليبيا حفتر طامعين في ضم أجزاء كبيرة من دارفور مصر ضمت حلايب وشلاتين ، جنوب السودان سوف يضم أبييي و أكثر …. البلد ضاااااااااااعت والسودانيين قاعدين يسفوا في التمباك ويتنابزوا في الإنترنت ، بالله بالله بالله عليكم بلد ربنا إبتلاها بشعب زي الشعب السوداني هل هي محتاجة لأعداء؟