سامية أحمد محمد تشيد بنهج الخارجية والسياسة الخارجية للبلاد
الخرطوم (سونا)
اوضحت الاستاذة سامية احمد محمد نائب رئيس المجلس الوطني ان ارتكاز تقرير وزارة الخارجية الذي قدمه اليوم للمجلس حول مستجدات السياسة الخارجية للسودان علي الحراك السياسي للدولة والاصلاح الذي يدور يؤكد دور الدبلوماسية في الحراك برمته .
وطالبت سامية لدي ترؤسها جلسة المجلس الوطني اليوم التي اجازت تقرير الخارجية حول مستجدات السياسة الخارجية بتقوية بعثاتنا الخارجية حتي تزيل التحديات المختلفة التي تواجهنا والتي تتداخل فيها الاطراف.
من جانبه ابان السيد كمال الدين احمد اسماعيل وزير الدولة بالخارجية ان الخارجية تمشي علي حد السيف وتقود باخرة في حقل من الالغام ولذلك علينا ان نعبر بهدوء لاننا نواجه مخططات آلاخرين ضدنا.
وقال كمال لدي تقديمه تقرير وزارة الخارجية اننا لن ننحرف ابدا عن مصالحنا يوما ولن نتنازل مبينا ان طبيعة عمل العلاقات الخارجية الحصافة مطمئنا بانه لن تمر علينا مخططات الاخرين مشيرا الي حرصهم بان لا تصل علاقتنا مع الدول العربية لنوع من التدهور وسنظل مسلحين بحقائق الاشياء .
من جانبه اوضح العضو ابراهيم احمد عمر ان التقرير لفت لنقطة مهمه وهي الحوار السوداني السوداني مطالبا بتقوية السياسة الخارجية للحوار الداخلي مبينا ان الاقليم من حولنا له دور كبير في الحوارالذى لا يقتصر علي المؤتمر الوطني والاحزاب بل له السنة كثيرة خارج السودان موضحا ان ما يواجهه السودان من مؤمرات معادية تعد اخطر من الاستعمار في القرون السابقة فهو يشوه صورة السودان و وكذلك يشوه الافكار العالمية عن الدمقراطية وحرية الاقليات وحقوق الانسان بصورة متعمدة حتي يثير المشاكل بالسودان.
فيما طالب العضو محمد زين من دائرة الجاموسى بسعي الخارجية في المحيط الاقليمي للابلاغ الاصدقاء للضغط علي الحركات المسلحة حتي تنخرط في عملية الحوار لانه اذا لم تاتي نتائج الحوار بايقاف الحرب فهو باعتباره وفاق ناقص
الاستاذة سامية إنتي طيبة خلاص،،، الله يديك العافية ويفك كربة الشعب السوداني ويجيب لينا حكومة يكون شعارها لأول مرة زي شركة سوداني ،، سوداني خليك سوداني ومافي دولة حا تقدر تقول كاني ماني،،،
انت كنت انت او وزير الخارجية او سامية انتم بعيدون كل البعد عن النهج الدبلوماسي المعلوم عالميا اولا انت ووزيرك محترفي دفاع شعبي يعني صفا انتباه كما كنت حتى صفات الدبلوماسية التي يكتسبها الفرد انتم تفتقدوها ومنذ فترة استيلاء الكيزان على السلطة لم يظهر نشاط ملموس على الصعيد الدولي ويعود ذلك لسيلسة التمكين التي سطا عليها الكيزان ونحروا كل الخبرات والكفاءات وفاكرين الدبلوماسية طق حنك اما انت يا استاذة سامية شوفي ليك ضل شجرة اما كسرة او كفتيرة شاي ان كنت تخافين يوم لقاء الحق