وزير المالية يقرر ايقاف تصدير الذهب الخام

وام – قررت وزارة المعادن والمالية فى السودان حظر تصدير الذهب الخام الى الخارج عقب اكتمال العمل فى مصفاة الذهب السودانية والتى من المتوقع أفتتاحها قريبا.
وقال وزير المالية والاقتصاد الوطنى السوداني على محمود بعد زيارة ميدانية اليوم رافقه فيها وزير المعادن كمال عبد اللطيف الى مصفاة الذهب.. أن تصدير الذهب الخام سيتوقف مباشرة بعد عمل المصفاة مشيرا الى أن الصادرات ستكون ذهبا صافيا فى شكل (سبائك ).
ماشاء الله كترت المصافى مصفاة بترول ومصفاة ذهب وماشايفين حاجه شغالة غير مصفاة الحلو مر .
افرحني العنوان وعندما قرأت الخبر سرعان ماعدت للإحباط
تصدير الذهب هو جريمة في حق الوطن وحق الأجيال القادمة في تقديري ، ولكي أبسط الفكرة فان ما يحصل هو ان الحكومه تصدر ذهب مقابل عملة صعبه ” دولار او يورو” لتعود وتشتري بالعمله الصعبة سلاح وبضائع صينيه وهكذا ، نخسر ثروتنا ونبدلها بعمله ورقيه لنعود ونستبدل العملات الورقية ببضائع فارغة وسلاح يمزق نسيجنا الاجتماعي ويقتل الآلاف ، د
لو كانت لدينا حكوميه رشيدة لكانت استفادت من هذا المخزون من الذهب “كاحتياطي لدى البنك المركزي” ومولت مشاريع تنمية وسددت قروض دون ان تتحرك اي سبيكة ذهب من البنك المركزي
لكن لمن نقول؟؟؟ لأنصاف المتعلمين الذين لا يعرفون شيئا عن أسواق المال ولا ابتكار أفكار وأساليب للتنمية وكل مايعرفوه هو استهلاك الموارد وبيع الأصول والممتلكات والثروات ومن ثم الصرف والصرف والصرف ولاحول ولاقوة الا بالله
اللهم ارحنا منهم فانهم لايعجزونك اللهم خذ بأيدينا وأنقذنا من الإنقاذ قادر يا كريم
هل تطبيع العلاقه مع امريكا يعني اصلاح الاقتصاد السوداني !!!!!!!!!!!!!!!!
…الزول دا , الكلام البقولو كلو.. بطلع خارم بارم!ما بصدّقكم!!
من المعروف ان مصفاة الذهب تم استيرادها من ايطاليا بتكلفة عالية جداً ومخالفة للمواصافات.. وبها عيوب في المواصفات .. وابقي قابلني لو افادت البلد بشئ..
سيصدر لوين لجيوب رجالات النظام كعائدات البترول ؟؟؟ ام لخزينة الدولة ليتنعم بها الشعب في شكل تحسين خدمات تعليم وصحة ووظائف ؟؟؟ من حكم الواقم المعاش فان الاولي هي الراجحة
شوف الكيزان ينهبو الاموال كيف
من ما يتضح ان الوزراء والمسؤلين ناس داقسين ليست عندهم مثقال ذره من الفهم والحس الوطنى فهم عباره عن اله من الااءت رؤسا الحكومه لانو كل شئ كان مرتب فاى وزير لديه سياسه معينه فى تنفيذها فقط وحق محفوظ مثال المتعافى نزرع اراضى الغلابه على الضفاف بحجه الصالح العام اضف الى ذالك الاكشاك التى كان يملكها الارامل والايتام ومتقاعدى المعاش نزعت ودهست بالارض بكل قسوه والان جيعهم يشتكون الى الله فى كل سجد ضد الظالم المتعافى فاذا هو اخذ كرت اصفر من احتراق ائرته فالكرت الاحمر قريبآ جدآ
اختصر الحديث عبد الوهاب عثمان باع معظم المخططات السكنيه الجديده بشرق النيل وبالخرطوم وامدرمان والساحات الخاليه من الميدان والمتنزهات الى نخب المؤتمر وشركائهم من الاجانب وظهرت هذه الابراج والشقق السكنيه من مجمع الرواد بالرميله ثم ابراج مكه ومخطط الشروق وووووووووووووووووو الكثير اضف الى العمائر التى ظهرت فى مكان السكه حديد سابقآ
الجهل الكبير للوزارة الطاقه والمعادن عندهم غشاوة وليست جهل فقط وهم بعيدين كل البعد عن الفهم والبحث انما هم اجهزه تركها كما شيئت الشركات الاجنبيه
واقول اليكم سر ان احد المهندسين المصريين وجدته فى الغربه وقال الى ماشاء الله السودان ملئ بالذهب والكروم وانها تؤخذ بكميات خام وتصدر الى الصين ومصر للتنقيبها وبكل اسف الكروم الحكومه السودانيه لاتعرفه لانها مركزه على الذهب فقط ومعظم الشركات تعلم ان هنالك ذهب وكروم وغيرها من المعادن الثمينه وهم شقالين صاح والخسران مين الشعب السودانى ان خيراته منهوبه بجهل وغشاواة القيمين على الامر
اضف الى ذالك ان كل التصدير يتم عن طريق التهريب والحكومه المصريه تعرف هذا جيدآ وهى تأمن وصوله بواسطه المهربين الذين يتم تسهيل لهم كل شئ الحمايه والأمن مثل تهريب الجمال وتهريب السنامك بواسطه بعض قبائل الشرق
وزمان كان هنالك احد التجار يقولى الى ان وازارة التجاره السودانيه كانت رديئه ومازالت حيث كانت تصدر كميات حب البطيخ والقرع والكركدى والسنمكه والسمسم فى شولات خيش رديئه جدآ بالطيران او البر ثم تذهب الى مصر ثم يقوم المصريين يقوموا بتعبيتها وتنقيئتها من جديد وتصديرها الى اوربا بعد كتابه انتاج مصر وخاصة شرك النصر المصريه التى تبيع الكركدى فى شكل ظروف مشل الشاى والكثير
فنحن مازال الوزراء لا يفقهون ابسط سبل الانتاج والتعبيئه والتغليف فقط همهم العمولات والاكراميات
ومازال مسلسل نهب موارد البلاد مستمرا دون ان تلوح بارقة امل فى امكانية توقف هذا الامر ، بعد ان توقف البترول والذى لم تستفد منه البلاد جاء الدور على الذهب والذى اتوقع ان يلحق برصيفه البترول ، لا توجد فى الاساس رغبة للاصلاح الاقتصادى الحقيقى والتى يمكن ان تتم عبر عملية الاصلاح السياسى اولا ، ببساطة على الشعب السودانى ومن واقع هذا الخبر المنشور ان يقتنع انه محكوم بعصابة من اللصوص الذين لا يكلون ولا يملون من ممارسة السرقة جهارا نهارا ، هل سمعتم من قبل عن عوائد ذهب ارياب الذى يتم تصديرة منذ 17 عاما او اكثر ، هل ظهر فى اى ميزانية لجمهورية السودان الكيزانية ، هكذا سوف يكون حال الذهب الذى سوف يتم تصديره حكوميا لتذهب ايرادته راسا الى بنوك ماليزيا وغيرها ، على الشعب السودانى ايقاف مسلسل هذا النهب لموارده الحقيقية وموارد الاجيال القادمة بالعمل على اسقاط هذة العصابة واليوم قبل الغد
برضو ذهب ارتريا جاي عليكم مهرب بواسطه الاعور منجوس واذلاهم في السودان
خلي البترول والذهب والحيوانات لو كان في سوق (بشر) كان صدرتكم الحكومة انتو في رقبتكم عشان تجيب الدولار.
اذا الكلام دة كلو حاصل اللة اكون فى عونا
يا علي عواسه .. صدّروا (سباّكين) افضل من تصّدروا (سبائك) .
لاندري متى ينتهي هذا (الزير) من (تراهاته) هذه .
كلام فارغ وده كلة تخدير للشعب السودانى
لو تحولت جبالنا لذهب مصفى جاهز لما كفي كيزان الجن ديل !!!!!!!! كروش × كروش
اللخو العواسة دي حدا متين ؟ ا جماعه الكلام ده بالعربي كيفنهو ؟ بندورلنا زول فاهم يشرحلنا !!!