اعترض عدد كبير من المصلين بمسجد الخرطوم الكبير على قرار وزير الأوقاف نصر الدين مفرح الذي عين بموجبه مشرفاً لإدارة المسجد خلفاً للجنة قام بحلها وكان قد كلفها العام الماضي بإدارة شؤون المسجد برئاسة اللواء أمن معاش الهادي أحمد محمد. وجاء قرار حلها على خلفية إحتجاجات المصلون بعد أن تفاقم فشلها وأدى لتدهور الأوضاع بالمسجد لدرجة لا تحتمل.
وطالب المصلون بضرورة اسناد شؤون المسجد الكبير للجنة يتم إختيارها من المصلين بالإنتخاب.
ونفذوا أمس وقفة إحتجاجية حاشدة داخل المسجد عقب صلاة العصر منددين بقرار الوزير وتجاهله للمصلين.
وأكدوا على أن الحكومة الحالية استبدلت تمكين (الكيزان) بتمكين (الأنصار) وطالبوا رئيس مجلس السيادة ونائبه بالتدخل لتصحيح الأوضاع بالمسجد الكبير.
ان شاء الله يستبدلوهم بالشيوعيين اهم شيء شالو الكيزان ، وثانيا هو ما منعوا الكلام في السياسة داخل المساجد وحيدوها بين الجميع
الانتخابات هي بداية حل اي مشكلة وخطوة الأولي في مسيرة الوعي بالحقوق و الواجبات.
مفترض يتم قفل جميع المساجد بعد اي صلاة لان المساجد في السودان هي مأوى للعطالى و المشعوذين و الدجالين و اللصوص.
قفل الي الابد احسن كل واحد يصلي في بيتو وبس لان عدد المساجد إكترة من بكتير ة ممكن نعمل الأرض دا مدارس ومستشفيات. روضة الاطفال …..مشي أمام عطل يعمل ازعاج …..لازم يدافعون فاتورة الكهرباء والماء من جيوبهم وايجارة قطعة الأرض…من يريد أن يصلي.يشترك ويدافع شهرية اشتراكات…هو الحل عشان الكيزان يخافون نهاية. والأنصار الاتحادين حتي نكون دولة الموطن…..
يعني الراجل وزير الشئوون الدينية والاوقاف ليس من حقة تعيين من يدير المسجد؟؟؟؟؟؟؟
جمعية عمومية شنو؟ هو نادي كرة قدم ؟.
ايه الهطل دا ؟؟؟؟
ادارة المساجد تكون للاوقاف فقط هي تعين الامام وهي تتولى صيانة المساجد ولان المساجد بيوت الله فهي للصلاة والقران والذكر فقط وليس للنوم والانبطاح فيها يبقى يجب قفل المساجد بعد ساعة من كل صلاة
العقول البتحكم السودان بحتاجوا لتدريبات ودورات في ادارة المؤسسات ويجب منع اي خطاب سياسي او ديني متطرف في المساجد
الكيزان تجار دين ما عندهم اي علاقة بالمساجد و الدين عندهم وسيلة للوصول إلي السلطة ثم النهب و السرقة و الفساد و ارتكاب الفواحش و الموبقات و قد أساءوا لدين الله عز و جل كما يفعل أحد من قبل و اعتقد جازما ان ابليس شخصيا يتعجب مما يفعله اخوان الشياطين هؤلاء.
في كل مساجد السودان يتم اختيار لجان ادارة المساجد من جماعة المصلين بالمسجد فهم اقرب لمعرفة حاجة المسجد فهذا هو العدل وليس يشترط ان يكونوا حزبيين وهذا هو الافضل على كل حال ان تبعد ان ادارة المساجد عن الاحزاب والحزبيين فالمساجد اماكن عبادة وليس اندية سياسية ويكون هم اللجنة هي توفير الخدمات للمصلين من ماء ودورات مياه ونظافة وتنظيم حلقات العلم ان وجدت ومتابعة الصيانة وغيرها هذا هو الحق
لجنة الجامع الكبير كلها كيزان … قال لجنه … ان شاء الله يصلي بيهم واحد اول مره يصلي … بس الكيزان ديل ما يقربو جامع الخرطوم ده تاني…
مفرح ليس هنالك ما يفرح . في بلد ينزلق نحو التردي في كل شئ حتي دور العبادة أصبحت منقادة.
كان جابو السيد إبليس شخصياً إمام، أحسن ليكم من تجار الدين الملاعين لعنة الله عليهم أجمعين.
والله الصلاة دي لو أماها أبولهب حتكون أبرك من بني كوز