بنك السودان : زيادة أسعار المحروقات ستتم في أية لحظة..صادراتنا تشكل نصف الإيرادات

قال محافظ بنك السودان المركزي، إن قرار رفع الدعم عن المحروقات سيتم في أية لحظة، بينما يمكن تأجيل زيادة أسعار الدقيق لاحقاً. وأكد وزير المالية أن رفع الدعم بات أمراً حتمياً “لأنه يذهب لغير مستحقيه”.
وقال محافظ بنك السودان المركزي محمد خير الزبير، لصحيفة “أخبار اليوم” السودانية الصادرة يوم الأحد، إن الحكومة ستزيد أسعار البنزين على وجه الخصوص لتأثيره على قطاعات أقل مقارنة بتأثير الجازولين.
وأشار محمد خير الزبير إلى أن الأوضاع الاقتصادية الحالية لن تنفرج قبل ثلاث سنوات على الأقل، لكنه اشترط في نفس الوقت زيادة إنتاج البترول.
وأبان أن هناك خللاً كبيراً في ميزان المدفوعات، حيث تبلغ صادرات السودان أربعة مليارات دولار، بينما وارداته تبلغ ثمانية مليارات دولار.
وأفاد المحافظ – حسب شبكة الشروق – أن صادرات البلاد من الذهب انخفضت مقارنة بالعام الماضي الذي تم فيه تصدير ما قيمته ملياري دولار، بينما تم حتى الآن تصدير ما قيمته 650 مليون دولار، معرباً عن أمله في تصدير ما قيمته مليار دولار إضافي بنهاية العام الحالي.
مستقبل كالح السواد و نفق مظلم و مسغبة أليمة و معيشة ضنكا فى أنتظارنا مازلنا تحت رحمة هؤلاء الفسدة الذين جثموا على صدورنا ربع قرن من الزمان ,ولكن لابد لليل أن ينجلى و لابد للقيد أن ينكسر .
“لأنه يذهب لغير مستحقيه”.
بجاه الملوك دعوهم يلوكوا نسبة الفقراء اكثر من الاغنياء بالمعادلة بالعين من اجل اقلية من الاثرياء تريدون ابادة الفقراء هذا كلا لا يدخل القعل بالمره مهما تزيدوا الاثرياء يشترون الوقود والطعام ولن تنفك ازمتكم بعد سنه او عشره سنوات انتم فشلتم وال3 سنوات تخدير للشعب ما كل سنهة بتدخل زيادات طيلة عمر حكمكم وايامكم العجاف نزلتم شئ ما ادخلتم يدكم في شئ الا تلف المهم باذن الله تكونوا كتبتم نهايتكم بيدالله وليس بيد الاموات والجبناء من الشعب المهم اقتصادكم لم ولن يتصلح
ههههههههههههههههههههههاى
قديمه
قلتوها لينا لمن الجنوب انفصل
شوفوا ليكم (جاكه) غيرها
مدير بنك السودان وجميع أزلام النظام يصرف لهم البنزين مجانا تذاكر فما يضيرهم رفع سعره
اكثر من 60% من الشعب السوداني عاطل عن العمل على اقل تقدير والباقي 40% نصفهم خارج الوطن اما المتبقي بين اعمال هامشية او منسوبي المؤتمر الوثني أذن ماهي الفئة المستفيدة من رفع الدعم يا محافظ بنك الاخوان , لا اعلم باي احصائية تتم وضع تلك السياسات الاقتصادية .
حسبي الله ونعم الوكيل حسبي الله ونعم الوكيل
كذّاب ومنافق …. المواطن السوداني (فقد الثقة) تماماً في المؤتمر الوطني وهذه (تصريحات رخيصة) لكسب المزيد من الوقت !! خلاص Time over
هذه الزيادات فرصة كبيرة واخيرة لاشعال ثورة الجياع..حرضوا الجميع للخروج في الاحياء ليلا وفي الاسواق نهارا دون تخريب للمتلكات العامة والخاصة..نظموا الهتافات واللافتات
من غير اي مقدمات وببساطه شديده تصدير الذهب جريمة ااااي جريمة في حق الاجيال القادمه وفي حقنا نحنا ديل مواطنين البلد المبتلين بهؤلاء الشرذمه اللي ماعارف جونا من وين “الله يرحمك يا الطيب صالح”
الذهب هو الثروة الحقيقيه وهو المعدن النفيس الذي جوهر ثمنيته بداخله وفي ذاته
على بلاطه كده الدولار الامريكي الضامن لثمنيته هو الحكومة الأمريكية لو زالت الحكومه الامريكيه “او خسف الله بواشنطون” تتحول كل الدولارات الى مجرد اوراق بنكنوت ذات طباعه فاخرة وكذا اي عمله ورقيه في العالم بعد ان استغني عن احتياطي الذهب في طباعه العمله
لما السودانيون يكدون ويستخرجو ذهب الاولى ان يشتريه البنك المركزي ويحتفظ به كاحتياطي ثروة ويمكن ان يصدر خطابات ضمان بحيازة الذهب وينعش الاسواق بتدفقات نقديه دون الحاجة لبيع الذهب ولا ان يتحرك من مكانه
في الحاله الغم والجريمة التي نحن بصددها ننتج الذهب فتصدره الحكومة مقابل اوراق بنكنوت “دولار يورو اي حاجه” ثم تشتري باوراق البنكنوت لمبات من الصين وسلاح مضروب من روسيا وقمح من استراليا وهكذا تنتهي السنه ولمبات الصين ضربت وسلاح روسيا كتل جزو من اهلنا والباقي ابيد لانو فاسد وقمح استراليا طلع في الادبخانات اها تااااااني نبدأ من الاول لمن دهب بلدنا يكمل ويكون عدد السكان زاد ونقعد نتلفت
الله يصرفكم ياجهله الله يصرفكم ويريحنا منكم قبل تصبح الهي وانت جاهي….
جريمة ولا ماجريمة يامتعلمين يابتوع المدارس
((لأوضاع الاقتصادية ستنفرج بعد ثلاث سنوات على الأقل وبشرط.)))
لا ثم لا ثم لا بس فكوا دربنا
(((لأوضاع الاقتصادية ستنفرج بعد ثلاث سنوات على الأقل وبشرط.))))
كذب كذب كذب كذب
الناس ديل قبل الانقاذ كانوا بيشحدوا كانوا جعانيين والتاريخ يشهد بذلك واليوم عمارات وشركات وارصدة في الخارج على حساب الدولة اتقوا الله لاحول ولاقوة إلا بالله مصيركم قربت إنشاء الله عشان تروح لمزبلةالتاريخ حاشاك يا سودان أن تسقط بيننا فليسقط الكيزان
لن يستفيد المواطن الفقير من هذه الزيادات بل يزداد فقرا وبؤسا ويتفكك المجتمع ويكثر الزنا واللواط بفضل هذه الزيادات التى عملت أصلا لأرهاق الغلابة والمعدمين وفى زيادة البنزين تزداد كل السلع من زيادات نقل وزراعة وصناعة أن كانت هناك صناعة ويتزداد قطط المؤتمر الوطنى غنا وكروشا تتدلى كما أن الدقيق سوف يزداد مستقبلا ولن ينصلح حال الأقتصاد بعد ثلاثين سنة طالما أنتم موجودون فى الحكم.هذه فرصة هذا الشعب المغلوب على أمره لأسقاط هذا النظام من غيرأعطاءه أى ذريعة للمكوث على كراسى الحكم ولو لليلة واحدة.
ياخوانا خلوهم يعملوا الدايرينو يرفعوا دعم يذيدوا اسعار بس مايدوشونا بالتقارير والوعودات الكاذبة الحكاية معروفة ونهاية الصبر الفرج هانت أصلاً الصامولة نهاية تقريضة الحلج وديل صامولتم وصلت مرحلة الحلج يعني أكتر من كده يعملوا شنو تاني إلا يبيعوا لينا الهوا بعد كدة ……ولاشنو..؟
الفشل بعينه عليكم الاعتراف بفشلكم في ادارة البلاد والعباد ويستحسن المخارجة الان قبل فوات الاوان لاننا لا يمكن ان نصبر اكثر من ذلك واتقوا ثورة الجياع لانها ان حدثت ستأتي على الاخضر واليابس وخاصة عماراتكم الشاهقة وسيارتكم الفارهة فالله يرضى عنكم فارقونا اليوم قبل الغد. نصيحة لوجه الله تعالى اعلنوا عدم مقدرتكم على ادارة البلاد وانسحبوا بكرامتكم وهي خير لكم ولنا بدلا عن ضياع الشعب وموته بالجوع والمرض والحسرة وضغط الدم وخلافه.
الدعم الدعم الدعم كلمة تردد كثيرا في افواه هذه الطغمة الفاسدة ونقولها بالفم المليان لايوجد دعم ولايجزنون واتحدي اي مسئول في الدولة ان يوضح لنا بالارقام حكاية الدعم دي وين واقول لهم انتم تكذبون علي هذا الشعب المقهور والذي لايعرف كثيرا منهم حقائق البترول ,
اولا – تكلفة استخراج البترول وترحيله حتي المصفاة لايتعدي سعره 22 دولار ويسلم الي مصفاة الخرطوم بسعر 50 دولارا بفائدة قدره 28 دولارا واذا افترضنا ان البرميل الصافي من البنزين يعادل حوالي 550 جنيها بواقع الجالون 12.5 ج اي مايعادل 100 دولار بالسعر الرسمي بحساب بسيط الدولة مستفيدة كم من برميل البترول وهو خام وبعد التصفية اذا اراد اي شخص ان يتأكد من هذه المعلومات يمكن ان تسألوا المهندسين في مجال البترول , يبقي بعد هذه المعلومات البسيطة هل هناك دعم هؤلاء كذابون ليس الا وكتبوا عند الله كذابيين انما يريدون ان يغطوا عجز الميزانية الخاوية بعد النهب والسلب الذي حدث منهم لكل اموال البترول والذهب فاذا ارادوا ان يحلوا المشكلة الاموال المكدسة بالخارج واموالهم وعقاراتهم وسياراتهم واستثماراتهم بالداخل والخارج يمكن ان تحل مشاكل السودان الاقتصادية , البلد الان منهارة اقتصاديا وهي تسير بالبركة بفعل تكافل السودانيين مع بعض لولاه لتقاتلوا الناس مع بعضهم البعض , هؤلاء ليس لهم حل الا زيادة الوقود والسكر والدقيق وليعلم الجميع ان الله يسوق هؤلاء الي نهاياتهم الحتمية نهاية كل ظالم وفاسد ومفتري ومتجبر .
أرهقتم أكتافنا ونسيتم الملكين على أكتافكم..
(رفع الدعم) يعنى ان البشير لن يدفع لكم اى اموال من ورثته
والوزير لن يدفع لكم اى قرش من استثماراته
شوفوا ليكم حل!!!!!
لالالالالا بالغته والله
ثلاثة سنوات بس
***********************
نحنا ذاكرتنا ما تعبانه للدرجه دى
ولا كمان الوقت طول
دحين انتو حكاية اقتصاد البلد حا يتصلح بعد (…) سنه قلتوها لينا كم مره وطلعت (كذبه كبيره)
بل اتدمر فيها الما كان عندو اى عوجه زى مشروع الجزيره كده ..
هسى دى قبل ايام
لمن (اكتمل) انفصال الجنوب
واستكمل الشمال اخد كامل نصيبوا المتفق عليهو من البترول .. وراح الجنوب بى بترولوا ..
مش قلتوا انو الوضع (فاجأكم) ..
ومش برضو نطيتو لينا بنفس (الجاكات) الهسى بتقولوا لينا فيها دى ..
وموازنة اسعافية
وثلاث سنوات
وتقشف وتقليل مصروفات وشعارات ما تديك الدرب
و وعود ان ان شاء الله الاقتصاد يكون زى الفل بعدها
وقلتوا انو الزيادات دى حا تكون الاخيره
وما فيش اى زيادات حا تحصل للعمله الاجنبية
وحا يتم السيطرة على التضخم بنهاية السنوات الثلاث
******************
حتى دى ما انسترتوا فيها
لانكم وفى كل سنه من السنوات الثلاث القلتوهم مع الميزانية …
بتقوموا بى زيادة الاسعار بحجة ان هناك دعم لسلع يستفيد منه الاغنياء فقط ..
*******************
لا حدود لاكاذيبكم
ولا لفشلكم
منافقييين وعاجزييين عن ايجاد الحلول والمخرجات الكلام كله بقى عن الذهب والبترول انتو انحنا بلد زراعى وثروتنا في زراعتنا وثروتنا الحيوانية المطلوب هو دعم القطاع الزراعى وتنميته ودعم قطاع الرعى وتربية المواشي والدواجن ودعمها بصناعات صغيرة تتناسب مع مانزرع كصناعة الزيوت والغزل والنسيج دى الحاجات المستديمة البتخرج البلد من ازمتها بس انتو دمرتو كل هذه القطاعات وجاريين وراء التعدين والبترول ومابيهمكم الناس البتموت في صراع الذهب والتدهور المريع الحاصل للتربة في مناطق استخراج البترول انتو فاشلين وفاسدين ولن يخرج البلد من الازمة بوجودكم الحل ان تذهبو الى مزابل التاريخ يا تجار الدين وبايعى الزمة
السلام على من اتبع الهدي
يجب على وزير المالية اذا اصلا هنالك دعم يجب ان يحددة منخلال الارقام التي في الموازنه العامة للبلد حتى يتم التعرف على حجمة ومدى تاثيرة على سد العجز يا خوان دا وزير حمار قاعد وزير مالبة وهنالك وزير المالية الحقيقي عوض الجاز الذي يمسك بتلابيب عوائد البترول خلال عشرة سنوات قبل الانفصال خلي هذا الوزير يرجع ويحب كم برميل صدر خلال هذه الفترة واين دفعت والله اذا جاوب ان اكون غلطان لانو اصلا ابو الجز كان ينقصة الجوانب الماليه عشان كدة خل وزير للمالية حتى يتدرب وادرة موارد الدولة التي تحت يدة وبالحسابات الشخصية التي متفقين عليها هم علها تساعدهم في المستقبل في اعتصموا في ميدان رابعة المعدية السودانية
دول والله قرف وعبط ومن شدة ماقرفنا بقوا يجيبوا طمام البطن وصحيح البختشوا ماتو
حسبنا الله ونعم الوكيل:
ان الخبر يحمل في سطوره ثلاث مصايب
أولاً: سوف يتم زيادة في اسعار البنزين خلال ايام، وهناك زيادة قريب في اسعار الدقيق لاحق
.
يعني الرغيف البقت قدر الاضان دي تبقي قدر النبقة ونحقق المثل الفقراء اتقاسموا النبقة ونرقص مع الرئيس النبق النبق
ثانياً: قرر السيد المحافظ ان الأوضاع الاقتصادية لن تنفرج قبل ثلاث سنوات، وقرار ما عرفناه منجم ولا محافظ بنك وكان وزير مالية في يوم من الايام ، من يخاطب هذا المأفون وماهي الخطط للإصلاح حتي بعد ثلاث سنين والشاهد ان معدل البطالة في زيادة وكل مؤشرات النمو بالسالب يا محافظ المطبعة.
ثالثاً: وبدون خجل قال وارداته تبلغ ثمانية مليارات دولار. ؟؟ ماهي تلك الواردات وكل الشعب السوداني يعلم ان الاستيراد من مال التجار ولايوجد اي شي مدعوم الا ما يكون للمؤتمر ومنظماته وزوجات المسئولين
يا سادتي الاماجد هل صحيح سون ننتظر ثلاث سنين للإصلاح بدون خارطة اقصادية ولا نقتنع بي كلام المأفون ( شريطة زيادة الصادرات) وهو من اوصي بدمج البنك القومي للتصدير والاستيراد في بنك الخرطوم وبيع بنك الخرطوم الي الامارات
حسبنا الله ونعم الوكيل
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
استغفر الله العظيم الذي لا اله الا هو الحي القيوم واتوب اليه
لا اله الا الله وحده لاشريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شي قدير
لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
اللهم صلي وسلم على نبينا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين
لا اله الا الله عدد ماكان وعدد مايكون وعدد الحركات والسكون
((والذين يكنزون الذهب والفضة ولا ينفقونها في سبيل الله فبشرهم بعذاب أليم، يوم يحمى عليها في نار جهنم فتكوى بها جباههم وجنوبهم وظهورهم، هذا ما كنزتم لأنفسكم فذوقوا ما كنتم تكنزون)) صدق الله العظيم.
لتصحيح الخلل في ميزان المدفوعات ولحل مشكلة السودان الاقتصادية مطلوب من الاخوة منتسبي المؤتمر الوطني ومن شايعهم من شاغلي المناصب الدستوريه وغيرها أن يدفعوا ضرائب غابات الاسمنت التي بنوها في العاصمة الخرطوم والابراج التي تتطاول في البنيان في كل من دبي وماليزيا وغيرها من الدول وبعدين تعالوا للمواطن المسكين !!! يا وزير يا فاشل نحن محتاجين للقمة عيش وكسوة واحتياجات مدارس ورسوم جامعة وشوية أدوية على اقل تقدير لزوم الحياة على الهامش .. قال دعم قال انشاء الله يدعمك قطر يطلع … ناس قرف!!!!
العجز في ميزان المدفوعات = 50% من الموازنة —- وضع كارثي
نسبة التضخم الشهرس = 46.3 % —- وضع كارثي
الصرف علي الجيش و الشرطة و جهاز الامن = 70% من الموازنة وهي ( قطاعات غير منتجة )— وضع كارثي
القطاع السيادي ( القصر الجمهوري و الخارجية )تصرف 3 اضعاف التعليم و الصحة مجتمعة — وضع استفزازي
قالوا فصل الجنوب لا يؤثر علي علي السودان طلعوا كضابيين و اغبياء
قالوا الجنوب عالة علي الشمال و سرطان يجب بتره طلعوا كضابيين و اغبياء
المحروقات و السكر و الدقيق تحقق ارباح طائلة للحكومة — لا يوجد دعم من (اصلوا ) طلعوا كضابيين و اغبياء و حرامية .
صراحة أمر مؤسف ان كل المسئولين بما فيهم الرئيس يبرروارفع الدعم بأن الفقير لايستفيد منه ويذهب للغني , وعند ارتفاع تعرفة المواصلات المتضرر الاول هو الفقير , واذا كان هناك اغنياء شرفاء ودافعي ضرائب ورسوم وخلافه فكيف يستكثر عليهم المسئولين هذا الدعم المزعوم ولماذا نحسدهم على نعمة الغنى . اقول هذا وانا الفقير ولكن لا يجب يستخدم الاغنياء كحجة لرفع الدعم. واخيرا كل المواطنين غنيهم وفقيرهم يدفعون للحكومة بلا مقابل حتى التعليم والصحة محرومون منها. اذا ارادت الحكومة الاستقرار عليها ان تبدأ بنفسها ( 15 ولايةْ*15 والي *8 وزير ولائي * 10 معتمد هذا غير الوزراء ووزراء الدولة والمستشارين ولماذا اكثر من 300 نائب برلماني ولم نسمع يوما هناك نائب قام بخدمة دائرته .. ومن عجائب الامور شاهدت في التلفزيون احدهم يسمى وزير الشئون الانسانية بولاية …. الا يكفي وزير اتحادي لهذه الوزارة وماهي مهام وزارة التخطيط الاجتماعي .. الهم لا نسألك رد القضاء ولكن نسألك اللطف فيه
زيادة سعر المحروقات يزيد حرق دم الناس…. ويمكن ان تنحرق العربات فبل ان ينحرق دم الناس… دم من نوع ثقيل
الله يجازيكم يا مؤتمرجية! إن كان الدعم يذهب لغير مستحقيه فلماذا لا تفرضوا على رخصة من يجب أن لا يذهب الدعم إليه مبلغ الدعم الذي تريدون أن تعتصروه من الفقير؟ الواضح أن المؤتمرجية الذين لا يخافون الله يريدون أن يزيدوا مخصصاتهم أو يحافظوا عليها بزيادة العبء على الفقراء. الضائقة الاقتصادية بل وكل مشاكل السودان لن تنصلح سواء بعد ثلاث سنوات أو عشر إلا بزوال نظام البشير
الحكومة بدل ان تقوم بتخفيض الانفاق الحكومي بالتخلص من الكم الهائل من الاستشاريين والمساعدين والنواب والبرلمانيين تريد رفع اسعار الوقود لا يمكن في الظل المعاناة التي خلفتها السيول والامطار ان تضيف الحكومة للمواطن معاناة جديدة فارتفاع اسعار الوقود يعني ارتفاع جميع ضروريات الحياة في السودان والتخلص من هؤلاء سيخفف على المواطن والوطن ويكفى المخصصات الطائفية السائدة
زيادة اسعار المحروقات ستكون هي القشة التي ستقصم ظهر هذا النظام والايام جاية وشوفوا الكلام ده
يا جماعة انا متاكد مئة فى المءة ان 80% من السيارات الملاكى فى السودان تحصل على الوقود مجانا عن طريق كبونات تعطى لهم من الدولة والشعب السودانى المغفل هو الذى يدفع الفاتورة صدقونى هولاء ليس بمسلمين انمهم الشياطين بعينهم والبشير هو الشيطان الكبير يحتمون خلف الشريعة انهم مافيا تستعمل اسم الله لاغراضهم الخاصة والله العظيم هذا الشعب السودانى يتاهل يعملوا فيه كل هذا هذا ليس بشعب هولاء جثث هامدة تتحرك فقط عندما تقرع الطبول ليهزوا اردافهم
انه فشل مريع في ادارة الاقتصاد
كل المبررات التي ابدتها غير مقنعة تماما
وعلى ايتها حال الحكومة تستطيع فعل اي شئ وكل شئ في ظل الغياب التام لمعارضة فاعلة
ولكن آن الاوان لفطم المؤتمر الوطني من مال الدولة وان يتم ذلك فورا ودون ابطاء
يجب تقديم فسدة شركة الاقطان سودانير سودان لاين الحج العمرة الاوقاف جوكية البنوك الوزراء والمسئولين الذين يجنبون الايرادات والذين يتحصلون اموال خارج اورنيك 15 وهذه آليات فطم المؤتمر الوطني من المال العام
مطلوب على وجه السرعة اعادة هيكلة الحكومة الى اقل من 20 وزارة و6 اقاليم -ولايات – وتخفيض رواتب الدستوريين بنسبة اكثر من 75% وتخصص سيارة واحدة من صنع جياد لكل دستوري ومنع الحج والعمرة وعلاج وتعليم الابناء بالخارج على حساب الدولة
منع الاحتفالات والاجتماعات غير المفيدة والتمر والفول على حساب الدولة
اعادة مواد الاغاثة المسروقة من الاسواق
قال الله تعالى فى كتابه الكريم
بسم الله الرحمن الرحيم
وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَقُولُ آَمَنَّا بِاللَّهِ وَبِالْيَوْمِ الْآَخِرِ وَمَا هُمْ بِمُؤْمِنِينَ (8) يُخَادِعُونَ اللَّهَ وَالَّذِينَ آَمَنُوا وَمَا يَخْدَعُونَ إِلَّا أَنْفُسَهُمْ وَمَا يَشْعُرُونَ (9) فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ فَزَادَهُمُ اللَّهُ مَرَضًا وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ بِمَا كَانُوا يَكْذِبُونَ (10) وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ (11) أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لَا يَشْعُرُونَ (12) وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آَمِنُوا كَمَا آَمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آَمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لَا يَعْلَمُونَ (13) وَإِذَا لَقُوا الَّذِينَ آَمَنُوا قَالُوا آَمَنَّا وَإِذَا خَلَوْا إِلَى شَيَاطِينِهِمْ قَالُوا إِنَّا مَعَكُمْ إِنَّمَا نَحْنُ مُسْتَهْزِءُونَ (14) اللَّهُ يَسْتَهْزِئُ بِهِمْ وَيَمُدُّهُمْ فِي طُغْيَانِهِمْ يَعْمَهُونَ (15) أُولَئِكَ الَّذِينَ اشْتَرَوُا الضَّلَالَةَ بِالْهُدَى فَمَا رَبِحَتْ تِجَارَتُهُمْ وَمَا كَانُوا مُهْتَدِينَ (16) مَثَلُهُمْ كَمَثَلِ الَّذِي اسْتَوْقَدَ نَارًا فَلَمَّا أَضَاءَتْ مَا حَوْلَهُ ذَهَبَ اللَّهُ بِنُورِهِمْ وَتَرَكَهُمْ فِي ظُلُمَاتٍ لَا يُبْصِرُونَ (17) صُمٌّ بُكْمٌ عُمْيٌ فَهُمْ لَا يَرْجِعُونَ (18)
هولاء الذين يسمون انفسهم بالاخوان المسلمين ما هم الا اخوان الشياطين سلطهم الله سبحانه وتعالى علينا ليختبرنا وقد فشلنا فشلا زريعا فى هذا الاختبار سلطهم الله سبحانه وتعالى على المصريين فاكتشفوهم فى سنة واحدة. نحن نستاهل كل ما يفعلونه فينا لاننا لم نقاومهم وتركناهم يسحقوننا وهم يتطاولون علينا فى كل شئ ويشتموننا ويحتقروننا وكل ما نفعله هو الترديد خلفهم هى لله هى لله لا للسلطة ولا للجاه ونذهب الى الجهاد بينما هم واولادهم وعشيرتهم يعيشون فى ترف ونعيم
01- عذّبني وتفنّن في ألوان عذابي … عشان أنا خلّيت عذابك وفكّيت ليكا دربي … وتخلّيت أنا عن سيادتك عشان تبقى إنت سيدي … لكن عليك الله أعرف كيف تبقى سيدي … أنا زول ملكي ساكت … لكن مُلكك عافوا جدّي … ؟؟؟
02- أنا كان في عهد جدّي … ريال العملة ذهبي … لكنّ النّاس الخلفوا جدّي … إكتسحتهم الإمبراطوريّة … التي كسبت مع حلفائها … تلك الحروب العالميّة … ثمّ فرضوا بعد نهاية الحروب العالميّة … الثورة الخضراء الزراعيّة العالميّة … ثمّ حدّدوا بطريقة علميّة … أسعار موارد الطاقة الأحفوريّة … التي تجعل الإستثمارات الزراعة والترحيليّة والتسويقيّة جدوائيّة … و خلصوا إلى أنّ الزراعة لن تكون جدوائيّة … إذا ما تجاوز سعر برميل البترول الخام … سبعة دولارات اميريكيّة … ؟؟؟
03- ولكنّهم قد إنهزموا … حيثما إصطدموا بالتوجّهات الماركسيّة اللينينيّة … التي ترفض الشركات الإستثماريّات … بإعتبارها واحدة من ادوات … التطوّرات الراسماليّات الطفيليّات … خاصّة في الدويلات الأفريقيّات … ؟؟؟
03- النتيجة البديهيّة لإمتدادات تلك الصراعات الإستنزافيّات الإفقاريّات … من زمان و حتّى الآن … هي مقولات … محافظ بنك السودان المركزي … محمد خير الزبير … الإنقاذي المحاصر إقتصاديّاً … المنهزم عسكريّاً … المحطّم نفسيّاً … حين قال … إنّ قرار رفع الدعم عن المحروقات سيتم في أيّة لحظة … بينما يمكن تأجيل زيادة أسعار الدقيق لاحقاً … ثمّ قال لصحيفة أخبار اليوم … الإنقاذيّة السودانيّة الصادرة اليوم … إنّ حكومة الخرطوم … ستزيد أسعار البنزين على وجه العموم … لتأثيره على قطاعات أقل مقارنة بتأثير الجازولين المشؤوم … ؟؟؟
02- ثمّ يؤكّد هذا القول … إبن عبد الرسول … وزير الماليّة … إذ يقول … إنّ رفع الدعم بات أمراً حتميّاً … لأنّه يذهب لغير مُستحقيه … من المنتمين لغير مُؤتمر الحركة الإخوانيّة التمكينيّة … خاصّة المنتمين للحركة الماركسيّة اللينينيّة … ذات العقيدة والوسيلة والطريقة السياسيّة النضاليّة الإنقلابيّة … الذين ينقلبون على أنظمتهم الإنقلابيّة … إنقلابات تصحيحيّة … والذين هم لحكومات الحركة الإخوانيّةالإنقلابيّة ولغيرها من الحكومات السودانيّة يعارضون … ولحكوماتها الديمقراطيّة المبنيّة على تبديل الصناديق الإقتراعيّة يرفضون … ولشريعتها الجبائيّة الحراميّة الإستباحيّة يطيّزون … و لمليشياتها الورعانيّة يحاربون … ولأطفال جهاز أمنها يقتّلون … ؟؟؟
03- وكما قال الشيخ فرح ود تكتوك … رحمه الله وطيّب ثراه … بعد تلات سنين … يا مات البعير … يا مات الفقير … يا مات الأمير … فقد أشار محمد خير الزبير … إلى أنّ الأوضاع الاقتصاديّة الحاليّة … لن تنفرج قبل ثلاث سنوات على الأقل … لكنّه اشترط في نفس الوقت زيادة إنتاج البترول … وفي رأينا العلمي العالمي المشار إليه آنفاً… كان ينبغي له أنّ يقلّل أسعار البترول … لكيما يسمح للمواطن السوداني … بأن يهزم الحركة الماركسيّة اللينينيّة العالميّة … الغبيّة … التي صادرت وأمّمت وأفسدت المشاريع الزراعيّة السودانيّة … وصادرت اللواري الترحيليّة التصديريّة التسويقيّة … وعطّلت إنسياب الماشية الإفريقيّة … إلى إنسان الدولة السودانيّة … الذي وجد أجداده يشترون ويمتلكون ويسمّنون ويحسّنون ويعالجون ويصدّرون كُلّ الماشية الأفريقيّة … ؟؟؟
04- ثمّ أبان … محمد خير الزبير … محافظ بنك السودان المركزي … أنّ هناك خللاً كبيراً في ميزان مدفوعات … مؤتمر الطير … حيث تبلغ صادرات السودان أربعة مليارات دولار … بينما وارداته تبلغ ثمانية مليارات دولار … ولقد نسي تلك الثلاثة مليار دولار … التي ينتزعها جهاز المغتربين … سنويّاً … عنوةً وإقتداراً … من المغتربين … بالإضافة إلى مليارات الدولارات … التي ينتزعها … البروفسيور حاج إبراهيم أحمد كلب … من أبناء المغترب …. المحرومين من الدراسة الجامعيّة … في بلاد كلب … وعليهم أن يدرسوا في جامعات حاج إبراهيم أحمد كلب … إلى أن ينقلب … حينما يشاء الله له ان ينقلب … ولكنّه بالتأكيد … مُنذ البداية ضعيف و مُنغلب … ثمّ مُنغلب … وجدير بأن ينغلب … لأنّه يسجّل تلك الدولارات بإسم إبنه …. خارج السودان … ؟؟؟
05- وأفاد المحافظ … أن صادرات البلاد من الذهب انخفضت مقارنة بالعام الماضي الذي تم فيه تصدير ما قيمته ملياري دولار، بينما تم حتى الآن تصدير ما قيمته 650 مليون دولار، معرباً عن أمله في تصدير ما قيمته مليار دولار إضافي بنهاية العام الحالي … يتم شراؤها من المواطن السوداني … ومن الشركات الأجنبيّة التي تستثمر في تعدين الذهب … بفلوس مطبوعة … في مطبعة الخرطوم للعملات السودانيّة و عملات بعض الدول الأفريقيّة … عشان الموظّف في الخدمة المدنيّة والعسكريّة والأمنيّة والشرطيّة … يشتغل مجّانيّاً … لنّ المرتّب قد فقد قيمته الشرائيّة … وعشان البيستلف أموال من البنوك السودانيّة … يدخل السجون السودانيّة … بالمزّيقة السودانيّة … وعبر الماسورة الآيديولوجيّة … التمكينيّة … اليمينيّة او اليساريّة أو الحربائيّة … المغرية للحراميّة … ؟؟؟
06- ولذلك نقول … إنّ مسألة الصراعات والتراشقات والإنقلابات المؤدلجات … ينبغي بحثها … والتوافق على إيقافها … إلى الأبد … عشان إنسان السودان … يقدر يعيش … ويقدر يبني السودان … ؟؟؟
07- ونقول إنّه لمن العبث … المُستمر أن يبحث … مثلاً … الأستاذ عثمان عمر الشريف … وزير التجارة بمكتبة مع ممثلي مصانع الأسمنت أسباب إرتفاع أسعار الأسمنت فى السوق المحلي … و أن يستمع الوزير إلى تقرير ضاف على ملابسات إرتفاع أسعار الأسمنت بالسوق المحلى … من ممثلي مصنعي أسمنت عطبرة وأسمنت السلام … و ان يؤكّد هؤلاء الممثلوا لمصانع الأسمنت … بتاعة المؤتمر الوطني … أنّ السعر الحالى بالسوق المحلي … ليس له مايبرره غير الجشع والمضاربة … ويعلموننا بأن سعر الطن تسليم مصنع عطبرة 730جنيه للطن فيما يبلغ سعر الطن تسليم مصنع السلام 760 جنيه … ثمّ يجدرون الإشارة إلى أنّ وزير التجارة … سيعقد إجتماعاً موسّعاً الأسبوع القادم بمشاركة كافّة مصانع الأسمنت بالبلاد السودانيّة … وبمشاركة مصانع الأسمنت المؤتمريّة … التي يمتلكها المهندس الحاج عطا المنّان … بالمملكة الأردنيّة الهاشميّة … للخروج بدراسة تكاليف الإنتاج والأسعار وطريقة التوزيع المثلي للأسمنت منعاً للمضاربة فى هذه السلعة الإستراتيجية الهامة … ؟؟؟
08- التحيّة للجميع … مع إحترامنا للجميع … ؟؟؟
هو انتوا حاتقعدوا تانى ثلاثة سنوات
طريقة إدارة الإقتصاد و دورة رأس المال تعمتد بشكل رئيسي على وجود إستقرار سياسي في البلد. في إذا حسبنا إن فاتورة إنفصال الجنوب في الثلاث سنوات ألأولي توازي مبلغ 18 مليار دولار (خلال الفترة من 2011 إلي 2014) و في ذات الوقت عدم الاستقرار السياسي الذي نتج عنه أن قطاعات كبيره من أقاليم البلاد تعيش حالة من تدني الناتج الإقتصادي بسبب الحروب في ولايات دارفور و كردفان و النيل الأزرق، بل إن المواطن في تلك الأقاليم إضطر إلي النزوح و هجر الحرث و السعاية و صار يعتمد على الإغاثة و المعونة للبقاء علي قيد الحياة.
تلخيص عدد من الأخطاء القاتله:
1. إنفصال الجنوب و عدم وجود معادلة للتعاون الإقتصادي و إغلاق خط الأنابيب و الحدود و منع التجارة البينية… و كل ذلك بسبب تعنت نظام المؤتمر الوطني و عدم قبوله بتطبيق ديمقراطية حقيقية (راجع انتخابات 2010 المخجوجة).
2. تقبل الشعب السوداني بانفصال الجنوب على أن تكون تلك الحرب اللعينة أخر الحروب، لكن أشتعلت حروب أخري في النيل الأزرق و كردفان بالإضافة لدارفور التي ما تزال مشتعلة لما يقارب عن عقد من الزمان. هنالك تقديرات بأن تكلفة الإنفاق العسكري تتجاوز مبلغ الخمسة ملايين دولار يومياََ…. إي ما يكفي لبناء خمس مدارس بكامل معداتها علي احدث المواصفات العالمية.
3. العزلة السياسية الدولية و توقف الإستثمارات الحقيقية التي تهدف إلي خلق وظائف و زيادة الإنتاج القومي العام و المساهمة اما في تحقيق الإكتفاء الذاتي أو تطوير صادرات جديدة تعود بالفائدة علي المواطن و المستثمر و الدولة.
4. الفشل المريع في الإدارة المدنية علي كل المستويات. و خير مثال رحلة الرئيس الأخيرة و عودته من الأجواء السعودية… فاذا كان الفشل علي مستوي تنظيم رحلة لرأس الدولة… فما بالك بإدارة الدولة علي كل مستوياتها!!!
5. الفساد و الفساد و الفساد.
الحل:
نظام سياسي جديد يحقق السلام و يوقف الحروب الأهلية بين أبناء الشعب السوداني، و يخرج بالبلاد من عزلتها السياسية و الإقتصادية و محاسبة و محاكمة المفسدين و المجرمين في حق هذا الشعب. و توجيه موارد الدولة لبناء الأنسان بتوفير الأمن و التعليم و الخدمات الصحية. الثروة الحقيقية لهذا السودان ليست البترول أو الذهب أو القطن لكن المواطن السليم المعافي الذي يستطيع أن يحقق الرفاهية و الأستفادة بما حبا الله هذا الوطن من خيرات.