وزير التربية يعترف: منحنا مواقع استراتجية لمدارس خاصة بدون مقابل

اقر وزير التربية والتعليم بولاية الخرطوم د.فرح مصطفى بمنح مواقع استراتجية لعدد من ا لمدارس الخاصة والعالمية والاجنبية بدون مقابل واعطاء البعض الاخر اراضى اقل من قيمتها بنسبة 40% واعتبر الخطوة شراكة بين وزارته وهذه المؤسسات وكشف عن اتجاه لهيكلة التعليم الاجنبى لمراجعة مناهج المدارس الاجنبية ومراجعة تدريس المواد الاساسية مثل العربى والتربية الاسلامية مستهجنا ان اكثر من 70% من المؤسسات الخاصة لا تدرس مواد التاريخ والجغرافية.
واستبعد الوزير خلال مخاطبته مؤتمر المدارس العالمية الاول بقاعة مامون بحيرى اي اتجاه لتخفيض الرسوم والجمارك والضرائب علي هذة المدارس معللا ذلك بوجود اعباء كبري علي حكومة الولاية وعنف المستفدين من هذه المدارس جراء زيادة المصروفات التعلمية عام بعد عام منوها الى ضرورة وقف هذه المصروفات داعيا الى ضرورة النظر الى مشكلات التعليم الاجنبى بموضوعية واعتبر ان الاختلاط فى التعليم الحكومى والخاص هم لوزارته مؤكدا ان مساويه اكثر من ايجابياته واضاف لن يهدأ لنا بال حتى نعلن الولاية خالية من من الاختلاط مهما كلف من مال وطالب المدارس الخاصة بالنظر الى المشاكل من بئية مدرسية وقضايا الاختلاط.
على الموضة
زيرو اختلاط ….!!!!!
على الموضة
زيرو اختلاط ….!!!!!
وزير بليد ..
ليه من دون مقابل نحن ندفع دم القلوب لهؤلاء الجشع من اصحاب المدارس الخاصه ما عندهم رحمه يطرد الطالب من الصف لو تاخر فى الدفع تعطوهم اراضى الدوله والشعب دا كلام دا ما عارف فى مشكله فى حاجه غلط . فوضى وكل واحد على كيفه يذود كل سنه بمزاجه وكل مدرسة براحنها تماما ما فى ضبط من وزاره ولا غيره
اذا فشلت الدولة في توفير التعليم عليها توفير الاتي
1-مباني جاهزة ومجانا
2- تسهيلات معتبرة ومنها الرخص
3- خدمات الكهرباء والمياه والنفايات مجانا
4- تدريب المعلمين وتاهيلهم باقامة دورات وكورسات مجانية
5- الرقابة اللصيقة اي CLOSE OBSERVATION
6- منع الاحتكار
اعلاه اقل ما يمكن تقديمه اي دولة تفهم عندها فهم بسيط وكل هذه سينصب في صالح المواطن ولكن الحاصل
للاسف الاتي
1- خيار وفقوس والتراخيص لاهل الحظوة
2- يضطر البعض الي تاجير مباني وسط الاحياء السكنية في بيئات غير مناسبة
3- تفرض رسوم عالية جدا وهذه الرسوم في النهاية يدفعها المواطن
4- غياب تام للرقابة
5- المعلم غير مؤهل وغياب تام للتدريب والتاهيل ولا يعني اي حامل لشهادة جامعية ان يكون معلما
واللة من شكلوا واضح انوا علي التعليم السلام اي معلومات عن مؤهلاتة. بس ماتكون دكتوراة الانقاذ
يا جماعة الخير هل من فيكم يقول لينا الراجل دا الكان وزير اتحادى فى وزارتين كثيرتى الدسم.. كان وزير التعليم المركزى “يعنى عبدالرحمن على طه” الانغاز.” لاكين مانسمعلو حس لحد ما اخد استراحة المحارب .. وفجعة الناس سمعت بيهو مرق فى “الحكم المحلى”! اها برضو استمر بزُكمَتو وحسّو برضو رايح” لمن جاتو الاستراحه التانيه .. بعد ما طالت جاءه عطف سامى واعيد الى استوزار ولائى .. “مساعد محافظ” قال ” ما يطاله ..التعليم الخرطومى قريب من المركزى ويمكن احسن ..والعوض على المدارس الخاصّه ..قُحّه ولا صمّة خشم.. مرّه مرّه صوتنا يطلع” .. لمجرد افادتكم ” انى اتحدث .. فأنا موجود”!
السؤال هو ليه شالوه من الوزاره الكبيره وادوّوهو واحده من ال 26 اللى كانن تحت ادارة من كانوا فى وظائف ” مساعدين محافظين” اللى بيختارهم الوكيل الاول فى الوزاره المركزيه لما كان الوكيل الاول بتاعا “وكيل” و”اول” ملو هدومو.. ولما كان يجى مارّ فى الوزاره” يات من كان قاعد أبيهب واقف حالما يشعر بقُرْب “الهيبه الكَسَت الحِفَل” وعمّت المكان!
وزير بليد ..
ليه من دون مقابل نحن ندفع دم القلوب لهؤلاء الجشع من اصحاب المدارس الخاصه ما عندهم رحمه يطرد الطالب من الصف لو تاخر فى الدفع تعطوهم اراضى الدوله والشعب دا كلام دا ما عارف فى مشكله فى حاجه غلط . فوضى وكل واحد على كيفه يذود كل سنه بمزاجه وكل مدرسة براحنها تماما ما فى ضبط من وزاره ولا غيره
اذا فشلت الدولة في توفير التعليم عليها توفير الاتي
1-مباني جاهزة ومجانا
2- تسهيلات معتبرة ومنها الرخص
3- خدمات الكهرباء والمياه والنفايات مجانا
4- تدريب المعلمين وتاهيلهم باقامة دورات وكورسات مجانية
5- الرقابة اللصيقة اي CLOSE OBSERVATION
6- منع الاحتكار
اعلاه اقل ما يمكن تقديمه اي دولة تفهم عندها فهم بسيط وكل هذه سينصب في صالح المواطن ولكن الحاصل
للاسف الاتي
1- خيار وفقوس والتراخيص لاهل الحظوة
2- يضطر البعض الي تاجير مباني وسط الاحياء السكنية في بيئات غير مناسبة
3- تفرض رسوم عالية جدا وهذه الرسوم في النهاية يدفعها المواطن
4- غياب تام للرقابة
5- المعلم غير مؤهل وغياب تام للتدريب والتاهيل ولا يعني اي حامل لشهادة جامعية ان يكون معلما
واللة من شكلوا واضح انوا علي التعليم السلام اي معلومات عن مؤهلاتة. بس ماتكون دكتوراة الانقاذ
يا جماعة الخير هل من فيكم يقول لينا الراجل دا الكان وزير اتحادى فى وزارتين كثيرتى الدسم.. كان وزير التعليم المركزى “يعنى عبدالرحمن على طه” الانغاز.” لاكين مانسمعلو حس لحد ما اخد استراحة المحارب .. وفجعة الناس سمعت بيهو مرق فى “الحكم المحلى”! اها برضو استمر بزُكمَتو وحسّو برضو رايح” لمن جاتو الاستراحه التانيه .. بعد ما طالت جاءه عطف سامى واعيد الى استوزار ولائى .. “مساعد محافظ” قال ” ما يطاله ..التعليم الخرطومى قريب من المركزى ويمكن احسن ..والعوض على المدارس الخاصّه ..قُحّه ولا صمّة خشم.. مرّه مرّه صوتنا يطلع” .. لمجرد افادتكم ” انى اتحدث .. فأنا موجود”!
السؤال هو ليه شالوه من الوزاره الكبيره وادوّوهو واحده من ال 26 اللى كانن تحت ادارة من كانوا فى وظائف ” مساعدين محافظين” اللى بيختارهم الوكيل الاول فى الوزاره المركزيه لما كان الوكيل الاول بتاعا “وكيل” و”اول” ملو هدومو.. ولما كان يجى مارّ فى الوزاره” يات من كان قاعد أبيهب واقف حالما يشعر بقُرْب “الهيبه الكَسَت الحِفَل” وعمّت المكان!