ياسر عرمان: طريقان لا ثالث لهما اما حل سلمي شامل بترتيبات جديدة او اسقاط النظام

لو بالقوة كان غيركم اشطر الجنوب بعد 50 سنة رجع للتفاوض بس مافي مقارنة بينكم والجنوب الجنوبيين اشرف واكرم منكم مش بياعين

خطاب الريس با رفاق كذبة ابريل موديل 2013 م

والله كلام في صميم الحقيقة — يحفظك الحفيظ يا عرمان يا رجل الساحة والساعة

(فقد اصبح البشير عبئاً على السودان وعلى علاقاته الخارجية واصبح مجرد زيارته للدوحة او اديس ابابا انجاز تاريخي ) اول مرة تقول كلام صاح …. للأسف كلام عرمان في النقطة دي صحيح

انت تريد ان تتهرب من المحادثات والدليل غلى هو ان توقيع المصفوفه ابلغ دليل لانه يتحيح فرص السلام بين الدولتين وانتم لاتريدون ان يكون السودان دوله اسلاميه ميه الميه كن نقول ان الجنوبين هم اصحاب الجرجره لكن اتضح انتم اصحاب الجرجره ان كنت تريد ان تجلس فتلك طاولة المفاوضات ولاتصبح كالبغباء يردد هذه الشعارات جبال النويه النيل الازرق دارفور انتم من تقومون بفصف تلك المناطق وتاتو وتقولون المؤتمر الوطنى خلك وطنى كما تدعى واهم شئى ان تكون واعيا بما تقوله

السيد ياسر عرمان . ماذا تعنى بوحدة المعارضه ؟ ان كنت تعنى المسلحة فهى موحدة بموجب ميثاق الفجر الجديد .. اما حزب الصادق والميرغنى فقد انخرطا فى خدمة البلاط السلطانى مقابل دفعيات تعينهم على الحياة ..وحزب الترابى مات مع الترابى ونعنى بالموت تسليم كل مقاليد البلاد والحزب الاسلامى العريق لمعالى المشير الرئيس الخالد الدائم ..تبقت احزاب الدقير ومسار وشمار وهذه تعمل بهمة فى مسح البلاط بالقصر الجمهورى ..لم يتبقى الا النضال المسلح الذى سيرث السودان القديم . سودان العنصريه والتفرقه الدينيه والتعالى العرقى والثقافى والتنطع بالنقاء الكذوب واحتقار الاخرين وقتلهم وابادتهم جماعيا . واذلال البؤساء ..عاش النضال المسلح ضد السلطة الكذابه ..

كلامك كلة سليم ياعرمان,واشكرك على موقفك الثابت.ويوم ما ستدفع المؤتمر الوطني ثمن جرائمها في الشعب السوداني وما سببتة من آلام وعذابات للشعب السوداني وإن لم يدفع ذلك الجيل الحالي سيدفعة أطفالهم وأحفادهم يومآ ما فالمظلوم لا ينسى ظالمة.

الخطاب الرئاسي المحترم هو كلام عرمان وليس خطاب ذلك العنقالي المغتصب للسلطه

التحية للمناضل ياسر عرمان ورفاقه عقار والحلو وضباط وضباط صف و جنود الجبهة الثورية كل القوة خرطوم جوة الشعب منتظركم عل احر من الجمر لكنس الحثالة ورميهم في مزبلة لاهاي والى الابد . المفاوضات دي ضياع وقت واطالة لعمر النظام على اية حال الامتثال للقرارت الاممية مهم ولكن لا بد من اسقاط النظام ودمتم ذخرا للوطن .

المدعو زعلان شديد وانشاء الله الزعل يشرطك نصين ياسر لم يقتل لكن انتم الكيزان حاولتم اغتيال شخصيته ولكن هيهات طيب ياسر ده ما قعد خمسة سنوات في الخرطوم ليه اهل القتيل ما حركو القضية ؟ هذه الاكاذيب التي يطلقها الابالسة لا تنطلي على احد وياسر اشرف منهم جميعا طيب البشير المجرم ده ماقتل ثلثمائة الف في دارفور ومازال يقتل ده كله تخليه وتتهمو ياسر بقتل طالب واحد مالكم كيف تحكمون ؟ لعنة الله عليكم والناس اجعين .

انت احسن زول سوداني فاهم , دي المعارضة واللا بلاش تسلم ايها الرفيق عرمان

إياكم أن يضحكوا عليكم: لا لرشوة المواطن

الدين في خدمة السلطة، ووعاظ السلاطين مهمتهم اخضاع الامة للحاكم.

لقد تعامل الحكام مع الشعوب كمجموعة من العبيد يعملون في مزرعة الحاكم، يبيعهم مرة ويشتري غيرهم مرة، فالحاكم لاينزعج كثيرا من غضب بعض الرعية مادم انه قادر على التخلص منهم والحصول على رعية جديدة وإن كانت بلون آخر عرق آخر، ودين آخر سيكونون رعيته ما اطاعوه وإلا سيمنع عنهم الطعام وستلاحقحم السياط وخلفهم تقبع السجون والزنزانات المظلمة، فالشعوب يبقون عبيد للحاكم

النظام يلجأ علناً للرشوة “العينية”، وممارستها على الشعوب لضمان سكوتها واحتواء حدة الغضب وتخفيض درجة السخط المرتفعة ضده، فهو لا يجيد سوى الفساد وأدواته كالرشوة وغيرها للتعاطي مع أية قضية طارئة أو ناشبة، وفي الحقيقة هو لا يملك غير ذلك.. فأنظمة القهر والفساد والقمع والاستبداد المزمن التي وصل بعضها إلى نهاياته للطبيعية إلى المأزق والطريق المسدود، وبعضها الآخر إلى شفير الهاوية حيث سقطت، وكان السقوط مريعاً ومذهلاً ومدوياً، ومنها من لا زال ينتظر، وما بدلوا تبديلاً، هذه الأنظمة أشاعت كل أنواع الفواحش في المجتمعات، ومنها الرشوة بين الناس، ونظراً لافتقارها لأية برامج إصلاحية أو عملية حقيقية…

والله المعارضة دى تانى الا كان منتظرة البشير يقول ليها اتفضلى تعالى شيلى السلطة ما دايرها، لكن سبب واحد بخليهم يترددوا فى اسقاط النظام مافى. يا جماعة هوووووووى القبة دى فاضية ليها سنتين تلاتة ما فيها فكى.

رد لزعلان شديد انت تزعل على اسقط النظام ولا طالب واحد قتله ياسر وانتم قتلته طلاب والموطنين معا الطالب الذى مات فى جامعة ليس ياسر قتله بالتريدون تنسبه لياسر لكى تنلوه منه وانتم معرفون على المستوى العالم بالجزارين الم نزعل شدشد شديد منكم الحل واحد يا بولده السلام مع الجبهة الثورية يا بلاش

الي متى . يا ابو كلوا …… مره سلام ومره حرب ومره اصدر مرسوم جمهوري و مره قتيل المواطنين ومره اغتيالات و مره وقف اطلاق نار ومره انفصال ومره بوليس ومره رئيس حزب ومره قائد و مره شيخ ومره رقاص و مره ارهابي و مره مجرم مره حرامي و مره شحاد و مره سياسي و تاني سلام ………… بتمني المره واحد تكون ميت .. حتي لو شهيد في مستشفيات سعوديه ما مشكله .

قال إما إسقاط النظام, يعني إنت إلي هذا الوقت ما حاولتة لإسقاط النظام؟. هذا حال السياسيين , يتكلموا كتير ويلفو ويدورو كتير لحدي الواحد بقي فيهم ما بعرف قبل كدا قال ولا عمل شنو.

اخي عرمان لماذا لا تكون انت صندوق الجني الذي يخرجه الصائد من البحر ويفتحه فاذا به امام مارد جبار
—- سياسة الطعم هي حديث المفاوض الضعيف الذي تنعدم بدائله واذكرك باعظم مفاوض في التاريخ سيدنا محمد عليه افضل الصلاةو السلام في صلح الحديبية ورضوخه لشروط الكفار في كتابة الوثيقة ثم ما ال اليه الامر مستقبلا ودخل القوم في الاسلام — دائما كمفاوض عليك الا تخشي الطرف الاخر واحمل من البدائل في جرابك الكثير من الحيل التي تلتهم بها حيله فالسودان بلد يحتاج منا الي عمل الكثير لقبول الاخر ووفقك الله.

الوصول الى حل سلمي شامل بترتيبات انتقالية او اسقاط النظام ) ، وتابع ( هما طريقان لا ثالث لهما ).

طريقان مشروعان لكنهما محفوفان بالمخاطر وبعد المنال .. في ظل معارضة أضعف بكثير من الحكومة .. فالمعارضة متفقة على ان لا تتفق .

الاخ ياسر عرمان الرجاء يااخ ياسر قراءة الاحداث بوعى ثم وقوف المعارضه فى نقطة واحده هذا يعنى عدم تفاعلك مع الاحداث الجاريه على الساحه فكن سلسا ولماح ان كنت حقا قيادى…هاك مثلا الاحداث الجاريه على الساحه الم تعلم بأن السفراء الامريكيين زاروا خلاوى الصوفيه فى السودان وليبيا والمغرب ومصر…هذايعني الاداره الامريكيه قررت التعامل مع التيارات الاسلاميه بدل مواجهتها وهى تتفأجأ ان الربيع العربى قد أتى بالاسلام ولذا تحتم عليها تغيير موقفها…فأين انتم من هذا التغيير ولماذا لم تفهموا الاشاره وهل لكم داعم او ناصر بغير رضى امريكا يأخى والله البتعملوا فيهو ده خذلان وعار عليكم وسوف تحصدوا السراب.

عيشت يا عرمان كشوكت هود في حلق المؤتمر الوطني إلا وطني دائماً نقدك وكتابتك هو نقد كلام سوداني أصيل الله يطول في عمرك حتي تعد السودان لامجادوا

من ثلاث و عشرون عاماً وتقول المعارضة لا حل بغير اسقاط النظام و ثلاث و عشرون عاماً تتحدث المعارضة عن مناورات تكتيكية من البشير و حزبه لشراء الوقت . ثلاث و عشرون عام ده كلو شراء وقت . يا عرمان ملينا بجد ملينا ، مشاكل السودان للأسف نخبوية و كويس انك تجى تقول حل شامل أو اسقاط النظام و بالطبع الحل الشامل هو خيار كل السودانيين أما اسقاط النظام كل السودانيين العاديين البسطاء ليست معه لسببين السبب الأول اسقاط النظام لن يحدث دون دماء و هذا ما لا يريده سودانى حادب على مصالح بلده و السبب الثانى لعدم ثقة السودانيين فى المعارضة و انا شخصياً ان طلب منى اختيار من يحكمنى لما اخترت الحكومة الحالية كما أننى لن أختار المعارضة الحالية السودان يحتاج لتغيير فى النخب الحالية لكن أين الحل فقط ما أتمناه حقاً وقف الحروب فى كل بقاع السودان و عودة المهاجرين مع نظام عدالة اجتماعية و لو فى الحد الأدنى

قد تبين الخيط الابيض من الخيط الاسود هو طريق واحد وليس طريقان اسقاط كل ما هو اصلا ساقط واعادة الشرعية

للعدل طريق واحد وليس طريقان

المشكلة الحقيقة ان المعارضة غير موحدة وليس لديها حضور قوي في الشارع وبالتالي لا تفاوض الحكومة من من موقف قوه ولذلك لا تسطيع فرض شروطها علي الحكومة وكذلك المعارضة المسلحة في موقف ضعيف بعد ان استطاع النظام توقيع المصفوفة مع جنوب السودان الداعم الاساسي للمعارضة المسلحة واشترط علي حكومة الجنوب فك الارتباط مع المعارضة والتي تقوم ببعض العمليات المسلحة المحدودة وترد عليها الحكومة بقذف القري بالطيران والمدافع فعمليات المعارضة المسلحة هذة لا يجني من اهل الهامش الذين يتاجرون بقضاياهم سوي الخراب والدمار فالتصريحات العنتريه والجعلويه لاتنفع ولاتفيد في عالم السياسة فالسياسي الناجح يستفيد من هامش الحرية المتاح ويحقق بعض من اهدافة ويسعي لتحقيق مزيد من المكاسب ، فصحفي واحد مثل الفاتح جبرا فعل بقلمه ما لم تفعله المعارضة السياسية والمسلحة