حلايب ..تبعية للسودان بالوثائق رغم ضجيج إعلام مصر

تقرير: رانيا الأمين
(smc)
أَوْساط تصريحاتة الأخيرة بشأن العلاقات مع مصر لم تكن المرة الأولي التي يثَبَّتَ فيها الرئيس البشير على سودانية حلايب ، فقد دأبت الحكومة على الرهان على الحلول الدبلوماسية وعدم إثارة القضية حفاظاً على العلاقات بين الجانبين مع تأكيداتها المتكررة ثبوت تبعية حلايب للسودان بكل الوثائق مع ممارسة السيادة الوطنيه فيها ، وظل السودان طوال السنوات السابقة يجدد شكواه الي مجلس الأمن الدولي حول المنطقة .
بلغ السودان حد المرونة في تعاملة مع مصر حيال قضية حلايب مادفعة الي تقديم ثلاثة خيارات لحل مشكلة حلايب شملت التحكيم الدولي ، أو إقامة منطقة تكامل بين البلدين في المنطقة ، أو التوصل إلى تسوية سياسية تؤدي إلى اقتسام الأرض ، وتشير المعلومات الي أن الطرفين اتفقا حينها على اتخاذ خطوات عملية لتحسين العلاقات بين البلدين وعلى ضرورة حل القضية في إطار ?أخوي? ، والعمل على اتخاذ كافة الإجراءات المناسبة لتحويل منطقة حلايب إلى منطقة للتكامل بين البلدين ، لكن في الأونة علت أَغْلِبُ الأصوات في مصر متحدثة عن تبعية المنطقة لبلادها.
على الرغم من الأساليب الْمُتَنَوِّعَةُ التي ظل يتبعها الإعلام المصري ومايصاحب ذلك من محاولات استفزاز بزج في قضية حلايب في المعترك السياسي الا أن حكومة وإعلام السودان ظلا يتسمان بالحكمة واتباع الوسائل القانونية حفاظاً على العلاقات بين الجانبين.
وأوضح بروفيسور عبد الله الصادق مدير الهيئة العامة للمساحة السودانية أن تلك الحدود مسجلة وموثقة في الاتفاقيات الدولية فِي غُضُون أواخر القرن التاسع عشر وجميع الوثائق واضحة ولا لبس فيها، بجانب أن الخط الحدودي (22) هو جزء من الحدود ولا يبلغ البحر الأحمر مطلقاً، وأن تلك الخرائط أصدرها المستعمر للسودان ومصر آنذاك ، ووقع على تلك الحدود ووثقها وجميعها موجودة لدى السودان الآن ، وأضاف الصادق أن السودان لديه ثلاثة أنواع من الوثائق التي تثبت سودانية حلايب تتمثل في اتفاقيات بين الدولتين على مستوى الوزراء والحكام والوزارات ، بجانب الخرائط والخطابات على المستوى الأعلى والأدنى بين الحكام وجميعها موجودة.
من أَوْساط تتبع التاريخ يتضح أن السودان ظل يدير منطقة حلايب فعلياً فِي غُضُون إجراء التعديلات الإدارية على خط الحدود الذي أنشأه إتفاق 19 يناير سنة 1899م ، بموجب قرار ناظر الداخلية المصري في يونيو 1902م ، ولم تعترض مصر على هذا الوضع لعلمها أن حلايب سودانية إلى ما قبل استقلال السودان في الأول من يناير1956م ، وهذا الموقف وفق قواعد القانون الدولي يمثل سنداً قوياً للسودان للتمسك بأحقيته للمنطقة تأسيساً على فكرة التقادم التي تقوم على مبدأ الحيازة الفعلية وغير المنقطعة من جانب ، وعدم وجود معارضة لهذه الحيازة من جانب آخر . كذلك علي الناحية الأخري أن مبدأ المحافظة على الحدود الموروثة فِي غُضُون عهد الإستعمار يمثل سنداً قانونياً آخر في صالح السودان.
ومن وجهة النظر القانونية المتخصصة في جانب القانون الدولي أبان د. معاذ تنقو أن حلايب وشلاتين بلدتان سودانيتان لا جدال فيهما قانونياً وتبعياً ، وكانت مصر قد تقدمت في سنة 1922م بخريطة إلى عصبة الأمم لم تحتوٍ على المنطقتين باعتبارهما تتبعان للسودان ، كذلك علي الناحية الأخري تقدمت بخريطة إلى الأمم المتحدة في سنة 1922م ولم تحتوٍ كذلك علي الناحية الأخري ، بِصُورَةِ واضحة عام أيضا ً على البلدتين لأنهما تتبعان للسودان ، وأوضح أن السودان يجدد سنوياً الشكوى لدى منظمة الأمم المتحدة فِي غُضُون سنة 1958م، لذا فإن الوثائق القانونية هي التي تحدد هذا النزاع ، وأحياناً تحكمها أكثر من المعاهدات والإتفاقيات وتؤثر في حدود الاقليم وتطرأ عليه تغيرات.
برغم الضجيج المصري حول مصرية حلايب الا أن الشواهد تبين أن جميع حكوماتها المتعاقبة ظلت مكتفية بادعائها الحق في المنطقة وليس بعيد عن الذاكرة إِسْتِنْكَار الرئيس الأسبق حسني مبارك المشاركة في مفاوضات وزراء الخارجية لمنظمة الاتحاد الأفريقي لبحث القضية وأعلنت الحكومة السودانية رفضها التخلي عن المنطقة في ذات المفاوضات في العام 2004م.
لاشك أن العلاقات بين السودان ومصر علاقات أزلية كذلك علي الناحية الأخري أن أكبر الجاليات السودانية موجودة في مصر وكذلك الجالية المصرية في السودان ، ومرت العلاقات بين الجانين طوال السنوات السابقة بشيء من التأرجح إلا أنها لم تقوم بالتحضير إلى مرحلة القطيعة الدبلوماسية وظل التماسك بين شعبي البلدين يرسم ملامح السياسة الخارجية للدولتين ، وعلى الرغم من النزاع الحدودي حول منطقة حلايب إلا أن الحكومة السودانية حرصت على حل النزاع بصورة ودية دون تعكير صفو العلاقة مع مصر ، ودأبت على الرهان على الحلول الدبلوماسية حفاظاً على العلاقات بين الجانبين مع تأكيداتها المتكررة على سودانية المنطقة بكل الوثائق لكن مما يبدو ان صبر الخرطوم قد نفد حيال القضية وان علي الجانب المصري أن يدرك احقية السودان بحلايب ، ففي الوقت الذي تدعي فية مصر تبعية حلايب نجد أن جميع سكان المنطقة من قبائل شرق السودان . فما بين دبلوماسية الخرطوم الناعمة وقوة وثائقها يظل حل قضية حلايب في ملعب القاهرة.
(( ففي الوقت الذي تدعي فية مصر تبعية حلايب نجد أن جميع سكان المنطقة من قبائل شرق السودان . فما بين دبلوماسية الخرطوم الناعمة وقوة وثائقها يظل حل قضية حلايب في ملعب القاهرة.))؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
دبلوماسية ناعمة ليه وعشان شنو
الى متى الصبر على اذية مصر للسودان ومن شتى الجوانب…
اقل حاجة الغاء او تجميد كل الاتفاقيات مع مصر من حريات اربع وغيرو وايقاف التعامل التجاري من تصدير واستيراد لحين حل الخلاف في موضوع حلايب…
بصراحة المشكلة في الخرطوم وليس في مصر. إذا كان السوجان واثق من تبعية حلاييب وشلاتين له لماذا يقدم عروض لمصر مثل أن تصبح منطقة تكامل أو التحكيم ولماذا يحرص المسئولين السودانيين مطأطيء الرؤوس بقولهم الحل الودي مع الشقيقة مصر حرصا على العلاقات الآزلية.
يا جماعة نحن في السودان نكره الادعاء على حقوق الغير وفي نفس الوقت نرفض الحقارة- والولوة ما بتنفع إذا كان السودان واثق من موقفه فليتقدم لمحكمة العدل الدولية والا فليتركها للمصريين بالتي هي أحسن. اما الكلام الفارغ من شاكلة العلاقة الأزلية والنيل الكلام ده زمنو ولا. مصر تبحث عن مصالحها ويجب أن يبحث السودان عن مصالحه. وبصراحة كده مصر إذا لقت طريقة سوف تبتلع السودان خليك من حلاييب ويكفي فضيحة الفراولة العديد من دول العالم رفضت دخول افراولة المصرية لبلدانهم احترام لكرامة وصحة شعوبهم فكيف يطلب السيسي من البشير السماح للفروالة المصرية دخول السودان وشوف رد البشير بدل يقول حفاظة على صحة شعبي قال أن اعلامكم قال كذا وكذا يعني لو ما اعلامكم فضحنا مع الشعب السوداني ما في مشكلة خليها تدخل ان شاء الله تكون محشوة……… وانا متأكد أن الفرولة الان تدخل السودان وبعلم السلطات في البلدين بس بأوراق مختلفة واكرر الفرولة ستدخل قريبا السودان لأن أي مسئول سوداني عنده شقة في مصر خايفة عليها – الهندي أكيد كل البهمو شقته في مصر يا وضاعتنا وياحقارتنا ويا سجمنا
حلايب سودانية
حلايب سودانية
حلايب سودانية
حلايب سودانية
حلايب سودانية
حلايب سودانية
حلايب سودانية
حلايب سودانية
حلايب سودانية
حلايب سودانية
حلايب سودانية
حلايب سودانية
الشكر كل الشكر على مقدمة التقرير وهذه حقائق معلومة لكن المحير لماذا لا يريد البشير إلى االتحكيم الدولى كل الخرط وكل الوثائق لصالحه هذا المهان أدمن الإهانة ويريد أن يهين السودان مرتين مرة بفصل الجنوب وهذه المرة بضياع حلايب ولاتين .
العلاقات مع مصر علاقات ازلية برضو رغم الاحتلال الشعب السوداني دة مافيش فايدة فيه
ليس نعومه السياسه السودانية ولاكين سياسة الموتمر الوطني وحده اسد على شعبه ونعامة
مع الاخرين والله هو الضعف وعدم الثقة في النفس لان الحرام دائماً جبان والبشير وعصابته
لصوص وجبنا وليس غريب على النظام فدائماً في جزلان الشعب
تقديم ثلاثة خيارات لحل مشكلة حلايب شملت التحكيم الدولي ، أو إقامة منطقة تكامل بين البلدين في المنطقة ، أو التوصل إلى تسوية سياسية تؤدي إلى اقتسام الأرض…
من اعطاكم الحق في ان تقبلوا اقتسام الارض؟؟؟ حلايب سودانية..فلماذا التنازل عن نصفها؟؟
أرجو أن لا يفهم من موضوعي هذا أنه دعوة للتنازل عن شبر واحد من أراضي سوداننا الحبيب؟؟؟ إذ منذ استقلال السودان لم تقدم أي حكومة سابقة او الحالية كوز ماء أو كراس أو قلم لأهالي حلايب وما جاورهم؟؟؟ الذين يتباكون الآن ليس بينهم من لام حكوماتنا الفاشلة السابقة والحالية علي تهميش ليس حلايب فقط بل كل الأطراف المهمشة ويتوقع أن يتباكوا قريبا علي مناطق مهمشة أخري لا قدر الله ؟؟؟ كيف هو الآن شعور تلك المناطق بعد ما قدم لهم المصريين كل سبل الحياة الكريمة من ماء وغذاء وكهرباء وتعليم وعلاج الخ وتخرج منهم 160 جامعيا وتم تشغيلهم. ؟؟؟ أأعتقد أنه ليس كان هنالك بتاتا ما يمنع من أن تقوم أول حكومة بعد الاستقلال أي ثاني يوم بعد رفع العلم من أن تشرع فورا في العمل علي إستخراج الذهب والبترول وتصرف بسخاء علي تنيمة كل السودان ليصبح دولة بدل من أن يكون عبارة عن مدينة واحدة وهي الخرطوم ؟؟؟ حكوماتنا الفاشلة كانت يا أما افندية طيبين وامينين لكن عديمي الثقة في نفسهم وليس لهم رؤيا ثاقبة لتطوير السودان وكل ما نجحوا في عمله بناء قصورهم وتعليم أولادهم وكان الله يحب المحسنين ؟؟؟او ملاك طوائف دينية جشعة كل همها المحافظة علي املاكها المهولة التي ورثها لها المستعمر والعمل علي زيادتها بالتعويضات وغيرها ؟؟؟ او عسكر فاسدين ومعهم الكيزان نهمين يريدون بأسرع فرصة تكويش أكبر قدر من الثروة حتي لو ببيع كل أراضي السودان واستعباد شعوبه المغلوب علي أمرها ؟؟؟ الله لا بارك فيهم جميعا الكيزان والعسكر الفاسدين وحلفائهم ملاك الطوائف الدينية الجشعين ؟؟؟
الضغط على مصر
بتعليق كل اشكال التعاون بين البلدين وبالذات مياه النيل والغاء كل الاتفاقات والتعهدات الي ان تدعمن مصر للرجوع الي الخق
بعدين الذين يقولون ان المتطقة مهمشة كل السودان مهمش ى وهذا ليس بسبب ان تترك البلد وتذهب لدولة تخرى
حلايب سودانيه عند الشعب السوداني . أما عند الكيزان حلايب مصريـــــــــه والماعاوز يفهم يشرب من البحر .
لماذا حلها بطريقه أخويه يا كيزان ؟ متى تنتهي هذه المسرحيه يا كيزان ؟ لماذا لا توجهون مليشاتكم ودفاعكم الشعبي وجيش أخوات نسيبه وجيش حميدتي لتحرير حلايب وشلاتين ؟
حلايب سودانية
الخلل في بنود ميثاق الامم المتحدة فهنالك مادة تقرأ : اذا اختلفت دولتان أو أكثر في ترسيم الحدود يمكن الرجوع لمحكمة العدل الدولية بشرط أن توافق كل الأطراف في الذهاب الى المحكمة فمثلا مصر ترفض اللجوء الى محكمة العدل الدولية فما الحل؟ وتوجد نزاعات حدودية بين دول اخرى لم تحل لعدم موافقة بعضها الى اللجوء للمحكمة ولابد من تعديل المادة : اذا لجأت احدى الدول بغض النظر عن عدم موافقة الدولة الاخرى يجب أن تتدخل المحكمة بقوة القانون والوثائق
حجم الاستيراد من مصر اثنين مليار دولار وكل مواد وفواكهة مسرطنة سبب رئيسي للفشل الكلوي
والحكومة فاتحة الاستيراد والحريات الاربعة قفل علي اولاد فوزية
يا هشام صحيح ليك الحق تقول ما فينا فايدة لأنو رئيسنا سوي ليكم قيمة في السودان لأنكم منبوذين في كل الوطن العربي وافريقيا
ومعروفين كمان للغرب إنكم أبناءرقاصات وغوازي
ماشي يا عمي كلها شهور وسد النهضة حا يكتمل وحا نبشركم بسد نهر الجور في دولة جنوب السودان وبعد كدة بتقولوا جاتك رملة بدل جاتك نيلة
ونقول لمصر باي باي
لأنكم خنتم الوطن العربي بأسره جميع الاتفاقيات التي اتخذها العرب تجاه القضية الفلسطينية نفستوها وطلعتوا واطيين أدنى ما يكون فكنتم أذن الغرب فس الشرق الأوسط وكلابه الأوفياء – عند غزو العراق صدرتم 5000 إمرأة للترفيه للقوات الأمريكية عشان شوية الكمونية “الكرشة” اللي بتجيكم من المذابح والمسالخ في أمريكا وأوربا والمعروف إنها تتبع للخنازير والبقال والحمير والغنم والضأن التي تذبح هناك لتتقول عن السودان وتقول ما فيهوش فايدة فايدة لمين لشعب يمكن للرجل فيه أن يطئ اخته وأمه وبنته
يا هشام لم لسانك وما تتطاول علي السودان فلولاه مصر لا تسوى شيء والسيسي عارف كده
ياخي أمشي أقرأ عن السودان شوية وشوف أفضالو على مصر ايه
وشوف السودانيين في الخليج كيف يحترمونهم ويكرمونهم ويعزونهم ويأمنونهم ويستشهدوا بعلمهم واخلاقهم وأمنتهام وشوف المصر في الخليج إذاي قال صنافير قال
مستنين شنو مايتحركوا تجاه مجلس الامن وتطير كلمة الشقيق وحسن الجوار بدون رجعة.حلايب ونتؤحلفا والفشقة اراضى سودانية
الحوار أولاً
(( ففي الوقت الذي تدعي فية مصر تبعية حلايب نجد أن جميع سكان المنطقة من قبائل شرق السودان . فما بين دبلوماسية الخرطوم الناعمة وقوة وثائقها يظل حل قضية حلايب في ملعب القاهرة.))؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
دبلوماسية ناعمة ليه وعشان شنو
الى متى الصبر على اذية مصر للسودان ومن شتى الجوانب…
اقل حاجة الغاء او تجميد كل الاتفاقيات مع مصر من حريات اربع وغيرو وايقاف التعامل التجاري من تصدير واستيراد لحين حل الخلاف في موضوع حلايب…
بصراحة المشكلة في الخرطوم وليس في مصر. إذا كان السوجان واثق من تبعية حلاييب وشلاتين له لماذا يقدم عروض لمصر مثل أن تصبح منطقة تكامل أو التحكيم ولماذا يحرص المسئولين السودانيين مطأطيء الرؤوس بقولهم الحل الودي مع الشقيقة مصر حرصا على العلاقات الآزلية.
يا جماعة نحن في السودان نكره الادعاء على حقوق الغير وفي نفس الوقت نرفض الحقارة- والولوة ما بتنفع إذا كان السودان واثق من موقفه فليتقدم لمحكمة العدل الدولية والا فليتركها للمصريين بالتي هي أحسن. اما الكلام الفارغ من شاكلة العلاقة الأزلية والنيل الكلام ده زمنو ولا. مصر تبحث عن مصالحها ويجب أن يبحث السودان عن مصالحه. وبصراحة كده مصر إذا لقت طريقة سوف تبتلع السودان خليك من حلاييب ويكفي فضيحة الفراولة العديد من دول العالم رفضت دخول افراولة المصرية لبلدانهم احترام لكرامة وصحة شعوبهم فكيف يطلب السيسي من البشير السماح للفروالة المصرية دخول السودان وشوف رد البشير بدل يقول حفاظة على صحة شعبي قال أن اعلامكم قال كذا وكذا يعني لو ما اعلامكم فضحنا مع الشعب السوداني ما في مشكلة خليها تدخل ان شاء الله تكون محشوة……… وانا متأكد أن الفرولة الان تدخل السودان وبعلم السلطات في البلدين بس بأوراق مختلفة واكرر الفرولة ستدخل قريبا السودان لأن أي مسئول سوداني عنده شقة في مصر خايفة عليها – الهندي أكيد كل البهمو شقته في مصر يا وضاعتنا وياحقارتنا ويا سجمنا
حلايب سودانية
حلايب سودانية
حلايب سودانية
حلايب سودانية
حلايب سودانية
حلايب سودانية
حلايب سودانية
حلايب سودانية
حلايب سودانية
حلايب سودانية
حلايب سودانية
حلايب سودانية
الشكر كل الشكر على مقدمة التقرير وهذه حقائق معلومة لكن المحير لماذا لا يريد البشير إلى االتحكيم الدولى كل الخرط وكل الوثائق لصالحه هذا المهان أدمن الإهانة ويريد أن يهين السودان مرتين مرة بفصل الجنوب وهذه المرة بضياع حلايب ولاتين .
العلاقات مع مصر علاقات ازلية برضو رغم الاحتلال الشعب السوداني دة مافيش فايدة فيه
ليس نعومه السياسه السودانية ولاكين سياسة الموتمر الوطني وحده اسد على شعبه ونعامة
مع الاخرين والله هو الضعف وعدم الثقة في النفس لان الحرام دائماً جبان والبشير وعصابته
لصوص وجبنا وليس غريب على النظام فدائماً في جزلان الشعب
تقديم ثلاثة خيارات لحل مشكلة حلايب شملت التحكيم الدولي ، أو إقامة منطقة تكامل بين البلدين في المنطقة ، أو التوصل إلى تسوية سياسية تؤدي إلى اقتسام الأرض…
من اعطاكم الحق في ان تقبلوا اقتسام الارض؟؟؟ حلايب سودانية..فلماذا التنازل عن نصفها؟؟
أرجو أن لا يفهم من موضوعي هذا أنه دعوة للتنازل عن شبر واحد من أراضي سوداننا الحبيب؟؟؟ إذ منذ استقلال السودان لم تقدم أي حكومة سابقة او الحالية كوز ماء أو كراس أو قلم لأهالي حلايب وما جاورهم؟؟؟ الذين يتباكون الآن ليس بينهم من لام حكوماتنا الفاشلة السابقة والحالية علي تهميش ليس حلايب فقط بل كل الأطراف المهمشة ويتوقع أن يتباكوا قريبا علي مناطق مهمشة أخري لا قدر الله ؟؟؟ كيف هو الآن شعور تلك المناطق بعد ما قدم لهم المصريين كل سبل الحياة الكريمة من ماء وغذاء وكهرباء وتعليم وعلاج الخ وتخرج منهم 160 جامعيا وتم تشغيلهم. ؟؟؟ أأعتقد أنه ليس كان هنالك بتاتا ما يمنع من أن تقوم أول حكومة بعد الاستقلال أي ثاني يوم بعد رفع العلم من أن تشرع فورا في العمل علي إستخراج الذهب والبترول وتصرف بسخاء علي تنيمة كل السودان ليصبح دولة بدل من أن يكون عبارة عن مدينة واحدة وهي الخرطوم ؟؟؟ حكوماتنا الفاشلة كانت يا أما افندية طيبين وامينين لكن عديمي الثقة في نفسهم وليس لهم رؤيا ثاقبة لتطوير السودان وكل ما نجحوا في عمله بناء قصورهم وتعليم أولادهم وكان الله يحب المحسنين ؟؟؟او ملاك طوائف دينية جشعة كل همها المحافظة علي املاكها المهولة التي ورثها لها المستعمر والعمل علي زيادتها بالتعويضات وغيرها ؟؟؟ او عسكر فاسدين ومعهم الكيزان نهمين يريدون بأسرع فرصة تكويش أكبر قدر من الثروة حتي لو ببيع كل أراضي السودان واستعباد شعوبه المغلوب علي أمرها ؟؟؟ الله لا بارك فيهم جميعا الكيزان والعسكر الفاسدين وحلفائهم ملاك الطوائف الدينية الجشعين ؟؟؟
الضغط على مصر
بتعليق كل اشكال التعاون بين البلدين وبالذات مياه النيل والغاء كل الاتفاقات والتعهدات الي ان تدعمن مصر للرجوع الي الخق
بعدين الذين يقولون ان المتطقة مهمشة كل السودان مهمش ى وهذا ليس بسبب ان تترك البلد وتذهب لدولة تخرى
حلايب سودانيه عند الشعب السوداني . أما عند الكيزان حلايب مصريـــــــــه والماعاوز يفهم يشرب من البحر .
لماذا حلها بطريقه أخويه يا كيزان ؟ متى تنتهي هذه المسرحيه يا كيزان ؟ لماذا لا توجهون مليشاتكم ودفاعكم الشعبي وجيش أخوات نسيبه وجيش حميدتي لتحرير حلايب وشلاتين ؟
حلايب سودانية
الخلل في بنود ميثاق الامم المتحدة فهنالك مادة تقرأ : اذا اختلفت دولتان أو أكثر في ترسيم الحدود يمكن الرجوع لمحكمة العدل الدولية بشرط أن توافق كل الأطراف في الذهاب الى المحكمة فمثلا مصر ترفض اللجوء الى محكمة العدل الدولية فما الحل؟ وتوجد نزاعات حدودية بين دول اخرى لم تحل لعدم موافقة بعضها الى اللجوء للمحكمة ولابد من تعديل المادة : اذا لجأت احدى الدول بغض النظر عن عدم موافقة الدولة الاخرى يجب أن تتدخل المحكمة بقوة القانون والوثائق
حجم الاستيراد من مصر اثنين مليار دولار وكل مواد وفواكهة مسرطنة سبب رئيسي للفشل الكلوي
والحكومة فاتحة الاستيراد والحريات الاربعة قفل علي اولاد فوزية
يا هشام صحيح ليك الحق تقول ما فينا فايدة لأنو رئيسنا سوي ليكم قيمة في السودان لأنكم منبوذين في كل الوطن العربي وافريقيا
ومعروفين كمان للغرب إنكم أبناءرقاصات وغوازي
ماشي يا عمي كلها شهور وسد النهضة حا يكتمل وحا نبشركم بسد نهر الجور في دولة جنوب السودان وبعد كدة بتقولوا جاتك رملة بدل جاتك نيلة
ونقول لمصر باي باي
لأنكم خنتم الوطن العربي بأسره جميع الاتفاقيات التي اتخذها العرب تجاه القضية الفلسطينية نفستوها وطلعتوا واطيين أدنى ما يكون فكنتم أذن الغرب فس الشرق الأوسط وكلابه الأوفياء – عند غزو العراق صدرتم 5000 إمرأة للترفيه للقوات الأمريكية عشان شوية الكمونية “الكرشة” اللي بتجيكم من المذابح والمسالخ في أمريكا وأوربا والمعروف إنها تتبع للخنازير والبقال والحمير والغنم والضأن التي تذبح هناك لتتقول عن السودان وتقول ما فيهوش فايدة فايدة لمين لشعب يمكن للرجل فيه أن يطئ اخته وأمه وبنته
يا هشام لم لسانك وما تتطاول علي السودان فلولاه مصر لا تسوى شيء والسيسي عارف كده
ياخي أمشي أقرأ عن السودان شوية وشوف أفضالو على مصر ايه
وشوف السودانيين في الخليج كيف يحترمونهم ويكرمونهم ويعزونهم ويأمنونهم ويستشهدوا بعلمهم واخلاقهم وأمنتهام وشوف المصر في الخليج إذاي قال صنافير قال
مستنين شنو مايتحركوا تجاه مجلس الامن وتطير كلمة الشقيق وحسن الجوار بدون رجعة.حلايب ونتؤحلفا والفشقة اراضى سودانية
الحوار أولاً