حكومة البشير ترحب بقرار الولايات المتحدة بالغاء العقوبات الاقتصادية، وتؤكد تصميمها مواصلة التعاون

أعلنت حكومة البشير عن ترحيبها بالقرار الذي أصدره الرئيس الأمريكي باراك أوباما وأعلنته الإدارة الأمريكية اليوم (الجمعة) والقاضي بإلغاء القرارين اللذين بموجبهما فرضت عقوبات اقتصادية عليها.
وجاء في البيان:
تعرب وزارة الخارجية عن ترحيبها بالقرار الذي أصدره الرئيس الأمريكي باراك أوباما وأعلنته الإدارة الأمريكية اليوم (الجمعة) الموافق 13 يناير 2017 بإلغاء الأمرين التنفيذيين رقم (13067) الصادر بتاريخ 5 نوفمبر 1997ورقم 13412 الصادر بتاريخ 17 أكتوبر2006 واللذين بموجبهما فرضت عقوبات اقتصادية على السودان.
وتؤكد الوزارة أن هذه الخطوة تمثل تطوراً إيجابياً مهماً في مسيرة العلاقات الثنائية بين السودان والولايات المتحدة الأمريكية، ونتاجاً طبيعياً لجهود مشتركة وحوار طويل وصريح شاركت فيه العديد من المؤسسات من الجانبين، وثمرة لتعاون وثيق بين البلدين في قضايا دولية وإقليمية محل اهتمام مشترك.
وتود الوزارة أن تؤكد تصميم السودان على مواصلة التعاون والحوار مع الولايات المتحدة حتى يتم رفع اسم السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب وتجاوز كافة العقبات أمام طريق التطبيع الكامل للعلاقات بين البلدين بما يحقق المصالح العليا لشعبي البلدين .
فيما صرح البيت الأبيض، الجمعة، إن الولايات المتحدة بصدد تخفيف بعض العقوبات المالية المفروضة على السودان في استجابة للتقدم الذي حققه هذا البلد في التصدي للإرهاب.
وجاء في الأمر التنفيذي الصادر من الرئيس باراك أوباما والذي نشره البيت الأبيض أن رفع العقوبات سيتأخر 180 يوما في تحرك “يستهدف تشجيع السودان على استمرار مساعيه التي بذلها خلال الأشهر الستة الماضية بشأن حقوق الإنسان والإرهاب.”
وفرضت الولايات المتحدة في بادئ الأمر عقوبات على السودان عام 1997 منها حظر تجاري وتجميد أرصدة الحكومة بسبب انتهاكات لحقوق الإنسان ومخاوف تتعلق بالإرهاب.
وفرضت الولايات المتحدة المزيد من العقوبات في 2006 بسبب تواطؤ في العنف في دارفور حيث سلحت الحكومة السودانية قبائل محددة في دارفور وأوعزت إليها بمهاجمة قبائل أخرى. ونفت الحكومة السودانية أي علاقة لها بمليشيا الجنجويد، ولكن مرت الأيام وأصبح وجود الجنجويد مألوفاً في الحياة السودانية حيث أطلقت عليهم الحكومة لاحقاً قوات الدعم السريع.
الراكوبة + وكالات
امريكا كل ما البشكير يتزنق تفتح ليهو باب
هذا القرار هو مزيد من التحقير للحكومة السودانية فهو اولا سيتاخر 180 يوما لتنبرش الحكومة اكثر وتتفذ المزيد مما سيطلب منها ثانيا هو يتحدث عن رفع جزءى للعقوبات دون توضيح تفاصيل الجزء الذى سيرفع ثم ان القرار يقول انه اتى استحابة لضغوط من اسراءيل تطلب فيها ان تقبم امريكا علاقة ودية مع السودان لان السودان تعاون مع اسراءيل واوقف شحنة اسلحة من ايران للشعب الفلسطينى.وكذلك تعاون مع السعودية مرتزقا فى حربها على اليمن فاى تحقير اكبر من هذا لو كانت حكومة المؤتمر الوطنى تحس او تشعر او تفهم.ثم بالله بعد رفع شعار امريكا روسيا دنا عذابها على ان لاقيتها ضرابها بعد كل ذلك اصبح اصحاب المشروع الحضاى يهللون لمجرد قرار جزءى برفع العقوبات لن ينفذ الا بعد اثبات حسن سير وسلوك لمدة 6 شهور.صحيح يخسى عليكم زى ماقالت ليكم زولتكم سعاد الفاتح.
وجاء في الأمر التنفيذي الصادر من الرئيس باراك أوباما والذي نشره البيت الأبيض أن رفع العقوبات سيتأخر 180
good luck with that under Trump administration .who is trying to repeal Obama care before he took office .
Obama now is like a failure student who is doing his final test but has no enough time .
أها يا كيزان حتعملوا مع ترمب المكجن حاجة اسمها إسلاميين!!!
صحيح أن القرار فتح الباب أمام حكومة السودان للتعامل تجاريا وماليا مع الولايات المتحدة وهو ما قد ينعكس أيجابا على الأقتصاد وخاصة التحويلات المالية للحكومة والقطاع الخاص ويسهم في دفع عجلة الأقتصاد بتشجيع المستثمرين حيث يمكنهم تحويل أموالهم مباشرة من وإلى السودان ويفتح الباب للحكومة للتعامل مع دول أخرى غربية وأسيوية وحتى الدول العربية النفطية فما يتعلق بتحويل المساعدات المالية مباشرة لبنك السودان المركزي بالدولار وأثره على قطاعات أقتصادية مهمة مثل النقل ( النقل الجوي، السكة حديد، الخطوط البحرية) ويمكن السودان من شراء التكنولوجيا الأمريكية والأوروبية على حد سواء كان طائرات أو قطارات أو بواخر تجارية أو تكنولوجيا صناعية أو زراعية
إلا أنه لن يصلح الأقتصاد السوداني، لأن علة الأقتصاد السوداني في الناتج المحلي والإنتاج فالسودان يستهلك أكثر مما يصدر بأضعاف مضاعفة كما أن القطاعات الإنتاجية الزراعية والصناعية قد تدمرت خلال الخمسة وعشرين سنة الماضية ، خاصة لما وصل إنتاج البترول السوداني نصف مليون برميل يوميا حيث أهملت الحكومة القطاعات الأنتاجية وأعتمدت على الدخل السهل فإنفصل الجنوب وذهب البترول ولما رجعت الحكومة لم تجد ما يغذي الخزينة العامة للدولة.
لذا لا تتوقعوا أن يتغير حال الأقتصاد السوداني لمجرد رفع تلك العقوبات فما لم تعالج الحكومة مسألة ميزان المدفوعات وتهتم بالإنتاج بكافة أنواعه والتصدير فلن تحصل على عملة صعبة وبذلك لن يتحسن الاقتصاد رفعت أمريكا العقوبات أم ترفعها.
فى 180 ثانيه او 180 دقيقه ناهيك عن 180 يوم ياما تجرى مياه تحت الجسور وياما يموتو ناس ويتولدو آخرين وتتغير حكومات ويما ناس تتعمل ليها قساطر وعمليات ..وياما ناس يبقو ختميه وآخرين يصبحوا انصار.. هى ايام بتمر ووراها ليالى والحال فى السودان يظل ياهو نفس الحال .. بس خلّوا فى جواكم صدى الذكرى ..والصبر يكون معاكم يا قوم ..
يعنى هل نسيتو وعد كبير مساعدى رئيس الجمهوريه مقتنص رئاسة الحزب الاتحادى بانه سيحل كل مشاكل السودان فى 180 يوم! نسيتو وعد البشير قبل كم سنه بانه لن يكون رئيس السودان سنة 2015 ونسيتو تجديد مواعيد عودة الامام وما اجراه من تعديلات وتغييرات فى كل مواقفه!
الناس البيعرفو التاريخ القذر لبعض الجماعات والسلالات الافريقية التى كانت تتعاون مع النخاسة الامريكيين البيض لما جاءوا الى سرقة الزنوج من افريقيا. وكان (القرعان) هم الايادي القذرة الغادرة من االافارقة التي كانت تصتاد الوطنيين وتبيعهم للتجار لشحنهم الى امريكا.. وتقبض الثمن.
وأوباما طوال عمره ينكر اصله ولا يريد ان يكشف عن حقيقته
انه (قرعاني) والقرعان لا يفعلون شئ دون ان يقبضوا الثمن.
السؤال: بعد ان قام اوباما بارسال اخوه قبل عده سنوات للسودان لمقابلة الكيزان والاتفاق معهم على اشياء تحت تحت..
السؤال؛ كم الثمن الذي قبضه اوباما ؟؟
سننتظر قليلا جدا حتى تكشف وكالات الاستخبارات العالمية المبلغ الذي دفعه الكيزان لاجل ان يوقع اوباما على هذا القرار
ال 180 يوم دى فترة اختبار للفصاحه بتاعة الكيزان والولوله بتاعة الوفود المتتاليه بتاعة الجرسه .
اها وين عاد ؟ بكره الدولار حيرتفع والعالم كلو مفتوح ، تجاره بلا قيود …. والبنوك دايره دولار والدولار عند الاخوان والاخوان ما بفكوها للشعب ناس طه الحسين وعوض الجاز والبشير ووداد وعبدالرحيم ….
بقدر ما كان الحصار ضد الشعب , فك الحصار حيكشف ضعف الكيزان وشماعتهم الكذابه …
فعلا يا حذيفه الواطي يفضل واطي
هذا القرار لاغي وعديم الأثرتماماً في رأيي، ليه !!؟
أولاً القرار جاء في الوقت بدل الضائع كما يقول أهل كرة القدم، فإدارة اوباما بعد أسبوع واحد فقط هى خارج السلطة وليس لهم اى صلاحية بعد ذلك.والرئيس الجديد ترامب وفريقه هم بالكامل ضد الديمقراطيين وضد كل ماأتى به اوباما تحديداً كمان، والأغلبية في المجلسين ولمدة سنتين هى في يد الجمهوريين بالكامل.
هذه حسابات يجب أن يحسبها قادة المعارضة” إن كانوا يفقهون أصلاً” ويبادروا بخلق الصلات مع الإدارة الجديدة وشرح الأمور لها بشكل واضح وسلس .
بل على كل يعنيه مأمر معارضة النظام خلق كيان و هيئات لمخاطبة الإدارة الجديدة بشكل مفصل ومقنع .
امريكا كل ما البشكير يتزنق تفتح ليهو باب
هذا القرار هو مزيد من التحقير للحكومة السودانية فهو اولا سيتاخر 180 يوما لتنبرش الحكومة اكثر وتتفذ المزيد مما سيطلب منها ثانيا هو يتحدث عن رفع جزءى للعقوبات دون توضيح تفاصيل الجزء الذى سيرفع ثم ان القرار يقول انه اتى استحابة لضغوط من اسراءيل تطلب فيها ان تقبم امريكا علاقة ودية مع السودان لان السودان تعاون مع اسراءيل واوقف شحنة اسلحة من ايران للشعب الفلسطينى.وكذلك تعاون مع السعودية مرتزقا فى حربها على اليمن فاى تحقير اكبر من هذا لو كانت حكومة المؤتمر الوطنى تحس او تشعر او تفهم.ثم بالله بعد رفع شعار امريكا روسيا دنا عذابها على ان لاقيتها ضرابها بعد كل ذلك اصبح اصحاب المشروع الحضاى يهللون لمجرد قرار جزءى برفع العقوبات لن ينفذ الا بعد اثبات حسن سير وسلوك لمدة 6 شهور.صحيح يخسى عليكم زى ماقالت ليكم زولتكم سعاد الفاتح.
وجاء في الأمر التنفيذي الصادر من الرئيس باراك أوباما والذي نشره البيت الأبيض أن رفع العقوبات سيتأخر 180
good luck with that under Trump administration .who is trying to repeal Obama care before he took office .
Obama now is like a failure student who is doing his final test but has no enough time .
أها يا كيزان حتعملوا مع ترمب المكجن حاجة اسمها إسلاميين!!!
صحيح أن القرار فتح الباب أمام حكومة السودان للتعامل تجاريا وماليا مع الولايات المتحدة وهو ما قد ينعكس أيجابا على الأقتصاد وخاصة التحويلات المالية للحكومة والقطاع الخاص ويسهم في دفع عجلة الأقتصاد بتشجيع المستثمرين حيث يمكنهم تحويل أموالهم مباشرة من وإلى السودان ويفتح الباب للحكومة للتعامل مع دول أخرى غربية وأسيوية وحتى الدول العربية النفطية فما يتعلق بتحويل المساعدات المالية مباشرة لبنك السودان المركزي بالدولار وأثره على قطاعات أقتصادية مهمة مثل النقل ( النقل الجوي، السكة حديد، الخطوط البحرية) ويمكن السودان من شراء التكنولوجيا الأمريكية والأوروبية على حد سواء كان طائرات أو قطارات أو بواخر تجارية أو تكنولوجيا صناعية أو زراعية
إلا أنه لن يصلح الأقتصاد السوداني، لأن علة الأقتصاد السوداني في الناتج المحلي والإنتاج فالسودان يستهلك أكثر مما يصدر بأضعاف مضاعفة كما أن القطاعات الإنتاجية الزراعية والصناعية قد تدمرت خلال الخمسة وعشرين سنة الماضية ، خاصة لما وصل إنتاج البترول السوداني نصف مليون برميل يوميا حيث أهملت الحكومة القطاعات الأنتاجية وأعتمدت على الدخل السهل فإنفصل الجنوب وذهب البترول ولما رجعت الحكومة لم تجد ما يغذي الخزينة العامة للدولة.
لذا لا تتوقعوا أن يتغير حال الأقتصاد السوداني لمجرد رفع تلك العقوبات فما لم تعالج الحكومة مسألة ميزان المدفوعات وتهتم بالإنتاج بكافة أنواعه والتصدير فلن تحصل على عملة صعبة وبذلك لن يتحسن الاقتصاد رفعت أمريكا العقوبات أم ترفعها.
فى 180 ثانيه او 180 دقيقه ناهيك عن 180 يوم ياما تجرى مياه تحت الجسور وياما يموتو ناس ويتولدو آخرين وتتغير حكومات ويما ناس تتعمل ليها قساطر وعمليات ..وياما ناس يبقو ختميه وآخرين يصبحوا انصار.. هى ايام بتمر ووراها ليالى والحال فى السودان يظل ياهو نفس الحال .. بس خلّوا فى جواكم صدى الذكرى ..والصبر يكون معاكم يا قوم ..
يعنى هل نسيتو وعد كبير مساعدى رئيس الجمهوريه مقتنص رئاسة الحزب الاتحادى بانه سيحل كل مشاكل السودان فى 180 يوم! نسيتو وعد البشير قبل كم سنه بانه لن يكون رئيس السودان سنة 2015 ونسيتو تجديد مواعيد عودة الامام وما اجراه من تعديلات وتغييرات فى كل مواقفه!
الناس البيعرفو التاريخ القذر لبعض الجماعات والسلالات الافريقية التى كانت تتعاون مع النخاسة الامريكيين البيض لما جاءوا الى سرقة الزنوج من افريقيا. وكان (القرعان) هم الايادي القذرة الغادرة من االافارقة التي كانت تصتاد الوطنيين وتبيعهم للتجار لشحنهم الى امريكا.. وتقبض الثمن.
وأوباما طوال عمره ينكر اصله ولا يريد ان يكشف عن حقيقته
انه (قرعاني) والقرعان لا يفعلون شئ دون ان يقبضوا الثمن.
السؤال: بعد ان قام اوباما بارسال اخوه قبل عده سنوات للسودان لمقابلة الكيزان والاتفاق معهم على اشياء تحت تحت..
السؤال؛ كم الثمن الذي قبضه اوباما ؟؟
سننتظر قليلا جدا حتى تكشف وكالات الاستخبارات العالمية المبلغ الذي دفعه الكيزان لاجل ان يوقع اوباما على هذا القرار
ال 180 يوم دى فترة اختبار للفصاحه بتاعة الكيزان والولوله بتاعة الوفود المتتاليه بتاعة الجرسه .
اها وين عاد ؟ بكره الدولار حيرتفع والعالم كلو مفتوح ، تجاره بلا قيود …. والبنوك دايره دولار والدولار عند الاخوان والاخوان ما بفكوها للشعب ناس طه الحسين وعوض الجاز والبشير ووداد وعبدالرحيم ….
بقدر ما كان الحصار ضد الشعب , فك الحصار حيكشف ضعف الكيزان وشماعتهم الكذابه …
فعلا يا حذيفه الواطي يفضل واطي
هذا القرار لاغي وعديم الأثرتماماً في رأيي، ليه !!؟
أولاً القرار جاء في الوقت بدل الضائع كما يقول أهل كرة القدم، فإدارة اوباما بعد أسبوع واحد فقط هى خارج السلطة وليس لهم اى صلاحية بعد ذلك.والرئيس الجديد ترامب وفريقه هم بالكامل ضد الديمقراطيين وضد كل ماأتى به اوباما تحديداً كمان، والأغلبية في المجلسين ولمدة سنتين هى في يد الجمهوريين بالكامل.
هذه حسابات يجب أن يحسبها قادة المعارضة” إن كانوا يفقهون أصلاً” ويبادروا بخلق الصلات مع الإدارة الجديدة وشرح الأمور لها بشكل واضح وسلس .
بل على كل يعنيه مأمر معارضة النظام خلق كيان و هيئات لمخاطبة الإدارة الجديدة بشكل مفصل ومقنع .
ياخ الصورة الفوق دي معبرة بشكل ..
العصابة الحاكمة تتحدث باسم الشعب المحروم من حريته يعني ما في فرد من افراد الشعب يتكلم والحكومة لما تكون عاوزة تتكلم باسمنا ما بتلقى غير افراد اجهزتها الامنية وتجيب الشرطة عشان تحميها ولما ما تلقى فرد من الشعب معاها تخلى اتنين من افراد كلاب الامن بزيهم المميز يحملوا اللافتات والشعارات …ولما يخرج الشعب بالالاف للتعبير عن رائهم نفس الاشخاص الفي الصورة ليهم بالمرصاد والرصاص في الراس ..
ياخ الصورة الفوق دي معبرة بشكل ..
العصابة الحاكمة تتحدث باسم الشعب المحروم من حريته يعني ما في فرد من افراد الشعب يتكلم والحكومة لما تكون عاوزة تتكلم باسمنا ما بتلقى غير افراد اجهزتها الامنية وتجيب الشرطة عشان تحميها ولما ما تلقى فرد من الشعب معاها تخلى اتنين من افراد كلاب الامن بزيهم المميز يحملوا اللافتات والشعارات …ولما يخرج الشعب بالالاف للتعبير عن رائهم نفس الاشخاص الفي الصورة ليهم بالمرصاد والرصاص في الراس ..