الأمن يداهم منزل ساندرا كدودة ويطارد د. جلال عضو لجنة التضامن ويعيث فوضى في المنزل
أفادت مصادر صحفية الراكوبة بأن أفراداً من جهاز الأمن السوداني قد قاموا منذ قليل باقتحام منزل الدكتورة ساندرا فاروق كدودة، وقاموا بمطاردة د. أسماء السني والدة ساندرا، ود. جلال مصطفى عضو لجنة التضامن مع المعتقلين.
وقبيل هذه الأحداث كان كلا من د. أسماء السني، ود. جلال مصطفى في مكتب الشكاوى بجهاز الأمن لأستلام الرد في موضوع شكوى تم تقديمها بخصوص اختطاف الدكتورة ساندرا التي قامت جهة – يرجح بأنها تتبع لجهاز الأمن – باعتقالها منذ عدة أيام قبل أن ترميها على قارعة الطريق.
وكان جهاز الأمن والذي يتبع بالكامل لحزب المؤتمر الوطني قد نفى تماماً أي علاقة له باختطاف ساندرا، ولكنه قام بمصادرة صحيفة اليوم بسبب مقال تناول فيه الصحفي مزمل أبو القاسم اختطاف ساندرا، وطالب الشرطة وبقية الأجهزة الأمنية بالاجتهاد لكشف تفاصيل جريمة اعتقال الناشطة ساندرا، وتقديم الجناة للعدالة.
وأضافت مصادر حزبية رفعية بأن أفراد جهاز الأمن تابعوا د. أسماء، ود. جلال وبعد دخولهما منزل الدكتورة ساندرا، داهموا المنزل وعاثوا فيه فساداً ثم قاموا بتوجيه اساءات مسيئة لدكتور جلال، الذي عُرف د. جلال لدى أوساط صحفية قريبة من “الراكوبة” بكريم الأخلاق وأنه “رجل غاية في التهذيب”.،
وختم الأمنجية بلطجيتهم باعتقال د. جلال الذي تم جرّه وسحبه إلى خارج المنزل واقتياده إلى جهة غير معلومة.
ساندرا والبوعزيزى ..
قضيتان مختلفتان فى كل شئ !! فهل يتساويان فى التأثير وإيقاظ الضمير ؟؟
مش هو قال (أنا فائو ….فائز…. لكن بوريكم وتعرفوا مليون حاجة….!!!!)
دكتور جلال مصطفى هو نائب رئيس المجلس المركزي لحزب المؤتمر السوداني و عضو لجنة التضامن مع الشهداء والمعتقلين و الجرحى
..
THOSE Dirty dogs of Bashir, have exceeded their limits.,,they became more worse than, KJB of Former USSR or Jestabo of Adolf Hitler,,OR savak of Iran,,,…THE POOR RESULTS of the Elections ,made them react like sick dogs with rabis, that bite anyone to meet.Those dogs from ,now on should be met with violences,,
All,should be armed at home,,then shoot to kill ,,as self defence
كل شئ جايز وممكن , بالامس نفي جهاز الامن باليمين والطلاق ضلوعه في خطف دكتوره ساندرا كدوده , طيب الحاصل مع د اسماء وهي والدة د ساندرا كدوده واعتقال د جلال ده شنو , افتونا ياجهاز الامن
اسالكم بالله لاجل من تعرض الدكتورة ساندرا والدكتور جلال انفسهما للتهلكة هل بقى فى السودان من يستحق التضحية لاجله اما اهلنا النوبيون فهم دائما على الرصيف متفرجون منذ اغتيال مجدى محجوب دون ذنب وتستغل اجهزة الامن ضعفهم وتشرذمهم امام قضايا قومية جوهرية منذ بيع حلفا بثمن بخس وتشريد اهلها
ننسى الانتخابات ونعيش مع ساندرا ياترى ما اقادم؟
د. جلال مصطفي هو احد قادة حزب المؤتمر السوداني العظيم.
جهاز الامن اقتحم بيت ساندرا فى الطائف .. جهاز الامن يقبض على خلية تخريبيه فى الخرطوم اتنين .. جهاز الامن يسيطر على التمرد فى حى الزهور .. جهاز الامن يستعرض قواته ومدافعه فى شارع النيل ..
منتظرين شنو ياالجبهة الثورية ؟ لحد ما يدخلوا ليكم فى كاودا وهبيلا وتلشى والوخايم وفور برنقا؟
من يسمون انفسهم بكبار رجالات الدولة وهم ف الواقع مجرد كائنات لا تنتمي ل اي فصيلة ربانية طاش صوابهم بعد فضيحة انتخابات الانقلاب كل صيحة وهمهمة وهمسة تجعل مفاصلهم تصطك ف ولا تعتقدوا ال26عاما رضاء شعبي او خوفا منكم لكن سبحانة وتعالي يمد ف ايامكم و طغيانكم مدا الا ان ينغلب عليكم كل شئ جائز ف انتظروا يوما ترونة بعيدا ونراه قريبا
الخوف الرعب الرجفة البتباتة معاها الخيابة والفشل والدونية
الخوف الرعب الرجفة البتباتة معاها الخيابة والفشل والدونية . ده الوجع الوجع من فشل الانتخابات والسقوط الكبير والرسوب الشنيع والفضيحة العالمية اصلا وزير الاستثمار العالمى طبيب الاسنان خبير ثياب الشفون قارن بين نسبة نتيجة الانتخابات بنسب الانتخابات العالمية فشل الانتخابات جننهم جعلهم يتخبطون امنا واستثمارا وغندورا وبقية الهتش وما اعتقالاتهم وتتبعهم للناس وخطف الحريم الا دليل على الفشل
الم اقل لكم بان اليهود ارحم لنا من رباطة الامن
انا المزعلني اتنوا بعدا تقول ناس الامن الوطن .
ديل ناس حماية الغوانة و عداع الشعب الغلابان . الله يرحيم الشعب اذا كان لسع يقول ليهم جهاز الامن .
لا تنسو ان جل هذه العصابه تنحدر اصولها من دار المايقوما للاطفال فاقدى الابوين وهذا هو حال من تخرج من هذه الدار ومدى حقده على الشعب السودانى
انا عندى احساس انو البطلة ساندرا هى مخلصة الامة من الكيزان انشاء الله
والله دي بقت حقاره عديييييييييييييييييييييييييل…؟؟!!..واستخفاف واستفزاز واستهتار ربما القصد منها صرف انظار الناس عن فضائح مهزلة الانتخابات… ولكن قد يحدث مالم يكن في الحسبان..؟؟!
جاء في مقدمة دستور السودان المادة الثانية:
(تلتزم الدولة باحترام وترقية الكرامة الإنسانية، وتُؤسس على العدالة والمساواة والارتقاء بحقوق الإنسان وحرياته الأساسية وتتيح التعددية الحزبية).
الى الـ(44)حزب المشاركةفي الانتخابات
الى الـ (16) مرشحالرئاسة الجمهورية
الى الية 7+7
الى اتحاد المراة
الى منظمات حقوق المرأة
الى كل الاحزاب الحرة
الى منظمات المجتمع المدني
الى مفوضية حقوق الانسان
الى نقابة المحامين
إلى أعضاء المحكمة الدستورية العليا
نأمل من الجميع مماسة دورهم وتحمل مسئوليتهم تجاه ما يحصل لأرملة وبنت الراحل فاروق كدودة من جراء ما يتلقونه من اجهزة الامن كما نشير الى الجميع ان ما يحدث لهم قد ينطبق على اي شخص آخر وبصورة مزرية مخالفة للشريعة وحقوق الانسان.
لا رحمة لا ضمير لاشفقة ناس الامن ديل مخلوقين من ياتو طينة مافيهم نخوة ولارجولة كانو الواحد ماعندو اهل وهم بس فلاحتهم في ساندرا وذويهاطيب ما الشعب السودانى كلو معارض والرشحوديل عبارة عن مرتشين بالقروش ادو صوتهم وهم زاتهم وقت تتكلم معاهم وتسالهم يقولو ليك نعمل شنو ملعندنا خيار غير البشر عليك الله شوفو جنس الردود دى (حسبي الله ونعم الوكيل )
نتيجة الانتخابات أفزعت المتاسلمين وجهازهم المنى وكشفت الزيف الذي يتمشدقون ب هان عضوية المؤتمر الوطني بلغت 13 مليون مواطن. أصاب الهلع السلطة والأجهزة الأمنية إزاء توحد الشعب السوداني في مقاطعة الانتخابات والخوف من توحدهم في فعاليات قادمات. من الآن وصاعدا نتوقع قسوة إضافية من السلطة وجهازها الامنى في القمع ومنع الناشطين بكل الوسائل من الكلام أو تسليط الضوء على الفساد أو الانهيار الاقتصادى والانهيار السياسي لحزبهم. وما ملاحقة د. ساندرا الا حلقة من حلقات القمع لجهاز امن البشير المهزوم.
البنية دى كدا حتدوها اهتمام والاوربيين حيتصلوا وحيقولوا ليها تعالي هنا حبيبتنا الغالية ويدوها جنسية ودا الشي اللي كان مطلوب.. يعني شنو تستخكل ليك كم سوط وكم يوم سجن وتاخد لجوء وجواز؟؟ يا بلاش
بعد مهزلة الانتخابات…
أكيد رئيسهم…حا يعمل مساءلات… ومحاسبات…
وأول من يسأل… الجماعة ديل…
أها الجماعة ديل….لازم يلقو ليهم شماعة لفشلهم… في قراءة الحجم الحقيقي للعصبة….
الشماعة دي جاهزة…. ومتعودين يستخدموها…. من زمااااان….
إنها: الشيوعيون…. وساندرا وأسرتها…رمز كبير لهم
أسة بعد شوية… يقول ليك… إلغاء رحلة أندونسيا…
برضو…. من الشيوعيين….
البشير ده مصدق إنه بخاف الله ومؤمن وبجهة متمسك بالكرسي حماية وصيانة للسودان والتانية عكس الأولى الإيمان بالله يجعلنا نتأكد أن الأمر بيد الله وهو الذي بيده كل شيء يصون السودان ويحمى أهل السودان ولكن تمسكه بالسطلة لا علاقة له بالأيمان ومخافة الله بل على العكس هو الدلاله على إيمانه كفرعون وجوده فيه حياتنا وذهابه فيه هلاكنا
وهذا إن دل على شيء إنما يدل على فقرنا المدقع للعلماء في السودان وأقصد علماء الدين وأقولها بملء الفم لو كان في السودان رجال دين علماء بمعنى كلمة علماء لوقفوا وقفة قويه في وجه السلطان الجائر شعب السودان وصل مرحلة ضيم وهوان وعلماء الدين أكثر من يمكنهم مواجهة مثل هذا الجبروت وهو لن يستطيع أن يواجهم ليس مخافة من الله فقد ثبت بما لا يدع مجال للشك هو ومن معه من عصابة مخافة الله آخر ما يفكرون فيه ولكن لأنه سيفقد الشعره التي يقف عليها الآن فمن يقف معه اليوم لا لرقصه ولا هزة عصاه وإنما يظنون أن من يأتي بعده لن يصون الدين والشريعه وهذه هي الكذبه الأخيره التي فضلت في جعبته
فيا علماء السودان لو كان في السودان عالم هل من مغيث فقد وصل السيل الذبي