صورة من جبال كسلا

في صورة بديعة التقطت تظهر جبال كسلا
Cookie | Duration | Description |
---|---|---|
cookielawinfo-checkbox-analytics | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Analytics". |
cookielawinfo-checkbox-functional | 11 months | The cookie is set by GDPR cookie consent to record the user consent for the cookies in the category "Functional". |
cookielawinfo-checkbox-necessary | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookies is used to store the user consent for the cookies in the category "Necessary". |
cookielawinfo-checkbox-others | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Other. |
cookielawinfo-checkbox-performance | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Performance". |
viewed_cookie_policy | 11 months | The cookie is set by the GDPR Cookie Consent plugin and is used to store whether or not user has consented to the use of cookies. It does not store any personal data. |
المواطن في شرق وغرب وشمال وجنوب السودان ومازلت جبال التاكا شامخه .دليل عز وكرامه ﻻبد لظﻻم الاخوان المسلمين ان ينجلي وﻻبد لصبح السودان الجديد ان يشرق ويعود السودان شامخا كالتاكا في شرق وجبل مره في الغرب وعيوينات الشمال واماتونج الجنوب
كسلا جميلة لكن شوارعها وسخانة و فنادقها اوسخ
كاسلا كاسلا انا قلبي سافرا بين كرن واسمرا
روعة يا كسلا
حديقة العشاق
توفيق صالح جبريل
نضّر اللهُ وجهَ ذاك الساقي
إنه بالرحيق حلَّ وثاقي
فتراءى الجمالُ مُزدوجَ
الإِشْراقِ يَسبي مُعدّدَ الآفاق
كان صبحاً طلقَ المحيّا نديّاً
إذ حلَلْنا حديقةَ العشّاق
نغمُ الساقياتِ حرّك أَشْجَانى
وهاج الأسى أنينُ السواقي
بين صبٍّ في حبّه متلاشٍ
ومُحِبٍّ مستغرقٍ في عناق
وتلاقتْ في حلبة الرقصِ أيدٍ
وخدودٌ والتفّ ساقٌ بساق
فظللنا والظلُّ والطلُّ هامٍ
في انسجام وبهجة واتّساق
وفتاةٌ تختال تختار كَرْماً
وغريرٌ لمخدعٍ مُنْساق
والغواني الحسانُ بين يدينا
تتثنّى في القَيْد والإطلاق
أقبل الصبحُ والشهودُ نُهودٌ
مسفراتٌ، أَمَا لها من واق؟
ظلّتِ الغيدُ والقواريرُ صرعى
والأباريقُ بِتْنَ في إطراق
اِئتِني بالصبوح يا بهجةَ الرُّوْح
تُرحْني إنْ كان في الكأس باق
يا بنةَ «القاشِ» إن سرى الطيفُ وَهْناً
واعتلى هائماً، فكيف لحاقي؟
والمنى بين خَصرها ويديها
والسنى في ابتسامها البرّاق
«كَسَلا» أشرقتْ بها كأسُ وَجْدي
فَهْيَ في الحقّ جنّةُ الإشراق
كاسلا كاسلا عيارات جاءة من المستوردين للسودان ويتغني بها المصريون لنسب الكسل علي السودانيين والان كسلا اصبحت من المدن التي تحتاج الي غربلة غي مسئوليها بدأ من الوالي وجميع حكومته ناهيك عن الللاجئيين اللذين صاروا اصحاب حل وعقد في تولية الوالي وتنحية الوالي ولله في خلقه شئون كسلا سوف تلحق بحلايب وشلاتين وربك يهون ناهيك عن التدخلات الخارجيه بدعم فئة معينه بالمال لتغيير المعالم لصالح دولة جارة ياحليلك ياسودان ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
كل السودان عبارة عن لوحة جميلة بها نقطة سوداء بإزالتها (وكحتها ,وتفريغها)(evacuation) يكتمل جمال اللوحة.