رأته يلتصق بالفتيات ..شاب يحاول الاعتداء على سيدة داخل أحد بصات الولاية

يلتصغ بالفتيات….عامل فيها صباع امير !!!!؟؟؟ دا واحد حساله

ممسكين به حتى نهاية الرحلة ؟؟؟؟؟؟ هل هذا كل ما استطاع أصحاب الشنبات فعله؟؟؟

ألم يكن هناك رجال ؟؟ لماذا لم يقم أحد الشجعان بضرب هذ الحيوان و يدشدش له عظامه؟؟

هل كان الركاب سيتصرفون بهذه الصورة المهينة لو أن إحدى الفتيات كانت ابنته ؟؟

خليل السودان و أهل السودان!!!

ده متحرش بالحريم كان تمسكو تجلدو في رويسو ده ستين جلده او تسلمو اقرب نقطة بوليس عشان تاني ما يفكر يعتدى على النسوان ولسه في ناس بتقيف شماعه وتعمل صاجات؟ يا الاهي ياخي السودان ده اصله ماعايز يتقدم الله فكانا من الدردره دي الحمدلله الله يخلي لينا عيال عبدالعزيز

يستفيد شنو؟؟والله قمة القزارة والنتانة ..مسكينات بنات الناس ..الله يلطف عليك ايها الشعب السوداني ويحررك من الظلم

يا اخوانا المواصلات دي فيها المحن ومرات برضو في بنات الواحدة ببتلصق فيك .. أها دي تعمل ليها شنو تتفها قدام الناس ولا تديها كف ولا تعمل رايح وتستر الفضايح

لش ما تم تسليمه لي شرطة النظام العام او امن المجتمع

طيب افترضنا الزول ده صيج المشكلة شنو يعنى هنا !؟وافترضنا ماصيج والباص زحمة وعمتك مشتهية الكمونية المشكلة شنو يعنى ؟! وياناس الراكوبة الخبر وين هناودايرننا نقول شنو يعنى ؟!!!!!! والله بلدنا دى قدر مانقول فى حاجة كويسة نرجع تانى مليون سنة ( شعب ملئ بالدونية والفشل ليهم الحق الكيزان يحكموكم دشليون سنة زاتو )

الظاهرة ماجديدة – قديمة جدا – وبتذكر الزمن داك كتب الصحفى (تيتاوى) عمود عن الظاهرة – ومن

ذلك الحين اطلقوا عليها (تيتاوى) – يعنى يكون الواحد نايم فى العسل (اقصد فى البص) ولاصق فى

واحدة – كنا بنغمز لبعضنا ونقول ( تيتو) او(تيتاوى ) وكنا صغار وبنخاف واحد يورينا الطفى اللمبة منو – زى تعليق الاخ (كوكاب) —– ايام