عرمان: العسكر لو أرادوا انقلاباً لما سعو لتحقيق السلام

الخرطوم- إدريس عبد الله
قال رئيس وفدج مقدمة الجبهة الثورية، ياسر عرمان، إن المكون العسكري في الحكومة كان أكثر حرصاً على السلام ولا يرغب في الانقلاب على الحكومة، نافياً الحديث عن تنسيق الجبهة الثورية مع المكون العسكري حال وصولها إلى الخرطوم.
وأضاف “هنالك حديث يدور حول الجبهة الثورية وحبها للعساكر وإننا مجرد وصولنا إلي الخرطوم سوف نعمل على خلق علاقة مع العساكر، على من يطلقون هذا القول مراجعة ذلك”.
وأكد عرمان خلال حديثه في فعالية الاحتفال بالسلام التي أقامها المؤتمر السوداني، أن أعضاء الجبهة الثورية وقياداتها مدنيين غاضبين تسلحوا بالفكر قبل السلاح، موضحاً أن موقفهم ضد محاولة إقصاء العسكر وليس مع سيطرتهم باعتبار ان الموقفين يعيقان عملية الانتقال.
وأضاف “العساكر كانوا أكثر حرصاً على السلام، وهم غاضبين من البشير ولولا ذلك لما كان الآن في كوبر محبوسا بدبابتهم”، وتابع:”لاتحرموا من أراد إن يصنع تاريخاً جديدا.. لو العساكر كانوا يريدون الأنقلاب لما سعوا لتحقيق السلام”.
وكشف عن نيتهم في التواصل والحوار مع قيادة القوات المسلحة والدعم السريع بحيث لا تكون العلاقة راسية فقط.
الديمقراطي
السيد عرمان
انا احترمك واثمن خبرتك السياسية المتراكمة لما يقارب ال٤٠ عاما لو اعتمدنا لك نشاطك الطلابى بالجامعة……
وارى انك تنفع وزير خارجية
لكن لاتنبطح اكثر وتشكر لنا “” الراكوووبة فى الخريف”””
لا لا لا لا لا للعسكر والجنجويد::-
**قتلة المعتصمين
**قتلة الدارفوريين والنوبة جنوب كردفان والنيل الازرق
**طالبى التفويض للتحكم بالسودان(برهان)
**عملاء وجواسيس الخمارات ومهلكة ال سلووول
**مداسات السيسى والمصاروة محتلى حلايب وشلاتين وابورماد
**حماة فلول الكيزان ومعرقلى لجنة نبيل المحامى
**المتحكمين فى النائب العام الحبر ورئيسة القضاء نعمات…وهذين مشكوك فى انهم كيزان
**محتكرى انتاج وتصدير سلع ومواد خام استراتيجية عبر شركات العسكر الكيزان المجرمووون
…..هل لم تسمع ياعرمان بقول حمدوك ان ٨٠٪من الدخل يذهب للعسكر الكيزان والجنجويدى حميرررتى؟؟
لالالالالالالا للعسكر
لالالالالالالا للمنبطح ياسر عرمااااان
“عرمان: العسكر لو أرادوا انقلاباً لما سعو لتحقيق السلام”
لا يا سيد عرمان العسكر ارادوا و نفذوا انقلابهم عقب فض الاعتصام بنكوصهم عن اتفاقهم مع قحت و استباحوا الخرطوم لثبلاثة ايام…… ولكن مواكب 30/06 ورتهم الطفى النور منو.
ما زلنا نكرر قول لينين ” الشيوعي حين يسقط. يسقط عموديا وإلى القاع”. عرمان وصل السارة للذين يعرفون حفر الآبار
هو قال ليك علي كيفهم، ينقلبوا أو لا ينقلبوا ؟؟؟؟؟ مصيبتك، أنك تجهل أن الثورة العملاقة، وعنفوانها وجبروتها وزخمها وجسارتها وبسالتها، هي أُس التغيير الذي حدث، ولولاها، لما “إنحاز” مَن “إنحاز”، ولما تنازل مَن تنازلوا، ولما إستقال من إستقال، ولما هرب مَن هرب، ولظلوا جميعاً حماة للقشير السفاح، إلي يومنا هذا !!!!!!!!
جيت لقيتها جاهزة، بعد أن إفتدي الشباب والشابات، وطنهم بالمهج والدماء، في لوحة بطولية منقطعة النظير، وعليه، فلم ولن يقبل الشفوت، ولا الكنداكات، تلجقك بأي عبارة، من شأنها تقزيم بطولاتهم الإسطورية !!!!!!!!!!!!
كيف تدعو إلي عدم إقصاء الإسلاميين، وأنت تعلم أن الثورة الكونية، لم تندلع من أساسها، إلا لكنسهم إلي أعفن مكب نفايات !!!!
لماذا ؟ إقتصاصاً للوطن ومواطنيه، ولأنك، وببساطة شديدة، لن تستطع، وإن حرصت، أن تُسمي إسلامياً وأحداً منهم، أو مِن بين مَن شاركوهم الحُكم، نزيهاً وليس فاسداً، بل وليس مُجرماً !!!!!!!!!!!!!!!!
كيف جاز لك الدفاع عن الديناصور الضلالي، والكل يعلم، أن لولاه، لكان السودان “غير” الآن !!!!! ألم يتسبب هو في رفض إتفاقية الميرغني-قرنق، والتي كانت كفيلة بتجنب إنفصال الجنوب العزيز، ولما سمحت بتجدد الحرب وإزهاق ملايين الأرواح من شطري السودان، وحتماً، لما كانت هنالك نيفاشا، ولا يحزنون !!!!!!!!!!!
ألا تقرأ التاريخ ؟؟؟ ألا تعرف شيئاً عن حرق الدينكا في الضعين !!!!! ألا تعلم أن هذا الديناصور له مواقف مخزية ومخجلة من الثورة !!!!! ألا تعلم، أنه مصاب بجنون عظمة هتلري فارغ، دفعه أكثر من مرة لزحلقة كل رؤساء وزراء كل الفترات الإنتقالية، بالتآمر والدسائس والخيانات، مع العلم أن كل رصيده، هو إرث ضلالي زائف !!!!!!!!!!!!!
إن دفاعك عمن ثبت عداؤهم للثورة، يضعك معهم في فسطاط وأحد !!!!!!
لا مجال، أبداً، لأي مجاملات، طالما مصير الوطن علي المحك، هذا إن كنتَ تعلم معني الوطنية، والتي لا تقبل الإزدواجية، علي الإطلاق !!!!!!!!!!
لا يُدافع عن الفاسد، إلا فاسد
ولا يُدافع عن الساقط، إلا ساقط
ولا يُدافع عن الحرية، إلا الأحرار
ولا يُدافع عن الثورة، إلا الأبطال…..
(المناضل البطل نيلسون مانديلا).
انت مجرد عميل وآفاق وانتهازي، وبعدين لولا الثورة الزيك كانو قاعدين تحت مائدة اللص المخلوع تاكل مما يرميه لكم من فتات لحم الشعب السوداني، اكل واسكت ساي.