مريم المهدي: رتبنا خلافاتنا وحددنا أولوية تجاوزها
الخرطوم : ماجد محمد علي
دعت نائبة رئيس حزب الأمة مريم الصادق المهدي القيادات المعارضة إلى الإعتراف بالخلاف بينها والاتفاق على تجاوزه، وقالت “نعم نحن مختلفون وهذه طبيعة الدنيا، لكن بعد اعترافنا بهذا كونا اليات للتعامل مع ذلك بموضوعية وشفافية وطرق تنظيمية”.
وقالت “كان بيننا بداية اختلاف على وسائل النضال لكننا بنينا على المشترك، وحول كيفية توسيع جسمنا وكيفية عمل تنظيمنا الداخلي، ولأن قدرنا أن نعمل معا ونتصدى للمهمة الوطنية، مضينا في طريق تصاعدي لحل خلافاتنا”، وأضافت مريم “لقد بدأنا التواصل بصورة فيها احترام، وإدارة لاختلافاتنا بتوقيتات محددة”، وذكرت أن هناك قضايا لا يمكن ان تؤجل ولابد من حسمها الآن، واخرى يمكن ان تنتظر حتى مرحلة كتابة الدستور، والبقية ستترك حتى الانتخابات.
وقالت “اريد ان اؤكد أننا بدأنا في ترتيب خلافاتنا وتحديد اولوية تجاوزها”.
وفي حديثها عن عودة زعيم حزب الأمة الإمام الصادق المهدي، قالت مريم أن الإمام في الخارج بطلب من الحلفاء في نداء السودان، وقال “غالبية قيادات الحزب كانت تؤيد عودته للداخل، لكن الحركات المسلحة كان لها رأى أخر، وطلبت منا بقاءه في الخارج”.
وذكرت المهدي أن المؤتمر التحضيري وفق الخارطة سيحسم قضية تهيئة المناخ بصورتها الأشمل، وطريقة تنفيذ ذلك ومن يشارك في الحوار وأجندته، وآلياته والضمانات الدولية والإقليمية.
وأشارت إلى أن مسارات التفاوض تناقش وقف العدائيات وتحديد المسارات ونقاط التحرك وتاريخ انسحاب القوات والقضايا السياسية الخاصة بمناطق النزاع.
واستنكرت اشتراط الحكومة الدائم عدم التفاوض مع الحركات المسلحة في القضايا السياسية إلا بعد وضعها السلاح، لكن الحركات تقول أنها رفعت السلاح لقضايا سياسية فكيف لها أن تضع السلاح بدون حلها.
وقالت “مشكلتنا مع هذا النظام أن سياساته خطرة على البلد. طريقة تفكير قياداته لا تخرج عن رزق اليوم باليوم”.
واتهمت قيادات النظام بأنهم لا يتورعون عن الدخول في حاجات تضيع قضية البلد وهيبته أمام العالم.
وقالت “حاجاتهم كانت مبنية ضد البلد.. ونحن نريد ان نفكك النظام الذي ودا البلد في ستين داهية”.
الجريدة
الأحزاب الوراثية والطائفية يا أخت مريم لا يمكن التعويل
عليها في بناء وطن معافي .. غيروا سلوككم السياسي
داخل احزابكم التي ورثت الفشل منذ الاستقلال ثم قدموا
أنفسكم للشعب لقيادة ديمقراطية حقيقية ..
قلنا البشير فيها فسادها بزيد
و مفسديها كثر تشيل ما تريد
و أنتاج ما مفيد نشيل البشير سودانا سعيد
نعيد لزرعنا و ضرعنا أزيد
تريدى ان تفككى النظام وتتحاورى معاه على تفكيك نفسة يعنى ارحو ان تشرحى كيف يكون ذلك ؟ ماهو السبب الذى يجعله يفكك نفسه ؟
وين راح الكلام عن الانتفاضه المبوصله.
فعلا ديل ودونا في ستين الف داهيه …بس ابوك ودنا في تريليون داهيه …لعلمك كل سبب بلاء السودان من تحت رأس ابوك ..كل الانقلابات العسكرية من سوء إدارته و تفكيره المتخلف …يكفي انه يري مستقبل السودان في منامه..لك الله يا سودان…
الحكومة الآن شعرت بخطأ وفادحة موقفها المتزمت في الجولة الأخيرة للمفوضات في أديس أبابا وعدم تقديم أي تنازلات لصالح المطالب الموضوعية لثوار الجبهة الثورية، خاصة أيصال الطعام والدواء للمحاصرين بسبب العمليات العسكرية …
فوجدت نفسها أمام ضغط وسائل الإعلام والميديا الأجتماعية التي أحتفلت وتفاعلت بكثافة مع مشروع إعادة هيكلة الدولة السودانية ومؤسساتها الأكثر حيوية (الجيش، الشرطة، الأمن، السلطة القضائية، المنظومة الأقتصادية ووسائل الإعلام المرئية، المسموعة والمقروءة)، الذي طرحته الحركة الشعبية في الأيام الأخيرة من جولة المفاوضات .. وهو ما فتح الباب واسعا على مصراعيه لأوضاع الجيش والمليشيات المأجورة المتحالفة معه، هو ما يزعج النظام، خاصة في ظل التداول والتفاعل الكثيف للجماهير وأحتفاءها بمشروع إعادة هيكلة الدولة وإنهاء السيطرة المطلقة والحصرية لمنسوبي قبائل الأقلية الثلاث الحاكمة والمسيطرة على مفاصل الدولة ومراكز القرار بمؤسساتها منذ 1956، وهي التي تتجاوز نسبة تعدادها ال 5% من جملة سكان السودان (13 دائر برلمانية من 271 دائر لعموم السودان)…
الآن النظام يمارس ضغوط كثيفة على الوساطة الأفريقية عبر مناديبه داخل المعارضة أمثال الصادق المهدي، بضرورة التعجيل لدعوة الأطراف إلى طاولة المفاوضات من جديد، وذلك بغرض تقديم تنازلات شكلية لصرف أنتباه الجماهير والإعلام عن التركيز على الأوضاع المختلة والتركيبة العنصرية المعيبة لمراكز القيادة والسيطرة بالجيش والشرطة وجميع مؤسسات الدولة، وهذا ما يهابه النظام ويشعر بالخوف والزعر من تناوله بواسطة الإعلام ومنابر التواصل الأجتماعي….
غير أنه وبعد أعلان الوساطة صراحة بعدم أسئناف المفاوضات في القريب العاجل، فأن النظام ومناديبه المتخفين وسط المعارضة يشعرون بورطة حقيقية، حيث سيستمر تداول الإعلام للأوضاع المختلة للجيش ويقتلها بحثا وتشريحا حتى أنعقاد جلسة جديدة للمفاوضات، علها تطرح موضوع يخفف الضغط الإعلامي عن أوضاع التركيبة العنصرية المعيبة لتركيبة مراكز القيادة والسيطرة بالجيش ومؤسسات الدولة، وحتى ذلك الحين سيحدث كثير من التشريح لأوضاع هذه المؤسسات وفضح تركيبتها القبلية المختلة … وهذا بالضبط ما يخافه النظام ومناديبه من أمثال الصادق المهدي والواثق كمير..
لاتوجد حلول مع فيئة الكيزان الضالة فتجربة 27 سنة حدد حثالة المجتمع السوداني في قوائم لذلك هذه الفيئة الضالة لا يمكن ان يكون لها دور في مستقبل السودان باي حال من الاحوال ثانيا حزب الامة و الاتحادي الديمقراطي اذا كانا فعلا و حقيقة حزبان كبيران ما كان هذه الفيئة الضالة استمرت 27 سنة وضاع البلد فاصبح الحزبين مشتركان في الجريمة
المحير يا دكتورة مريم اذا قريتي كلامي دا المحير انكم
حزبك ومناوي وجبريل وعقار وعرمان ببتفاوضو بناء علي اجندة تفاوض لا انتو وضعتوها ولا شاركتو حتي في وضعها
المفهوم اذا الموضوع طن يتعلق باجتماع جمعية عمومية بتاعة قولي حزب او جالية او نقابة
المعروف انو اللجنة التنفيذية بتاعة اي من المذكورين اعلاه هي اللي بتضع اجندة الاجتماع يعني هيءات ما في خلاف قدر دا بيناتها
لكن في وضعكم الحالي عدة احزاب او جهات متفرقة متفقين انو يكونوا في ان يكونوا جبهة متحدة الرؤي ضد مجموعة هي مجموعتكم التي تتكون من ايدلوجيات مختلفة في كل شئ الشئ الوحيد الذي يجمع بينها هو مواجهة عدو مشترك المكونات الاثنين ديل اتفقوا او اجبروا علي ان يقعدو مع بعض للوصول الي اتفاق يحل الاشكالات القائمة بيناتهم
طيب لقاية هنا كويسين
في جهات تفوم بمهمة تقريب وجهات النظر بين هؤلاء الحتلفون في كل شئ في هذه المهمة هو امبيكي والامريكان وجهات اخري
طيب الاجندة لهكذا اجتماع لتقربي وجهات النظر او قول حل الاشكال القائم بيناتهم حلا نهائيا من الذي يضعها؟ ما ممكن باي حال من الاحوال ان يكون الذي يضع هذه الاجندة هو نفس الشخص الذي يحاول ان يسعي لحل الاشكالات القائمة بين هذه المجموعات الا في حالة واحدة فقط هي ان يتم استشارة هذه الاطراف المتنازعة علي الوصول الي وضع اجندة متفق عليها او ان كل مجموعة تضع الاجندة التي تري انها سبب الخلاف القائم وتري ان تناقش او يصل الاتفاق علي تنقيحها
اما ان يقوم امبيكي او غيره بوضع اجندة لا يستشار اصحاب المصلحة او الختلفين في وضعها ويطلب منهم الموافقة عليها والجلوس لحل الاشكالات القائم التي تتطلب حلا علي اساسها فهذا لا يعقل
ومن قال ان الاجندة التي وضعت من قيل اطراف بعيدة عن الخلاف السوداني ولا تدري اي شئ عنها لانها ليست سودانية وطرف السوط ما لاحفها لا من بعيد ولا من قريب ويراد لاصحاب الوجعة البصم عليها من قال انا سوف تقود الي حل اي اشكال اوارضاء غرور حتي الشعب الصابر الذي قرر هؤلاء الجالسون للتحدث باسمه دون تفويض منه
انت يا دكتولرة دعيني اوجه لك سؤالا مباشرا هل اشتشاركم احد في ماهي الاجندة التي سوف تناقشوا ناس امين حسن عمر عليها هل سالكم احد عن اجندتكم؟
الان اري واقرا ان فئات من المجتمع السوداني مهضومة الحقوق بدات في وضع الاجنوة الخاصة بها والتي تري وتعتقد انها لم يعريها احد اي اهتمام من قبل من يفترض فيهم ان يكونوا حكومة واذا كان الامر كذلك فلماذا لا تضعوا الاجندة المهمة جدا والتي انا شخصيءا اعتقد انها اهم من كل الذي قيل وسوف يقال الا ا وهي اجندة الفساد الذي هو في تقديري هو اساس كل البلاء والبلاوي الحاصلة علي الناس والبلد وعندا اقول الفساد اعني الفساد بكل انواعه يدخل في ذلك حتي اغتصاب الاطفال القرارات الجمهورية التي تامر باطلاق صراح المغتصبين بمعني انو رئيس البلد ذاتو لا يهمه في كثير او قليل ان تفتصب طفلة او حتي كل الاطفال وعندا احشر موضوع الاغتصاب هنا في هذه العجالة لانني اعرف انها من المواضيع التي تهو كيان واحاسيس اهل بلاد الغرب الذي يفرضون علينا اجندتهم لحل اشكالاتنا موضوع اغتصاب الاطفال تهمهم اكثر من ان يموت كل او نصف شعب دارفور او جبال النوبة بالحرب او التشرد او الجوع او المرض
افرضوا اولا واخيرا الاجندة التي تغير موازين النفاش اليصالح الشعب المغلوب وتضع الاسس الصحيحة للعدالة الغائبة والتي نفتش عليها كابرة في كوم تبن
منذ طفولتى والى اليوم وانا اسمع الى حديث الاحزاب وخاصة الامام ولكن للاسف لم يكون فى جديد اتمنى ان تكون نهايه السيد الامام نهايه يتشرف بها السودانيين ويترك له ذكره عطره حتى تدرس فى المدارس نتمنى ان يرجع البريطانين مره اخرى كان كنا فى القمر الدكتوره اتمنى ان تبعد من السياسه وتعيشه حياتك بعيده عن السياسه
الصادق المهدي وبناته يريد من النظام أن يفكك نفسه فيما أبنائه الذكور يساندون الحكم .
بالله عليكم ما تفسيركم لانقسام بيت المهدي الي موالين ومعارضين ؟! ثم كيف يفكك النظام نفسه بالمفاوضات ؟! المهدي يلعب على الحبلين ولا يريد وضع البيض في سلة واحدة .
التياب عندكم
والله الزوله دي انا بحبها عدييييل كده
ردود على صلاح
ما براك ياخوي.الزولة مجبهة وبتعرف تحكر الكلام ولو داير تريدها أكتر أسمعها في التلفزيون وأسمعها بتنطق كلمة الحبيب كيف ، بتقصد أبوها طبعا.لهيجها حلو وسكر ، بس كان اعتزلت السياسة تكون عجوة معطونة في عسل.
الأحزاب الوراثية والطائفية يا أخت مريم لا يمكن التعويل
عليها في بناء وطن معافي .. غيروا سلوككم السياسي
داخل احزابكم التي ورثت الفشل منذ الاستقلال ثم قدموا
أنفسكم للشعب لقيادة ديمقراطية حقيقية ..
قلنا البشير فيها فسادها بزيد
و مفسديها كثر تشيل ما تريد
و أنتاج ما مفيد نشيل البشير سودانا سعيد
نعيد لزرعنا و ضرعنا أزيد
تريدى ان تفككى النظام وتتحاورى معاه على تفكيك نفسة يعنى ارحو ان تشرحى كيف يكون ذلك ؟ ماهو السبب الذى يجعله يفكك نفسه ؟
وين راح الكلام عن الانتفاضه المبوصله.
فعلا ديل ودونا في ستين الف داهيه …بس ابوك ودنا في تريليون داهيه …لعلمك كل سبب بلاء السودان من تحت رأس ابوك ..كل الانقلابات العسكرية من سوء إدارته و تفكيره المتخلف …يكفي انه يري مستقبل السودان في منامه..لك الله يا سودان…
الحكومة الآن شعرت بخطأ وفادحة موقفها المتزمت في الجولة الأخيرة للمفوضات في أديس أبابا وعدم تقديم أي تنازلات لصالح المطالب الموضوعية لثوار الجبهة الثورية، خاصة أيصال الطعام والدواء للمحاصرين بسبب العمليات العسكرية …
فوجدت نفسها أمام ضغط وسائل الإعلام والميديا الأجتماعية التي أحتفلت وتفاعلت بكثافة مع مشروع إعادة هيكلة الدولة السودانية ومؤسساتها الأكثر حيوية (الجيش، الشرطة، الأمن، السلطة القضائية، المنظومة الأقتصادية ووسائل الإعلام المرئية، المسموعة والمقروءة)، الذي طرحته الحركة الشعبية في الأيام الأخيرة من جولة المفاوضات .. وهو ما فتح الباب واسعا على مصراعيه لأوضاع الجيش والمليشيات المأجورة المتحالفة معه، هو ما يزعج النظام، خاصة في ظل التداول والتفاعل الكثيف للجماهير وأحتفاءها بمشروع إعادة هيكلة الدولة وإنهاء السيطرة المطلقة والحصرية لمنسوبي قبائل الأقلية الثلاث الحاكمة والمسيطرة على مفاصل الدولة ومراكز القرار بمؤسساتها منذ 1956، وهي التي تتجاوز نسبة تعدادها ال 5% من جملة سكان السودان (13 دائر برلمانية من 271 دائر لعموم السودان)…
الآن النظام يمارس ضغوط كثيفة على الوساطة الأفريقية عبر مناديبه داخل المعارضة أمثال الصادق المهدي، بضرورة التعجيل لدعوة الأطراف إلى طاولة المفاوضات من جديد، وذلك بغرض تقديم تنازلات شكلية لصرف أنتباه الجماهير والإعلام عن التركيز على الأوضاع المختلة والتركيبة العنصرية المعيبة لمراكز القيادة والسيطرة بالجيش والشرطة وجميع مؤسسات الدولة، وهذا ما يهابه النظام ويشعر بالخوف والزعر من تناوله بواسطة الإعلام ومنابر التواصل الأجتماعي….
غير أنه وبعد أعلان الوساطة صراحة بعدم أسئناف المفاوضات في القريب العاجل، فأن النظام ومناديبه المتخفين وسط المعارضة يشعرون بورطة حقيقية، حيث سيستمر تداول الإعلام للأوضاع المختلة للجيش ويقتلها بحثا وتشريحا حتى أنعقاد جلسة جديدة للمفاوضات، علها تطرح موضوع يخفف الضغط الإعلامي عن أوضاع التركيبة العنصرية المعيبة لتركيبة مراكز القيادة والسيطرة بالجيش ومؤسسات الدولة، وحتى ذلك الحين سيحدث كثير من التشريح لأوضاع هذه المؤسسات وفضح تركيبتها القبلية المختلة … وهذا بالضبط ما يخافه النظام ومناديبه من أمثال الصادق المهدي والواثق كمير..
لاتوجد حلول مع فيئة الكيزان الضالة فتجربة 27 سنة حدد حثالة المجتمع السوداني في قوائم لذلك هذه الفيئة الضالة لا يمكن ان يكون لها دور في مستقبل السودان باي حال من الاحوال ثانيا حزب الامة و الاتحادي الديمقراطي اذا كانا فعلا و حقيقة حزبان كبيران ما كان هذه الفيئة الضالة استمرت 27 سنة وضاع البلد فاصبح الحزبين مشتركان في الجريمة
المحير يا دكتورة مريم اذا قريتي كلامي دا المحير انكم
حزبك ومناوي وجبريل وعقار وعرمان ببتفاوضو بناء علي اجندة تفاوض لا انتو وضعتوها ولا شاركتو حتي في وضعها
المفهوم اذا الموضوع طن يتعلق باجتماع جمعية عمومية بتاعة قولي حزب او جالية او نقابة
المعروف انو اللجنة التنفيذية بتاعة اي من المذكورين اعلاه هي اللي بتضع اجندة الاجتماع يعني هيءات ما في خلاف قدر دا بيناتها
لكن في وضعكم الحالي عدة احزاب او جهات متفرقة متفقين انو يكونوا في ان يكونوا جبهة متحدة الرؤي ضد مجموعة هي مجموعتكم التي تتكون من ايدلوجيات مختلفة في كل شئ الشئ الوحيد الذي يجمع بينها هو مواجهة عدو مشترك المكونات الاثنين ديل اتفقوا او اجبروا علي ان يقعدو مع بعض للوصول الي اتفاق يحل الاشكالات القائمة بيناتهم
طيب لقاية هنا كويسين
في جهات تفوم بمهمة تقريب وجهات النظر بين هؤلاء الحتلفون في كل شئ في هذه المهمة هو امبيكي والامريكان وجهات اخري
طيب الاجندة لهكذا اجتماع لتقربي وجهات النظر او قول حل الاشكال القائم بيناتهم حلا نهائيا من الذي يضعها؟ ما ممكن باي حال من الاحوال ان يكون الذي يضع هذه الاجندة هو نفس الشخص الذي يحاول ان يسعي لحل الاشكالات القائمة بين هذه المجموعات الا في حالة واحدة فقط هي ان يتم استشارة هذه الاطراف المتنازعة علي الوصول الي وضع اجندة متفق عليها او ان كل مجموعة تضع الاجندة التي تري انها سبب الخلاف القائم وتري ان تناقش او يصل الاتفاق علي تنقيحها
اما ان يقوم امبيكي او غيره بوضع اجندة لا يستشار اصحاب المصلحة او الختلفين في وضعها ويطلب منهم الموافقة عليها والجلوس لحل الاشكالات القائم التي تتطلب حلا علي اساسها فهذا لا يعقل
ومن قال ان الاجندة التي وضعت من قيل اطراف بعيدة عن الخلاف السوداني ولا تدري اي شئ عنها لانها ليست سودانية وطرف السوط ما لاحفها لا من بعيد ولا من قريب ويراد لاصحاب الوجعة البصم عليها من قال انا سوف تقود الي حل اي اشكال اوارضاء غرور حتي الشعب الصابر الذي قرر هؤلاء الجالسون للتحدث باسمه دون تفويض منه
انت يا دكتولرة دعيني اوجه لك سؤالا مباشرا هل اشتشاركم احد في ماهي الاجندة التي سوف تناقشوا ناس امين حسن عمر عليها هل سالكم احد عن اجندتكم؟
الان اري واقرا ان فئات من المجتمع السوداني مهضومة الحقوق بدات في وضع الاجنوة الخاصة بها والتي تري وتعتقد انها لم يعريها احد اي اهتمام من قبل من يفترض فيهم ان يكونوا حكومة واذا كان الامر كذلك فلماذا لا تضعوا الاجندة المهمة جدا والتي انا شخصيءا اعتقد انها اهم من كل الذي قيل وسوف يقال الا ا وهي اجندة الفساد الذي هو في تقديري هو اساس كل البلاء والبلاوي الحاصلة علي الناس والبلد وعندا اقول الفساد اعني الفساد بكل انواعه يدخل في ذلك حتي اغتصاب الاطفال القرارات الجمهورية التي تامر باطلاق صراح المغتصبين بمعني انو رئيس البلد ذاتو لا يهمه في كثير او قليل ان تفتصب طفلة او حتي كل الاطفال وعندا احشر موضوع الاغتصاب هنا في هذه العجالة لانني اعرف انها من المواضيع التي تهو كيان واحاسيس اهل بلاد الغرب الذي يفرضون علينا اجندتهم لحل اشكالاتنا موضوع اغتصاب الاطفال تهمهم اكثر من ان يموت كل او نصف شعب دارفور او جبال النوبة بالحرب او التشرد او الجوع او المرض
افرضوا اولا واخيرا الاجندة التي تغير موازين النفاش اليصالح الشعب المغلوب وتضع الاسس الصحيحة للعدالة الغائبة والتي نفتش عليها كابرة في كوم تبن
منذ طفولتى والى اليوم وانا اسمع الى حديث الاحزاب وخاصة الامام ولكن للاسف لم يكون فى جديد اتمنى ان تكون نهايه السيد الامام نهايه يتشرف بها السودانيين ويترك له ذكره عطره حتى تدرس فى المدارس نتمنى ان يرجع البريطانين مره اخرى كان كنا فى القمر الدكتوره اتمنى ان تبعد من السياسه وتعيشه حياتك بعيده عن السياسه
الصادق المهدي وبناته يريد من النظام أن يفكك نفسه فيما أبنائه الذكور يساندون الحكم .
بالله عليكم ما تفسيركم لانقسام بيت المهدي الي موالين ومعارضين ؟! ثم كيف يفكك النظام نفسه بالمفاوضات ؟! المهدي يلعب على الحبلين ولا يريد وضع البيض في سلة واحدة .
التياب عندكم
والله الزوله دي انا بحبها عدييييل كده
ردود على صلاح
ما براك ياخوي.الزولة مجبهة وبتعرف تحكر الكلام ولو داير تريدها أكتر أسمعها في التلفزيون وأسمعها بتنطق كلمة الحبيب كيف ، بتقصد أبوها طبعا.لهيجها حلو وسكر ، بس كان اعتزلت السياسة تكون عجوة معطونة في عسل.