(450) فتاة سودانية يتم إعدادهم للجهاد في (الصومال ومالي) دون علم أسرهن !!!

(450) فتاة سودانية يتم إعدادهم للجهاد في (الصومال ومالي) دون علم أسرهن !!!
حاتم الجميعابي
[email][email protected][/email]
” الدين أصبح غلافاً للكثير من الأشياء رغم أنه مقدس!! … ازاحوا عنه تلك القدسية حتى أصبح سلعة تباع في أسواق النخاسة”
الأستغلال له أوجه كثيرة جداً في حياتنا العامة، وله وسائل وأليات مختلفة، وخصوصاً هذه الأيام مع إنتشار الكثير من الوسائط سيما الإنترنت، دائماً ما يقع الإنسان ضحية لهذه الوسائل، كثير من الظواهر أنتشرت في الآونة الأخيرة، تدعو إلى مزيد من التحقق والإهتمام، خصوصاً الأسر السودانية لمعرفة ما هو مصير أبنائها، فكثير من الشبكات تلعب دوراً كبيراً في إصطياد النساء والرجال للعمل لتنفيذ مجموعة من الأعمال التي تهدف في محصلتها إلى ضياع الكثير من الناس، فجرائم المخدرات والدعارة والخطف والإغتيال والسرقة أصبحت حديث القاصي والداني في المجتمع السوداني الذي كان بترابطه أحد أميز المجتمعات في المنطقة، لأنه يحتفظ بتقاليد وقيم ميزته عن مجموع المجتمعات الآخرى.
بعد المقدمة الطويلة دي يتناول الناس هذه الأيام قضية ذات أبعاد مهمة جداً وهي تجنيد أكثر من (450) فتاة للجهاد في (الصومال ومالي) عن طريقة جهة غير معلومة أو معلومة، أو ربما التحقيقات لم تكشف عنها، مسرح تدريب هؤلاء الفتيات المجاهدات “حسب الجهة التي يعملن لصالحها”. كان منطقة “جبل موية” حيث تقع حوالي 18 ميل الي الغرب من مدينة سنار شمال طريق الأسفلت الذي يربط سنار بمدينة ربك ، مجموعة من الفتيات “المنقبات” يتم إعدادهم للسفر خارج السودان وتقول الروايات (مالي ? الصومال) ويتم تدريبهم ، في تلك المنطقة. الغريب في الموضوع أن هذا الذي يتم دون علم أسرهن.
الصدفة وحدها كان هي المنقذ لإحدى الفتيات المحجبات من مدينة الثورة، حينما شاهدت أسرتها والتي هي حديثة الإستقرار بالسودان قادمة من المملكة العربية السعودية، غيابها عن المنزل، حيث سارعت بالإتصال بأحد أقرباء الفتاة وهو ضابط كبير في أحدى القوات النظامية، وبعد البحث وإستقاء المعلومات تأكد بأن الفتاة ضمن مجموعة يتم تدريبها وإعدادها للسفر خارج البلاد، في منطقة “جبل موية”، وما زال البحث جاري لمعرفة ماهي الجهة التي تقوم بذلك ولمن تتبع ومصادر تمويلها والجهات التي تقف وراءها.
الإختراقات الكثير في المجتمع السوداني تنذر بالخطر، لمستقبل أي شاب وشابه تجعل منهم ضحايا وكباش فداء لجهات لا نعلم عنها شئياً ولا أظن أن الجهات المختصة تدري أيضاً، ولا ندري لحساب من تعمل. وذلك عبر وسائل مختلفة تدعو للتحقق منها، ولكن وفق كل ذلك يغيب الدور الأسري في رعاية الأبناء، في هذه السن العمرية التي دائماً ما تكون إحدى مستهدفات تلك الشبكات المشبوهة، سيما في الجامعات، حيث يكثر تواجدها داخل الحرم الجامعي أو خارجه، وتستهدف دائماً الشباب الطموح والمتحلي بالقيم الوطنية والدينية بغرض حرفه عن المسار الصحيح الذي نشأة وترعرع عليه، بالتالي يقع في أتون تلك المجموعات.
فالإستغلال يتم عبر عدة وسائل، منها الدينية من قبل بعض الجماعات السلفية التي تنشط في تجنيد الشباب وهذه الحادثة التي ذكرت تندرج في دائرة الإستغلال الديني للشباب من الجنسين، ولكن السؤال هل من الدين أن يتم إستغلال هؤلاء الفتيات دون علم أسرهن؟ لتنفيذ أهداف هذه الجهات خارج السودان، سيما وأن الموضوع فيه شئ من الغموض إلى الآن وهو في طور التحقيق ، والسؤال قبل ذلك كله كيف لفتاة أن تذهب إلى الجهاد” كما يقال” دون علم أسرتها التي يستوجب الأمر علمها ورضاها، حتى تكسب تلك الفتاة رضاء الوالدين. ومن طرق الإستهدافات التي تقوم بها هذه الشبكات الإستغلال المادي، ودائماً ما يقع فريسة هذه الوسيلة محدودي الدخل من الجنسين، وخصوصاً شبكات المخدرات والأموال والشيكات، والدعارة، وتشكل الضائقة المعيشية التي يعشها المواطن أرضاً خصبة لتلك الدوائر لكي تعمل بصورة كبيرة وتصل إلى مبتغاها الذي تريد، فكثيراً ما نسمع بأن هناك مروجون للمخدرات من الجنسين في الجامعات والداخليات وأماكن تواجد الشباب خصوصاً الطلاب، حيث تنشط الكثير من الشبكات الأخرى كالدعارة والأموال والشيكات داخل وخارج الحرم الجامعي.
هذا الموضوع يحتاج منا لدراسة عميقة وتسليط الضوء عليه من قبل الكثير من المهتمين بقضايا المجتمع فهو أصبح هاجساً كبيراً وضحياه في أزدياد مطرد، ويستهدف فئة عمرية يقوم مستقبل البلد عليها وهي الشباب وأعتقد أن جذور الأزمة التي نتحدث عنها تنبع من الحالة الإقتصادية والمعيشية للأسرة وغياب دور الأب الأرشادي والمسجد والمجتمع بمثقفيه وفنانيه وأدباءه وشعرائه في بث الوعي داخل هذه الفئات، فالدور التكاملي للمجتمع يحاصر هذه الظواهر فحزام الخطر يهدد مستقبل السودان في شبابه العاطل المشرد المحطم، الذي حرمته سياسات الإنقاذ والحكومات المتعاقبة منذ الإستقلال من الحياة الحرة الكريمة وحقه في التعليم والعمل والزواج .
حزام الخطر الذي نتحدث عنه واقع وليس خيالاً أو من بنات أفكارنا، بل كل إنسان أو أسرة تعيشه كل يوم، ففي صفحات الجرائد الإجتماعية (الحوادث) نسمع ونرى الجهات المعنية ضبطت شبكة تعمل في ( الدعارة ? والمخدرات ? والتزوير ? ووووو …الخ)، حوادث يشيب لها الرأس من كثرتها ربما قبل أن تتفاقم الأزمة بمجئ الإنقاذ للسلطة لم تكن بهذا الحجم وليست منتشرة بهذه الكيفية حتى أضحت حالة يعيشها المجتمع السوداني، قبل أن نتحدث عن السياسة ومستقبل السودان والبترول والذهب والخيرات الطبيعية والموجود في السودان أعتقد بأن الأولوية للكم البشري الموجود الأولوية للإنسان السوداني الأولوية لإزالة المشاكل الإجتماعية التي يعانيها المواطن السوداني.
الأسرة السودانية تحتاج منذ الآن إلى ترتيب أولوياتها تحتاج إلى ضبط حركة أبنائها، تحتاج إلى المزيد من المعرفة والمراقبة فدور الدولة غائب تماماً في الحفاظ على الإنسان السوداني وصيانة من إستغلال الشبكات التي تدور حوله، حتى الشرطة والمؤسسات التابعة لها عاجزة عن إيقاف مـــــد هذا الحزام الخطير ربما فقط لأن الوضع صار فوق قدرتها.
اللهم هل بلغت اللهم فأشهد !!
تنظيم القاعدة عايز فتيات ليه؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ الموضوع خطير جدا جدا ! شبهة الاستغلال الجنسى واردة بشكل كبير
نعم توجد في جبل مويا مكان لضرب النار وتدريب فرق الجيش السوداني والمنطقة كانت قديما معسكرا لجيش تحالف عمارة دنقس وعبد الله جماع .ومكان التدريب هذا يتوسط الجبال ولا احد يراه الا فقط سماع صوت السلاح. ونقول لجماعات التطرف السلفية اساتم لبنات السودان الشريفات وتريدون اخذهن الى الصومال وهن في عمر 16 سنة وهذا غسيل مخ للمراهقات . والنظام الفاشل يريد ذلك ليخرب السودانيات . اين اولياء امورهن؟؟!!!!
الكلام عن المجتمع دة كوم ونجيد 450من الفتيات الجهاد ده كوم اخر؟ السؤال *لماذا فتيات ؟ولماذا بدون علم زويهم آين زويهم!وجبل مويه فى نص البلد *ولماذا الصومال ومالى ؟ فتوحات اسلاميه يعنى !تحرير مثلا من من ولصالح من برضوا *مليون سؤال او آكثر ومليار تستفهام وعلامه تعجب!!! *وكيف يكون جهاد بدون علم زويهم؟ *طبيعه الجهاد كيف حمل سلاح مثلا تمريض مثلا او دعوة ؟ حيرتونا معاكم
أخى الكريم فعلا ظاهرة خطيرة جدا ولكن ياأخى الموضوع ده ليس بعلم الحكومة فقط بل هى المهندسة والممولة له وللأسف الشديد لا نعرف هؤلاء الكيزان راعين للأرعاب الدولى والان بحضروا لمؤتمر يضم كل أرهابى العالم الأسلامى وبذلك عملوا بتدريب هؤلاء الفتيات لأرسالهم للصومال أو مالى أو للجحيم حتى بدون علم أهلهن ويقولوا نحن أسلاميين والله الأسلام بعيد عنهم كل البعد فكيف يتسنى لهم بتسفير بنت فى عز شبابها لأى قطر خارج السودان بدون محرم ناهيك لأرسالهم ليونوا وقود محرقة. لا بد من أولياءهن وقف هذا العبث وطرد الأفكار الهدامة هذه على وجه السرعة وان الأوان ليقول كلمته الفاصلة فالأمور ماعادت تحتمل.
في بداية الانقاذ كان رافعين شعار مجتمع خالي من الجريمة والبؤس اين هو الان
هـل الوالى يعلم بهذه المعسكرات ؟ هـل جهاز الأمن يعلم بهذه المعسكرات ؟
جبل موية دى منطقتنا بالله دى اكيد منظمة بنى كوز الوسخان الرمة ودى فيها ريحة دعارة وتمشى البنت عشان بيع الهوى والدعارة والمخدرات ليه ما يسوقوا رجال ؟؟الرجال عدموا من البلد؟؟ ونحن مالنا ومال مالى والصومال ؟؟ والله يا ناس حكومة الفساد الله ينتقم منكم شر انتقام
الاخ حاتم الجميعابي تقول انك لاتعرف الجهة التي تقوم بذلك وتدعو غيرك للتحقيق حولها في نفس الوقت تحدد الرقم لهؤلاء المجندات بعدد 450؟! هل مصدرك تلك الفتاة ام ذهبت بنفسك الى الجهة التي حددتها جغرافيا جبل مويه واستفسرت قبل ان تطقطق مقالك؟
مقالك خطير تخيل ان قام الاتحاد الافريقي بالتحقيق مع الحكومة بسبب مقالك هذا او الامم المتحدة او غيرها من المنظمات المهتمة ومثلك كما ذكرت اكتشفوا انك لاتملك الحقيقة حتى تملكها لغيرك يعني كضاب فما ذنب هذه الجهات او السودان نفسه او ومعارضة النظام اذا كان امثالك لايفقهون مبادئ واخلاق الكتابة بل دعك من اخلاق الكتابة في وسائل عامة حتى الونسة يبغض الكضاب فيها وناقل الاشاعات
فمن الافضل التاكد من المعلومة قبل نشرها
حقيقة ما يسمح به للنشر العام لايحدث الا من قبل السودانيين وكانها مساحة دردشة .. اختشوا قبل فوات الاوان في عرفنا العام اولا حتى لايصبح سنة للاجيال القادمة
((لصدفة وحدها كان هي المنقذ لإحدى الفتيات المحجبات من مدينة الثورة، حينما شاهدت أسرتها والتي هي حديثة الإستقرار بالسودان قادمة من المملكة العربية السعودية، غيابها عن المنزل، حيث سارعت بالإتصال بأحد أقرباء الفتاة وهو ضابط كبير في أحدى القوات النظامية، وبعد البحث وإستقاء المعلومات تأكد بأن الفتاة ضمن مجموعة يتم تدريبها وإعدادها للسفر خارج البلاد، في منطقة “جبل موية”، وما زال البحث جاري لمعرفة ماهي الجهة التي تقوم بذلك ولمن تتبع ومصادر تمويلها والجهات التي تقف وراءها. ))
المقال مبني على هذه الإقتباس و قصص أخرى( سماعية) !!
ماذا لو كانت قصة مفبركة من قبل الفتاة نفسها لتبرر غيابها من مزل الأسرة؟؟؟
عموما نتفق معك في جزئية مهمة و هي الرقابة الأسرية و التربية ( المعتدلة) و المحاولات المستمرة من قبل الأسرة لتعديل أي أنحراف فكري أو سلوكي يبدر من إبناءها أو بناتها ..
هذا المقال يجب ان يتصدر الراكوبة وسودانيز اون لاين وكل الصفحات الإسفيرية لاهميته
ارجو من كل له عضوية بكل المواقع ان يعمل على نشر هذا الخبر
فخلف هذا ا لتجنيد توجد قصص اخرى على الناس ان تعلم بها ،،،،،،،
فيا مسلمين احفظوا بناتكم ,,,,, وهل إنعدم الرجال ؟؟؟؟؟؟؟ إذا كان لابد من الجهاد
أين جهاز أمن البشير ؟؟؟ أين كبير الفاشليين محمد عطا؟؟؟؟ هل يظنون ان عمل الجهاز متابعة
المعارضة فقط،،؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ماهو مفهوم الأمن عند هولاء الراسبين ؟؟ أين دورهم في الأمن الاقتصادي
والأجتماعي ؟؟؟؟؟ ان دور الامن لا يقتصر علي تخويف النساء عبر التعذيب …… وكان الأحري بأمن عطا
ان يهتم بمتابعة الظواهر الشاذة وحركة الاجانب الذين اخترقوا بلادنا وفعلوا بها مايريدون.
سبحان الله المقال كاتبه شيعى يريد ضرب الإسلام كيف لمنقبات أن يفعلن هذا هو طبعا خايف من المنقبات وإنتشارهم فى السودان بكثرة لأن هناك وعى ضد الإنقاذ التى تريد التعرى والتبرج الأمر الأخر ياجميعابي شكلك صحفى جديد وماعارف نظام العلام والصحافه تكتب من غير دليل ومصداقيه ومقارنة هههههههههه طالبان محتاجين لى نساء الصومال محتاجين لى مقاتلات تناقض عجيب وشر البلية مايضحك هههههههههههههههههههههههههههه القاعده يرو خروج النساء من بيوتهم حرام خليك لمن يقاتلو إنته بس قول ديل أخوات نسيبه عايزين يضربو بيهم إسرائيل لكن شكلك خايف من ناس الدفاع الشعبي لأنو معسكراتهم قريبهمن هناك
كلام عجيب وروايات شبه خيالية يعني كيف الاسرة جات من السعودية ومالقت البت ؟
تاني حاجة الجماعات الاسلامية ما بتجند نساء عشان اصلا هم بيعتبروها كائن للتفريغ فقط كيف هنا بيجندو فتيات ؟
وتالت حاجة كيف عرفت انهن 450 بالتحديد وانت لاعارف الجهة ولا المكان ؟
يا اخي قول كلام معقول—لو كنت صادق نزل صور المعسكر