سيناريوهات التغيير

أجمع متابعون للشأن السوداني وبعض الخبراء ألتقتهم الراكوبة في إطار متابعتها الدقيقة للثورة السودانية أن السودان اليوم ليس بسودان الأمس وأن الثورة الحالية التي اندلعت شرارتها في كل أنحاء البلاد سوف تحدث تغييراً كبيراً ،
إلا أنهم أختلفوا حول سيناريو التغيير المتوقع ،
السيناريو الأول : إذ ذكر بعضهم أن قسماً كبيراً من منتسبي المؤتمر الوطني سيقفزوا من سفينة الإنقاذ الغارقة وينضموا لركب الثوار والتضحية بحلفاء الأمس وتقديمهم كباش فداء كمقاربة للسيناريو المصري ،
السيناريو الثاني : أما قسم آخر فقد رجح أن الإنقاذ بصلفها المعهود ستعمل علي قمع الثورة إلا إنها ستفشل نتيجة لإصرار الثوار وستغرق كل السفينة بمن فيها تحت ضربات الثورة وإن لمح بعضهم لأن يكون هنالك دور للحركات المسلحة في هذا السيناريو وهو أقرب لما حدث في ليبيا .
السيناريو الثالث : اما القسم الأخير فقد قال بأن الإنقاذ ستعمل علي عقد صفقة مع القوي السياسية وذلك بإجراء إصلاحات سياسية حقيقية ، وتكوين حكومة قومية حقيقية تضم كل القوي السياسية وفق إتفاق شامل يشبه أتفاق نيفاشا مما يمهد لتحول ديمقراطي مع بعض الصعوبات .
وتطرح الراكوبة الأمر لقرائها الأفاضل للإدلاء بوجهة نظرهم في مآلات الثورة السودانية
كنس النظام وكل المنتفعين والارزقيه والشعب السوداني قادر على بناء السودان من الصفر
ثورة لابد من كنس البلد من الكيزان
كرهنا الجلابية والعصاية ونفاقة الكيزان
ثورة ثورة ثورة ثورة
الطريق ذو اتجاه واحد فقط ممنوع الانعطاف لن يجلس الكيزان بعد اليوم لانهم لا يستحقون فرصه عاشرة
يجب كنس الوساخة ثم تعطير السودان ثم بعد ذالك نرا
الجماعة ديل ظالمين وفاسدسن وقد وقع عليهم غضب واستجاب الله لدعوة مظلوم – ولهذا سوف يسلطهم الله على بعضهم وستكون عاقبتهم وخيمة – فهم قد اكلوا اموال الناس بالباطل – وعاثوا فسادا وتلاعبوا باموال الزكاة – واكلوا مال الربا وهذه نتيجة طبيعية لحربهم مع الله – وهذا سبيل كل من يفتري على الله ويستخف بالناس – وللسودان رب يحميه ومن السهل على الناس ان يتنادوا لفترة انتقالية فصيرة تتبعها انتخابات نزيهة – ولاشك ان وقف حرب الجنوب والصرف البزخي على الجهاز التنفيذي سيجعل اقتصاد السودان بخير –
المتلهفين للسلطة من المكنكشين سيطيرون إلى الاتفاقية مع النظام وقبول التنازلات كلن عليهم أن يعلموا أن الشعب عرفهم ولن يرحم احدا ستستمر الثورة ضد المكنكشين هذه المرة
لايتمنى احد الخراب لبلده فاكان ولابد فحكومة تكنوقراط برئاسة شخصية قومية لمدة سنتين ثم انتخابات نزية وحرة اما الخم الخموه فلا تاسو علتة خمسة سنة وسوف يكنوا كلهو فقارة سوف يتصدق عليهو الشعب السودانى البطل
ميزان القوى سترجحه الحركات المسلحة حين تزحف إلي الخرطوم…. بعض وقت.. سترون :)
لابد للثورة ان تنجح اولا ولابد للمتاظهرين ان يلعبو ضاغط والا سوف لن يغفر لكم بنى كوز هذه الهوه وسوف يقوموا بى اعتقالكم فردا فردا لذلكوالرجوع غير مبرر مالم تزيح هذه الخيالة
ممكنات النظام للتغيير
تطرح بعض الجهات فى السودان ان يقود عملية الاصلاح رئيس الجمهورية اشفاقا على السودان من الفوضى، كما يعبرون. وتطرح هذة الجهات سيناريو شبية مع اكثر التجارب المقنعة لهذا الطريق سيناريو انتفاضة 1985 . حل الحكومة والبرلمان واطلاق الحريات العامة والاعلام وفك الارتباط بين حزب المؤتمر الوطنى والنظام السياسى واخضاع التنظيمات المسلحة من الدفاع الشعبى والمليشيات والاجهزة الامنية المتعددة والمختلفة والمتناقضة لرقابة الشرطة والنظام القضائى. تدعى القوى الفاعلة فى المجتمع ومحاربى دارفور لتكوين حكومة انتقالية من التكنوقراط لمدة ثلاثة اعوام لتحقيق السلام الوطنى، التحول الديمقراطى وتضع الدستور..الخ. توجة الدعوة لحكومة الجنوب للنظر فى مالات الانفصال والارتباط الكونفيدرالى مع الشمال.
سيناريو تغيير النظام غير مجد ولم يثمر طوال الاعوام الاثنان والعشرين وكافة الحوارات والهدف منها تفتيت وحدة القوى المعارضة وجذب بعض الاحزاب للتعامل مع المؤتمر الوطني. اذا ارادت اى قوى ان يستجيب المؤتمر الوطنى لما يشبة تفكيك الدولة العنصرية فى جنوب افريقيا فعليها حشد وسائل ضغطها الجماهيرية، لا المذكرات او اعلان المواقف والندوات العامة ..الخ مفيدة. فقد حددت السلطة خيارات اجبارها على التنازل، البندقية كما حدث مع الحركة الشعبية او التحركات الشعبية السلمية العارمة.
وثورة حتى النصر
لا نريد اي محاوله لزعزعة الثوره الخيار الوحيد هو اسقاط النظام
وقيام حكومة تحترم المواطن السوداني لا نريد بديلا غير اسقاط هذا النظام
فل يذهبوا الى الجحيم نريدهم ان يذلوا كما اذلونا 23 سنه من القهر والجوع
والمهانه والفساد خيارنا الوحيد اسقاطه
اذا حاول المساومة اي من القوة فلتكن الضرب في الحزام
وسيدخل السودان مالايعرفهاالصومال
السيناريو الأقرب هو مصادمة النظام للثورة ومحاولة قمعها بشتى الطرق نسبة لأن نجاح الثورة يعني تسليم مطلوبي الجنائية كما يعني القصاص من نافع بتحديه للشعب بلحس الكوع لذلك لا أري حلا وسطاً يضمن للجماعة عدم المحاسبة إذا اخذنا في الاعتبار أن الثورة لا يملك ذمامها الساسة وقادة المعارضة ففاقد الشئ لا يعطيه ولن يجازفوا بهذه الخطوة خوفاً من ارتادها عليهم في المستقبل .
فى هذه المرحلة من الصعب التكهن بالنتائج والسيناروهات القادمة المهم اضعاف النظام وتكوين لجنةعليا للثورة يتقبلها الجميع.
السلام عليكم ,
احي الشباب السوداني عامة والمتظاهرين الاحرار خاصة .
انا شايف انو الناس خايفة لي ما بعد الثورة , الحل بسيط جدا جدا وهو كالاتي :
1)بعد نجاح الثورة يتكون مجلس شورئ لمدة سنة وستة شهور خلال المدة دي المجلس يضع دستور دائم للدولة بمساعدة خبراء قانونين محليين واجانب . بجانب انو يستعدو لعمل انتخابات لرائسة البلد.
2) تتكون لجان بولايات السودان كافة من حلفا لي اخر نقطة في الجنوب ومن بورتسودان لي اخر نقطة في الغرب. كل لجنة ترشح تلاتة.
3) بعد داك من التلاتة ديل يرشحو اتنين . الحاصل علي اعلي الاصوات يكون ممثل الولاية في مجلس الشوري . التاني اعلي اصوات يكون المسؤؤل عن الولاية والتالت يكون قايم بالاعمال بين المركز والولاية.
دا الانا شايفو مع. اذا في اي زيادات او اضافات بالله ساعدونا
وانها لثورة حتي النصر
والعزة للشباب والاحرار جميعا
بتمني اني اكون في السودان , بس القلب معاكم يا شباب البلد
معا لغد احلي ومستقبل مشرق ,,,,,, معا لنرتقي بالسودان
هؤلاء الكلاب يجب ان لا يكون لهم أى دور فى حياة سباسية قادمة ويجب حسابهم حساب منكر ونكبر عن كل ما إغترفية يداهم خلال ربع القرن الفائت من الزمان-الانقلاب تشريد الكفاءات —الفصل التعسفى— الاعدامات —-الاغتيالات—–بيوت الاشباح—–الجلد —-السحل—-السجون—-الاذلال—–الافقار —- —-نشر القبلية والجهوية—سرقة ثروات الوطن—-إفقار المواطن—-فصل الجنوب—-نسر الحروب فى أرجاء الوطن—–والكثير المثير
الشعب السودانى لن يقبل وصايه عليه من انظمه عسكريه تخدم اجندات الغير ولا حتى ديمقراطيه لا تؤمن حمايه شرعيتها من كل مغامر ومعتوه بعد الان وعينا الدرس وان يكن متاخرأ. حان الاوان لاشراك الانسان السودانى والشباب خصوصاً لرسم مستقبله وهم افضل طوق نجاة لهذا الوطن فى تقديرى. كل اوجاعنا و خصوماتنا مع عصبه المتسلقين الارزقيه الزين يحاولون جاهدين او غافلين حصرها فى الزياده الاخيره للاسعار ماهى الا قطرة فى بحر زلّهم لشعب سابق الكثير من الشعوب فى تفرده وحسن بصيرته . اقول كل اوجاعنا من ظلم حاق كل فئات شعبنا وفى طريقه لشرزمه ما تبقى من وطن لن يساوى المحاولات المستميته منهم لنزع الكرامة منّا التى هى وليدة تكويننا والتأريخ باب لمن يشكّك. سوداننا القادم بدا يه لعمل جاد يتضمن النهوض بالوطن ورد المظالم واسترجاع الحقوق لهزا البلد أولاً لوضعه فى مكانه الصحيح. ثوره حتى النصر.
VIVA LA REVOLUCION
هو سيناريو واحد بس لا ثانى له
لا تصالح..لا إتفاقيات…لن نغفر لهم ذلنا طيلة السنوات ال23 منحكمهم القمعى..لن ندعهم ينفذوا من العقاب..وترويع وتجويع المساكين..لن نسامحهم فى سلخ جزء من أرضنا وشعبنافى الجنوب..لن يهنأ لهم بال بما..قاموا به من تصفية الضباط فى شهر رمضان
نحن لسنا أحزاب معارضة ولا يشرفنا الإنتماء لها..ن القئمين عليها يراعون مصلحهم الخاصة ويحسون بآلام وآمال الشعب..
نحن الشعب ..نحن صفية…نحن نجلاء…نحن الجوعى والمرضى فى الشرق..نحن المشردين المضطهدين فى دارفور والنيل الأزرق..
نحن الثورة…نحن السودان..تسقط الرأسمالية الإنقاذية الجبانة التى تتاجر بقوت الشعب
الله أكبر..والعزة لسودان الثورة..والخزى والعار..للفاسدين الأشرار…وتجار الدين الكفار
عاش شباب الديم..عاش شباب بري..عاش شباب أمبدة…عاش شباب الكلاكلات..عاش ود نوباوي ..عاش..عاش
إستئصال كيزان الشوم بدون مساومات او حفظ لخطوط الرجعة.
الهوة خلفهم والشعب السوداني أمامهم!!!
لا نجاة
الصورة المرجح أن تكون نهاية الثورة هى أن يستمر الجماهير بالتظاهر بعدم وقف الاشتعال ليأتى الحركات المسلحة بخلايا نائمة وسريا فعلية والتدخل المباشر لمساعدة المتظاهرين بالحماية الخلفية وتخويف رجال الامن بالتمادى ضد جماهير الثورة سوف تنجح الثورة فى خلع نظام المؤتمر الوطنى من جذوره وتقديم منتسبيه لمحاكمات وتسليم مجرمى الحرب للمحكمة الدولية ليلاقو مصيرهم هناك فى لاهاى دى السناريو الاقرب لإنتصار الثورة ونهاية حكم الكيزان الجائر وبداية ديمقراطية حقيقية للشعب السودانى..
ده معناهو استيلاد الخيبه من رحم الفشل
او تجربة الفشل مرة اخرى بس بنكهة المنقه
لا ديناصورات .. لا اسياد لا عسكر لماذا تجربون ما تمت تجربته لاكثر من مره وفشل الا ان تكونوا قد عشقتم الفشل
لا لا لا لا ومليون لاالشعب يرفض اى حل تكون الانقاذ جزء منه فكل ما يهمهم الحفاظ على المنهوبات والهروب من المحاسبه وهذا ما لا نقبله ونحذر اكبر المنكسريين الصادق المهدى الذى خرج شباب حزبه دون ارادته للمظاهرات, ان الشعب السودانى لم يفوضك للتحاور مع هذه العصابه , وان الغاء القرارات الاخيره لم يعد يجدى فالشعب يريد اسقاط النظام كفانا 24 سنه تعذيب وسرقه وكذب ورقيص فقط نرجو التيقظ التام من الاعيب الكيزان وقديما قيل ( الما بخاف الله خافه ) فهم فى سبيل الافلات من المحاسبه سوف يهادنوا ويكذبوا , اللهم اجعل شرورهم فى نحورهم سردا.
ثوره ثوره حتي النصر
لا تفاوض
لاتسويات
ننتصر اوننتصر
لارجوع لاتفاوض
ثوره ثوره حتي النصر
ثوره ثوره حتي النصر
ثوره ثوره حتي النصر
ثوره ثوره حتي النصر
ثوره ثوره حتي النصر
ثوره ثوره حتي النصر
ثوره ثوره حتي النصر
لا تراجع بل اقدام السيناريو الاول ولا تراجع الى الامام ثورة حتى النصر حتى القصر
نحن مرقنا مرقنا مرقنا
ضد الناس السرقوا عرقنا
التغير أت لا محالة وهذه سنة الحياة ليس هناك هدنه أو عقد صفقة مع النظام ولا مرحبا بالكيزان في هذه اللحظة التى يريد الشعب الخروج من ذل وظلم الانقاذ يكفي ماصنعه الكيزان في البلاد والشعب
سودان بلا كيزان
سودان نضيف وعفيف
فاليسقط السراق
تفووووووووووووووووووو عليكم ياكيزان
كنس الكيزان تماماً و حكومتهم وكل ما يدل او يشير الى وجودهم من قريب او بعيد ،،،،، محاكمة جميع من قتلوا و اهانوا و اذلوا و جوعوا الشعب السودانى ،،،،، المحاكمة للذين تسببوا فى تقسيم البلد ،،،، المحاكمة للذين اكلوا مال الشعب السودانى المغلوب على أمره ،،،، و من ثم النظر فى اختيار من كيف يحكم السودان و بإرادة الشعب السودانى ،،،، الى الامام ثورة حتى النصر .
مع احترامي الكامل لفكره مناقشه ماالات الثوره اعتقد انو دا ما وقتو خوفا من يؤدي لخلافات يستفيد منها النظام, خلونا نتم الكتاحه بعدداك نقش البيت ونرشو
لا تصالح …لا اتفاقيات …النظام لا بد من تغيره بالكامل …. نريد ديمقراطية حقيقية …نرفض مبدا عفا الله عما سلف …. كفانا …كفانا …كفانا …. و كفانا
خلاص بدينا فى كثير التلج ………..منو القوى السياسيه ديل البعقدوا معاهم الصفقة…. ديل الا يكون ناس مجانين…….. سقطت سقطت يا كيزان .
اى حوار يدخل الكيزان تانى فى مفاصل الدوله مرفوض(الزيرمادايرين عليهو كوز)
لااوقع صمود هذا النظام الفاشى كثيراً فى ظل تواصل الثورة بخطا وثيقة وانتشارها فى كل الاقاليم اتوقع سناريو خروج البعض وانضمامهم للثورة..
الله اكبر ,, ايوه كدا ادعموا الثورة انشاءالله 30/يونيو ,,, نجيب خبرهم ,, عايزنها تكون اسرع ثورة في التاريخ ياشباب ,, في اسبوع واحد بس
انا فى راى هو ان القرار الاخير هو الارحم للبلاد والمواطن هو تكوين حكومة قومية يشارك فيها كل انواع الطيف السياسى مشاركة حقيقية ليس مشاركة صورية لتكملة العدد مثلما حدث مع الحزب الاتحادى بشطرية الميرغنى والدقيرى . ثانيا الجلوس مع كل الحركات الحاملة للسلاح والتوصل لحل جزرى . وان تكون المواطنة هى الاساس وان يعود التهايش السلمى السابق . وان يكون هنالك جوار اخوى مع دولة الجنوب وتفعيل اتفاق الحريات الاربعة.وان يحاسب كل من اجرم فى حق الوطن والمواطن محاكمة ثورية حقيقية عادلة واعادة المبالغ المنهوبة الى خزينة الدولة ومراجعة المظالم فى الفصل التعسفى والصالح العام .واعادة الكفاءت للخدمة لمدنية .اذا فعل هذا يمكن لهذة البلد السير الى الامام والا على السودان السلام…………
اتنمنى دحول ناس الموانئ البحرية فى عصيان مدنى
التحية والتقدير لكل من خرج وقال لا في وجه الطغيان ، وبالنسبة للسيناريوهات المتوقعة فأنا أرجح السيناريو الثاني فستحاول زمرة الذنادقة بشى السبل قمع المتظاهرين ، والشعب مل من الأحزاب وقد ذاق ويلاتها من قبل ولن يرضى بأي تغيير سوى تغيير النظام وتسليمه لأشخاص جدد يراعون حقوقه ويهتمون بأمره ومصلحته لامصلحتهم الخاصة.
الشكر لصحيفة الراكوبة وهي تضع مستقبل الثورة نصيب اعينها وتتيح لنا الادلاء بالرأي
عموما انا اعتقد انو السيناريو الاول هو الاقرب فالكيزان معروفين بالججبن وركوب الامواج الصاعدة وغير كدا اي واحد عايز يحافظ علي الثروة الجمعها من قوت الشعب عشان كدا لازم يحاول يأمن نفسو انو مع الثوار بالذات الناس الما ظاهرين وديل بصراحة مشكلة كبيرة نرجو من المواطنين المساعدة في الوصول اليهم بعد نجاح الثورة ان شاءالله
اما السيناريو التالت او استخدام السلاح من المجموعات المسلحة مثل كاودا والحركة الشعبية وانتاج النموذج الليبي فاتمنى الا يحدث ذلك مطلقا حتى لا نعطي فرصة لدخول قوات دولية ونصبح تحت وصاية دولية ولو لفترة ايام غير مقبولة
اتمنى ان تكون ثورة سلمية حتى النصر واتمنى وقوف كافة شرائح المجتمع مع الثوار وارجو التنسيق جيدا ويجب تنفيذ نموذج الاعتصام بكميات كبيرة من الناس في احد الميادين بسرعة حتى يتثني لاجهزة الاعلام الخارجية نقل اراء الثورة وعكس ما يدور في السودان لكل العالم.
للأسف سيناريو الوفاق الوطني يبدو وكأنه انتهي
وكان مفصل علي قدر كامل ادريس بوصفه :ارازيا السودان وبمباركة الولايات المتحدة التي يشاركها كامل ادريس رأيها ويتعاون مع ال سي أي إي
ورغم موافقة رجال الأحزاب المتهالكة وقسم من المؤتمر الفاني فهناك آخرون منه لا يوافقون
وقد اشتغلوا كامل يوميا باعتال بدون حبس حتي قال انفد بجلدي
وهو الآن يدبر تذاكر سفره مع أولاده ليخرج إلي فيلته في سويسرا
طبعا حنكوش وما يقدر علي النضال وأحسن الجات منه لأنه لو تولي ما يخططون له ليصبح رئيس جمهورية كان سيكون كرازاي حقيقي ويدخل البلاد في كستبانة
السيناريو الأرجح الانهيار التام والفوضي وكله برقبته
أما قسم آخر فقد رجح أن الإنقاذ بصلفها المعهود ستعمل علي قمع الثورة إلا إنها ستفشل نتيجة لإصرار الثوار وستغرق كل السفينة بمن فيها تحت ضربات الثورة وإن لمح بعضهم لأن يكون هنالك دور للحركات المسلحة في هذا السيناريو وهو أقرب لما حدث في ليبيا….
In my opinion, this is the likely scenario to occur, However, no one really knows how the end of the regime would be, topple the regime is common objective of the nation, so people must stand together firmly against those cowards thieves, and do their best effort to maintain their noble revolution until the final victory
منذا الذي يقبل ان يكون ترساً في اصلاح بابور النظام المتهالك الهرم فيضر بمستقبله السياسي ومنذا الذي يصب سمنه في دقيق النظام فلا ينال من الخبز إلا الرائحة. الكتاحة لازم تستمر…..
لا مهادنة ولا إئتلاف مع الكيزان
أقوى سلاح كان يملكه البشير هو سلاح الشريعة .. ولكن بعد الانقاذ من الشريعة جاءت في تصريحات البشير .. النهب المصلح .. الحكومة أفسدت اعضاء الحركة الاسلامية .. وهذة الاعترافات لم تصاحبها أي محاكمات أو اصلاحات جادة فثبت في عقول الناس فقدان البشير لمصداقيته كاملا و عجزه كاملا في تطبيق الاصلاح .. لأن سيف الاصلاح سيطال أقرب الاقربين وعندما يعجز القائد .. على الامة خلعة .. فالاصلاحات الحقيقة لن تتم الا باسقاط النظام والحلول الجزئية مرفوضة والقبول بها سيؤدي الى مزيد من الفوضى والغلاء نتيجة الترضيات علما بأن الانقاذ لن تعمل على تقليص الدستوريين على الاقل في الوقت الراهن فهي لا طاقة لها بفقد انصارها والمدافعون عنها
صليب المؤتمر الوثني و صليب الأحزاب المخرفة الذين يظنون أنهم أسياد و سادات إذهبوا في ستين دهية
إليك ما سوف يحدث بالتفصيل
1-إغلاق الجامعات حفاظا على أرواح الطلاب
2- إعلانحالة الطواري حفاظا على أرواح وممتلكات الشعب السوداني
3-غعلان اصلاحات جزرية في بنية الحكومة(تقديم بعض الفاسدين للمحاكة)
4-عرض بعض المندسين من أبناء غرب السودان وبحوزتهم عدد كبير من الاسلحة وخرط ومستندات كثيرة تهدف لإغتيال بعض الشخصيات من الحكومة والمعارضة
وبعد أن يضيغ الخناق أكثر سوف يعمد الانقاذيون إلى الإنقلاب ضد بعضهم أو الفرار
لتبدأ مرحلة ما بعد الثورة والتي سوف نرى فيها بعض التشاكس و التي سوف يتم تجاوزها
اللاءات الثلاث شعار الثورة……لاللتفاوض ولاللتنازل ولالقبول أى كوزللانخراط ضمن الثوار
سيناريو قريب الشبه بسيناريو بن علي بالنسبة لفرار بشبش الي ايران او احدي الدول الاسيوية!
انقلاب صوري مكشوف (للانقاصيوين)علي بشبش في اللحظات الاخيرة وهو ما سيكشف ملامحه الثوار في حينه
ويصروا علي استمرار ثورتهم حتي سقوط اخر كوز, نقطة ضعف النظام الحاكم ستكون هو محاصرته
بالثورة من خارج الخرطوم حيث سيهب ثوار المدن علي العاصمة لنصرة اخوانهم وهو قاصمة الظهر
للعصابة الحاكمة .غير انه سيكون هنالك شهداء من الثوار واموات من الطغمة الحاكمة لتعش ثورة
17 يونيو ومرحبا بالديموقراطية الرابعة.
انتهى زمن الكزب والكلمة الان للشعب العظيم وقوات الشعب المسلحة حتى ازا انضمت كل الاحزاب السودانية لحكومة المؤتمر الوطنى فأن الشعب السودانى سيقف ضدهم اجمعين
وكلمتنا الاولى والاخيرة هى لابد ان يزهب المؤتمر الوثنى الحاكم الى مزبلة التاريخ والى المحاكمات
انجازات حكومة المؤتمر الوطنى ( تدمير الزراعة – تدمير الصناعة – تدمير التعليم – تدمير الصحة – انفصال الجنوب ليبغوا فى الحكم – الابادة فى دارفور ارض القرأن – الحروب فى جبال النوبة – كبت الحريات – انتهاك الاجهزة الامنية للاعراض – هجرة العقول السودانية للخارج نتيجة لسياساتهم – التفريق بين ابناء الشعب السودانى على اساس عرقى – انتشار الفقر نتيجة عدم التوزيع العادل للثروة وغيرها )
لــــــــــــــــــــــــــكن وطنى سأحررة بيدى
ملحوظة
لابد للراكوبة ان ترسل مندوبيها لمنطقة جبرة لتغطية الاحداث لقد كانت هناك مواجات بين افراد الشرطة والجهاز والشباب الثائر فقد احرقو ا سيارتين للشرطة وبسط الامن فى منطقة العمودين فقد نشر جهاز الامن عدد كبير من السيارات فى منطقة جبرة وبدأ فى الاعتقالات العشوائية لكن لدينا الخطط للتعامل معهم نحن ابناء جبرة نعلنها ليس لدينا ما نخسرة والموية تكزب الغطاس
سوف يحاول النظام تقديم تنازلات والجلوس مع رؤساء الاحزاب وعمل اتفاقية بالتحول الديمقراطي خلال فترة ومن ثم ينكث النظام بوعده بعد ان تكون شرارة الثورة قد انطفأت
من هنا اقول لا مجال للتوقف عن التظاهر ولا مجال لتصديق حيل ونفاق الكيزان حتي اذا كان هنالك انحيازا من القوات المسلحة فلابد فلابد ان يكون حقيقيا ويتم القبض علي البشير ونافع وعلي عثمان وعبدالرحيم وعوض الجاز وكل من سرق ونهب هذا الشعب العظيم بمحاكمات حقيقية وليست صوريه
لا لا لا لا لا تفاوض ولا لا لا لا حوار مع الكيزان ثورة حتى النصر الثورة مستمرة والخائن يطلع برة ….الامر الاّن خرج تماما من سيطرة البشير واتباعة فهيا الى المحكمة الجنائيه الدوليه .
في راييي أن الثورة سوف تنتصر باذن الله. ونريد ان نؤكد ان زمن المبادرات ولى والبديل هو ازاحة كوابيس السودان (الانقاذ)وبعدها تكوين حكومة وطنية خالصة لصياغة دستور دائم وبعد ذلك ان تقوم انتخابات عامة(نزيهة وشفافة) غير الانتخابات المخجوجة في العام 2010. ثورة ………. ثورة حتى النصر.
السيناريو الأرجح هو الإنقلاب الأبيض و إقصاء البشير وصقوره كمرحلة أولى. ولكن يجب أن تصر الجماهير على تحويله بالكامل الى ثورة تكنس الكيزان الى الأبد.
This REGIME must go for EVER
انحنا بعد الافتراء والازدراءو الاستبداد الشفنا من الكيزان ما عندنا حل معاهم غير امسح اكسح قشو جيبو حي حاكمو جو او برة حسب الجريمة الارتكبا – بعد داك نرتب بيتنا و نحكم بالقانون و نبني دولة مدنية تحترم كرامة الانسان السوداني – المواطنة الكفاءة والنزاهة هي المعيار لتولي الوظيفة مافي جهوية او قبلية او محسوبية – الدين لله والوطن للجميع كفاية متاجرة باسم الدين – المحاكم الشرعية تظل كما هي للفصل في الامور الشخصية و المربوطة بالدين مثل -الزواج والطلاق والميراث – و نظام الحكم رئاسي – ولامركزي -العلاقة مع الجنوب اتحاد كونفدرالي – الزراعة والثروة الحيوانية هي اساس الاقتصاد – الانجليزية لغة التعليم العالي في التخصصات العلمية و الفنية .
تكمن المشكلة في السيتاريو الثالث ووجود اصحاب الجلاليب ةالعمائم ومدعى النسب الكريم والتاريخ المجيد فهؤلاء دأبوا على بيعنا بابخس الاثمان وظللنا منذ الاستقلال مابين عمامة مدعي الالوهية والتدين والعسكر لذلك صار الشعب يعيش هذا التهميش لذلك على الحركات المسلحة والقوى الديمقراطية ان تظل متيقظة فملاين الشباب والكهول يتمنون ان يكون الكيزان آخر من ينهب حياتناوسنين عمرنا الباقية فنحن نستحق حياة كريمة
الواحد يدو لو فيها مرض خبيث بيقطعة
و ديل اخبث من السرطان البينخر في اجسامنا 23 سنة
مافي علاج غير البتر و من الجزور و الفقدناة فى الـ 23 سنة عزيز و غالي لكن نعتبرو زكاة كفارة
و نقول ربنا يعوضنا فيها لكن كونو ديل يكونوا جذء مننا عار علينا
و عااار علي السودان القسموة و قطعوة و شردوة
الراى واحد الابادة الجماعية للكيزان تلبوا ما تلبوا من الركب نحن غير كنس الكيزان ما فى شئ بيشفى غبنا
كفاية ثورة ابريل نميرى طردهم بهنا الترابى مارق من السجن محمول على الاكتاف
السلام عليك م وعلى كل شهيد و مصاب فى ثورتنا المنتصره بإذن الله. كل الشكر لصحيفة الراكوبة لإتاحة الفرصة للجميع للمشاركة بارائهم لل وفى المرحله القادمة.
انا مع السيناريو الثاني , ولكن سيكون ملطخ بكثير من دماء الشعب الطاهرة والتى لن نتوانى عن بذلها رخيصة فداء الوطن انشاء الله.
فى رائى و بصراحة الخوف كل الخوف فى حالة انحياز القوات المسلحة لصف المؤتمر الوطني بحجة المؤامرة او اى تخاريف اخري لانهم لن يترددو فى الكذب (كما عهدناهم) للتشبث بكرسي الحكم. ولكن الخوف الاكبر من تلك المجموعات المسلحة بحد زاتها نعلم ان كل من حمل السلاح يريد اسقاط النظام الهالك لا محالة باذن الله ولكن لصالح من ومن الداعم وما الى ذلك يجب ا لتفكير مليا في كل ذلك.
1. باختصار في حالة انحياز الجيش ستعم الفوضى وقد ينال بعض المتربصين مرادهم من تفشى مرض السيطرة و الحكم من قبل تلك الجماعات المسلحة ويحدث السيناريو الليبيي لان بعضهم لديه النزعة القبلية المشهور بها بعض الليبيين ولكننا سننتصر انشاء الله.
2. فى حال دعم الجيش للشعب انشاء الله فانا شخصيا لاارى ان علي الجيش التدخل المباشر فى الحرب التى ستدور و ذلك للاسباب التالية
أ. ان علي ابناء الشعب السودانى يقع عاتق التخلص من المؤتمر (الذى لا يمد للوطن و الوطنية بصلة ) و كل اتباعه و مرتزقته و بكل اركانه انشاء ال له ليعرف الشعب قيمة الكرامة والحرية التى سلبت منه.
ب. كى لا يسقط قتيل برصاص جيشنا العظيم ( مهما كان انتمائه السايسى او الحزبي ) والذى سوف نطهره من اركان الفساد و المندسين من بقاي سواء المؤتمر او المتاسلمين لانهم عندى سواء (نفس الشئ) لعنة الله عليهم.
ت. على الجيش تامين الحدود و عدم السماح بالتسلل الى او خارج الوطنو هذه مهمة غاية فى الصعوبة بعد سقوط النظام انشاء الله خصوصا انه سيتهافت كثير من اكلة الجيف للاغتنام من الفوضى التى ستدور.
ث. على الجيش عدم السماح للامن من الوصول لمخازن السلاح والزخيرة التى يمتلك منها المؤتمر و اعوانه الكثير.
ج. بغض النظر عن عدة اشياء ان حتما سيكون هنالك الكثير المخدوعين (نأمل) من قبل النظام البائد انشاء الله.
تخريمة : معليش لللغة المفككة المالامه شرق ول ا غرب دى.