
القصيدة عن الكنداكة لدن طارق فهي اكثر من اثر في نفسي خلال هذه الثورة؛ ذكاء شجاعة عشق و تمسك بالحرية فانها أنا الذي هناك وأتمني ان نلتقي يوماً.
فبلغوها عني التحية شاكراً .
ثوري
ثوري يا لدن ما أنتي حبي جنتي اذكاري و جمهوري
ثوري ما أنتي نصفي البكملني جنتي صلواتي سري وجهوري
ثوري ما أنتي شفيت بيك الام سنيني جروحي و كسوري
ثوري ما أنتي عزت بلدي و أصالته يا نبعة انبعاث نوري
أنا البيك بفتخر أنتي يا مصدر سعادتي و سروري
أنا الفيك شفت نفسي و كل عقود سنيني و دهوري
أنتي يا قطعة من فنان عشق الجمال باكياً علي حقه المهدورة
أنتي يا جمال تواءم روحي الفي سجن الغربة ماءسور
أنتي يا جمال تواءم روحي سحر و قد ادركت هذا بعد تعبي و فتوري
أنتي يا من كلينا فملامحك و ذكاءك هم الإثبات هما الدستوري
و أني لاتحرق ليوم لقاءك مشاعري احاسيسي تتسابق اصطفافاً و طابوري
خالد الحسن/ هولندا
[email protected]
تامل الابداع الخرافي ده:
و أني لاتحرق ليوم لقاءك مشاعري احاسيسي تتسابق اصطفافاً و طابوري
يا راجل دي عصيدة وليست قصيدة … اضف اليها البيت التالي: ويوم وصولي الي باب بيتكم ساضرب لك البوري
فانت فرحتي اكبر من فرحة يوم عرسي و طهوري
بالمناسبة الفي نخرتك ده زمام واللا باقي مخاطة؟!!
يا مراقب دا شعر هولندي لا يفهمه إلا المستشرقون فلا تبخس الناس أشياءهم، و بالمناسبة في تلك البلاد يرون أن ترك المخاتة على الأنف صفة من صفات الجمال، و ساساهم معك بما يلي: و يوم لقياك يسعدني كيوم فطوري، و يوم فراقك أحلق شنبي و قنبوري… ثم أهجر أصحابي و أترك الدافوري.. و اركب رقشة من توتي إلى كافوري.
سؤال: الراكوبة دي ما عنها سيد يا جماعة؟؟؟