وصل النائب الأول لرئيس مجلس السيادة الانتقالي، الفريق أول محمد حمدان دقلو صباح اليوم الى مدينة الدمازين بولاية النيل الأزرق، للمشاركة في مراسم تنصيب حاكم إقليم النيل الأزرق أحمد العمدة بادي، ويرافق النائب الاول عضوا مجلس السيادة مالك عقار إير ودكتورالهادي إدريس وحاكم إقليم دارفور مني أركو مناوي والفريق ركن محمد الغالي علي يوسف الأمين العام لمجلس السيادة الانتقالي وعدد من السادة الوزراء وممثلي قوى الحرية والتغيير.
وكان في إستقباله والوفد المرافق له بمطار الدمازين، جمال عبد الهادي والي النيل الأزرق المكلف وقيادات الولاية، ورموز المجتمع المدني والأهلي.
تجدر الإشارة، إلى أن رئيس مجلس السيادة الانتقالي كان قد أصدر مرسوماً دستورياً، منح بموجبه الحكم الذاتي، لولايتي النيل الأزرق وجنوب كردفان، وذلك تنفيذاً لإتفاق جوبا لسلام السودان، الموقع في الثالث من أكتوبر ٢٠٢٠م.
هي الناس ما لاقية وما لاقية تاكل وانتو تقولوا لي تنصيب؟؟ قروش التنصيب المليارية يا سف لة كان اولى بيها اهل الولاية تنفع في مدرسة ولا مستشفى فرقكم شنو من الكيزان؟؟ على الأقل الكيزان ما كانوا شايلين سلاح ويقولوا من أجل المهمشين واول ما يمسكوا منصب ينسوا المهمشين وبقتلوهم كمان
بلد فوضى تنصيب شنو خليه يمشي يستلم عمله بلاش كلام فارغ … الأ من منفلت والشرق ملتهب وحتى الخرطوم على شفا حفرة تقول لي حفل تنصيب ؟؟؟!!!!!!
برافو اللجنه الآمنيه لأنكم حافظتهم على عهدكم مع جماعتكم التى إنبثقتم منها بعد الثوره (الظافره) الجميع كان ينتظر من قوي الثوره الحيه سوف العمل بوصية آبإهم واجدادهم ثوار 55 و64 و85 و2019وينسفوا قوانين سبتمبر نسفاً حتى لا تقوم لها قائمه فى سلة النفايات كما فعلوا بالكيزان الذى وقفوا حجر عثره فى جميع مراحل نظم الحكم والآن بإعطائهم الحكم الذاتي وهذا يعنى بصريح العباره آن لا يسآلهم احد عن قوانين سبتمبر فى بقية البلاد والتى قال عنها المرحوم الصادق المهدى (إنها لاتسوي الحبر الذى كتبت به) ثم تراجع فى كلامه بعد أن نُصب رئيساً للوزراء ويبدو أن ثورة ديسمبر كانت هى آخر فرصه للخلاص من قوانين سبتمبر واضاعها الجميع بغفله غريبه !!.
برافو اللجنه الآمنيه لأنكم حافظتهم على عهدكم مع جماعتكم التى إنبثقتم منها بعد الثوره (الظافره) الجميع كان ينتظر من قوي الثوره الحيه العمل بوصية ابآهم واجدادهم ثوار 55 و64 و85 و2019وينسفوا قوانين سبتمبر نسفاً حتى لا تقوم لها قائمه وإلقائها فى سلة النفايات كما فعلوا بالكيزان الذى وقفوا حجر عثره فى جميع مراحل نظم الحكم والآن بإعطائهم الحكم الذاتي شعب النيل الأزرق هذا يعنى بصريح العباره آن لا يسآلهم احد بعد اليوم عن قوانين سبتمبر فى بقية البلاد القوانين السيئه التى قال عنها المرحوم الصادق المهدى (إنها لاتساوي الحبر الذى كتب به) ثم تراجع فى كلامه بعد أن نُصب رئيساً للوزراء ويبدو أن ثورة ديسمبر كانت هى آخر فرصه للخلاص من قوانين سبتمبر فى جميع أنحاء البلاد إلا أن الجميع اضاعها بغفله غريبه !!.