أخبار السودان

السسي يكشف تفاصيل لقاء السفاح : قلت للبشير أننا نحارب الإرهاب منذ عام وتفهم عملية تأمين الحدود

احمد نصر الله

كشف الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي فحوى لقائه مع البشير قبل أيام، ليؤكد أن اللقاء كان يركز في الأساس على البعد الأمني، عكس ما يروج له البشير وأنصاره، ولتهدئة المخاوف المصرية من دعم البشير للحركات المسلحة وتوريد السلاح لها، مؤكدا أنه نقل قلق مصر من عملية عدم تأمين الحدود

وقال السيسي بعد حضوره مناورة “ذات الصوارى”التى نفذتها القوات البحرية بالذخيرة الحية أمام سواحل الإسكندرية، وذلك في احتفال البحرية المصرية بعيدها الذى يتوافق مع ذكرى تدمير إيلات: “أننا نعمل فى مجال مكافحة الإرهاب منذ أكثر من عام.. تحدثنا في ذلك مع الرئيس السوداني عمر البشير.. ووجدنا منه تفهمًا شديدًا فيما يتعلق بحدودنا المشتركة”.

وأضاف أنه وجد تفاهمًا شديدًا فيما يتعلق بتأمين الحدود المصرية السودانية المشتركة.

تعليق واحد

  1. تفهما كبيرا؟؟؟ ده ماعندو شىءيفهم بيهو حيقول ليك الحس كوعك اقصد كلامك فى اول حطاب جماهيرى وبعدها يقوم مصطفى عثمان يركب طياره يحوم عشان يقول للمجتمع الدولى الرئيس ماقاصد!!!!!!!!!!!!!!!!.اصلو قصد الرئيس قاعدين ننتظر مصطفى يوريهو لينا بعد كل خطاب.

  2. ووجدنا منه تفهمًا شديدًا

    (( تفهماً شديدآً)) بلغة الدبلوماسية يعني (إنبطاحاً شديداً) وهذا ما حدث وليس كما
    قال (هبنقه) في لقاءه بالمنافق الضو بلال .

  3. الصفقة واضحة
    انا بريحك من ناس ليبيا واخوان مصر
    وانتي ريحني من الحركات المسلحة
    وده الراحة النفسية الكان بتكلم عنها البشير
    يا خبر بفلوس وبكرة يبقى ببلاش

  4. .

    January 14 · Edited
    .

    الرد المناسب لما يدور من مهاترات صحفية وحكومية وشعبية مصرية تجاه السوان وحلايب…….

    حلم اليوم سيتحقق آجلاً أم عاجلاً…
    وحدة الشعب السوداني لتحقيق الآتي…
    ١/إسقاط نظام العار وإسقاط مؤسسات دولة الفساد…(جيش-شرطة-مخابرات-أمن وطني-القضاة)
    ٢/تنصيب محاكمات شعبية لكل من تلطخت يداه بدماء الشعب.وإرتكبو أو شاركو فى جرائم ضد الإنسانية وإبادات جماعية ضد الشعب السوداني. وإغتصاب الحراير والإغتيالات السياسية, وتعذيب وقهر الشعب السودانى..
    بزج المناضليين فى السجون والمعتقلات وبييوت الأشباح وتعذيبهم وقهرهم…
    وكل من أسهم وشارك سياسية أو عسكريا أو قانونياً أوثقافية أو فكريا, أياً كان, ساهم وشارك فى الإضرار بالمصالح القومية السودانية أو التفريط فى الأمن القومى السوداني وبيع أراضيه أو إهدائه لآخرين دون الرجوع إلى الشعب…
    وسرقة أموال وثروات الدولة وإفقار الشعب….
    ٣/بالتزامن تبدأ إعادة بناء مؤسسات دولة سودانية قومية (جيش-شرطة وأمن-مخابرات- بعد وضع أسس جديدة تضمن قومية وحيادية لتلك القوات لتكون مهمتها الأساسية حماية الوطن والمواطن علي أن تكون تلك القوات لدرجة عالية من الجاهزية و لا بد من تطويرها.. على أن تكون قرار الحرب قرار سياسي بناءً على المواقف السياسية والدبلوماسية والأمنية والمخابراتية والعدلية والشعبية ..لحفظ التعاون السياسي العسكري الشعبي في الدولة…
    ٣/إعادة بناء مؤسسة قضائية مستقلة عن السلطة التنفيذية والتشريعية لضمان العدالة في دولة ديمقراطية تتوفر فيها تداول سلمي للسلطة..
    ٤/إعادة بناء السياسة الخارجية السودانية على أساس مصلحة الشعب السوداني أولاً وأخيراً.
    من ليس لديه ماضي وتاريخ ليس لديه حاضر. ومن لا يستفيد ويفيد من ماضيه وتجاربه و تاريخه وحاضره لبناء مستقبل أفضل من الماضي وخلق تاريخ جديد لامع مستفيداً من تجارب التاريخ القديم, فلا مستقبل له!!
    ومستقبل السودان يجب أن يرتقي إلي مصافي دول المنطقة والعالم والشعب السوداني الموصوف بجغرافيا, نعم السودان جغرافيا وتاريخ وإنسانية ولن يرضي السودانيين بأقل من قيادة منطقتي الشرق وأفريقيا في المستقبل القريب..
    لا نزايد ولا عنجهية ولا قوة عسكرية… ولكن قوة سياسية ثقافية إقتصادية شعبية موحدة كفيلة بتغيير موازين القوي في فترة زمنية قياسية…
    ٥/أولويات السياسة الخارجية وضع جميع الملفات المهمة فى المقدمة الملفات الإقليمية وإتباع سياسة دبلوماسية رشيدة لمعالجة كل الملفات وخصوصا ملفات الحدود مع دول الجوار والأراضي المغتصبة من دول الجوار..
    وإستعادت كل الأراضي السودانية المحتلة إلى حضن الوطن بالطرق الدبلوماسية الرشيدة مع وضع كل الخيارات على الطاولة…
    مع مراعاة علاقات دول الجوار دون تعاطف وعلي أساس حل قضايا الملفات العالقة مع دول الجوار فى حدود يحفظ لكل دولة سايدتها على أراضيها في حدودها المعترفة بها دولياً وحسب الخرائط والمواثيق الدولية..
    حل هذه القضايا وعلي رأسها قضية مياه النيل..لترجع الأمور لنصابها عبر إتفاقيات وتفاهمات مع كل دول حوض النيل للإقتسام العادل للثروة المائية لشعوب دول حوض النيل دون الإضرار بمصالح الشعوب الأخري…
    ٦/الموافقة الفورية والرسمية على سد النهضة وموافقة العرض الأثيوبي في المشاركة في بناء السد والمشاركة في الإدارة والتشغيل والإستفادة من الموارد.. لمصلحة الشعب السوداني والشعب الأثيوبي وشعوب دول حوض النيل.
    نعم توقيع مثل هذه الإتفاقيات المهمة تصب في مصلحة شعوب المنطقة لما تحمله من مصالح مشتركة بين الشعوب وإمكانية العيش في سلام في إطار إتفاقيات تعطي كل ذي حق حقه…
    ٧/إلغاء إتفاقية الطرف الواحد الحريات الأربع وقفل الحدود مع مصر مؤقتاً مع الإبقاء علي معابر مفتوحة للتجارة وغيرها تحت رقابة المخابرات السودانية مباشرة….
    إلى حين حل كل الملفات العالقة سياسياً..
    حل القضايا العالقة مع دول الجوار سياسياً دون اللجوء إلى القوة الخشنة أو الإضرار بمصالح تلك الدول,وهذا يعنى إستقرار المنطقة…
    ٨/إعادة كل الخبراء السودانيين وبصفة خاصة خبراء المياه….
    أولاً وضع برامج علمية وعملية وأولويات للإستفادة القصوي من كل قطرة ماء تمر بأرض السودان..
    ثانياً إستعادة مليارات متر مكعب من مياه النيل و التي تذهب إلى مصر كسلفة من نصيب السودان منذ الإتفاقية المشؤومة عام ١٩٥٩م .
    ووضع حلول علمية دقيقة للإستفادة من المياه المهدرة من الأمطار على المدي البعيد والتي تقدر بأكثر من ٤٠ مليار متر مكعب ما يعني أكثر من ضعف نصيب السودان من مياه النيل التي تقدر ب١٨ مليار .. لماذا؟
    السودان في أمس الحوجه لمياه النيل من أي وقت مضي وإلى حين الإتفاق على القضايا العالقة ومنها إتفاقية مياه النيل..
    إعادة بناء الدولة السودانية تحتاج إلى تلك المياه وبل أكثر لوجود مساحات شاسعة للزراعة..
    ويمكن زراعة مساحات شاسعة بمحاصيل تسهم في إنتاج الطاقة للإستفادة القصوي من الموارد المتاحة في تحقيق إكتفاء ذاتي من الطاقة في إيطار بيئي سليم وتصديرفائض الطاقة إلي دول الجوار والدول الصديقة..
    ثالثا البدء فوراً في إعادة توطين أهل حلفا علي أراضيهم التاريخية حول ضفاف النيل وبحيرة النوبة..
    مع حفظ حقوق أهل حلفا بحلفا الجديدة كحقوق تاريخية ومكتسبة والتي كانت نتيجة كارثة إنسانية وتاريخية عندما فرض تهجير قسري من قبل حكومتي السودان ومصر على النوبيين..ولا بد من محاسبة مرتكبي تلك الجريمة.
    وللإستفادة القصوى و الحقيقة من بحيرة النوبة من ثروة مائية وسمكية.
    إضافة إلى ذلك. الفوائد الأمنية الضرورية للأمن القومي السوداني التي ستعود بمجرد بدء إعادة توطين فورية للنوبين إلي مناطقهم بالتزامن مع توفير ملتزمات الحياة من صحة وتعليم وكهرباء وسبل الحياة الكريمة بعد معانة دامت أكثر من ٦٠ عاماً فيجب أن تنتهي هذه المعاناة ..
    وأما الحديث عن المياه الجوفية فى الأراضي السودانية وجزء من الأراضي الليبية والمصرية يجب أن يعقل الجميع ويستفيدوا من الموارد المتاحة فى إطار تعاون وإحترام الآخر دون التعرض إلى حقوق ا للآخرين..
    مثلا سودان الجغرافيا شعبه يري حلول للمشاكل الآنية. ولا يريد التعرض للثروات التي يريدها لأجياله القادمة, وهي من أبسط حقوق الأجيال القادمة…
    ولذا أي حديث عن مياه جوفية لا بد من تفاوض ووضع حلول علمية وعملية مرضية لكل الأطراف المعنية لتفادي أي إشكالات مستقبلية..
    والتحقيق فيما ذهب إليه البعض من أن مياه النهر العظيم الليبي مياه سرقت من المياه الجوفية المشتركة دون علم دول الجوار..وإذا ثبت ذلك ستكون كارثة وجريمة سياسية وإقتصادية وبيئية ستدفع الدولة الليبية ثمنها.
    وأعتقد أن الشعب يتأهب لشق مياه النيل إلى الأراضي السودانية إلى شرق السودان وغرب السودان حتي تشاد النيل أبونا وكلنا سودانيين…
    وهذا لا يعني الإنتقاص من حقوق الآخرين أو الإضرار بمصالح دول أخرى إنما حقوق مكتسبة للشعب السوداني…
    لن يتعامل الشعب السوداني بعواطف يضر بمصالحه.. وسيظل يتعامل بإنسانية وسياسة رشيدة وندية في إطار الإحترام المتبادل مع دول الجوار وبمجرد طى الملفات ستبدأ علاقات مبنية على إحترام و ثقة متبادلة وقد تتطور إلى إتحاد أفريقي حقيقي…
    قفل الحدود مع مصر وإلغاء الحريات الأربع إلى حين حل القضايا العالقة بعد التغيير فوراً وفتح معابر للضروريات حسب إتفاقات جديدة تتحكم الدولة السوداننية على حدودها…وهذا يعني يعنى البدء فى تقليص الدور المخابراتي المصري في السودان… ومهما كان قوة مصر المخابراتية فلن تصمد أمام إجراءات سياسية ديمقراطية أمنية مخابراتية عدلية مدعومة شعبياً وهذا فقط قرص في أذن الدولة المصرية للإنتباه وتغيير سياساتهم المخابراتية وإتباع سياسات مسؤلة تحفظ لهم أمن شعبهم والإحترام المتبادل مع الآخر…
    وستعود حلايب وتتحرر من الإحتلال المصري ودهنسة بعض السياسيين والصحفيين والإعلامين السودانيين وسيحاكم كل هؤلاء بالخيانة الوطنية للتفريط في الأراضي السودانية بعد إسترداد الشعب حلايب وشلاتين إلي حضن السودان بكل الطرق المتاحة في المستقبل القريب شاء من شاء وأبي من أبي….

  5. “يا ولد ياداوود يااهبل انت فاكر انك عايش فى المريخ ولا ربما تكون نايم وحلمت بالكلام الماسخ ال قلته ولربما نمت وكانت طيزك عريانة.انصحك تستغطى كويس قبل ما تنام .ياعبيط”!!!!!!!!!!!!

    هذا القول الغاحش البذيئ منفول هن رد “سوداني لكن عاقل”!!!!! على تعليق Dawod

    يا ناس الراكوبة
    والله إنتو يقيتو وصمة عار في جبين المعارضة!!!

    الله يكون في عون السودان والسودانيين لو دا أسلوب وطريقة التخاطب بين المعارضين أنفسهم!

    قبل يومين أو تلاتة كتبت ليكم رد على واحد إسمه محمد عبد الرحمن إستعمل نفس الأسلوب دا
    وكويس إنكم حذفتو تعليقو، بس ما نشرتو ردي عليهو؟؟؟؟؟؟
    هل هذا هو مفهوكم لحرية الرأي ؟؟؟

    وأخيرا أكرر تذكيري السابق لكم بالحديث الشريف
    “ليس المؤمن بطعان ولا لعان ولا فاحش ولا بذيئ”
    واتقوا الله فيما تنشرون ، فالكلمة أمانة ومسئولية

    ألا هل بلغت، اللهم فاشهد.

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..