اتهام مدير متحف بسرقة شجرة أثرية في السودان

الخرطوم: أحمد يونس
بعد قرابة عقد من الزمان على «سرقتها»، شرعت محكمة الفساد في محاكمة مسؤولين آثاريين على اختفاء شجرة صندل عمرها 56 سنة من متحف السودان القومي. وفي أول جلسات المحاكمة، الأحد الماضي، كشف المتحري في القضية أن مدير هيئة الآثار و3 آخرين يعملون بالمتحف القومي متهمون بالضلوع في جريمة اختفاء شجرة صندل عتيقة من حديقة المتحف القومي السوداني، بالخرطوم.
وقد زرعت الشجرة في المتحف القومي السوداني لدى وضع حجر أساسه في 1962، وتعرضت لسرقة غريبة. ويُقدر سعر الشجرة العطرية المسروقة بنحو 700 ألف دولار، بسعر الصندل الذي يعتبر أغلى الأخشاب في العالم، ويدخل في تركيب كثير من العطور باهظة الثمن، خصوصاً عطور النساء السودانيات.
وبعد اكتمال التحقيق، واستجواب مدير المتحف ومشرفة البساتين والعاملين في البستنة الذين وقعت الجريمة في عهدهم، كشف التحري الميداني بقاء ما طوله 25.20 سنتيمتر من جزع الشجرة في المكان.
وقال ممثل الاتهام، في مرافعته أمام المحكمة، إن شجرة الصندل المختفية تعد الثالثة من نوعها في العالم، وأقدم شجرة صندل في السودان زرعت في خمسينات القرن الماضي، على يد عالم تصنيف الأشجار أمين ميخائيل، على الرّغم من أنّ مناخ السودان ليس ملائماً لزراعة أشجار الصندل، ما جعل منها شجرة تاريخية، وأعطاها قيمة أثرية، إلى جانب قيمتها المادية.
وجُلبت الشجرة من الهند، موطن الصندل والعطور والبخور، واستزرعت في حديقة المتحف القومي السوداني، لتُضاف إلى أعداد كبيرة من الآثار السودانية التي سرقت وهُرّبت إلى خارج البلاد. ولكن على ما يبدو، فإنّ هذه الشجرة تحوّلت إلى «خمرة وبخور ودلكة»، في غفلة أو تواطؤ من حراس الآثار السودانية.
الشرق الأوسط
ما شاء الله يزرع ويعمر أمين مخائيل وتدمر وتسرق الايدي المتوضئة. هي لله هي لله لا للسلطة ولا للجاه.
لماذا تميتوا اسلامنا السمح المسامح اسلام الصدق والعفة والطهر والنقاء بتأسلمكم المستورد الذي لا نعرفه ولا يشبهنا.
الكيزان ديل يسرقوا مال الصحابه ، ناهيك من مال الشعب
و اقترح عليكم عنوان لهذه السرقه
شجرة الزقوم تسرق شجرة الصندل
والكل يعرف ان شجرة المؤتمر الوثني
اسمها الاصلي شجرة الزقوم
فهنيئا لاهل المؤتمر الوثني بشجرتهم
فقط عليهم رد مال شجرة الصندل فهي لا تشبههم في شئ البته
ياكاتب صحيت هسى اظنك السرقه دى الغاشى والماشى سمع بيها
قال تعالى : (فَكَذَّبُوهُ فَعَقَرُوهَا فَدَمْدَمَ عَلَيْهِمْ رَبُّهُم بِذَنبِهِمْ فَسَوَّاهَا).. لم اجد شيئاً اكثر بعثاً للحسرة اكثر من هذا الفعل الخائن في قطع هذه الشجرة الاثرية الزكية والذي لا يماثل لي الا بنحر قوم صالح للناقة . قيمة هذه الشجرة لا تتجزاء من عبق ذلك المكان الذي كانت فيه كل الذين امتدت ايديهم لقطع هذه الشجرة اثمون للأمانة التي اوكلت اليهم وقطع هذه الشجرة يؤشر على روح اللامبالاة لمغتنياتنا الوطنية ولكل ما هو قيم لدينا لقد فقدنا بذلك قيمة اثرية وقيمة اخرى في المستقبل . واكبر الاسف كان يمكن لهذه الشجرة ان تكون من الدوافع لزيارة هذا المتحف (المنسي)واذا لم يكن منسياً طيلة هذه العقود وكيف لا يكون منسياً ولم يعرف الزائرين اليه ان بداخله شجرة للصندل بهذا التاريخ الطويل. ثلاثون عاماً وبامكاني ان ادخل هذا المتحف بالذهاب اليه بالارجل كل عطلة اسبوع لكن لم ادخله الا مرتين فقط (1989-2002) ولو كنت اعرف ان هناك شجرة زكية بهذا المكان لوقفت عندها طويلاً لكن نحن في السودان قيمة الجمال لا نعبأ بها الا بعد ذهابها.
يا ناس ما تشتغلو بي فارغه. هي بقت علي سرقة شجره ويحيده عمرها مابذيد من 56 سنة وكمان مسمنها شجره اثريه. كل الراكوباب كتاب ومعلقين اعمارهم في الحدود دي .
(ويُقدر سعر الشجرة العطرية المسروقة بنحو 700 ألف دولار،).
الحتات كلها اتباعت ومعاهاالبني أدميين وأثار ليها قيمه من ايام جدنا طيب الذكر الدكتور بعانخي موحد القطرين الاشقاء والاعداء في وقت واحد.
هل أنتو عارفين انو مشروع الجزيره وحلايب والفشقه وووووووووووووووووالخ قيمتهم الدولاريه كم ؟. مليارات الدولارات يا جدعان .أركزو للبطان ساكت . ربنا غاضب عليكم وسلط عليكم من لا يرحمكم . تدينكم ما سليم فيهو غبش شركي. في عدم توحيد للحق عز وجل . كفايه عبادةالقبب والاضرحه وآبآكم الشيوخ الضالين والمضلين.
لو عاوزين اموركم تمشى صاح الحل بسيط غاية البساطه كفايه شركيات ….
* ((ولكن على ما يبدو، فإنّ هذه الشجرة تحوّلت إلى «خمرة وبخور ودلكة»،
ألم نقل لكم بان بلدنا سرقه مسئولينا ابتدا بمن سرق وقطع هذه الشجرة ودليل قاطع ان كل مسئولينا حرامية للاسف الشديد اغتنوا ومازالوا يسرقون حتى اشجار البلد واثاره النادرة اي مسئولين عليكم الله هؤلاء آلا لعنة الله عليهم في الدارين .
لان ضعف القانون وعدم محاسبة المذنب عقابا صارما جعل ضعاف النفوس من مسئولينا بالدولة يسرقون دولتهم يا للحسرة والندامة حامي البلد هم حراميته بالله لمن نشكو سرقة اموال البلد يا الله طيب ما بال الموظفين الصغار والعمال لهم الحق يسرقوا اي شء بالدولة طالما كبار مسئولينا بسرقوا البلد وعلى عينك يا تاجر .
يجب اقاع العقوبة على مرتكتب هذه الجرم ومحاسبته اقصى عقاب وكل ممن اشترك في هذه :
ضبقوا القانون على الجميع ولا كبير عليه .
الثالثة من نوعها في السودان وليس في العالم, اين زرعت الشحرتين الباقيات؟
وذلك للعلم بالشيء ولا الجهل به…
وداها وين .. مكانها وين .. مكانها وين .. أكيد أنتهت في بيت صبحيه بندي القلعه .. الله يقلع نافوخكم.
ما شاء الله يزرع ويعمر أمين مخائيل وتدمر وتسرق الايدي المتوضئة. هي لله هي لله لا للسلطة ولا للجاه.
لماذا تميتوا اسلامنا السمح المسامح اسلام الصدق والعفة والطهر والنقاء بتأسلمكم المستورد الذي لا نعرفه ولا يشبهنا.
الكيزان ديل يسرقوا مال الصحابه ، ناهيك من مال الشعب
و اقترح عليكم عنوان لهذه السرقه
شجرة الزقوم تسرق شجرة الصندل
والكل يعرف ان شجرة المؤتمر الوثني
اسمها الاصلي شجرة الزقوم
فهنيئا لاهل المؤتمر الوثني بشجرتهم
فقط عليهم رد مال شجرة الصندل فهي لا تشبههم في شئ البته
ياكاتب صحيت هسى اظنك السرقه دى الغاشى والماشى سمع بيها
قال تعالى : (فَكَذَّبُوهُ فَعَقَرُوهَا فَدَمْدَمَ عَلَيْهِمْ رَبُّهُم بِذَنبِهِمْ فَسَوَّاهَا).. لم اجد شيئاً اكثر بعثاً للحسرة اكثر من هذا الفعل الخائن في قطع هذه الشجرة الاثرية الزكية والذي لا يماثل لي الا بنحر قوم صالح للناقة . قيمة هذه الشجرة لا تتجزاء من عبق ذلك المكان الذي كانت فيه كل الذين امتدت ايديهم لقطع هذه الشجرة اثمون للأمانة التي اوكلت اليهم وقطع هذه الشجرة يؤشر على روح اللامبالاة لمغتنياتنا الوطنية ولكل ما هو قيم لدينا لقد فقدنا بذلك قيمة اثرية وقيمة اخرى في المستقبل . واكبر الاسف كان يمكن لهذه الشجرة ان تكون من الدوافع لزيارة هذا المتحف (المنسي)واذا لم يكن منسياً طيلة هذه العقود وكيف لا يكون منسياً ولم يعرف الزائرين اليه ان بداخله شجرة للصندل بهذا التاريخ الطويل. ثلاثون عاماً وبامكاني ان ادخل هذا المتحف بالذهاب اليه بالارجل كل عطلة اسبوع لكن لم ادخله الا مرتين فقط (1989-2002) ولو كنت اعرف ان هناك شجرة زكية بهذا المكان لوقفت عندها طويلاً لكن نحن في السودان قيمة الجمال لا نعبأ بها الا بعد ذهابها.
يا ناس ما تشتغلو بي فارغه. هي بقت علي سرقة شجره ويحيده عمرها مابذيد من 56 سنة وكمان مسمنها شجره اثريه. كل الراكوباب كتاب ومعلقين اعمارهم في الحدود دي .
(ويُقدر سعر الشجرة العطرية المسروقة بنحو 700 ألف دولار،).
الحتات كلها اتباعت ومعاهاالبني أدميين وأثار ليها قيمه من ايام جدنا طيب الذكر الدكتور بعانخي موحد القطرين الاشقاء والاعداء في وقت واحد.
هل أنتو عارفين انو مشروع الجزيره وحلايب والفشقه وووووووووووووووووالخ قيمتهم الدولاريه كم ؟. مليارات الدولارات يا جدعان .أركزو للبطان ساكت . ربنا غاضب عليكم وسلط عليكم من لا يرحمكم . تدينكم ما سليم فيهو غبش شركي. في عدم توحيد للحق عز وجل . كفايه عبادةالقبب والاضرحه وآبآكم الشيوخ الضالين والمضلين.
لو عاوزين اموركم تمشى صاح الحل بسيط غاية البساطه كفايه شركيات ….
* ((ولكن على ما يبدو، فإنّ هذه الشجرة تحوّلت إلى «خمرة وبخور ودلكة»،
ألم نقل لكم بان بلدنا سرقه مسئولينا ابتدا بمن سرق وقطع هذه الشجرة ودليل قاطع ان كل مسئولينا حرامية للاسف الشديد اغتنوا ومازالوا يسرقون حتى اشجار البلد واثاره النادرة اي مسئولين عليكم الله هؤلاء آلا لعنة الله عليهم في الدارين .
لان ضعف القانون وعدم محاسبة المذنب عقابا صارما جعل ضعاف النفوس من مسئولينا بالدولة يسرقون دولتهم يا للحسرة والندامة حامي البلد هم حراميته بالله لمن نشكو سرقة اموال البلد يا الله طيب ما بال الموظفين الصغار والعمال لهم الحق يسرقوا اي شء بالدولة طالما كبار مسئولينا بسرقوا البلد وعلى عينك يا تاجر .
يجب اقاع العقوبة على مرتكتب هذه الجرم ومحاسبته اقصى عقاب وكل ممن اشترك في هذه :
ضبقوا القانون على الجميع ولا كبير عليه .
الثالثة من نوعها في السودان وليس في العالم, اين زرعت الشحرتين الباقيات؟
وذلك للعلم بالشيء ولا الجهل به…
وداها وين .. مكانها وين .. مكانها وين .. أكيد أنتهت في بيت صبحيه بندي القلعه .. الله يقلع نافوخكم.
خلونا من الشجرة
حاكموا القطط السمان كما قال لكم رئيس الجمهورية
شجرة الصندل تعتبر ثروة قومية في الهند تحتكرها الدولة وهناك اجراءات صارمة تحول دون تصديرها كنبات حتى لا تتم زراعتها واكثارها في اي من بقاع الدنيا ووجودها في السودان كشجرة كانت فرصة نادرة لاكثارها والاستفادة منها لكن ماذا نقول في بلادٍ تسيدها اللصوص في كافة المواقع .
الناس مشغولة بشجرة الصندل ونست المصوغات الذهبية الاثرية التي سرقت من المتحف قبل سنوات ولم تنشر نتائج التحقيق فيها حتى هذه اللحظة وانا أتمنى لو ان أحداً من فريق التحري اطلع الشعب السوداني عن ملابسات هذه القضية
لعملك هناك شجرتان تمت زراعتهما في عشرينات القرن الماضي في جنوب كردفان ( تسيسه عبد السلام) وقام جنود الجيش ورجرجة الدفاع الشعبي بسرقتها حتى الجذور
خلونا من الشجرة
حاكموا القطط السمان كما قال لكم رئيس الجمهورية
شجرة الصندل تعتبر ثروة قومية في الهند تحتكرها الدولة وهناك اجراءات صارمة تحول دون تصديرها كنبات حتى لا تتم زراعتها واكثارها في اي من بقاع الدنيا ووجودها في السودان كشجرة كانت فرصة نادرة لاكثارها والاستفادة منها لكن ماذا نقول في بلادٍ تسيدها اللصوص في كافة المواقع .
الناس مشغولة بشجرة الصندل ونست المصوغات الذهبية الاثرية التي سرقت من المتحف قبل سنوات ولم تنشر نتائج التحقيق فيها حتى هذه اللحظة وانا أتمنى لو ان أحداً من فريق التحري اطلع الشعب السوداني عن ملابسات هذه القضية
لعملك هناك شجرتان تمت زراعتهما في عشرينات القرن الماضي في جنوب كردفان ( تسيسه عبد السلام) وقام جنود الجيش ورجرجة الدفاع الشعبي بسرقتها حتى الجذور