على رجال الشرطة الشرفاء الامتناع عن قتل المتظاهرين

تحيرت كثيراً حين سمعت كلمة (المخربون) تطلق من قادة الإنقاذ ليوصموا بها أطفالنا الصغار والشباب الأبطال الذين أشعلوا جذوة الثورة الشعبية التي عمت جميع أنحاء السودان، ولكن، ما لبثت، أن عرفت أن ذلك نتيجة طبيعية، لشعور الانقاذيون بالرعب والهلع، فما يحدث الآن، لا يشبه ما حدث في الثورتين الذين قامتا، فلا دور يذكر، لأحزاب، أو نقابات أو طلاب أو اتحادات أو شباب أو نساء، مهدت لحدوثهما. ولكن، هذه المرة، انفجرت، الهبة الشعبية، -رغم أن هنالك دلالات على حدوثها- وبدأت تفتك بالانقاذيين وهزت ورجرجرت حكمهم الهش الذي لن يصمد طويلاً أمام جيوش الطوفان والسيول العارمة التي ستجرفهم، ولن تبق منهم على شيء، سوى، تاريخ أسود حافل بالظلم والطغيان.
ولم يملك الأنقاذيين سوى مواجهة المد الثوري، بارتكاب المزيد من مجازر القتل الوحشي التي تستهدف الأطفال والشباب الأبرياء. ولقادة الإنقاذ أن يعلموا، أن هؤلاء الشباب والأطفال الذين يوصفونهم بالمخربين، والذين لا تتفاوت أعمارهم بين ال13 وال24 عاماً، قد تربوا في كنف استبداد وفساد حكومة الإنقاذ، لم يعرفوا حكماً غيرها، وعانوا قهر وعهر سياساتهم وخططهم الفاشلة، ولم يعوا سوى ما شهدوه في حكمهم، من ديكتاتورية الأقلية، وعنف وجبروت السلطة، واضطهاد وقتل المواطنين، ولم تعلمهم حكومة الإنقاذ الحرية والديمقراطية ومباديء الكرامة والعدل والمساواة، ولم تهدهم أو تنيرهم بسيادة القانون وبالأمانة والمساءلة وأن إرادة الشعب هي مناط الحكم. فلماذا يلقوا عليهم اللوم الآن بأنهم مخربون ويستبيحوا قتلهم وتعذيبهم؟؟؟.
وفي رأيي أن المخربون في الأصل هم الانقاذيين الذين نهبوا ثروات البلاد وقسموها إلى دويلات وأشعلوا الحروب الأهلية والفتن في أنحاءها، والذين لا يتوانون بارتكاب جرائم القتل، ولم يتورعوا حين أطلقوا الرصاص الحي على صدور ورؤؤس الأطفال والشباب العزل وسقط المئات شهداء للفخر والعزة والكرامة، وما زالوا يسقطون، والثورة مستمرة حتى إسقاط النظام.
وان ما يسوقونه ذريعة للقتل الوحشي للأطفال والشباب، من تعليمات لأفراد الشرطة لتبيح القتل، ما هي إلا حجة مردودة، فهذه الممتلكات في الأصل، هي ملك للشعب، وليست لهم، وهو الأحرص على حمايتها وصون ما تبقى منها، هذا إن تبقى منها شيء، فقد أثبتت بعض المصادر ضلوع أفراد من الأجهزة الأمنية في إتلاف وإشعال النيران بمحطات للوقود، وببعض المؤسسات العامة، والقيام بسرقات من بعض المصارف. أما الابطال الصغار، فلم تحدث منهم سوى بعض التصرفات مثل إحراق الاطارات ورمى الحجارة على المارة والعربات وإثارة الشغب، فما هي إلا افعال طبيعية تصاحب المظاهرات وتحدث في كل العالم، ولم تكن يوماً مبررا للقتل الوحشي والإبادة.
وآن الآوان، لرجال الشرطة الشرفاء أن يعلموا بأنهم جزء من هذا المجتمع السوداني الأصيل، ویقع عليهم واجب حمايته والاستجابه له، وحماية ما تبقى من ممتلكاته، واحترام شرعية القانون، وليس طاعة الانقاذيين، الذين يقتلون الاطفال والشباب الصغار، ولن يتورعوا بتوريطهم معهم في جرائم ضد الانسانية. وليس لرجال الشرطة، أن يتذرعوا بارتكاب جرائم تنفيذاً لأوامر عليا غير مشروعة، بل لهم الحق في منع ارتكاب هذه الجرائم وذلك تنفيذاَ للقانون ولاحترام الكرامة الاصيلة في المواطن السوداني وحقه في الحياة وفي الحرية وفي الأمن على شخصه.
وتوقعاتي، أن سيستمر الانقاذيين في قتل الأطفال والشباب، نحو المزيد من الخروقات والانتهاكات للقوانين السودانية وللمواثيق الدولية التي ستجرهم في نهاية المطاف إلى مكانهم الصحيح خلف قضبان السجون. ولذلك يجب أن يستمر التوثيق لإثبات جرائمهم وعارهم وجبنهم. وثورة حتى النصر.
منى بكري أبوعاقلة
[email][email protected][/email]
هذاالموضوع يجب ألا يمر مرور الكرام….
فى عميد فى شرطة ولاية الخرطوم قال ألقينا القبض على معظمهم وإستولينا على أموال ضخمة ومنقولات كثيرة وهؤلاء المخربين الذين حرقوا واتلفوا ونهبوا فى السجون ومن هتف بعبارة يسقط النظام فى مظاهرة سلمية يقتل برصاصة فى الراس أو القلب أو العنق
******************************************
هناك إفادة بتقول أن المواطنين قبضوا على 3 من رجال الأمن يحاولون كسر صرافة بنك الخرطوم بشارع الستين وألقى القبض عليهم وهم عريف امن خالد عبد الباقي النقيش، عريف امن الطاهر سليمان الحساني، جندي ادريس عبد الجبار ادريس، واربع اخرون كانو علي ظهر سيارة فروا هاربين بعد القبض علي المذكورين…
لم يصدر بيان من الحكومة أن أمنها هو من يسرق ويحرق وينهب بأمرها حتى يجهض الثورة
صور القتلى من شهداء الثورة شباب صغار السن بملابس المدرسة وقتلوا فى قارعة الطرق لم يقتلوا داخل متجر أو بنك حتى يأتى واحد حقير محسوب على النظام يقول المتظاهرين سرقوا حتى زجاج البارد وقدرة الفول فهذا الشعب نال ما نال من مهانات هذا النظام من شحاتين للبيتزا والهوت دوق ويأتى إخوانى آخر يتهمنا بسرقة قدرة فول
كيف تقبلون بحكم شعب يتصف بهذه الصفات؟؟؟
أنتم من حرق ونهب وسلب وخرب حتى بصاتكم أنتم من حرقتموها لأنها جاءت فاقدة الصلاحية وتريدون إخفاء عيوبها الفنية
وأنتم من قتل وأنتم من سيدفع الثمن….
تبا لك ربيع عبد العاطى فى كل كلمة قبيحة قلتها بوجهك القبيح فى حق هذا الشعب الجميل
نريد مسئول أمنى سودانى رفيع أو والى ولاية الخرطوم بصفته مسئول الأمن الأول والحاكم بأمر الله فى ولاية الخرطوم ليبين لأوياء أمر 141 شهيد كيف قتل أبنائهم فى قارعة الطرق ولم يقتل مجرم واحد ممن مارسوا النهب والسرقة والتدمير والخراب الذى يستنكره الجميع
من هم هؤلاء الذين حرقوا وسرقوا ونهبوا ودمروا ولم يقتلوا ولماذا تقتل هذه العصافير الصغيرة البريئة التى تهتف ولا تحمل حتى العصى فى يديها
افتحوا عيونكم ..من مؤامرات ومسرحيات هؤلاء الابالسة الدموية ..
انهم لن يذهبوا الا بعد اكمال كل ما اعدو من مسرحيات …
ولكن انا اؤمن بالشعب ..واؤمن انه لن يخذل …
ثورة ثورة حتى النصر
شاهدوا معنا الفيلم الإسكوب بالألوان ( أب ساطور يضحك على اب قنبور )
تعليق للحفظ والتوثيق حتى تظهر الحقيقة اليوم غد أو فى المستقبل القريب
يخرجه لكم ( أجهزة أمن البشير )
فى أمسية يوم الجمعة 27 سبتمبر 2013م وفى تمام الساعة الثامنة والنصف تقريبا وعلى قناة النيل الأزرق عرض لنا برنامج تلفزيونى مجموعة مجرمين يحملون فى اياديهم سواطير وألات حادة وهم داخل حراسات الشرطة حتى يثبتوا للشعب السودانى تورطهم فى جرائم حرق ونهب وسلب وتدمير ويثبتوا أن الحكومة صادقة فيما تدعيه وأن القتل كان مبرر ، وهذه سابقة لم تحدث فى أى دولة فى العالم أن قبض على مجرم ويصر هذا المجرم بالإحتفاظ بأداة الجريمة – نحن لم نمارس الإجرام والقتل ولكن شاهدناه فى الأفلام – أول شىء يعمل المجرم هو إخفاء أداة الجريمة كأن يلقى بالمسدس أو السكين فى النهر أو مزرعة أو يدفنها فى الأرض – لكن المجرمين المأجورين هؤلاء – نهبوا أحرقوا دمروا سلبوا وتحركوا فى مواكب مؤمنة غير خائفين يحملون أدارة الجريمة وسلموا أنفسهم لشرطة الحرطوم دون أى عناء أو جهد بدليل أن كل المجرمين الذين عرضوا علينا تخلو أجسادهم من جرح أو بطش الشرطة المعروف ، بل طلب منهم رفع السلاح ليتم تصويرهم عشان تعرض الصورة على الشعب السودانى ابو قنبور ليصدق الفرية- المجرمين رفعوا السلاح وهم سعداء ووجههم تملأه البهجة بما فعلوه وربما الفرحة مقابل ماقبضوه
من قتل بالرصاص قتل فى قارعة الطرق الرئيسة بولاية الخرطوم
لم تنقل لنا المصادر أى صورة لقتيل داخل متجر منهوب – وزارة تحترق أو بنك أو كنار
ياجماعة أكثر من 600 مجرم يكسروا محلات ويحرقوها ويسلبوها فى وضح النهار ولا واحد منهم يقتل وتصور جثته داخل الدكان أو البنك أو الوزارة التى حرقها
قالوا قبضنا على 600 مجرم وبعد القبض على الـ 600 مجرم اللى شاهدناهم تواصلت المظاهرات وتواصل القتل فى قارعة الطريق كان آخرهم الدكتور صيدلى السنهورى فى برة أمس
خليكم معاى ركزوا معاى شديد
مع تواصل المظاهرات توقف الحرق والنهب
أتدرون لماذا لأن المجموعة المكلفة بهذه المهمة إنتهى دورها
سيناريو غبى وبليد يشبههم
ياجماعة قلنا المجرم أو ما يعمله التخلص من أداة الجرم حتى لو إرتكب الجرم وهو تحت تأثير الخمر أو المخدرات
بعدين تجيبهم وتصورهم يحملون السلاح الأبيض بس ناقص يقولوا تكبير تكبير هى لله هى لله
لا دى مكشوفه ألعبوا غيرها
جميع الطلاب الذين قتلوا برصاص الشرطة الحى كانت رصاصة فى القلب أو فى الراس أو فى العنق
جميعهم قتلوا فى قارعة الطريق ولم يقتل طالب داخل متجر أو بنك منهوب محترق أو بجوار صراف آلى مكسور ومنهوب
الشهدار جلهم صغار السن شباب يلبسون ملابس المدرسة الثانوية او الجامعية
المسئولين برروا قتل الدولة لمواطنيها الشباب بأنهم لو إلتزموا بمظاهرات سلمية لما قتلوا
توقفت مسرحية النهب والحرق والسلب
إستمرت المظاهرات السلمية دون نهب حرق او سلب
لم يتوقف القتل
الدولة أرادت ان تظهر المتظاهرين بعدم السلمية وكانت مسرحية حملة السواطير ياترى دى جماعة الساطور اللى النائب ابو ساطور بيعدهم لهزيمة إسرائيل – تبا لكم
نأمل من كل الأخوة الموجودين داخل السودان والمحامين خاصة التوجه للدفاع عن هؤلاء المجرمين المحترفين (جماعة ابو ساطور) ليكشفوا لنا حقيقتهم ومن أى حراسات وسجون جىء بهم
معقول زول عاقل يرفع أداة جريمته ويصور بها حتى لو كان مخمور لن يفعلها
لكن إعلام الإنقاذ فعلها وظن انها ستفوت على شعبهم لأنهم يا جماعة بيحتقروا عقولنا بدليل أننا شعب شين وبيوتنا شينه وماسمعنا بالبيتزا ولا الهوت دوق ( الكلب الحار – خفة دم ) وقبل الأنقاذ كنا شحاتين
شعب صوره حكامه بهذا الوصف ليه مايصدق مسرحية أبو ساطور
لو الشرطة لم تكن خائفة من ردة فعل خطيرة من هؤلاء الخارجين على القانون وتركت السواطير فى أيديهم بغرض التصوير ، لأنها مسلحة ، فهل المصور التلفزيونى كان مسلح
لاتوجد أى كدمات أو علامات عنف فى جسدهم
لاتوجد أى قيود أو سلاسل لا فى الايادى لا فى الأرجل
لا يظهر الخوع عليهم وأسارير وجههم تعكس عدم خوفهم
كم ياترى دفع لكل شخص فى هذه المسرحية الخطرة والتى كان من الممكن أن يدفع ثمنها حياته
أم انه كان مؤمن ومن كان يحرسه حتى كسر ونهب وسلب وحرق
لماذا لم يقتل داخل المتجر أو البنك المنهوب
الموضوع يصلح أن يكون فيلم بعنوان ( أب ساطور يضحك على اب قنبور فيلم بالألوان سكوب )
لماذا بنادق الشرطة التى إصطيد بها ابناؤنا الطلاب فى الشوارع لم تصطاد واحد من ال 600 مجرم وتقتله داخل متجر منهوب محل محروق داخل كنار ( الأنترنت ) أو داخل وزارة ، ومن هو مالك ( كنار )
ياجماعة حبل الكضب قصير وبكره لمان ينفضح هذا الأمر لن يكون لكم حق الحياة فى السودان
ياريس الجماعة دى مش حتوديك فى داهية ديل أدوك فى داهية فعلا
بالأمس حرمت من حقك فى مخاطبة الجمعية العامة للأمم المتحدة والسبب جماعتك دى
أنت مجرم حرب وهم ابرياء أنت متهم بالإبادة وهم أبرياء
وفيلم ( اب ساطور يضحك على اب قنبور ) سيعرض غدا فى دور السينما
تحرك وأنقذ مايمكن إنقاذه
أنا بقول للرئيس البشير فاليبادر بجمع الأدلة ضد قتلت الطلاب والشباب وتقديمهم لمحاكمات سودانية شفافة وعادلة حتى لايصعد الأمر للجنائية ويعقد مشكلتنا أكثر مما هى معقدة
قالت حكومة ولاية الخرطوم أن المخربين هم من دفع رجال الشرطة والأمن للقتل بالرصاص الحى ، إلا أن المشاهد أن جميع شهداء ثورة سبتمبر المباركة طلاب ثانويين وجامعيين قتلوا فى قارعة الطريق ولم نشاهد جثة لشهيد داخل متجر يسرق أو يحرق حين قتل
كل الدلائل تشير الى أن من مارسوا النهب والحرق هم محسوبين على الحكومة أو مجرمين ماجورين جاءت بهم افكار أمن الدولة ، بدليل أننا لم نشاهد قتيل واحد بينهم
كيف تتركوا من ينهب ويحرق ويخرب دون قتل ورصاصكم يوجه بمهنية عالية لرؤءس وصدور وأعناق شباب فى عمر الزهور لايحملون حتى عصى
الموضوع يجب ألا يمر مرور الكرام
فى عميد فى شرطة ولاية الخرطوم قال ألقينا القبض على معظمهم وإستولينا على أموال ضخمة ومنقولات كثيرة وهؤلاء المخربين الذين حرقوا واتلفوا ونهبوا فى السجون ومن هتف بعبارة يسقط النظام فى مظاهرة سلمية يقتل برصاصة فى الراس أو القلب أو العنق
فى إفادة بتقول أن المواطنين قبضوا على 3 من رجال الأمن يحاولون كسر صرافة بنك الخرطوم بشارع الستين وألقى القبض عليهم وهم عريف امن خالد عبد الباقي النقيش، عريف امن الطاهر سليمان الحساني، جندي ادريس عبد الجبار ادريس، واربع اخرون كانو علي ظهر سيارة فروا هاربين بعد القبض علي المذكورين
لم يصدر بيان من الحكومة أن أمنها هو من يسرق ويحرق وينهب بأمرها حتى يجهض الثورة
صور القتلى من شهداء الثورة شباب صغار السن بملابس المدرسة وقتلوا فى قارعة الطرق لم يقتلوا داخل متجر أو بنك حتى يأتى واحد حقير محسوب على النظام يقول المتظاهرين سرقوا حتى زجاج البارد وقدرة الفول فهذا الشعب نال ما نال من مهانات هذا النظام من شحاتين للبيتزا والهوت دوق ويأتى إخوانى آخر يتهمنا بسرقة قدرة فول
كيف تقبلون بحكم شعب يتصف بهذه الصفات
أنتم من حرق ونهب وسلب وخرب حتى بصاتكم أنتم من حرقتموها لأنها جاءت فاقدة الصلاحية وتريدون إخفاء عيوبها الفنية
وأنتم من قتل وأنتم من سيدفع الثمن
تبا لك ربيع عبد العاطى فى كل كلمة قبيحة قلتها بوجهك القبيح فى حق هذا الشعب الجميل
نريد مسئول أمنى سودانى رفيع أو والى ولاية الخرطوم بصفته مسئول الأمن الأول والحاكم بأمر الله فى ولاية الخرطوم ليبين لأوياء أمر 141 شهيد كيف قتل أبنائهم فى قارعة الطرق ولم يقتل مجرم واحد ممن مارسوا النهب والسرقة والتدمير والخراب الذى يستنكره الجميع
من هم هؤلاء الذين حرقوا وسرقوا ونهبوا ودمروا ولم يقتلوا ولماذا تقتل هذه العصافير الصغيرة البريئة التى تهتف ولا تحمل حتى العصى فى يديها
من هم المدمرون
من أرسلهم
من الذى أستفاد من فعلهم
أم هم جاءوا كضرورة وتبرير للقتل العشوائى
تبا لكم طال الزمن أو قصر ستحاكمون فى لاهاى لأنكم لم تقتلوا عدو أنتم قتلتم شعبكم
ومن يقتل شعبه ولم يقم محاكم عادله لقتلته ستتولى الجنائية دوره
سارعوا لتقديم الخضر وعصابته لمحاكم عادله
اكشفوا لشعبكم حقيقة المخربين وإلا ستطالكم الجنائية التى حرمت رئيسكم من السفر لنيجريا وإيران ونيويورك وجعلته أسير قصره وبيته
فهل من مدكر
ذاكرة الشعوب لن تنسى وكل جريمة أصبحت اليوم موثقة بالصوت والصورة وعلى اليوتيوب ولن تطمس أى أدلة
المطلوب من ( الراكوبة ) تنزيل شريط فيديو على اليوتيوب يظهر المجرمين يرفعون أداة الجريمة (السواطير) داخل حراسات الشرطة بالخرطوم – غير آبهين من ردة فعلهم – فهو مشهد لم يحدث فى كل العالم إلا فى السودان فى عهد الإنقاذ وقد شاهدنا الحرص فى سجون أمريكا والعالم حتى فى شكل دورات المياه ? فى الخرطوم فى عهد الإنقاذ مجرم يحمل أداة الجريمة داخل الحراسات ? وهى ساطور – ألا تخافون على المجرم أن يقتل المجرم الذى بجواره – ألا تخافون أن يقدم المجرم على قتل نفسه ? أى إنسان بسيط يعرف أن المجرمين فى الحراسات والسجون يمنع دخول أى ألة حادة أو أى شىء يمكن أن يستخدمه المجرم فى قتل نفسه أو غيره – حتى ولو كانت عمامه من القماش قد تستخدم فى الشنق – مش ساطور ? لماذا لم يرمى هؤلاء المجرمين بالسواطير ? بعضهم قال الضحايا على الأبواب وماعاوزين يفرطوا فى السواطير وبعدين أب ساطور يعدهم لهزيمة أسرائيل
فى نقطة مهمة فاتت علي – مافى أى علاقة إجتماعية تربط بين الشهداء وابطال فيلم اب ساطور
ديل طلاب وصيادلة ومثقفين من يحملون هم هذا الوطن خرجوا فى مظاهرات سلمية لتغيير النظام سلمياً
أعيدوا النظر وتفحصوا فى من تم القبض عليه وهو ينهب ويسرق ويحرق
هل يوجد رابط يربطه بمن قتل ? هل هؤلاء المجرمين لهم علاقة بالصيدلى السنهورى
ليه يقتل السنهورى ولم يقتل واحد من الـ 600 مجرم
ديل عهدة تسلمتها جهة معينة وحترجعها لمكانها
لماذا لم تمتد يد الشرطة لقتل هؤلاء المجرمين
فى حد جايي يقدم لى خدمة لأبرر قتل المتظاهرين اقوم اقتله
نحن ناس دولة شرفاء لا نعرف الغدر ولا الخيانة
نرجع للساطور
هل الشخص اللى عاوز يسرق محتاج لساطور ؟ الإجابة : لا ، لأنه فى حاجة ماسة لأن تكون اياديه الإثنين خالية عشان يستخدمها فى نقل أكبر عدد من المسروقات
انا بالتعليق دا بحاول احرك مياه بركه راكده بحجر صغير وخلونا كلنا نركز تعليقنا حول هذا الأمر لأنه المدخل الوحيد لوضع الحبل حول رقبة هؤلاء المجرمين واقصد بالمجرمين قادة الأجهزة السياسية والأمنية بالولاية الذين اعطوا الأمر للشرطة للقتل بالرصاص الحى فى القلب والرأس والعنق
وبالله عليكم يا ابنائى إبتعدوا عن العبارات التى لا تخدم قضينا زى ياكلاب لهب ياحرامية ياتافهين دى كلها حاجات معروفة لكن نحن نكثف هذا الجهد فى جمع بينات أدانة تحيلهم كلهم للجنائية
دا شنو يامحسن ابو حراز – وأخشى ما أخشاه أن تكون حفيد لأستاذى محمد البلكر أبو حراز
عجبونى اوﻻد الكيزان👬
> خلوا الغنم والخرفان🐐🐏
> لبسوا البدل والقمصان
> ركبوا الكليك والتوسان
> سرقوا البلد من زمان
> من نياﻻ لى قيسان🌍
> عجبونى الليله جو
> سرقوا البلد نضفو …
ودا شنو ياهيثم
العين بالعين والسن بالسن والجرح قصاص على الجميع وضع قائمة بكل من ينتمي الى الأمن والمؤتمر الوطني
ياهيثم
لو كنتم داخل السودان ركزوا جهدكم فى جمع الأدلة والبيانات وتحليلها بغرض تحويلها لبينات جنائية دامغة تقدم لاحقا لأى محكمة تحاكم هؤلاء المجرمين وياجماعة بالمجرمين نحن لا نقصد الناس الرافعين السواطير نحن نقصد الناس الجابوا ليهم السواطير فى الحراسات ووزعوها عليهم وقالوا ليهم أرفعوها عشان نصوركم وطبعا لايعقل أن يدخل مجرم الحراسة وفى يده ساطور ويرفعه ويصور تلفزيونيا
دا مش ضحك على الدقون دا إستخفاف بعقل المواطن السودانى
ولو قالوا المجرمين ديل كلهم دخلوا الحراسات وسواطيرهم فى أيديهم تكون كارثة أمنية يستحق مرتكبها العقاب
لكن أنا لاحظت مش كلهم رافع سواطير داخل الحراسات
الجماعة التى يثقون فيها وقد يكونوا أدلاء أو مرشدين أمن
نحن يا الراكوبة عاوزين فيديو على اليوتيوب تعاد فيه هذه اللقطة لكل سودانى يقرأ أقصد يشاهد فيلم
( أب ساطور يضحك على اب قنبور )
مع خالص حبى للسودان وبس
المهندس سلمان إسماعيل بخيت علي
[email protected]
من قال لك بانهم شرفاء
والله كنا اذا اردنا ان نكذب نقسم بشرف البوليس
..
اعرف معرفة شخصية مجرمين ، ومخدرين ، واصبحوا رجال شرطة
اعرفهم بالاسم هل هؤلاء ما تعنين
عفا الله عنك لما سألت عنهم