نداء إنساني عاجل.. ادركوا إخوة لنا عالقين في الهند في ظرف بالغ التعقيد..

خليل محمد سليمان
المعلوم انه اصبحت الهند محطة، و وجهة للعلاج، و الإستشفاء لأغلب المرضى السودانيين، كما يوجد آلاف الطلاب الذين تقطعت بهم السبل، و تضاعفت معاناتهم بعد إجراءات تعويم العملة، و صعوبة التحويلات بعد ان رفعت الدولة عنهم يدها بشكل تام.
هناك إحصائية يموت طالب علي الاقل في كل شهر بسبب الجوع، و التشرد، او الإنتحار، في شوارع المدن الهندية.
ظروف السكن، و العيش في الهند فوق طاقة المرضى، و الطلاب بعد الجائحة الهندية، و التي ادت إلي الإغلاق الكامل.
نرجو من الحكومة بمجلسيها سرعة معالجة اوضاع هؤلاء المواطنين بأسرع فرصة، فإن تعذرت إجراءت العودة فيجب ان يوفر لهم سكن، و معاش علي نفقة الدولة حتي تنجلي هذه الازمة، حفاظاً علي كرامتهم.
الوضع بجد خطير، و هناك إخوة لنا يعانون المرض، و الحاجة، في بلاد لا تعرف لغة الرحمة.
كما نرجو من منظمات المجتمع المدني التحرك لدعم هؤلاء العالقين، و علي المجتمع تقع المسؤولية الاكبر، لذلك يجب فتح باب التبرعات، و التنسيق مع الجهات الرسمية لإدارة الموقف.
توجد اسر بكامل افرادها، و هم يتجولون في الشوارع نتيجة للإغلاق، فالمعلوم كل المرضى يذهبون بأموال محدودة علي قدر نفقات العلاج فأي تأخير سيسبب لهم حرج بالغ السوء، و يزيدهم معاناة فوق معاناتهم.
اولا انا من الطلبة القاعدين في الهند وانا من الناس العانيت الامرين اولا بواسطة السماسرة البينهبو في حق الطلبه وثانيا في حق المرضي وكلهم ما بيرحمو وحسب الحالات الاتغشت بواسطة الايجنات البيقومو بالاجرااات حالات كتيرة وغير اهمال الدولة من ناحيه تانية دوله بتقول انها ناويه تحارب السوق الاسود وهي موقفه تحويلات الطلبة يعني نحنا بالمنطق ناكل من وين نسكن من وين نحنا م طلبنا من الدوله انها تدينا صدقات وتنفق علينا بس نحنا كطلبه عايزين نشارك في اصلاح بلدنا ولو بحبه قروش التحويلات دي لان نحنا هسي ما بنقدر نحول الا بالسعر الموازي وانا متاكد الحكومة ما هاميها موضوع طلبه ولا مرضي
وبتمني انك تكتب تقرير عن قصص الاحتيال البتحصل في الهند للطلبه والمرضي وانا بساعدك كان اسماء او ادله وحالات لناس اتعرضو للغش من قبل الايجنات