عندما تزوج محجوب شريف اميرة الجزولي كانت الشبكة كتاب والمهر مكتبة ع

تعليق واحد

  1. الباروكه وجكسا في خط ستا والشارلستون والخنفس وود المقبول …… يارييييييييييييت لو الزمن توقف عند ذلك المكان والزمان

  2. هو ورد وهي وردت ….
    ولما نظر اليها …..
    ولكن الأمر لنا يختلف تماماً …
    بخطى متناسقة … ووجدان واحد ….قررنا
    أن نزرع المساحة التي تخصنا تحت شمس هذا العالم …

    ونطلع للحياة أنداد … ذى سيفين مساهر فيهم الحداد ….
    ونطلع من بذور الارض زرعاً فارع الاعواد …

    محجوب شريف وأميرة الجزولي

    هكذا كانت بطاقة دعوة هذا الفرح الجميل ان لم تخنى الزاكرة .
    التحيات لهم ولزرعهم الذى امتد فارعاً بالفعل .

    عثمان العمدة

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..