أخبار السودان
علي كرتي ينتقد منهج الحركة الإسلامية في التوثيق لما قدمته من خير للمجتمع
(سونا) – دعا الاستاذ علي كرتي القيادي بالحركة الإسلامية للتركيز على البناء الفكري، وأصول الدعوة الإسلامية لتعزيز فرص مواجهة ما قال إنه أشكال من التعبير عن الإسلام تقوم على مناهج التشدد، وموجات من العلمانية، والخروج على الدين منتقداً نهج الحركة في عدم التوثيق والكتابة لما قدمته من خير للمجتمع.
وأشار كرتي خلال مشاركته بود مدني اليوم، في المؤتمر التنشيطي للحركة الإسلامية بولاية الجزيرة تحت شعار: (ففروا إلي الله) إلي ضرورة الاستناد على أسس فكرية، وواقع علمي يميز الحركة الإسلامية عن الحركات المتشددة، ويؤكد وسطيتها واعتدال منهجها.
خليك ياكرتي من التنظير وكفاية الشفناهو منكم ونقول لكم(لاتحدثني عن الدين ولكن دعني أرى الدين في سلوكك وأخلاقك ومعاملاتك). قال حركة إسلامية قال.
و الله الخير دا الا يكون توريد الاسمنت لسد مروى و تعيين الزوجة الثانية سفير بايطاليا و مثل هذه الاعمال من وين يجى الخير
العنوان الصحيح ينبغي أن يكون …ففروا من الله .. ولكن أين المفر ؟؟؟؟؟؟
والكتابة لما قدمتة من خير للمجتمع….
الخير الوحيد القدمتو للمجتمع انكم كشفتم عن حقيقتكم واتفرزت الكيمان كوم المجتمع الفاضل النغى الشريف. وكومكم كوم الزبالة والنفايات النتنة
ها هو الوهم من جديد الحركة الاسلامية وما ادراك ما الحركة الاسلامية كيان غير عقلى عاطقى سطحى خاوى من اى مضمون , وهم زرعه رجل نصف متعلم فى بدايات القرن الماضى يسمى حسن البنا فى مصر استجاب له ضعيفى العقول واصحاب العاطفة الدينية التى لا تستند على اى منطق او تفكير عقلى , وتبعه اخرون فى بلدان اخرى ونفثوا هذا السم فى بدن العالم العربى فقعدوا به عن ركب الحضارة الانسانية , فافرزوا القاعدة , وبعدها داعش ومن يدرى بعد ذلك , وهاهى تجربتهم فى السودان لا تخطئها العين ..
ثم يعود هذا الكرتى وغيره من الذين لا يرون او لا يريدون ان يواجهوا انفسهم بالحقيقة المرة مثل الراحل يسن عمر الامام , ومبارك الكودة , ها هو بعود ويتحدث عن بعث الحركة الاسلامية من جديد .. ولكن السؤال هل هناك من هو مستعد مرة اخرى ليضيع ثلثى عمره فى وهم الحركة الاسلامية كما اضعتم انتم اعماركم وراء هذا الوهم , واخيرأ رضيتم بالغنيمة … لقد ماتت الحركة الاسلامية يا عزيزى زوج السفيرة ودفنت منذ زمن فى مستنقعات الفساد والنفاق والاجرام وسرقة المال العام , لقد ذهبت الحركة الاسلامية بلا رجعة وسيدفن كل الاسلام السياسى فى هذه المنطقة المويؤة بهذا السم الزعاف سيدفنها الروس بضرباتهم القوية الشافية قى سوريا وسيدفنها الامريكان فى العراق وسوريا وسيقضوا عليها ويضعضعوها كما ضعضعوا القاعدة وشتتوا شملها , وبعدها فقط سيتذوق الناس طعم الحرية وسينعمون بارث الحضارة الانسانية التى حرمتموهم منها انتم
علي كرتي بتاع المغلق يقوليكا فروا الي الله !!!!!!
والمسخ المشوه الزبير محمد الحسن يقول ليك الهجره الي اللهّّ !!!!!
اتو ماتفروا وتهاجروا براكم الي الله لو يقبلكم واشك في ذلك
لن الله طيب لايقبل الا طيب وانتم من الخبائث الانجاس .!!!!!!!!!!
قال فروا الي الله قال قوم لف الله لاكسبك يافاشل..!!!!
وماذا عن الفساد والمحسوبيه الذى صاحب تجربة حكم الحركه اﻻسلاميه فى السودان ..؟؟ وياريت لو أخذ على كرتى نفسه كنموذج .. !! ثم ياريت لو ضرب لنا امثله عن الخير تلذى قدمته الحركه اﻻسلاميه للمجتمع وليس للافراد .. وأخذ على كرتى نفسه كنموذج .. ؟؟ وهو يعرف نفسه جيدا .. !!
دي (فجججة الموت)
أمرهم غريب هؤلاء الكيزان الأبالسة الشياطين.
يتكلمون عن الإسلام وعن الدين والتأصيل والدعوة وكل أفعالهم لا تمت إلى الإسلام بصلة
فقد قتلوا وتنهبوا وسرقوا وفجروا وأضاعوا البلاد وما يزالون يتكلمون عن مواضيع هي أبعد شيء عن ممارساتهم القذرة.
يا لها من صفاقة.. وافتراء واجتراء على الله
ما هو الخير الذى قدمته الحركة الإسلامية ؟ هل هو هذا الفساد الذى نراه ماثلا أمانا و أصبح سرطانا يصعب إجتثاثه؟. هل هو الظلم الذى ألم بكل قطاعات الشعب السودانى من تكمبم للأفواه و تعذيب فى بيوت الأشباح و تصفية بدنيه لمخالفى الرأى و تشريد للعاملين بالدولة بحجة التمكين ؟ هل هو تدمير كل المؤسسات الهامة للأقتصاد و تطور البلاد مثل مشروع الجزيرة و السكك الحديدية و الخطوط البحرية و الجوية ؟ هل هو إنشاء مليشيات تابعة للحركة لقتل كل من يعبر عن رأيه ؟ هل هو إنخفاض و إنهيار قيمة الجنيه السودانى إلى الدرجة الماثلة أمامنا الان نتيجة لسياسات الحركة ؟ هل هو ظهور العاطلين من الشباب بكل المستويات و وصولهم لدرجة الكفر بالوطن ؟ هل هو هذا الغلاء الطاحن و تدهور الخدمات الهامة مثل الصحة و التعليم.؟ هل هو هذا الفقر المدقع الذى حول كرام الناس إلى متسولين ؟ هل هو هذا التغيير الواضح فى سلوكيات الشعب السودانى الذى يجافى الدين و المثل و التقاليد و الأخلاق و الأعراف؟ هل هو الملاحقة لكل من يثير قضايا الفساد و الظلم و محاكمته كما حصل للنقيب شرطة الذى حاول فضح الفساد فى الشرطة و غيره الكثير ؟ هل هو موت بعض الناس فى ظروف غامضة ؟ هل هو إعدام من كان لديه عملة صعبة ثم يصبح إقتناؤها شىء طبيعى؟ هل هو الكذب و إنكار الواقع؟ هل هو الثراء الواضح و المفاجىء و الفاضح الذى ألم بأعضاء الحركة بعد سطوها على السلطة على ظهر دبابة فى دجى ليلة مشؤمة فى تاريخ البلاد ؟ هل هو هذا السخط الذى يمور فى صدور الناس و الكراهية لكم و التى يكبتها الخوف من بطشكم حيث تجردتم من كل ماهو إنسانى أو يمت للبشرية من صفات كالشفقة و الرحمة و الرأفة و لين القلب و التفكير فى الغير و الحب للخير له .هل هو إشاعة سوء الخلق الذى هب فجأة على الشعب السودانى و ظهور جرائم مثل الإغتصاب للإطفال و إغتصاب النساء فى ساحات الحرب و التى لم يتحل بها الشعب السودانى فى يوم ما؟ هل هى ظهور مفاهيم جديدة مثل ألحس كوعك و الزارعنا يقلعنا و الدغمسة و بلوا مويتها و أشربوها و شذاذ الافاق و أنتم حالمون سوف نسلمها عيسى عليه السلام و التمكين و أولاد المصارين البيض و كثير من المفاهيم الدخيلة و من مثل هذه المفاهيم التى بثتها الحركة الإسلامية فى الساحة السودانية؟
ففرو الي مخازن الاسمنت و عمولات انشاء الفلل لجهابزة النظام من صعاليك الامس الحفاه العراه الجيعانين المعفنين
البهيمة دا ما فعله فى الخاجية من فساد عايز سنين عشان يصلح
دا اعتب الخاجية ملكه الخاص فى غياب المراقبة
واحده من مزارعة فى شرق النيل
قال ان بقى بطلع برجع على كيفى
قمة الفساد وعدم المسئؤلية
المصيبة انه ما عارف دا فساد
معناها امثال هؤلاء لهم تفكير جانح
انت اخر من تتحدث عن الاصلاح
لان فاقد الشئ لا يعطيه
ياخى ما تتلم وتشوف عربك وين