سيف الدولة حمدنالله
جاء الوقت الذي نحكي فيه على المكشوف، فلم يعد هناك ما يمكن أن نتستر عليه أو ندفن منه رؤسنا في الرمال، فالحقيقة التي يكاد المرء أن يلمسها بيديه تقول بأنه إذا لم تقم الأحزاب والقوى السياسية التي رفضت التوقيع على ميثاق الفجر الجديد أو تنصلت منه بعد التوقيع عليه بمراجعة موقفها، فإن النتيجة الحتمية لذلك هي إنفصال جنوب كردفان والنيل الأزرق ودارفور جملة واحدة، سواء سقطت الإنقاذ أو لم تسقط، وسواء كان سقوطها بثورة شعبية أو بإنقلاب عسكري أو بذبحة صدرية.
هذه حقيقة لا ينكرها الاٌ حالم أو ذي غفلة، فالمرارة التي يتجرعها أهالي تلك المناطق من هذا النظام، بات يصاحبها – بسبب مثل هذه المواقف – تنامي الشعور لديهم بأن الشعب في الشمال ? بالمعنى الإثني وليس الجغرافي ? ليس لديه إهتمام بما يحيق بهم من دمار وخراب، فمن العسير على مواطن من جنوب كردفان أو دارفور أن يفهم كيف يعيش أخيه في الخرطوم مثل هذه الحالة من البهجة والحبور بسبب إفتتاح شارع ذي ثلاث مسارات على النيل وكأن الإنقاذ لا يكفيها “مسار” واحد، أو يفهم خروج الشعب في مظاهرات بالخرطوم بسبب شطب لاعب كرة من كشوفات نادي رياضي، في الوقت الذي يصمت فيه عن قصفه بالمدفعية والطائرات كل يوم، وأن يكون فيه غاية ما يصبو إليه حصوله على قطعة رغيف حاف يسد بها نصف رمق.
فإذا كانت الإنقاذ قد فعلت بالوطن ما فعلت كل هذه السنوات، فإن الأحزاب التي رفضت التوقيع على هذه الوثيقة سوف تكون مسئولة عن محو الوطن من الوجود، وليست المصيبة في جهل الإنقاذ بحقيقة هذا الموقف برفضها التفاوض مع الجبهة الثورية، فاللص عادة لا يأبه بالضرر الذي يتسبب فيه للشخص المسروق، ولكن المصيبة تكمن في موقف بقية القوى السياسية التي تقول أنها تعارض النظام وهي تجلس ? في إسترخاء ? بعد أن نفضت يدها وتبرأت من الميثاق دون أن تأبه بالمصير الذي ينتظر الوطن من وراء هذا الموقف بحسب ما يخلفه ذلك في نفوس أهالي تلك المناطق، وهي في ذلك تشبه حال راكب الطائرة الذي يطلب من المضيفة فنجان قهوة بعد أن سمع قائدها يعلن بأنها على وشك السقوط.
من الغباء القول بأن الذين يقاتلون الحكومة في مناطق الحرب، يفعلون ذلك من أنفسهم لأنفسهم دون سند شعبي من الأهالي في تلك المناطق، ومثل هذا القول يردده كثير من بلهاء النظام، ومن جنسه ما قالت به قبل بضعة أيام سامية محمد أحمد نائب رئيس المجلس الوطني وقامت بنقله صحيفة “الراكوبة”، التي قالت : ” مالك عقار مذعور وهائم على وجهه في الخلاء لأنه ملفوظ وغير مرغوب فيه من أهالي النيل الأزرق”.
هذا عبط وضعف خيال، فكما سبق لنا القول، فإن ظفر مالك عقار عند أهله في النيل الأزرق يساوي رقبة مائة من الهادي بشرى الذي تم تنصيبه والياً عليهم، وسوف يأتي اليوم الذي تدرك فيه الإنقاذ ? بل والشعب بأسره ? هذه الحقيقة، فليس من المقبول عقلاً أن يهتف المظلوم لجلاده، ويقف ضد الذي يقاتل من أجله، فالنتيجة المنطقية أن تسعى أي جماعة يقع عليها ظلم بأن تعتق نفسها من مصدره بأي ثمن، ففي مدينة بورسعيد المصرية قام الأهالي بوضع لوحات على سياراتهم كتبوا عليها “جمهورية بورسعيد” لمجرد تسبب حكومة مرسي في قتل عدد من أبناء المحافظة المتظاهرين ضد أحكام قضائية، (تقرير مصور بثته قناة الجزيرة في نشرة الأخبار).
ولا يطعن في صحة هذه الحقيقة وقوف عدد من أبناء تلك المناطق مثل التيجاني السيسي وكبر ودوسة وتابيدا بطرس والحاج آدم .. الخ إلى جانب الحكومة ضد أهلهم، فمثل هؤلاء المخلوقات المشوهة كان للإنقاذ أكثر منها من أبناء الجنوب الذين كان بعضهم قد (نجر) لنفسه غرة صلاة، وبايعوا البشير وعلي عثمان ونافع، وفي لحظة الحقيقة أداروا وقفوا مع وهم اليوم وزراء في حكومة الجنوب.
في ظل هذا الواقع، كان حرياً بالأحزاب السياسية أن تفكر ألف مرة قبل أن تصدر البيان تلو البيان برفض ميثاق الفجر الجديد، وليس أسوأ من هذا الموقف، غير السبب الذي قدمته تلك الأحزاب كتبرير لعدم توقيع الإتفاق، وهو الزعم بوجود بند في الميثاق ينص على فصل الدين عن الدولة، ولعمري هذه حيلة بأكثر من كونها فرية، كشف عن حقيقتها شخصية إسلامية في وزن الدكتور يوسف الكودة الذي قام بالتوقيع على الميثاق بعد أكثر من إسبوعين من رفض الأحزاب الأخرى التوقيع عليه، بتوضيحه لحقيقة النص الذي يقول برفض إستخدام الدين في تحقيق أهداف سياسية، وليس فصل الدين عن الدولة.
ثم، أين الدين الذي تنفصل عنه الدولة أو لا تنفصل !! بل أين الدولة التي ينفصل عنها الدين !! فالواقع يقول بأنه لا توجد دولة في هذا الكون ? بما في ذلك ديار الكفر – فصلت الدين عن الدولة بمثلما فعلت دولة الإنقاذ، فهي لم تترك شيئاً نهى عنه الدين لم تفعله، ولم تفعل شيئاً قال به الدين، فالدولة التي تقيم الدين، هي التي تنشر الفضائل التي جاء بها الدين، كإقامة العدل ودفع الظلم،والمساواة بين الناس، وإشاعة الحرية، وتحلي أهل الحكم بصفات الإسلام من صدق وطهارة في اليد وعفة في اللسان، وعدم التعدي على مال الغير، وتوفير حاجات الناس الضرورية …الخ.
ودولة الإنقاذ آخر من تمتلك لسان لتدعي بأن هناك صفة واحدة من ذلك تنطبق عليها، فقد قتلت مئات آلاف الأنفس البشرية بغير حق، ومثلهم من قطعت أرزاقهم، وليس هناك ظلم طال العباد مثل الذي ذاقوه تحت هذا الحكم من إعتقال وتعذيب بوحشية، وتعدي على المال العام، الذي تقاسمه من ولٌوا أنفسهم علينا فيما بينهم، ولم تنتشر الفاحشة والمخدرات تحت حكم في السابق بمثلما حدث في العهد الذي يقول أنه يحكم وفق أصول الدين (نشرت صحيفة آخر لحظة بعدد أمس تصريحاً للشيخ حسن عثمان رزق القيادي بالحركة الإسلامية يحذر فيه من تزايد ظاهرة زواج المثليين جنسياً وسط المجتمع السوداني).
ماذا تبقى بعد ذلك ليربط بين الدين والدولة التي تخشى الأحزاب الفصل بينهما، وهي لا تستطيع مجرد الزعم بتطبيق الحدود التي عجزت عن تنفيذها في أرض الواقع وظلت مجرد نصوص على الكتب فيما عدا جريمة شرب الخمر وهي الوحيدة من بينها ? أي جرائم الحدود ? التي يثور جدل فقهي كبير على كونها كذلك، فالواقع أنه لم يبق لم يبق لدولة ربط الدين بالدولة سوى ما تقول به من أسلمة البنوك، وهذه الأخرى أيضاً فرية يكذبها الواقع، وليس هذا بالمجال المناسب للحديث عنها بالتفصيل، ويكفي القول من واقع البيانات التي لا تكذب بأن البنوك الإسلامية ? في السودان ? تتقاضى فائدة ? نعم فائدة تسمى عندهم مرابحة ? تبلغ حوالي 20% سنوياً من أصل الدين، تنقص أو تزيد، في الوقت تبلغ فيه نسبة الفائدة (اليوم) في البنوك التي يقال لها ربوية في أمريكا وأوروبا والبلدان العربية نسبة لا تتجاوز 4%.
لقد كان من المتعين على الأحزاب السياسية أن تفكر في مغبة رفضها التوقيع على ميثاق الفجر الجديد، الذي يهدد وجود الدولة نفسها التي يخشى على عدم فصلها عن الدين، وذلك بعدم الرضوخ للإرهاب الفكري الذي تمارسه عليهم الدولة بنشر هذا الإفك والتضليل الذي إذا جاز أن ينطلي على بسطاء الناس وعوامهم، فلا يليق أن ينسحب عليهم، فالشعب السوداني لم يدخل الإسلام على يد الإنقاذ ولن يخرج منه بسقوطها لكي يصدق مثل هذا الإستعباط.
تبقى القول بأنه لا تزال هناك فرصة لتصحيح هذا الخطأ بمراجعة الأحزاب لموقفها، وأن تضع يدها مع الذين يحملون لواء القضية نيابة عن أهل تلك الأقاليم، قبل أن يأتي اليوم الذي يستعصي قبول أولئك الأهالي البقاء في حضن وطن يجمعهم مع الشمال، حتى لو رضي بذلك مالك عقار والحلو وياسر عرمان، وذلك اليوم ? وهو ليس ببعيد – هو الذي تقوم فيه قيامة السودان.
سيف الدولة حمدناالله
[email][email protected][/email]
ينصر دينك سيف الدولة , مقال موضوعي وهادف وومتاز لا فض الله فيك .والله كلام مية مية
مولانا سيف الدولة لك التحية لك ولكل الوطنيين من امثالك واوافقك الرأي بان الانقاذ لا تحمل من الدين الا اسمهواو ان استفسر عن القناة التي طرحتموها في هذه الصحيفة نرجو الافادة في هذا الامر حتي نتعرف علي النقطة التي وصلت لها هذه الفكرة
والله شى مخيف ومخجل 00الهندى اليله كاتب عن الناس البتخرج من الدين اسئل نفسك ليه ليه وتانى ليه ياخى انت هندى مابتفهم والهنود طلعو القمروانت واحد من الاسباب واسباب البلاوى دى كلها الله ينتقم منك ياخى00
وأن تضع يدها مع الذين يحملون لواء القضية نيابة عن أهل تلك الأقاليم، قبل أن يأتي اليوم الذي يستعصي قبول أولئك الأهالي البقاء في حضن وطن يجمعهم مع الشمال
*** مصالح الامام والخليفة اثنان
استثمار الابناء في القصر (عيونهم ) وتدريبهم للمستقبل اذا وجد مستقبلا اصلا بعد كده
*** حلب المؤتمر الوطني وارضاع عجولهم لاخر نقطة ابتزاز رخيص يبدر من المخلوفين العجيبين
لو سمح الله بذلك والسودان بقي موحدا من المتوقع لن يجدوا في المستقبل صوتا واحدا يجمع الثالوث الشيطاني اتحادي امة مؤتمر وطني وشعبي
اصلا الذين في السلطه يعدوا لتقسيم السودان منذ نيفاشا بمباركة امركا واسرائيل والان الامور وصلت مراحل متقدمة
مولانا..في داخلي الكثير..
لكن كل مشكتنا ان هذا العوير البشير الذي اختاره الاهبل علي والتافه الترابي هو مشكلة السودان
مقالك اكثر من ممتاز فيا عنيد ستظل عنيداً الى ان تقوم الساعة
ليس غريبا على هذه الاحزاب التالفة التنصل من وثيقة الفجر الجديد , فهى زاتها التى قبلت بالعاهر السياسى المدعو حسن الترابى ليكون احد رموز معارضه نظام الراقص البشير واعوانه اللصوص فيما يسمى بتحالف المعارضة ..اليس هذا بمضحك مبكى.. ؟ .. غريب امر هؤلاء الناس, فهم لا يبالون ولو إحترق كل السودان بمن فيه…
نطالب الوطنيين الذين يراعون الله وحرماته ويخافون يوما تشخص فيه الابصار بالإنضمام للحركات الشبابية الثورية السودانية مثل قرفنا وشرارة ووووو وغيرهم الحادبين على الوطن المكلوم وتكوين احزاب سياسية من داخل تلك الحركات الغراء وطرح برنامج وطنى واضح المعالم والاهداف . فمن غير المعقول ان ترجع تلكم الاحزاب الشايخة برموزها المتبلدة التى ولى زمانها لحكم السودان مرة اخرى
عفا عنك الله يا مولانا سيف الدولة, اصبت عين الحقيقة ولكن ليتهم يسمعون ويعون,
لقد فعل فيك اعلام الانقاذ والكيزان الافاعيل استاذنا سيف الدولة
وهذا بالضبط ما يسعون اليه ليل نهار
ان يشككوا ويهزوا ثقة الشعب السوداني في ابناءه واهتماماتهم وتطلعاتهم
اما من خرجوا لكذا وكذا من سقط الافعال
فهو مما تبيحه الانقاذ وتدعمه
واما اذا خرج مواطن واحد طالبا ما لا يرضاه الكيزان فهو عميل وخائن وكافر
يجوز فيه التنكيل والقتل
الفجر الجديد ماضي الي غاياته
بارك الله فيك
لقد اصبت كبد الحقيقه اخي سيف الدوله
ليس هنالك خيار انقاذي وسط يا اهل
المعارضه,اما هذا الفجر الجديد….او
الطوفان الذي سيبتلع تلك السفينة
التي لا تبالي بالرياح………….
قيادات الاحزاب تخاف الدخول فى مواجه مع الحكومه
كل الشباب يكره هذه الحكومه
الشباب يحتاج لقائد يفجر طاقاته
الحل:
1. تكوين تنظيم سري لتصفية رجال الامن الذين يقومون بممارسات ضد الانسانيه
2. عمل ازاعة قوية فى المناطق المحرره
3. عمل قناة تلفزيونيه
4. حث الشباب من شمال وشرق السودان بالانضمام للكفاح المسلح فى المناطق المحرره
الكلام مع هذا التنظيم العالمى للاخوان المسلمين لا يفيد
لغة السلاح هى الطريق الوحيد لوحده السودان
المرق إنكسر ومسنود بشعبه!!!!
ينصر دينك مولانا ينصر دينك ..
انشرح صدري وعاد لي بعض الامل بعد طول غياب . فما خطه يراعك الصادق الصريح شدني للكتابة
والتعليق فشكرا لك مولانا سيف الدولة القادمة -باذن الله -.
والله وتالله ورب الكعبة سعدت ايما سعادة بهذا المقال الواضح الصريح ..
واقسم بالله صادقا باني اصبت باحباط ويئس من مستقبل بلادي ..خاصة عندما افكر فيما خطه قلمك
البارع فحينما افكر باننا في “الحالتين ” سنعاني ونتعذب يزيد احباطي ويئسي اكثر فاكثر ..
في الحالة الاولى :
كل من جعل ازالة هذا الكابوس المسمى بثورة “الانكاس العفني “هدفا وغاية يفكر ويعاني كثيرا ويجتهد
حد الارهاق في سبيل توعية وتنوير المغيبين ويبذل جهدا جبارا في كشف هذه الخدعة المسماة “حكومة” وهي
في حقيقةالامر عصابة خبيثة دنيئة قذرة قفزت في غفلة من الزمان على رقابنا (ومصت دمنا وطلعت
عينا)
وفي الحالة الثانية :
سنعاني مرة ثانية اكثر بعد زوال هذا الكابوس ولن تدوم فرحتنا طويلا لنتفآجأ بذهاب من كنا
نتعذب ونعاني اكثر بسبب معاناتهم وظلمهم ( كل السودان والسودانيين عانوا من هذه الطغمة
الفاسدة الظالمة ) ولكن من اعنى هنا عانوا معاناة مركبة بسبب حروب الابادة والتشريد ..و مرة
اخرى سنجد انفسنا نتباكى ونندب حظنا العاثر لسبب آخر وهو تخاذل من كنا نظن بانهم (قدر
المسؤولية) الوطنية الملقاة على عاتقهم وهم من نصبوا انفسهم “قادة للمعارضة !!!”
فهل قدرنا ومصيرناان نعاني ونتعذب كل سنين العمر ؟؟؟!!!
ميثاق الفجر الجديد هو ميثاق الفرصة الاخيرة للحفاظ على ما تبقى من السودان موحدا او فانتظروا
(كان هنا سودان )
ميثاق الفجر الجديد هو ميثاق الفرصة الاخيرة للحفاظ على ما تبقى من السودان موحدا او فانتظروا
(كان هنا سودان )
ميثاق الفجر الجديد هو ميثاق الفرصة الاخيرة للحفاظ على ما تبقى من السودان موحدا او فانتظروا
(كان هنا سودان )
هيا لنبذل جهدا مضاعفا للتبشير به كل حسب استطاعته فاذا تخاذلنا وتكاسلنا فاذا نحن شركاء مع
عصابة (بني قريظة ) في تهديم وتضيع وطن كان يسمى بالسودان ..
فنحن لم نقم بواجبنا في التبشير بفجرنا كما قام الانجاس بالتنفير منه مستخدمين كل الاساليب والحيل من
تهديد ووعيد وتكفير وزرع لبذور الفتن في ارض اصبحت خصبة جدا لنمو فتنة لا تبقي ولاتذر مستعينين في
ذلك بألة اعلامية ضخمة سخروا لها كل امكانية الدولة المريضة !!!
أخخخخخخخخخخخ
مولانا سيف الدولة اين القناة الفضائية التى هى اهم من ميثاق او اتفاق الفجر الجديد الم ترو كيف فعلت عصابة الكيزان بالشعب السودانى بخمس او ست قنوات على مدى 24 عام من التضليل والكذب والنفاق حتى اضحى الشعب السودانى عالمه وجاهله كبيره وصغيره عاقله ومهعتوهه فى قبضة الالة الاعلامية الدعائية الكيزانية التى تبيع الوهم والفساد للناس اذا لم تخرج قناة فضائية معارضة لتنوير واخراج الناس من ظلمات المؤتمر الوطنى ستطول سكرة وضياع الشعب ولن يخرج الناس للاطاحة بالعصابة ان القناة الفضائية اصبحت ضروره حتمية واكبر واهم وسيلة لاسقاط حكم الكيزان اذ لن يكون بمقدوهم او فى استطاعتهم ايقافها كما يفعلون بوسائل الاعلام الاخرى ان قيام قناة فضائية معارضة هى بداية قيامة الكيزان
اثلجتم صدرنا يا مولانا ولم تكتب الا الحقيقه
جماعة حاج ادم والتجاني سيسي حيدفعوا التمن غالي اذا انفصل
الغرب ..اما الهمباته ديل رايحين رايحين ..وين النميري ووين ووين
التاريخ لا يرحم يا مولانا …
(الإنقاذ الكاذِب (1
***************
بِإسمِ الله
وكِتابِ الله
قال هِيَ لله,
هِيَ لله
لالِلسُّلطَه ولا للجّاه
وفى زمن أغبَر
جا الإنقاذ
الكاذِب وأمكَر
هَلّل وكَبّر
خَدع الشّعب
وخَدع العَسكَر
إغتَصب
السُّلطَه إتحكّر,
علينا إتسَلّط إتجَبَّر
بالفساد
للإقتِصاد دَمّر,
لي كُل إجراء
صَعَّب, مايَسَّر
وغَلَّي الجّاز,
غَلَّي السُّكّر
بي نَهب مُقَنّن
لينا أفقَر
جبايات, اتاوات
فيها بالغ كَتّر
ووين الخدمات ؟
أبَداً مافَسّر
فى القاذورات نِتعَثّر
والصَّرف “الما”صِحِّي
آسِن مُنكَر
من القَذاره أقذَر
باعوض وحر
لى حيلنا فَتّر
لمنامنا كَدّر
ولمَزاجنا عَكّر
حتّى الموية
اللِّيها ماوَفّر
مَمزوجَه ديدان
وطحالِب,
أشنى مَنظَر
يجى الخريف,
يقولو
فاجأنا بَدّر
مياهو
دون تصريف
بالشهور تتحكّر
تتحوّر
لى كائِن مُخيف
نتِن لَزِج أخضر
من جوفو
أمراض تِتفَجّر
ناس تموت
وأهاليها تِتحَسّر,
قلوبا من كُتْر
الغُبُن تِتحجّر
****************
عاطف كمال
(الإنقاذ الكاذِب (2
***************
فى زمن أغبَر
جا الإنقاذ
الكاذِب وأمْكَر
لا لي رَوعة
تَنوُّعنا قَدّر
أو في بديع
ثقافاتنا إتفَكَّر,
بل ليها
أنكَر إتنَكَّر
لي صَفا
علاقاتنا كَدّر
قَبَلِيّه, جَهَويِّه
وتَطَرُّف مُستَنكَر
في عهدو
فاض إتفَجَّر
لأوصال
الوطن بَتّر
وأضعاف
ماعَمّر,
رَمّل, يَتّم
ودَمّر
لي شَرع الله
شَوّه حَوّر,
فى الإنتِخابات
غَشّ وزَوّر
ولأساليب الفَساد
نَوّع طَوّر
لكرامتنا
مَرّغ عَفّر
لا لكبيرنا وقّر
أو علي صغيرنا
حَنّ وقَدّر
ذَلَّ بناتنا
ودا الذُّل الأكبَر
لا بيُغتَفَر, لابِتجَبّر
**********************
بِكِبرياء الخاطر
الإنكَسر ومابِتجَبَّر;
أمَلنا يازمن تَقدَر
ترحم شعب أَقبَل
من وادي عَبقَر
وحَطَّم موانع أكبر
ويالعُمُر الكُل
مابتَكتَر بِتِتقَصَّر;
زَمنّا مِنُّو الأكتَر
وَلَّي وأدبَر
في عهد
الباغي الاكبر
فَبِرب الرّحمه
بارِئ الكَوْثَر
عَجِّل, دَعْنا نَحضَر
فَجر الحُريّه الأخضَر
*******************
عاطف كمال
(الكوده) احرج الإمام وناس الشيوعي والكضاب كمال عمر وكافه المتنصّلين ، أهن بتقولوا شنو بعد ده ؟؟؟؟
الأخ الفاضل سيف الدوله
حال الأحزاب من وثيقة الفجر الجديد كحال الرجل الذى وجد زوجته فى وضع لايحسد عليه وقال لها والله يا خجيجه ما باقى ليك إلا شراب السجاير.
عن أي احزاب تتكلم مولانا ؟
مشكلة السودان تكمن في احزابها وهم الذين أطالوا عمر الانقاذ.
قل لي بربك الصادق, الميرغني وأخير الارجوز الترابي .
اعتقد من أهم تحديات المرحلة القادمة هي القضاء على الأحزاب.القديمة التي نخرت عظم السودان
انها آفة.
انت قايل الجماعه ديل ماقالو الكلام داوصنفو جميع الشمالين تابعين للحكومه والسبب انهم لم ينفعلوا بثضاياهم ويهتمون بمسائل يرى اهلنا في هذه المناطق ان
هتف المصرين
لا اله إلا الله والاخوان أعداء الله
والله هذا أصدق هتاف أسمعه
نعم خرج الفكر الأخوانى من المصرين وحير السودانين
لكن المصرين لا يخجلون من الحق كما نحن السودانين نختشى
والله ما ضر السودان غير هؤلاء المتأمرين من الطائفية على المواطن
لكى يكونوا اسياده و مستخدميه فى رزقهم
أخى هؤلاء تعرفهم وانت من ابناء الخرطوم
ليس لديهم ما يفعلونه غير الإرتزاق وهل كان ابن الصادق اكفأ الضباط ؟؟؟؟؟؟
نعم يرفضون لان دائرة العسكر والطائفية تبقيهم ولكن الحكم الدميقراطى سيزيلهم من الوجود ….. فكيف لهم ولماذا كانت الكلية الحربية السودانية تخرج ضباط الواسطة
أن العسكر يحمى الطائفية والعكس صحيح (((( لن يوقعوا على وثيقة تعطى الشعب حقه فى الحكم والثروة لانهم تربوا على انهم الأسياد وغيرهم عبيد ))))
يناير خمسة يومنا عـيد…
يوم أشرق ميثاق الفجـر الجـديد
بيهو وطنا نستعيد …
من تجار الدين وعلمنا يرفرف من جديد
وكل زول مظلوم يصبح سعيد ….
وتزغرد أم كل شهيدة وكل شهيد
وكمان يا وطن شعبك ما يكون شريد ….
بالفجر الجديد نحررك وبالنار والحديد
التاريخ في الماضي سجل والآن بيعيد ….
نحن شعب حــر مابيرضى الذل ومابيهاب الوعيد
عشــان نبني وطـنا متعـدد الأثنيـة والأديـــان
وعشان يكون وطــنا للكــــل فيـــــــه مـكــان
وعشان نكـــرم نســـانا مــن الـــذل والهـوان
وعشان أجـــيالنا تعيش في ســـلام وأمــــان
وعشان ما شيمة أجدادنا التجــارة بالأديـــان
وعشان مايكون لينا رئيس مطارد وهـربان
أشـرق ميثاق الفجـر الجـديد وأطـــل وبــان
استاذ سيف نرجو منك العمل بما تقول وان تعلن توقيعك الشخصي ودع الاحزاب المنكوبه واقترح علي موقع الراكوبه تخصيص مكان لاعلان توقيعاتنا علي الفجر الجديد
الله الله يا ابن حمدنا الله.. الله الله يا مولانا.. الثورة الثورة يا شباب السودان. كفيت ووفيت يا أستاذ.. ليتهم يسمعون، أحزابا ومنتسبين لهذه الأحزاب أو مستقلين. أن الوضع أصبح صعبا، وإن الأمور أضحت لا تحتمل التأجيل. الوطن يضيع والشعب تائه وغائب، بل هو مغيب، والآلاف من الناشطين ابتعدوا عن الساحة السياسية السودانية، أما مهاجرين أو مهجرين، مغتربين أو مغربين عن وطنهم. آخر يا وطن عز الشذائد.
Dear Mr. Saif, as ever you keep surprising all of us with your well written articles. A genuflection is the least I could do. I am afraid this time you have brought up a very serious issue, which all of us have to reconsider deeply? The matter need to be more scrutiny by every Sudanese, how will rest of Sudan ?or what left from it?? will see each other? Xenophobia which was been created by this filthy scoundrel regime in order to sustain power will sure disintegrate the whole Sudan the moment they?re eradicated. South are a live example, and this might continue on and not only B/Nile & Kordofan provinces, sure it could spread to the North & East, and this what you have predicted in your article. Addressing the issue of Sudanese parties and the way they have behaved in response to this agreement, to be honest with you I, as lay Sudanese care more than the less about this point! What has been going for the last 23 years have proved that all these parties are just array of Rubbish? I hate to say that, but what so called parties have made our beloved country just a POTTY! I am not blaming the parties alone, but also as I have kept writing in every comment I made on any article on the Alrakoba, we also bare some of the responsibilities on what have happened to Sudan. Unfortunately history has proven deject that we?re a nation that can?t lead, must be guided by other. Depressingly and bleakly we end up with those people who consider themselves politicians & leaders!!!
بيض الله وجهك وصح لسانك يا مولانا سيف الدولة بس عليك الله يا مولانا ركز معانا شوية فى حكاية القناة الفضائية وعايزين نعرف التكلفة كم والله المعبود بالحق لو نبيع اولادنا بنوفر قيمة التكلفة اهلنا فى السودان شغالين بجاز المصافى كما يقول السواقين بعدين يامولانا المعارضة الكويتية المرطبة عندها قناة اسمها نهج شغالة قلبة وعدلة فى الحكومة الكويتية والمعارضة الكويتية كلها قردين وحابس ونحنا الشعب كلو معارض النظام
من الغباء القول بأن الذين يقاتلون الحكومة في مناطق الحرب، يفعلون ذلك من أنفسهم لأنفسهم دون سند شعبي من الأهالي في تلك المناطق، ومثل هذا القول يردده كثير من بلهاء النظام، ومن جنسه ما قالت به قبل بضعة أيام سامية محمد أحمد نائب رئيس المجلس الوطني وقامت بنقله صحيفة “الراكوبة”، التي قالت : ” مالك عقار مذعور وهائم على وجهه في الخلاء لأنه ملفوظ وغير مرغوب فيه من أهالي النيل الأزرق”.
تلك هى الغفلة وهؤلاء هم من تراخينا حتى حكمونا وتحكموا فينا وتحموا بنا بل هم الآن ين….نا
وهم من هم من نقصان
سؤال بسيط لسامية احمد محمد : ناس النيل الأزرق يرفضون مالك عقار ويقبلون نافع والجاز وغازى وعلى عثمان ومن تبعهم ؟!
دى يفهموها كيف؟
اتمنى أن يرجع بنو السودان لرشدهم و : ( يختوها واطا )
مقال رائع وما فيهو كلام تب!!!!
نسيت من فظائع الانقاذ التى تدعى الحكم بشرع الله اعدام ناس العملة الصعبة مجدى ورفاقه!!!!
{فالشعب السوداني لم يدخل الإسلام على يد الإنقاذ ولن يخرج منه بسقوطها لكي يصدق مثل هذا الإستعباط}.هذا هو حبل الحكومة الذي تربط بة البسطاء
اخي سيف الدوله الضرب علي الميت حرام… وهذه الاحزاب التي تسند فيها انقطع الامل والعشم فيهاواراد الله ان تسلك هذا المسلك حتي تكون والحكومه في كفه واحده وهذه هي الحقيقه المره ويكفي وجود اكبر حزبين داخل الرئاسه بتمثيل نجليهما ان هشاشه الاحزاب خلقت قوه مصطنعه للنظام فدعهم يسيروا في طريق الضلال حتي يتكامل لقاءهم مع الطقمه الحاكمه وحينها سيجرفهم التيار الشعبي والشبابي جميعا حكومه ومعارضه وتؤول الامور لاهلها الحقيقين فانت تريد وانا اريد والله يفعل مايريد واراده الله هي الافضل دوما وابدا.
(فمن العسير على مواطن من جنوب كردفان أو دارفور أن يفهم كيف يعيش أخيه في الخرطوم مثل هذه الحالة من البهجة والحبور بسبب إفتتاح شارع ذي ثلاث مسارات على النيل وكأن الإنقاذ لا يكفيها “مسار” واحد)
أنت نسيت أن معظم سكان ولاية الخرطوم من دارفور وكردفان, وهم المستفيدين من البهجة والحبور التي فيها الخرطوم, لعلمك الحكومة الفدرالية والولائية يوجد فيه عدد الكبير من وزراءهم ومسئوليهم منهم, وكل هذا نتيجة للترضيات, خاصة وزراء دارفور الكبرى الذين لا يمكنك عدهم وذكر أسمائهم!!!
للحقيقة, هناك مشكلة في معظم أنحاء السودان بسبب سياسات الإنقاذ, وهذه المشكلة يكتوي منها معظم المواطنين في جمهورية السودان, ولكن من ذكرتهم معاناتهم استثنائية في أقاليمهم, لاستثنائية تصرفهم تجاه مشاكلهم مع بعضهم البعض وتجاه الحكومة أيضاً.
أخيراً الوطن يحتضر نتيجة لمماحكة المغبونين الذين ينسون الوطن وحاله, ويريدون في نفس الوقت حكمه!!!
هل هذا فيه شيء من الحكمة؟
كفيت ووفيت يا مولانا ولكن من يفهم؟
من يفهم؟من يفهم؟من يفهم؟من يفهم؟من يفهم؟من يفهم؟من يفهم؟من يفهم؟من يفهم؟من يفهم؟من يفهم؟من يفهم؟من يفهم؟من يفهم؟من يفهم؟من يفهم؟من يفهم؟من يفهم؟من يفهم؟من يفهم؟من يفهم؟من يفهم؟من يفهم؟من يفهم؟من يفهم؟من يفهم؟من يفهم؟من يفهم؟من يفهم؟من يفهم؟من يفهم؟من يفهم؟من يفهم؟من يفهم؟من يفهم؟من يفهم؟من يفهم؟من يفهم؟من يفهم؟من يفهم؟من يفهم؟من يفهم؟من يفهم؟من يفهم؟من يفهم؟من يفهم؟من يفهم؟من يفهم؟
من العيوب الخطبره التى يتميز بها الشعب السودانى هو (النسيان والتسامح) الذى يصل حد السذاجه وربما لا تذكر الاجيال الجديده إن من ارسى قاعدة التسامح الغير رشيد هو حسن الترابى والذى من فرط إستعجاله للسلطه كان قد اطلق شعار (عفى الله عما سلف ) فى منتصف ستينات القرن الماضى عقب الهبه الشعبية التى اطاحت بنظام الفريق إبراهيم عبود والذى إذا ما قارنا نظامه العسكرى مع النظام العسكرى الحالى سوف نجد ان نظام إبراهيم عبود كان من افضل وازهى السنوات التى عاشها الشعب السودانى منذ حكم (الاستعمار البريطانى).
وحسن الترابى فى ذلك الوقت كعادته و حسب ما كان يشتهى إعتقد أن الشعب إقتلع النظام الحاكم لمصلحة جماعته او حاول أن يوهم نفسه وجماعته بذلك ناسيا أن الحزب الشيوعى كان له قصب السبق فى مناهضة الحكم العسكرى أنذاك وكان أشد مراسا منهم فى مقاومته ،والاحزاب التقليديه كانت تمارس نفس الهوايات التى إعتادها بمعنى (رِجل جوه ورجِل بره!!)وكانت كما الضباع المعروفه بإنتهازيتهاالتى ترتكز على إقتناص ما يصطاده الغير من المفترسات دون ان يهتز لها جفن!!وفى خضم هذه العادات القبيحه (النسيان والتسامح) يبرز بعض الانتهازيين المنافقين رجال كل زمان وآذان وهم موقنين بأن لن يحاسبهم أحد على إنتهازيتهم ونفاقهم ووصوليتهم ويدركون تماما بأنهم سوف يلتحقون بأى نظام سوف يأتى لا حقا ولذا تجدهم آمنون مطمئنين،والحل فى تقديرى ان يسارع قادة (الفجر الجديد)لاصدار قانون يحاسب بموجبه امثال هؤلاء الذين ذكرهم مولانا /سيف الدوله ومعاملتهم بعد التحرير كما سيعامل أزلام النظام الحاكم الان وحظر قبولهم فى اى حزب وقع إتفاقية الفجر الجديد حتى ولو أعلنوا عن توبتهم النصوحه وهم متعلقين بأستار الكعبه المشرفه لان أمثال هؤلاء هم أس البلاء والسبب المباشر فى شقاء العباد والبلاد.
يا مولانا بدل ما تركز علي الحيط المايله حقو تشجع الناس وتحمسهم بالفجر الجديد, سيبك من الاحزاب والقصص الميته دي, يمكن بيعملو في شغل تحت تحت وبحاولو علي حسب قدرتهم, المهم ماعلينا كل زول يشوف شغلو…الشي المهم والبخلي الفجر الجديد ينجح والناس يقتنعو بيهو هو عمل عسكري مباغت وكبير وناجح يكسر ضهر بني كوز ويخليهم يبولو في سراويلم..اما بيانات استولينا علي ستين لاندكروزر وتلاتين مدفع…الخ مابتنفع شي, ياناس الجبهه الثوريه ختو الرحمن في قلوبكم واضربو المجرمين في كل مكان وتاكدو انو مافيهم راجل بقيف قدامكم (دوله مالي مثال حي )…والشعب منتظركم.
Only dead fish go with the current
يا مولانا نعم لا عقار ولا ياسر ولا الحلو لهم قواعد شعبية
الانقاذ اصبحت تتعامل مع الاحزاب (الطفولية السِنية)..؟!..بمثل ما كانت تتعامل الحبوبات، في الزمان الغابر، بتخويف الاطفال وترهيبهم من الفول وام بعولو، في (الليل البهيم)، حتى لا يذهبو بعيدا عنهم، ولكن انجلى ذلك الليل ب (فجر جديد)..وسقطت اسطورة البعاتي الى الابد ….
جزا الله عنك خيراً لكنى اظن ان القصة الجدلية فى السودان قد اسدل نافع عنه الستار وما تبقى لنا الا طلب منك بان تسرد لنا القصة الكاملة للاسبان مع العرب عندما غزوا اسبانيا باسم الدين وكيف افتتنوا بالاروبيات الاسبان مما سهل للاسبان تحرير ارضهم من الغزاة (( هل الاسلام يجيز بان نغزوا بلاد غير المسلمين ونتاجر باعراضهم باسم الدين امم حقيقة ذلك هو مقاصد تعاليم الدين الاسلامى لان الذى هو حلال علينا حلال على غيرنا )) لا اطيل يكفى تخوف نافع من تكرار ماساة تحرير الاسبان لاراضيهم من الغزاةوان التاريخ سوف يعيد نفسه فى السودان والان اصبحت وصف العنصرية جائزة بل شرف لى ان اوصف بالعنصرى فان دل انما يدل على وهوفى مع اهلى ضد الغزاة حسب وصف نافع اخيراً اتمنى منك يا مولانا حمدنالله وكل الكتاب والنقاد اطلاق اقلامهم لنا حتى نستفيد مما جرى فى (الاندلس) اسبانيا
ردود على AWAD
Thanks for taking the time to comment. First I am neither a politician nor a scholar, just a lay man who have tried to confess a morsel of my heart and thoughts. The writer of the article certainly I am not an acquainting with him, but I do believe he has a brought up a very fundamental issue which need to be addressed at once? In response to your comment, I am afraid you have futile to see what I was leading to! Indeed you?re entitled to have your own thoughts, but not to assume that the others thinking are ?Stupid!!?
No one has assumed that people & parties are two different bodies and this why I blame the parties, and held them the responsibilities, and also we the people are accountable to all this havoc. If for the sake of argument, we accept your hint that all aspects of life are constricted to government, so what the sense of having opposition? And why are we fighting against the regime? The regime has kept exerting all possible efforts to make all aspects of life depending on what they dictates?, and what they wants. Dichotomy to your accusation, no one is trying to deceit or twist the fact, as a matter of fact I do call on all parties to stand up, and to lead? Masses to indelible the path so to keep Sudan united. I hope now we can see each other eye to eye?
اول مره اختلف معك … يامولانا
من قال ان الاحزاب الكرتونيه قديمها علي جديدها المفصل انقاذيا تمثل الشعب ؟
حتي تتوعده يا مولانا بقيام قيامته لان احزابه الكرتونيه لم توقع علي ميثاق الفجر الجديد؟
سيكون خطأ تاريخي لو ان قادة التحالف الثوري اعتبروا ان الاحزاب الموجوده في الخرطوم تمثل الشمال
جغرافيا او ثقافيا؟ ورأيها يمثل رأي اهل الشمال !
وسيكون خطأ تاريخي لايغتفر لو ان قادة التحالف الثوري انتهجت نهج الحركه في جنوب السودان
وطالبت بالاستقلال .. لانه سيكون تصرف صبياني لايليق بقادة تريد ان تخرج بشعوبها الي بر الآمان
لانه حينها ستنتج دويلات مفككه وضعيفه تتنازعها دول الجوار الطامعه فينا!
اهل الهامش في الجنوب والغرب والشرق والشمال هم اهل الوجعه وهم الاولي بهذا البلد .. ولايحق لكائن كان ان يتنازل عن شبر منه
لبعض المتغولين والمعتدين والاغرباء من متأسلمين وانقاذيين وطفيلين لانهم اقليه
الواقع اليوم ان هذا الوطن مختطف من فئه فيها الشمالي والشرقي والغربي والجنوبي وهي فئه تعمل لمصلحتها الخاصه
وان الشعب لايوجد من يمثله اليوم فالاحزاب ضعيفه ولاوجود لها علي ارض الواقع .. فهل يجوز معاقبة هذا الشعب
بتمزيق بلاده لان احزابا لاوجود لها الا علي الورق رفضت التوقيع علي الوثيقه؟
وحتي ان رفضت بعض الاحزاب بعض بنود الوثيقه هل هذا يعطي البعض الحق في تمزيق الممزق؟
اليس الاولي حفاظا علي مالم يتمزق ان يُتفق علي حد ادني للتفاهم .. وترك الامور المثيره للخلاف لمابعد اسقاط النظام؟
لاتجعل الانفعال يفقدك حكمتك يامولانا فنحن نعقد علي امثالك امالا عظاما لانتشال هذا الوطن من كبوته وليس تمزيقه
ينصر دينك يا مولانا سيف الدولة حمدنالله
تالله لأنت تحدثت بما يمور في نفوسنا وما نخشاه حقاً
لكن منو البقنع الديك
طالما هناك بالساحة أمثال الإمام الصادق ومولانا الميرغني ()
فتأكد تماماً أننا سنشاهد سياسة سوق الملص
ما أحزنني حقاً هو موقف أحزاب عريقة كالحزب الشيوعي
حيث أن موقف المؤتمر الشعبي يمكن تفهمه نظراً لطبيعته الإيدولوجية
وأحييى من صميم قلبي حزب حق
والله البضيع الوطن تاني ما بلقاه فرقو بين الدولة والوطن نص ناس الغرب في الجزيرة كان انفصلت دار فور امشو وين امشو زي ما الجنوبين مشو ولا شنو الكارثة هناك اقلام ماجورة ومتواطية لتقسيم البلد كذلك هناك عملاء بالوكالة متامريين لتقسيم البلد اصحو واعقلو الاجنبي لا يهمة سوي كنس خيرات البلد ما مصير الصحاف ما مصير غور باتشوف ما مصير العولقي الذي تامر لغزو بغداد شنق في ضحي اليوم الذي اكتسحت بغداد فية وقال لة مساعد جانكيز من يخن وطنة لا نامنة لذلك اعدم انتيهو قبل ان تصحو ولا تجدو وطنا اسمةالسودان
لم يقل احد ان المثليون يريدون الزواج في السودان.من اين لك هذا الكلام ؟ من فضلك راجع المقال الذي اقتبست منه
انت من افضل الكتاب واقعية في الراكوبه
من اليوم كسرة ثابتة
أخبار القناة الفضائية شنو ووو ووو
الشعب السودانى لم يدخل الاسلام على يد الانقاذ ولن يخرج منه بسقوطها حقيقة غائبة
من العيوب الخطبره التى يتميز بها الشعب السودانى هو (النسيان والتسامح) الذى يصل حد السذاجه وربما لا تذكر الاجيال الجديده إن من ارسى قاعدة التسامح الغير رشيد هو حسن الترابى والذى من فرط إستعجاله للسلطه كان قد اطلق شعار (عفى الله عما سلف ) فى منتصف ستينات القرن الماضى عقب الهبه الشعبية التى اطاحت بنظام الفريق إبراهيم عبود والذى إذا ما قارنا نظامه العسكرى مع النظام العسكرى الحالى سوف نجد ان نظام إبراهيم عبود كان من افضل وازهى السنوات التى عاشها الشعب السودانى منذ حكم (الاستعمار البريطانى).
وحسن الترابى فى ذلك الوقت كعادته و حسب ما كان يشتهى إعتقد أن الشعب إقتلع النظام الحاكم لمصلحة جماعته او حاول أن يوهم نفسه وجماعته بذلك ناسيا أن الحزب الشيوعى كان له قصب السبق فى مناهضة الحكم العسكرى أنذاك وكان أشد مراسا منهم فى مقاومته ،والاحزاب التقليديه كانت تمارس نفس الهوايات التى إعتادها بمعنى (رِجل جوه ورجِل بره!!)وكانت كما الضباع المعروفه بإنتهازيتهاالتى ترتكز على إقتناص ما يصطاده الغير من المفترسات دون ان يهتز لها جفن!!وفى خضم هذه العادات القبيحه (النسيان والتسامح) يبرز بعض الانتهازيين المنافقين رجال كل زمان وآذان وهم موقنين بأن لن يحاسبهم أحد على إنتهازيتهم ونفاقهم ووصوليتهم ويدركون تماما بأنهم سوف يلتحقون بأى نظام سوف يأتى لا حقا ولذا تجدهم آمنون مطمئنين،والحل فى تقديرى ان يسارع قادة (الفجر الجديد)لاصدار قانون يحاسب بموجبه امثال هؤلاء الذين ذكرهم مولانا /سيف الدوله ومعاملتهم بعد التحرير كما سيعامل أزلام النظام الحاكم الان وحظر قبولهم فى اى حزب وقع إتفاقية الفجر الجديد حتى ولو أعلنوا عن توبتهم النصوحه وهم متعلقين بأستار الكعبه المشرفه لان أمثال هؤلاء هم أس البلاء والسبب المباشر فى شقاء العباد والبلاد.
يا مولانا بدل ما تركز علي الحيط المايله حقو تشجع الناس وتحمسهم بالفجر الجديد, سيبك من الاحزاب والقصص الميته دي, يمكن بيعملو في شغل تحت تحت وبحاولو علي حسب قدرتهم, المهم ماعلينا كل زول يشوف شغلو…الشي المهم والبخلي الفجر الجديد ينجح والناس يقتنعو بيهو هو عمل عسكري مباغت وكبير وناجح يكسر ضهر بني كوز ويخليهم يبولو في سراويلم..اما بيانات استولينا علي ستين لاندكروزر وتلاتين مدفع…الخ مابتنفع شي, ياناس الجبهه الثوريه ختو الرحمن في قلوبكم واضربو المجرمين في كل مكان وتاكدو انو مافيهم راجل بقيف قدامكم (دوله مالي مثال حي )…والشعب منتظركم.
Only dead fish go with the current
يا مولانا نعم لا عقار ولا ياسر ولا الحلو لهم قواعد شعبية
الانقاذ اصبحت تتعامل مع الاحزاب (الطفولية السِنية)..؟!..بمثل ما كانت تتعامل الحبوبات، في الزمان الغابر، بتخويف الاطفال وترهيبهم من الفول وام بعولو، في (الليل البهيم)، حتى لا يذهبو بعيدا عنهم، ولكن انجلى ذلك الليل ب (فجر جديد)..وسقطت اسطورة البعاتي الى الابد ….
جزا الله عنك خيراً لكنى اظن ان القصة الجدلية فى السودان قد اسدل نافع عنه الستار وما تبقى لنا الا طلب منك بان تسرد لنا القصة الكاملة للاسبان مع العرب عندما غزوا اسبانيا باسم الدين وكيف افتتنوا بالاروبيات الاسبان مما سهل للاسبان تحرير ارضهم من الغزاة (( هل الاسلام يجيز بان نغزوا بلاد غير المسلمين ونتاجر باعراضهم باسم الدين امم حقيقة ذلك هو مقاصد تعاليم الدين الاسلامى لان الذى هو حلال علينا حلال على غيرنا )) لا اطيل يكفى تخوف نافع من تكرار ماساة تحرير الاسبان لاراضيهم من الغزاةوان التاريخ سوف يعيد نفسه فى السودان والان اصبحت وصف العنصرية جائزة بل شرف لى ان اوصف بالعنصرى فان دل انما يدل على وهوفى مع اهلى ضد الغزاة حسب وصف نافع اخيراً اتمنى منك يا مولانا حمدنالله وكل الكتاب والنقاد اطلاق اقلامهم لنا حتى نستفيد مما جرى فى (الاندلس) اسبانيا
ردود على AWAD
Thanks for taking the time to comment. First I am neither a politician nor a scholar, just a lay man who have tried to confess a morsel of my heart and thoughts. The writer of the article certainly I am not an acquainting with him, but I do believe he has a brought up a very fundamental issue which need to be addressed at once? In response to your comment, I am afraid you have futile to see what I was leading to! Indeed you?re entitled to have your own thoughts, but not to assume that the others thinking are ?Stupid!!?
No one has assumed that people & parties are two different bodies and this why I blame the parties, and held them the responsibilities, and also we the people are accountable to all this havoc. If for the sake of argument, we accept your hint that all aspects of life are constricted to government, so what the sense of having opposition? And why are we fighting against the regime? The regime has kept exerting all possible efforts to make all aspects of life depending on what they dictates?, and what they wants. Dichotomy to your accusation, no one is trying to deceit or twist the fact, as a matter of fact I do call on all parties to stand up, and to lead? Masses to indelible the path so to keep Sudan united. I hope now we can see each other eye to eye?
اول مره اختلف معك … يامولانا
من قال ان الاحزاب الكرتونيه قديمها علي جديدها المفصل انقاذيا تمثل الشعب ؟
حتي تتوعده يا مولانا بقيام قيامته لان احزابه الكرتونيه لم توقع علي ميثاق الفجر الجديد؟
سيكون خطأ تاريخي لو ان قادة التحالف الثوري اعتبروا ان الاحزاب الموجوده في الخرطوم تمثل الشمال
جغرافيا او ثقافيا؟ ورأيها يمثل رأي اهل الشمال !
وسيكون خطأ تاريخي لايغتفر لو ان قادة التحالف الثوري انتهجت نهج الحركه في جنوب السودان
وطالبت بالاستقلال .. لانه سيكون تصرف صبياني لايليق بقادة تريد ان تخرج بشعوبها الي بر الآمان
لانه حينها ستنتج دويلات مفككه وضعيفه تتنازعها دول الجوار الطامعه فينا!
اهل الهامش في الجنوب والغرب والشرق والشمال هم اهل الوجعه وهم الاولي بهذا البلد .. ولايحق لكائن كان ان يتنازل عن شبر منه
لبعض المتغولين والمعتدين والاغرباء من متأسلمين وانقاذيين وطفيلين لانهم اقليه
الواقع اليوم ان هذا الوطن مختطف من فئه فيها الشمالي والشرقي والغربي والجنوبي وهي فئه تعمل لمصلحتها الخاصه
وان الشعب لايوجد من يمثله اليوم فالاحزاب ضعيفه ولاوجود لها علي ارض الواقع .. فهل يجوز معاقبة هذا الشعب
بتمزيق بلاده لان احزابا لاوجود لها الا علي الورق رفضت التوقيع علي الوثيقه؟
وحتي ان رفضت بعض الاحزاب بعض بنود الوثيقه هل هذا يعطي البعض الحق في تمزيق الممزق؟
اليس الاولي حفاظا علي مالم يتمزق ان يُتفق علي حد ادني للتفاهم .. وترك الامور المثيره للخلاف لمابعد اسقاط النظام؟
لاتجعل الانفعال يفقدك حكمتك يامولانا فنحن نعقد علي امثالك امالا عظاما لانتشال هذا الوطن من كبوته وليس تمزيقه
ينصر دينك يا مولانا سيف الدولة حمدنالله
تالله لأنت تحدثت بما يمور في نفوسنا وما نخشاه حقاً
لكن منو البقنع الديك
طالما هناك بالساحة أمثال الإمام الصادق ومولانا الميرغني ()
فتأكد تماماً أننا سنشاهد سياسة سوق الملص
ما أحزنني حقاً هو موقف أحزاب عريقة كالحزب الشيوعي
حيث أن موقف المؤتمر الشعبي يمكن تفهمه نظراً لطبيعته الإيدولوجية
وأحييى من صميم قلبي حزب حق
والله البضيع الوطن تاني ما بلقاه فرقو بين الدولة والوطن نص ناس الغرب في الجزيرة كان انفصلت دار فور امشو وين امشو زي ما الجنوبين مشو ولا شنو الكارثة هناك اقلام ماجورة ومتواطية لتقسيم البلد كذلك هناك عملاء بالوكالة متامريين لتقسيم البلد اصحو واعقلو الاجنبي لا يهمة سوي كنس خيرات البلد ما مصير الصحاف ما مصير غور باتشوف ما مصير العولقي الذي تامر لغزو بغداد شنق في ضحي اليوم الذي اكتسحت بغداد فية وقال لة مساعد جانكيز من يخن وطنة لا نامنة لذلك اعدم انتيهو قبل ان تصحو ولا تجدو وطنا اسمةالسودان
لم يقل احد ان المثليون يريدون الزواج في السودان.من اين لك هذا الكلام ؟ من فضلك راجع المقال الذي اقتبست منه
انت من افضل الكتاب واقعية في الراكوبه
من اليوم كسرة ثابتة
أخبار القناة الفضائية شنو ووو ووو
الشعب السودانى لم يدخل الاسلام على يد الانقاذ ولن يخرج منه بسقوطها حقيقة غائبة
شكرآ لعقلك وقلمك الواعي مولانا سيف الدولةحمدنا الله,
أوضحت لناكثير من تساؤلات, وأنرت عقولنا بحقائق جمة,
طغمة الإنقاذ تنفذ أجندة مأسونية بجهل فاضح, وعناد لا
صلة له لا بالعقل ولا بالدين, الشعب السوداني هو من يجني
ثمار صمته وغضبه في آن واحد.
لك التحية لجهادك بيراعك الشعب السودانى لم يدخل الاسلام على يد الانقاذ ولن يخرج منه بسقوطها حقيقة غائبة و نامل ان يقرا مقالك هذا كل سودانى
الفتوى دين كيزان
_________________
كان الوطن سودان
بس شان طمع كيزان
خلو البلد عريان
والبعترض : بمبان
وذخيرة بالألوان
الدوشكا ماتسأل … كيماوي في الأفران
والأنتنوف سعران
وكان البلد سودان
تشريد بالكيمان
والشارع المالح مليان جنس صبيان
المالو أب فيهم ؟؟؟
والمالو أُم فيهم
والحتى في عزًّ البرد
يرقُد ينوم عريان
في مجرى جمب الحي
كملان عليه الصي
والسلسيون في السوق
دمر صباهو الني
والبت عشان ما تعيش
لازمها تتملس
ما أبوها صالح عام
والأم في سوق الشاي
ودوها في الكشة
في الدنيا ما في أمان
كان البلد رايق
والكل متحابب
تتدخل بدون ميعاد
لي مطبخ الجيران
مالبيت كمان بيتكم
لا يسئلوك من وين
ولا القبيلة شنو
والليلة كيف الحال؟؟؟
قبلية في إستبيان
صبح البلد خربان
سرقوه بالكيمان
باعوه للطغيان
وبقينا فيه غرباء
كايسين وجه مألوف
شان بس نزيح الخوف
&&&&&
الكوز بجد عميان
وقصير بصيرة كمان
لامن بدأ يتاجر
ما فرق الأديان
باع البلد والناس
أمريكا أمريكا
سبوها حتى الطين
وسفارة في سوبا !!!!!!!
وتقولي أمريكا ؟؟؟؟
قال:
قال بمنعو الإرهاب
باعو القريب وبعيد
بس عشان كرسي !!
ما عيب عليك ياكوز ؟!!!
لله ما بتعرف
في الدين مافيش كيمان
الكل فيه أسنان
كالمشط يا (خلفان )
بس ما تكون نسيان
ما الساقية بالدوران
حتشوف أكيد طوفان
بس ماهو بالبمبان
من شعب جد مظلوم
في حقو جد مكلوم
لوطنو عشقو جنون
والساعة يا كحيان
لا بنفعك بوليس
شايل عصا وبمبان
ولا أمن من كرتي
ولا بنفعك ملوتوف
ما الشعب جد حرقان
&&&&&
قبلية جهوية
دمرتو بيها الناس
تاجرتو بالأنساب
لا خجلة لا أستحياء
علماء البلاط بفتو
يا ريس (الأركان) :
سفرك أكيد حرمان
لو درت بس ترقص ؟؟
وسط (العوين) حتى
سويها ماتهتم
ما الحور عليك حلال
من دون ما تمشي جنان !؟
حتى الكضب ما عيب !!!
ما الفتوى دين كيزان
وحلال عليك تقتل
ولغيرك أنت حرام
وسفاهه مالية الرف
والدنيا سفها سف
ما المال كمان حقك
ماتشتغل بالقول
مالفتوى من ديوان
والفتوى دين كيزان
بس ياااااااااااااااا أخو (الصُرة) !!!1
لمن يجي الطوفان
ما تبقى لينا جبان
حندفعك بالكوم
ما كلها أثمان
ولانا نحن رخاص ؟؟؟!
حنشوف منو الوسواس
ومنو البكون خناس
شايفك معجب بالمصطلحات الدينية قيامة السودان وهل خلق السودان في كبد .. برضو ده تقدم حضاري بلورة الأفكار من مصطلحات دينية . ونعود لموضوعك المعانة في جميع أطراف السودان واحدة والخرطوم أحسن حالاً وهي مدينة لكل قبائل السودان واعراقه المختلفة لكن دعم قبائل بعينها و التسليم بانهم ظلموا وان حربهم عن مطالب مستحقة هو خطأ استراتيجي يقع فيهم ( أذكياء ) الساسة مثلك .. فبعد زوال الانقاذ لن يجلسوا معك ولا مع أي حكومة ( أضان حمرأ ) أو ( أضان زرقاء ) و عندها سيعرف ( أذكياء ) السياسة ان دعم أن حركة تنطلق من قبيلة معينة أو اقليم معين هو قيامة السودان علي حد تعبيرك الديني .. قال ساسة وفعلاً السودان ما عندو وجيع ..