الراكوبة- لم يحصل الشرف

هل سمع أحد منكم بصحيفة ? الراكوبة ? اليكترونية ؟ سؤال وجهته لعدد من الشباب المعارض الذي يتمني زوال نعمة السلطة من حزب المؤتمر الوطني الحاكم اليوم قبل الغد ، فكانت ردود الجميع ، لم يحصل الشرف ؟ .. وهم علي حق ، فكيف يحصل الشرف وادارة ? الراكوبة ? تتبع سياسة أعلامية بائسة وفارغة من كل محتوي أخلاقي يتقبل الرأي والرأي الأخر ، أن القائمين عليها يزرون رماد الكذب والنفاق علي أعين الشرفاء من المعارضين ليوهموهم بأن الراكوبة قلبا وقالبا مع الديمقراطية وأنها منبر لا منبر له ورسالتها المهنية تقوم علي توزيع الأدوار بين الناس بما يخدم الغرض من فكرتها ، في حين أنها تحجر الرأي وتمارس اقسي صنوف الديكتاتورية ضد الذين يجاهرون صراحة بمعارضتها ، أنها بشعة حد التنكيل بخصومها ، فكم من معارض قتلته بدم بارد وهي تبتسم ، وكم من مبدع ذبحته من الوريد للوريد لترضي غرورها الفاجر ، فعندما تتحدث عبر كتابها الذين تنتقيهم بعناية متحيزة فأنها أولا تخدم بصورة غير مباشرة النظام الحاكم ، وتضحك ثانيا علي ذقون البسطاء الذين سيقوا بلا حول لهم ولا قوة ألي مزبلتها التاريخية ألتي تفضح عجزها البين عن بلوغ الكمال ، فالأخبار السياسية علي صدر عناوينها البارزة نوع من ? الحشو ? ولا تمثل مربط الفرس الذي يلفت الانتباه ويثير فضول القاري علي تكملة الخبر ، كما وان الصيغ اللغوية بكل صفحاتها ركيكة ولا ترقي لمستوي الاحترام المفترض أن تبديه للنخبة المثقفة التي تطالعها ، فكل الأخبار من شاكلة أخبار السلطة ولا تنفك من أطار كونها أخبار مستهلكة وتعمل علي تلميع البعض من سدنة النظام علي حساب اخرين مناوئين لهم داخل حوش النظام ، أما المقالات فحدث ولا حرج فلا مضمون رصين يسبر أغوار المتابع ولا موهبة جديرة بالاحترام ،( فكلو عند العرب صابون ) كما يقول المثل ، .. لهذا بديهي الأ يسمع كل معارض شريف بصحيفة ? الراكوبة – لأنها ببساطة وسيط حكومي فاعل ينفذ السياسات العلياء للتنظيم الحاكم ويخدم مصلحة النظام في شق صف المعارضة وتشتيت جهودها في الاطاحة بالسلطة القائمة ، أنها عمل غير صالح ، وسبة توصم عقلية المعارضة بالمرض والوهن الذي يورث الشقيقة ويقتل بالدواخل الأشواق نحو التغير … اللهم أني قد بلغت فأشهد
ههههههه ماعرفتك لاكن
حرام علىك ياأخي الراكوبه منبر حر لكل الشرفاء بدليل انها بثت مقالك هذا وهى واجهة كرىمه للمعارضه ولم تحجر ابدا علي راي اي احد وعلينا عندما ننقد يكون النقد بناءا اما الذىن لايعرفون الراكوبه فليس الخطأخطأهم او خطأالراكوبه ولكننا نعلم جىدا ان ازلاام النظام يحاولون حجبها والنيل منها فلا تلتفت لهذه ال الاعيب الرخيصه
والله يا استاذة الراكوبة نحنا شايفنها بتنقل الاخبار كما هي موجودة على ارض الواقع وحسب النشاط الجاري بالساحة السياسية وكونو انو مافي اخبار سوى اخبار النظام هذا لوم على قادة المعارضة وليست الراكوبه
وارى من ناحية اخرى ان كثير من زعامات المعارضة تستحق التهميش وبالاخص الطائفية لان دورها انحصر في الطرح والنقد والشجب والادانة فقط دون فعل يرقى بالمرحلة
ولذلك ارى من هذه الصفحة الغراء (الراكوبة طبعا) بان تزيد التركيز والدفع للجبهة الثورية لانها المعبر الحقيقي للشباب المعارض
ما عاوز اكتر الكلام كل شخض وله طرحة ويجب علينا تقبل الراي والراي الاخر هذه هي الراكوبة ارجو منك عدم حربها وانما تكملة ما تريه ناقصا حتى لا نتوقف جميعنا
الابنة تبيان ارجو ان تبيني لنا ما هو المطلوب ونحن نتصفح كل الصحف – هل تريديها ان تكون من شاكلة الانتباهة التي كثيرا ما تنتبه وتنبه عن اخفاقات حكومة الجنوب وكأنها صادة في جوبا – او تشيد بنظام الانقاذ او الدعوة العنصرية القبيحة – واين هو الشباب المعارض ان كنت تقصدي شباب الداخل فالمعارض حقا حمل السلاح والذي يقاتل بالقلم كسر قلمه وصودرت صحيفته – الراكوبة وصحيفة حريات وسودان توربيون وسودانيز اونلاين هي الصحف التي تنشر كلما يقدم للنشر -الرقابة ومصادرة الصحف متى ما تحدثت عن فساد النظام وكم من موضوع منع عن النشر – ما يهمنا كقراء وفي هذه الظروف تبيان الحقائق مجردة بغض النظر عن الأسلوب وصحة الصياغة اللغوية – ان كان لك راي في ما يدور فابعثي به خلال الراكوبة او اي صحيفة والا فالزمي الصمت نقدك للقائمين على امر الراكوبة ليس هو القضية المطروحة الان – اخيرا كيف تصفي الراكوبة بالبائسة ولا تقبل الراي الآخر وها هي تنشر لك مقالك البائس هذا وانت لا تفرقين ذر الرمكاد هل بالزال ام الذال صححي نفسك اولا قبل ان تصححي الآخرين !!!
“كما وان الصيغ اللغوية بكل صفحاتها ركيكة ولا ترقي لمستوي الاحترام المفترض أن تبديه للنخبة المثقفة التي تطالعها”
تبيان انت اخر اخر من يتكلم عن اللغة
هذه النكره لا تريد ان تري الحقيقه و لا عجب في ذلك فهي من مؤلهي الخال الرئاسي ، ولكن فات عليها ان الراكوبه ليست مثل الصحف المدجنه و لذلك فاق عدد قرائها ارقام لو كانت صحيفه ورقيه لسجلت رقما قياسيا في التوزيع لم تبلغه كل الصحف السودانيه مجتمعه في كل تاريخ الصحافه السودانيه .
ما تريده هذه النكره بكل بساطه هو لفت الانظار ، و لكن الصحافه موهبه و فن بخلق مع الانسان ولا يكتسب او يشتري .
الأخت تبيان ربما صدر موقف او تعليق ازعجك وجعلك تنقلبين لهذة الدرجة وانا اتفق معك بأن هناك بعض التعليقات الجارحة ربما من الافضل لأدارة الراكوبة حجبها حتى لا يجرح الكاتب او يصاب بصدمة وقد يتوقف عن الكتابة فيها نهائيا وتصل احيانا حد الاتهام الصريح بأن فلانا يعمل لدى جهاز الامن وهى مجرد شائعات او تصفية حسابات شخصية فلا ادلة دامغة عليها وهذا ما اعيبه على ادارة الراكوبة فعليها اولا احترام مشاعر الكاتب ثم القارئ ، لذا انصحك بمراجعة موقفك منها وعدم التسرع برمى الاتهامات واورجوا من الادارة الكريمة ان لا تضع كتابها فى مواقف مؤلمة ومحرجة وتسمح بنشر كل تعليق من شأنه ان يخدشه خاصة مع الكاتبات الصحفيات فهن مستهدفات بشكل كبير ويكفى موقف شخصى واحد حتى ليتحول الامر الى حرب تدار عليهن (من الحب ما قتل هههههههههه ) وانصحك ايتها الاخت نبيان بأستغلال منبر الراكوبة فى معالجة القضايا التى تهم صالح الوطن والمواطن ومعيشته ودعم الجبهة الثورية ولو بكلمات ولا تهتمى اذا كانت فى مقالتك بعض الاخطاء الاملائية فهى اخطاء صغيرة تعالج لكن يجب عليك التركيز اكثر فهنا لا يوجد مصححين لغويين وكل مسؤول عن كتابته الصحفية
كواحد من الذين تنشر لهم الراكوبة يجب على الرد اولا لشكر الراكوبة على استضافتنا في باحتها وثانيا لتاكيد ان التحيز الذي تشير اليه الاخت تبيان ليس حادثا معي تحديدا. فعلي الاخت ان تبين لنا ما الذي لم يعجبها في الراكوبة فهي لكل قرائها سودانية الهوى والهوية لا تتحيز لطرف ضد الاخر ولا تحجر على راي الا اذا كان نقد شخصي او لا تستطيع نشره من منطلقها التحريري، هذا عن الكتاب اما عن الاخبار الواردة في الراكوبة فهي تنقلها من المجتمع السوداني في الداخل من الصحف ومن المراسلين لها وقد اراحتنا عن البحث عن الصحف فهي تاتي بكل الاخبار في الصحف التي تجد انها تستحق النشر. فالشكر مرة اخرى للراكوبة والقائمين على امرها فالنقد المموه من قبل تبيان يجب ان لا يؤثر في سعينا نحو الوطن الذي نحب فالوطن للجميع كما الراكوبة للجميع الا من ابي.
هذه الصحيفة يكفيها فخرآ أن أفراد الحكومة الفاسدة قاموا بحجبها و لمرات عديدة , ويكفيها فخرآ أن اسمها من بيئتنا السودانية و أنها تتيح لنا التعليق على كافة المواضيع المطروحة , وأنها لاتبخل على قرائها من عرض المواضيع العلمية و الأدبية و الاجتماعية و الرياضية و غيرها . اذن يجب أن لا نقسوا عليها بل يجب أن نحترمها بقدر ما تقدمه لنا.
الراكوبة هي افضل المواقع الاخبارية السودانية
موقع شامل كامل ثقافيا و سياسيا و رياضيا
صحيح انهم يحجبون بعض تعليقاتي التي انتقد فيها دولة الجنوب او ياسر عرمان الا انهم اصحاب اوسع
هامش حرية مقارنة بالمواقع الاخرى
يا تبيان
هذه هي الاخبار الموجودة في السودان
مثلا اي خبر مفروض ان تورده الراكوبة ولم تجديه ؟
وماذا قال لك هؤلاء المعارضون الذين سألتيهم والذين لم يسمعوا بالراكوبة عن الصحف والمواقع التي يطالعونها؟
ثم من هم الكتاب الذين ترين وجودهم مهم في الراكوبة اذا كان عندك رأي في هؤلاء وانت من بينهم ؟
تبيان نصيحة ليك :
قلبك أسود والحقد أعماك ولن تستطيعي ان تحجبي نور الشمس
اذا كان حكومتك بامكانياتها لم تسطع فهل تستطيعين انت ؟
اتوقع يا تبيان سبب هجمتك هذه ان تكوني ارسلت عدة مقالات فارغة المحتوى وضعيفة مثل كتاباتك المعهودة التي اطلعنا عليها هنا او مثل كتاباتك التي تهاجمين فيها القراء الذين ينتقدون ما تكتبين – ولم يتم نشرها لذا اثار هذا الامر زعلك وكتبتي هذا المقال والذي يبين ضعف خبرتك وتجربتك وويوضح كذبك و” هبالتك ”
الله يعينك على نفسك ويشفيك
فهذا مرض نفسي
من لم يسمع بالراكوبة غير جدير بأن يوصف بالمعارض ، يبدو أنك إستطلعت بعض الحناكيش ذوي الشعور المفلفلة و الثقافة المتدنية من الذين نشأوا و ترعرعوا في هذا العهد البائس و هؤلاء لا فائدة ترجى منهم و الذين ربما يعارضون النظام و زعلانين من تحديد الحفلات بالساعة الحادية عشرة ليلاً و يريدون أن يسكسكوا و يرقصوا حتى طلوع الفجر، سيدتي أظنك غير صادقة في كلامك هذا و لا يوجد إنسان سوداني مثقف لم يسمع بالراكوبة و أعضاء العصابة الحاكمة هم الأكثر قراءة لها(من وراء حجاب )، الراكوبة هي من أكثر الصحف الإلكترونية إزعاجاً للنظام الآن و لم تقف محاولات النظام لتهكيرها و إيقافها، و من يقومون بإصدارها يجب أن يشكروا على هذا المجهود المقدر ، لا ندعي أنها بلغت حد الكمال و لكن على كل حال تقدم خدمة جيدة للمعارضة و المعارضين ،،،
alrakoba sid to u : hahahahahahahahahahahahahah
Friend love alrakoba sid to u ; hahahahahahahahaha
My lamar i sid to u get lost big bit$
اُخـتي .. ضـباب .. تحـيه طـيبه .
أنتِ لـســت قـادمـه أصـيلـه مـن الـضباب .. أنتِ الـضباب it self .. وبالـمناسـبه ده مـا نبذ ، دا تـوصــيف ، بوصــف الـشــفتو !!.
فـي مـصـر اُم الـدنيا .. يقــدم الـمـغـامـرين الـيائســـين ، الـبائسين ، مـغـمـوري النشـالين ، والـخـطافـه ، وصـغـار الـيلـطجيه ، و ( الـبلـطـجيات !! ) .
يـقـدمـون عـلي إلـقـاء أنـفـسـهـم أمـام الـسـيارات الـفـارهـه ( لـمـوزين ، مرســيدس ، همــر ، يـعـني الـفـاخـره فـقـط ) لتنكسـر لـهـم سـاق ، أو يـد ، أو ضـلـعـه ، ( لـزوم الـسـلـبطـه ) وأحـيانا يروحـوا فيهـا ، فتنكسـر الـرقـبه .. مـعـايش جـباره ..
رغـم تفهمـنا ، ل ( الحـته دي )( خـالف تـذكـر ) ؟؟.
تظـل طـريقـتك مشاتره تمـامـا ، وحـركـه مـنك مـا ( دســيســه ) ..
الـراكـوبه الـتي قـضـت مـضـاجـع دولـة الـظـلـم والإسـتبداد ، والـقهـر ، والـقمـع ، وهـزت أركـانهـا ..
وأخـرجـتهـا مـن طـورهـا ، وتلبسـتها حـالـه مـن الجـنون الـمطـبق ، لتحـارب الراكوبه ( دار الـغبش ) فتحجبهـا ، وتسـاوم بأرقـام فـلـكيه ، وتهــدد ، وترغـي وتزبــد .
مـا لآن فـرســان لـنا .. بـل فــر جمــع الـطـاغـية .
كـانت عـودة الـراكـوبه للـصـدور .. شـامخـه ، باســقـه ، مـتحـديه .. مـلـحـمـه سـتظـل عـالـقـه بـذاكـرة الأجـيال ..
نـعـم ، دفـاعـا عـن الـراكـوبه ..
هـي صــوت الـحـق الـداوي أبـدا .. هـي صــدر الـوطـن الحـنون الـذي ضـمنا ، نحــن الـغـبش الـغـلابه ، وكـفكـف دمـعـنا ، ولـعـق جـراحــنا ..
وأتاح لـنا إســمـاع صــوتنا ، وصـراخـنا ، لإحـرار الـعــالم .. ومـن بـه صـمم !!.
واذا اتتـك مـذمـتى مـن ( ضـبابي ) فـهـى الـشـهـادة لـى بـانـى كـامـل ..
وإن عــدتِ .. فـتحـنا لـك فـتحـا مـبـين ..
الأخت تبيان لك التحايا النواضر، لقد سمعت الكثير فيما يختص بعدم حيادية الراكوبة وديموقراطيتها. وفي كل مرة كنت أستبعد ما قد سمعت ولازلت الا أنني لاحظت أن بعض المواضيع لا ترى النور بعد استلامها، هذا بعد أن تأتيك اشارة تقول: شكرا لقد تم استلام رسالتك بنجاح !!!! ولكن بكل أسف تذهب من غير رجعة ولا حتى اشارة صغيرة على ايميلك الخاص توضح السبب …..
من انتي يا طغيان حتي تتحدثي عن الراكوبه ؟ ومن نصبك لتكوني قاضيه علي الراكوبه واهلها ؟ يا بت انقرعي وشوف ليكي موقع تاني عشان تشتهري منو؟ الراكوبه مظله لكل سوداني حر من كل الطبقات وكل الاطياف كدي قومي لفي ياوهم
ماذا تقولين ؟؟؟ هذه المرة لم افهمك يا تبيان اعذريني …لأنني اعذرك!!!!
( في حين انها تحجر الرأي و تمارس اقسي صنوف الديكتاتورية ضد الذين يجاهرون صراحة بمعارضتها )
نشر مقالك الركيك أخ/ أخت تبيان فيه فضح لما ذهبت اليه من حجر و ديكتاتورية .. و لشئ في نفسك المريضة أخذت باراء بعض هوام الفيس بوك و جماعة السستم و الجل و الفلفلة .. اضافة للامية الاسفيرية العالية وسط مجتمعنا المهموم بتوفير لقمة العيش التي عز منالها في هذا الزمن الاغبر ..
وبشراك لحكومة الدمار الشامل بخدمة الراكوبة لاهدافها لهو خبر مفرح لكتائب الجهاد الالكتروني و هم ما يئسوا من محاربة الراكوبة و كتم صوتها .. هداك الله و بصرك لما ينفع بلدنا المنكوب بين غث و سمين ..
قبل فترة تفاجأت بزميل لي في العمل وهو أردني الجنسية وأقول تفاجأت به يمد لي قصاصة ورقية مكتوب عليها موقع الراكوبة الالكتروني وهو يطلب مني تصفح هذا الموقع والاطلاع على ما فيه نظام أنه الولد أكتشف أكتشاف خطير وبقدم لي خدمه وكده فكان ردي له قديمه وألعب غيرها أنا أصلا ما قاعد أفارق موقع الراكوبة وفي كثير من الاحيان كان بيدخل صاحب العمل علينا في المكتب وبيكفشني وأنا بتصفح في الموقع وكان دايما ينصحني بأن أبتعد من السياسة رغم أني ما سياسي ولا أنتمي لأي تنظيم سياسي لكن أنا مؤمن شديد بفكرة سودان جديد متنوع يسع الجميع وهذا ما أجده في الراكوبة وأحسه في كتابات معظم الكتاب المخلصين والمعلقين الأوفياء وأقولها صراحة دون كذب أن جميع زملائي سواء أن كانو زملاء دراسة سابقين أو حتى جمعتني بهم زمالة العمل من السودانيين خاصة يعرفون هذا الموقع حق المعرفة ولكن يبدو كما ذكر أحد المعلقين أن الاستاذة عملت استطلاعها ده وسط الحناكيش أو أنه الافندية عايزه تشحن رصيد معلقين نظام كبر كومي بأي موضوع وخلاص.
الكمال لله وحده وطاقم محرري الراكوبة بغض النظر عن سلبيات وقصور عملهم فقد لعبوا دوراً كبيراً وهاماً في بلورة رأي عام موحد ضد النظام الحاكم ، والكشف عن الفساد وتوثيقه وتبصير الناس بما يدور من حولهم ….
علاوةً لما قدمته لنا من مقالات وآراء وكتابات شخصيات سودانية وطنية أفادتنا كثيراً وفي كل الجوانب ورفعت من قدراتنا وزادن من معارفنا في شتي المجالات ……كذلك اهتمام الراكوبة بقضاياالمجتمع السوداني واخباره واخبار دول الجوار حيث غطت الكثير من الأحداث….وقد فتحت المجال من أوسع الأبواب للقراء للإدلاء بآرائهم واثرت النقاش واتاحت لنا الفرصة للقاء والذي لم يعد ممكناً في ظل الوضع الراهن…..
اضافةً الي توفير الوقت والجهد والمال واستمتعنا كثيراً وسعدنا بمقالات ادبائنا ولا نحصرهم في سطر واحد او صفحة…..
من ايجابيات الراكوبة انها فتحت الباب لمن اراد مراسلة الصحيفة لكافة المسائل وكان من الممكن أن تفعل الكاتبة تبيان ذلك …وقد سبق لي ان راسلت الراكوبة منتقداً في أكثر من موضوع ووصلني ردهم ولهم الشكر والتقدير……
وكمثال للنقد الجارح فقد سبق ايضاً ان الفنان سيف (الذي زعم بأنه سيف الجامعة)انتقد الراكوبة بعنف وبألفاظ ونفس حار لانهم نشروا رأي القراء فيه وانا من بينهم…..
نعم لا اتوقع الرضا التام من الجميع فهنالك شواذ عن القاعدة في كل شيئ ….ولا يرون الجانب المضيئ (تري الشوك في الورود وتعمي ان تري الندي فوقها اكليلا)
نحن لا نوفي طاقم التحرير حقه بالكلمات ونقول للكاتبة ان كل من دعا واسس وشارك في تأسيس الراكوبة فقد شارك في تأسيس صرح سوداني عملاق أصبح ملكاً للجميع وهذا شرف للكل ..وارجو من الجميع معاونة هذا الطاقم بالنقد البناء بدلاً من محاولة هدم صرح كبير وايذاء العاملين فيه………والله من وراء القصد.
اولا المواضيع الواردة في الراكوبة انما مخلص الصحف المحلية والعالمية ، ثانيا : كون كثير من الشباب لم يحصل لهم الشرف لمجرد السمع لا قراءة الراكوبة فهذا كذب يا حلوة أنتى في غنى عنه خاصة عند الكم الهائل خارج حدود الوطن.الحلول المفروض يستنبطها علماء الاقتصاد والاجتماع وكتاب الصحف الرصينين من خلال العلقيات الهائلة الورادة في الراكوبة بعد التحليل الدقيق والامين.
إذا صار نشر التعليقات فى هذا المقال هكذا
فقد أصابت نصف ما ذهبت له
راى ..
الراكوبه هى المقصد من بين جميع المواقع الاسفيريه لدى السودانين بكافة مستوياتهم لعدة اسباب من بينها الحرية المنشوده والشفافيه فى الطرح اقول هذا ولم ارى تعليق لى منذ ايام بينما اجد فكرتى فى تعليق اخر ربما الركاكه التى ذهبتى اليها هذا عذر لتقصيرى اين الجانب هذا فى مقالك او حتى الاشاره له
يا ناس الراكوبة .. ما بين الأقواس بالبنط العريض الأحمر .. إذا أمكن.
هل سمع أحد منكم بصحيفة ? الراكوبة ? (اليكترونية) ؟ سؤال وجهته لعدد من الشباب المعارض الذي يتمني زوال نعمة السلطة من حزب المؤتمر الوطني الحاكم اليوم قبل الغد ، فكانت ردود الجميع ، لم يحصل الشرف ؟ .. وهم علي حق ، فكيف يحصل الشرف وادارة ? الراكوبة ? تتبع سياسة (أعلامية) بائسة وفارغة من كل محتوي أخلاقي يتقبل الرأي والرأي الأخر ، (أن) القائمين عليها (يزرون) رماد الكذب والنفاق (علي) أعين الشرفاء من المعارضين ليوهموهم بأن الراكوبة قلبا وقالبا مع الديمقراطية وأنها منبر لا منبر له ورسالتها المهنية تقوم (علي) توزيع الأدوار بين الناس بما يخدم الغرض من فكرتها ، في حين أنها تحجر الرأي وتمارس اقسي صنوف الديكتاتورية ضد الذين يجاهرون صراحة بمعارضتها ، (أنها) بشعة حد التنكيل بخصومها ، فكم من معارض قتلته بدم بارد وهي تبتسم ، وكم من مبدع ذبحته من الوريد للوريد لترضي غرورها الفاجر ، فعندما تتحدث عبر كتابها الذين تنتقيهم بعناية متحيزة فأنها أولا تخدم بصورة غير مباشرة النظام الحاكم ، وتضحك ثانيا علي ذقون البسطاء الذين سيقوا بلا حول لهم ولا قوة (ألي) مزبلتها التاريخية (ألتي) تفضح عجزها البين عن بلوغ الكمال ، فالأخبار السياسية علي صدر عناوينها البارزة نوع من ? الحشو ? ولا تمثل مربط الفرس الذي يلفت الانتباه ويثير فضول (القاري) علي تكملة الخبر ، كما وان الصيغ اللغوية بكل صفحاتها ركيكة ولا ترقي لمستوي الاحترام المفترض أن تبديه للنخبة المثقفة التي تطالعها ، فكل الأخبار من شاكلة أخبار السلطة ولا تنفك من (أطار) كونها أخبار مستهلكة وتعمل علي تلميع البعض من سدنة النظام علي حساب (اخرين) مناوئين لهم داخل حوش النظام ، أما المقالات فحدث ولا حرج فلا مضمون رصين يسبر أغوار المتابع ولا موهبة جديرة بالاحترام ،( فكلو عند العرب صابون ) كما يقول المثل ، .. لهذا بديهي (الأ) يسمع كل معارض شريف بصحيفة ? الراكوبة – لأنها ببساطة وسيط حكومي فاعل ينفذ السياسات العلياء للتنظيم الحاكم ويخدم مصلحة النظام في شق صف المعارضة وتشتيت جهودها في الاطاحة بالسلطة القائمة ، (أنها) عمل غير صالح ، وسبة توصم عقلية المعارضة بالمرض والوهن الذي يورث الشقيقة ويقتل بالدواخل الأشواق نحو التغير … اللهم (أني) قد بلغت (فأشهد)
ياتبيان اوعي تقولي الكلام ده تاني الراكوبه اصاله انت غواصه ولاشنو؟
ألف مبروك يا تبيان أهو أول مرة تكتبي مقال فارغ يتجاوز عدد المعلقين فيه الرقم 2
يخاطبنى اللئيم بكل قبح واكره ان اكون له مجيبا
يزيد سفاهة وازيد حلما كعود زاده الاحراق طيبا
.. خليك ياختى مع البلال واسحق . والضو بلال .. والرزيقى ياهم شبهك ..الراكوبه دى المى حاااار ولا لعب قعونج ..
والله لم افهم من المقال دا شيء مقال ممسوخ لا مقدمة ولا صدر ولا عجز ناهيك عن الفكرة والهدف يعني كلام خارم بارم إذا كان اختبار لديمقراطية الراكوبة فهاهي الراكوبة تنشر مقالك هذا الذي لم نفهم منه سوى حروف مبعثرة وجمل مشتتة ،،،،،،،،،،، المستطلعين هم من شاكلتك عقول خاوية بلا هوية .
اقتباس ( أما المقالات فحدث ولا حرج فلا مضمون رصين يسبر أغوار المتابع ولا موهبة جديرة بالاحترام ،( فكلو عند العرب صابون ) كما يقول المثل ، ..
يا حليل ناس فتحي الضو ومعاوية ياسين ومولانا حمدنا الله وعمر موسى عمر وود عووووضة والطاهر ساتي وود الصائغ ومحمد الحسن وغيرهم من رواد السودان .
عجبي يا تبيان نتمنى ان تتعلمي من كتّاب الراكوبة صياغة المقال .
كلام غير مسنود بأي دليل ولا منطق ،، ولم تذكري عدد العينة العشوائية التي سألتيها والفوارق السنية بينهم ومدى اتاحة النت بينهم وميولهم،،، مقالك عبارة عن (زفرة حرى) في غير موضعها ،،، نحن معلقوا الراكوبة نتمنى أن يكتب الجميع هنا لنقارعهم الحجة بالحجة سواء قادة معارضة أو حكومة نريد منهم مقالات في كافة القضايا في هذه الساحة نصارعهم فيها بالمنطق،،،
لم يحصل لي الشرف قراءة مقالاتك إلا هذا المقال ففي أي صحيفة تكتبين؟
الراكوبة تخدم مصلخة النظام وهى تقوم بنشر الوثائق بتاعة العمالة والفساد لنظام الانقاذ !!!!!
انتى يا تبيان لمن كتبت مقالك هذا النشرته الراكوبة كنت فى كامل قواك العقلية؟؟؟؟؟
شكلك كده مؤتمر وطنى وعايزه تشككى فى الراكوبة لكن راكوبتنا اكبر من كده والجميع يستظل بظلها وهى كثيرا ما تنشر الراى والراى الآخر ولا تحجر على اخد معارض او موالى!!!!
كدى راجعى نفسك واستغفرى!!!!!
الأخت تبيان..
لك التحية.. أنا كمعلق احترم رأيك ولكن إنتقادك للراكوبة ليس في مكانه تماما..وهذا ليس دفاعا عن الراكوبة..
أولا: هناك الكثير الذي لم يسمع بالراكوبة الإلكترونية وذلك لعدة ظروف منها- امية الشعب بالكمبيوتر والغالبية لا يستخدم النت وهناك مناطق ليس بها كهرباء أساسا. فمن هي تلك الشريحة التي سألتيها. وكم عددهم؟ ومن هم؟ هل هم مثقفون أو طلاب جامعة أو عجايز او ستات الشاي؟ منهج البحث العلمي والتقرير الصحفي يبنى على حقائق وليس كلام يلقى على العواهن..
ثانيا: أي إنسان لديه الحق في إتباع أي سياسة تخصه مادام هو من أنشأ هذه الصحيفة. وليس لديك الحق في إنتقادها. إنتقادك كمن ليس لديه منزل ويصف منازل الآخرين بالمتسخة وغير النظيفة. فإذا أردت أن تعملى صحيفة فلك الحق ولك الحق أن تضعي فيها كل شروط النشر وان تقبلى فيها الغثاء والغث والسمين والغتيت. فمن أردت أن تنشري له فأنشري..فليس هناك جريدة في العالم ليس فيها ضوابط..
ثالثا: ما وصفتي به الراكوبة هذا رأيك الشخصي ويجب ان تكتبي في تقديري أو في رأيي. وللتوضيح أكثر لما وصفتي به الراكوبة عليك بإحضار أدلة عن من هم المعارضين أو رؤوس النظام الذين ذبحتهم بسكينها ومن هم من النظام الذين تلمع فيهم.
رابعا: أعطينا أدلة عن الاخبار الحشو أوالساندوشات التي تجعلها الراكوبة صدر لأخبارها ولا تمثل مربط الفرس بالنسبة لك. فقد ما ترينه ليس مهما قد يراه غير مهما.
خامسا: ركاكة اللغة ليست مسؤولية الراكوبة، فالمسؤولية الشخصية تقع على كاتب الخبر وهي تقوم بالنقل من مختلف المصادر لتقدمها في طبقها.
سادسا: القالات هي المنبر الحر لكل سوداني يريد أن يطرح موضوعا. فإذا كان غير رصين أو جدير بالقرأة فهي ليست مشكلة الراكوبة. وقراء الراكوبة لديهم من الذكاء والخبرة التي تمكنهم من إختيار المقال الذي يستحق القراءة وذلك أيضا من المواضيع التي يتناولها الكاتب وطريقة تقليبه ونقاشه للموضوع من عدة زوايا في مقاله. كل يكتب بإسلوبه وضبط اللغة عليه ولا تسالي عنها كثيرا في زمن السقوط.
وبالمناسبة ما هو الهدف من كتابك هذا المقال أساسا أهو لغرض أن تهجر الناس الراكوبة وتشليعها؟
سابعا: عن أي معارضة تتحدثين! التي تشق صفوفها الراكوبة. بهذا يا اختي تخلطين الامور ببعضها. الراكوبة مجرد مجلة ومنبر ناشر للحقيقة وللوعي نقطة نقاش ورأي للكل حتى إذا كان هناك من يدافع عن الحكومة الظالمة، وبؤرة تجمع للتيارات المناهضة للنظام ويهمها مصلحة السودان كي تتشكل منها نواة للسودان الجديد. وليست مسؤولة عن توحيد صف المعارضة.
وأخيرا وليس آخرا، أرى مقالك كله متناقض وليس فيه أدلة على ما تدعين. وأول سطر فيه يبين ذلك من جملة عدد من الشباب المعارض..لم يحصل الشرف، أي لا يعرفون الراكوبة. فإذا كان هؤلاء الشباب المعارض الذي سألتيه هم من المعارضين أساسا ولا يعرف الراكوبة فعلا فواطاتنا أصبحت عديل.
أرجو أن تخرجي بمقال لنا ثاني تقومي فيه بنشر هذه التعاليق والردود عليك وتوضيح إن كنت على صواب أو خطأ، لشرف المهنة ليس إلا.
لم اسمع باسمك من قبل ياتبيان ولم اسمع بصحفية بهذا الاسم الله يشفيك الحسنة الوحيدة العملتيها كونك وريتينابانو الله خلقك في الدنيا م كنا نعلم ذلك
والله ياتبيان كلامك صاح وعن تجربة 00كتير من التعليقات لى لا يتم نشرها مع انها لاتحوى اى عبارات خارجة او جارحة ولاتتحدث عن شخص بعينه 00فى حين ان كتير من التعليقات يتم نشرها وهى غير موضوعوية وتعج بالعبارات الخارجة والالفاظ النابئة والبذيئة
لذا حق لنافع وامثاله ان يسخر ويتبجح بان معارضة النت خايبة ضعيفة وجبانة
الرجاء نشر التعليق
الاخت الفاضلة:انا مش فاهم دة نقد شعري ولا زجل ولاقصة قصيرة ولا مقال,ولا هو حرقان وخلاص,لم تبلغي بعد.
ماذا بلغتي يا قذمة 8
عجيبة يا تبيان هذه هي العمالة الفجة تقطر من قلمك سماً زعافاً في جسد المعارضة الشريفة .. إذا كانت راكوبتنا الظل الظليل للشعب المنكوب هي كما كتب قلمك ( فكل الأخبار من شاكلة أخبار السلطة ولا تنفك من أطار كونها أخبار مستهلكة وتعمل علي تلميع البعض من سدنة النظام علي حساب اخرين مناوئين لهم داخل حوش النظام ) فلماذا تسألين الشباب إن كانوا يعرفونها أم لا .. شكلك يا بت فرخة إلكترونية من جماعةالجهاد الإلكتروني لذلك جاءت كلماتك باهتة ومسيخة .. ألعبي غيرها يا شاطرة
الاخت الكريمه تبيان . لك التحايا . والله يا اختى انا لم اسمع بك او اعرفك الا من خلال الراكوبه لذا انا متحيره من كلامك هذا . قد اتفق معك احيانا ترسل تعليقات وتستلم من الاداره لكتها لا تظهر فرجائى من ادارة الراكوبه ان ترد علينا لنعرف السبب . كذلك ارجو من الاداره حجب التعليقات الجارحه والخادشه والمسيئه والتى تتحدث فى اشكال الناس وخلقتهم التى خلقها الله سبحانه وتعالى حتى لو كانت تخص اعضاء الحكومه من حقنا ان نعارضهم وننتقدهم فى ايى شيىء الا اشكالهم وخلقتهم لانها صنيعة الخالق سبحانه وتعالى . كذلك اطلب من الاداره عدم نشر المقالات والتعليقات العنصريه لانها تفرق الناس ولا توحدهم . فيما عدا ذلك اختى تبيان لا ارى ايى غبار على الراكوبه والله بالنسبه لى صارت متنفسى ومن خلالها صرت ملمه بكل اخبار السودان ونورتنى باشياء كثيره . لذا اختى تبيان حاولى اقرايها كثير وستجدى فيها كل مبتغاك . ختاما اشكر القائمين على امر الراكوبه وكتابها وقرائها ومعلقيها الذين جمعتهم هذه الراكوبه الظليله وربنا يجزيكم جميعا الف خير
تبيان طلعت اذكي منكم يا قراء الراكوبة — و هي الان حصلت علي شهرة عالية — طالع مقالتها اكثر من 150 الف و علق اكثر من 40 شخص — تاني عايزة شنو اكتر من كدا ؟ البت تفتيحة .
تبيان
ازيك
اليك مقال الاستاذ محمد عبد الله برقاوي بمناسبة مرور ثلاثة اعوام على الراكوبة
http://www.alrakoba.net/news-action-show-id-85552.htm
واليك مقال الاستاذ / فتح الرحمن عبد الباقي بعنوان
على اي قبلة تصلي الراكوبة وسودانيز اون لاين
http://www.alrakoba.net/articles-action-show-id-31801.htm
ردي يكون من هنا من كتاب الراكوبة ومن كتابات الراكوبة
لك ودي
hoاخى الكريم 00 اسحق 00 حياك الله. اخى الكريم هذه الاشياء التى طلبتها من ادارة الراكوبه فعلا اتمناها تحصل لتكون الراكوبه كامله والكمال لله سبحانه وتعالى . لان ما كل الناس رايهم واحد وهذه سنة الحياه هناك راى وراى اخر فلا بد ان نحترم اراء بعض ولا يغصب احد ان يكون رايه مثله فالنتقارع بالحجه وليس بالسب والشتم والالفاظ الجارحه . اكرر شكرى وتقديرى للقائمين على امر الراكوبه والشكر موصول لك اخلى الكريم اسحق ومتعك الله بالصحه والعافيه . ودمت