توغُّل إثيوبي على مناطق زراعية كبيرة بالفشقة

الخرطوم: صلاح مختار طالب نائب دائرة الفشقة بالبرلمان مبارك النور الحكومة بتكوين شرطة خاصة بتجار البشر والمهربين وتجار المخدرات، كما طالب بمفوضية خاصة بترسيم الحدود. وتخوف النور خلال مخاطبته إفطار مساعد الرئيس إبراهيم محمود حامد من التوغل الكبير للإثيوبيين على أراضي الفشقه والذي بلغ لأكثر من(2) مليون فدان، ودعا الى إعادة ترسيم الحدود مع إثيوبيا، مبيناً خطورة ذلك على الأمن بالبلاد. وأكد أن المنطقة معزولة تماماً بسبب صعوبة المعابر، وقال يصعب على المواطن السوداني يصل إليها واعتبر مشكلة الفشقة كبيرة وتؤرخ لإنسان الولاية، مبيناً أن الوجود الأمني بالمنطقة ضعيف. وقال أمام المزارع إما أن يؤجر للإثيوبيين وإما أن يواجه مصيره.

الانتباهة

تعليق واحد

  1. الجيش والجنجويد والشرطة وتاس الامن متفرغين الأيام دي ومتمركزين في العاصمة سيبك من الحدود وحلايب والفشقة والكلام اللي لا بودي لا بجيب عندهم قضايا أهم..وهي حماية النظام لا غير..

  2. تفريط فى الوطن كان الجنوب اولا ثم حلايب ثم الان الفشقة وعند الاستقلال كانت القلابات وبنى شنقول والقاد الجديد حلفاء ليس النتؤ فقط ونحن حكاما ومحكومين ومعارضة ومسلحين نجرى وراء الكرسى فى الخرطوم وليذهب الوطن من بعد الكرسى وحلايب سودانية

  3. السودان اصبح مستباح من كل الدول المجاورة، وما يسمى بالجيش السوداني في زمن الكيزان، ترك مهمته الاساسية في الدفاع عن ارض السودان، واصبح متفرغ لحماية النظام، والاسترخاء في المكاتب المكيفة داخل العمارات الفارهة وسط العاصمة، والتي تم الصرف عليها من عرق جبين الكادحين من ابناء الشعب، مايسمى بالجيش لم يخض في تاريخه اي حرب للدفاع عن الوطن، وكانت حروبه كلها من اجل الاستيلاء على السلطة وتعطيل اي محاولة لبناء الدولة المدنية.

  4. الجيش والجنجويد والشرطة وتاس الامن متفرغين الأيام دي ومتمركزين في العاصمة سيبك من الحدود وحلايب والفشقة والكلام اللي لا بودي لا بجيب عندهم قضايا أهم..وهي حماية النظام لا غير..

  5. تفريط فى الوطن كان الجنوب اولا ثم حلايب ثم الان الفشقة وعند الاستقلال كانت القلابات وبنى شنقول والقاد الجديد حلفاء ليس النتؤ فقط ونحن حكاما ومحكومين ومعارضة ومسلحين نجرى وراء الكرسى فى الخرطوم وليذهب الوطن من بعد الكرسى وحلايب سودانية

  6. السودان اصبح مستباح من كل الدول المجاورة، وما يسمى بالجيش السوداني في زمن الكيزان، ترك مهمته الاساسية في الدفاع عن ارض السودان، واصبح متفرغ لحماية النظام، والاسترخاء في المكاتب المكيفة داخل العمارات الفارهة وسط العاصمة، والتي تم الصرف عليها من عرق جبين الكادحين من ابناء الشعب، مايسمى بالجيش لم يخض في تاريخه اي حرب للدفاع عن الوطن، وكانت حروبه كلها من اجل الاستيلاء على السلطة وتعطيل اي محاولة لبناء الدولة المدنية.

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..