
نعم اسم سامح شكري اولا ومريم الصادق ثانيا،، لأن وزيرة خارجية حكومة الهبوط الناعم وصفت سامح شكري باستاذها وشقيقها الاكبر..
تتداول الاسافير صورة تجمع بين وزير الخارجية المصري والوفد المرافق له في اجتماع مع مريم الصادق ((والتي ظهرت في الصوره كأنها سكرتيره للباشا المصري تجلس على يمينه)) ، وشخصين مرافقين لها لا أدري ان كانوا من الأقارب من ال المهدي بعد أن تم تعيينهم في الخارجيه بأمر من دكتوره مريم بعد مؤتمرها الصحفي البائس الفضيحه فى القاهرة…
الخطوره في هذا الاجتماع بين الوفد المصري ووفد حزب الامه ممثلا لحكومة المحاصصات ،انه لا احد يدري ما جري في ذلك الاجتماع المريب والذي تم في نيويورك قبل جلسة مجلس الأمن..
المرافقين لمريم الصادق من ذوي القربي لن يفصحوا بما جري في ذلك الاجتماع، بل سيظل في طي الكتمان ومن ضمن أضابير حزب الامه…
دكتوره مريم الصادق هي المهدد الحقيقي لامننا القومي شاهدنا ها وسمعناها تعرض اراضينا للمصريين والاثيوبيين لكي يستعمروها…!!!
سمعناها تدق طبول الحرب ضد إثيوبيا مطالبة باستعادة اراضي بني شنقول متجاهلة عن عمد الاحتلال المصري لحلائب تنفيذا للتعليمات المصريه…
لا أحد يدري ما يجري خلف الكواليس في زيارات مريم الصادق المتكرره للامارات بينها وقرقاش ودحلان وبينها والمصاروه،، وما هي العروض المجانيه التي تهبها لهم وما هي المعلومات الاستخباريه التي يتلقاها المصاروه والإماراتيين من وزير خارجية جمهورية السودان…!!!! ؟؟؟
حاليا تقوم مريم الصادق بزيارة الي روسيا بعد أن طلبت من لافروف وزير الخارجيه الروسي تقديم دعوه لها لزيارة روسيا.
، يا ترى هل ستقوم دكتورة مريم بعرض كل اراضي السودان وَميناء بورتسودان لروسيا للإستثمار وإقامة قواعد عسكريه وبحريه خاصة وان السودان به اراضي شاسعه وعدد قليل من السكان ،،تنفيذا لمقولة الإمام البائسة ، ((، الاتفاقات الكسبيه))
دكتورة مريم تسعى لجرجرة روسيا لتأخذ موقفا مضادا لإثيوبيا خاصة بعد الفشل الذريع للدبلوماسية المصريه وتابعهم السودان في مجلس الأمن والانتصار الباهر للدبلوماسيه الإثيوبية…
فقدنا الأمل والعشم في حمدوك لوقف هذا العبث والمرمطه لسمعة بلادنا فهو مازال قابعا في قمقم الوضاعه،، والضعف والخوف والتردد في اتخاذ اي قرار يصب في مصلحة السودان لم اذكر الثوره لان حمدوك ورهطه لا يمتون باي صلة لثورة ديسمبر المجيدة رغم ادعائه غير ذلك…
أخشى أن لا يطالب حزب الامه نبيل أديب بالتحقيق في صحة الصوره خاصة وان أديب في انتظار التقنيات الحديثه لتمحيص فيديوهات مجزرة القياده حسب ما قال..!!!!
كان الله في عون بلادي..
عدة ملاحظات في هذه الصوره المهينه والفضيحة..
… لا وجود لعلم السودان..
…خازوق الخارجيه مريم تجلس تحت العلم المصري..
… سامح شكري والوفد المرافق له امامهم لاب توبات واوراق ودفاتر وربما مستندات…
…خازوق الخارجيه تحمل موبايل والشخصين المرافقين لها من بيت المهدي احدهم يحمل موبايل والاخر يحك في اصابعه،،ربما يلعق اصابع الندم مستقبلا..
مرمطه ومهانة لبلادنا وحمدوك وقحت ضاربين طناش والعياذ بالله..
للاسف الشديد المرافق الجالس يمين مريم الصادق هوالامنجي الكوزالنتن محمد ابراهيم الباهي الذي كان قنصل الكيزان في الرياض، وكان متخصص في ملاحقة الشرفاء وفبركة التقاريرالامنية ولايستبعد انه ساعد في اعتقال الامن السعودي لبعض المعارضين وتسليمهم للامن الكيزاني حيث جرى تعذيهم. ليت الامراقتصرعلى اين جلست مريم من شكري.
اقتباس
(أخشى أن لا يطالب حزب الامه نبيل أديب بالتحقيق في صحة الصوره خاصة وان أديب في انتظار التقنيات الحديثه لتمحيص فيديوهات مجزرة القياده حسب ما قال..!!!!
كان الله في عون بلادي..)
نعم
كان الله فى عون شعب انتفض فاصبح فى وطنه اجنبيا بلا بلادى
لاحظت قبل أن تعين وزيرة مريم الخرقاء تم تفصيل مايسمى مجلس الشركاء عليها وتعيينها فيه وبعدها وزيرة خارجية دون خبرة ولا حتى انها من التكنوقراط
السبب كله يرجع للوثيقة الدستورية المشئومة ومن أعدها ، ولكن فعلاً اللوم يقع على حمدوك لأنه قبل بالعمل في هذه الحكومة وهو يعلم تماماً أنه غير مقتنع بالتشكيلة ولكن واضح أنه إضطر لذلك على أمل التغيير بعد إستلام منصبه والنتيجة هذا التخبط والخراب والفوضى التي نراها الآن .. ومريومة دي كمان قصتها تحير (عمر قمر الدين) موجود فلماذا تعطى هذا المنصب ؟