الحكم بإعدام شاب اغتصب طفلة

الخرطوم: مي علي
أصدرت محكمة الطفل بحري برئاسة مولانا أسحق يوسف أمس حكماً بالإعدام شنقاً حتى الموت لشاب أدانته المحكمة باغتصاب طفلة تبلغ من العمر (5) سنوات داخل منزل بالحاج يوسف وتعود التفاصيل في أن الشاب المدان استدرج الطفلة إلى داخل منزله وقام باغتصابها وعقب عودة المجني عليها لمنزل أسرتها ظهرت عليها أثر اعياء وعندما استفسرتها والدتها عن سبب الاعياء ذكرت لها بأن ابن الجيران قام بالاعتداء عليها فتقدمت والدة المجني عليه ببلاغ للشرطة التي أرسلت المجني عليها للكشف الطبي بموجب ارونيك (8) جنائي وأكد الكشف وجود آثار اغتصاب ليتم القبض على المتهم وتدوين بلاغ ضده. وبعد تقديمه للمحاكمة أصدرت في مواجهته حكم الإعدام.
آخر لحظة




هذا الحكم يجب أن يستمر
بس لازم التأكد تماما
كل من يتعدى على طفل يجب محاكمته
اتركوا جلد البنات (حماية الأطفال خط أحمر على كلام الخطوط )
انصح كل من يفكر باغتصاب طفل او طفلة عليه ان يغتصب حمار مثلا او غنماية ، خروف او حتي كلب اذا استطاع السيطرة عليه وذلك تجنبا للحكم بالاعدام او السجن لفترة عشرين سنة حيث ان قانون الطفل لا يرحم ابداً والقضاة يطبقون القانون بحزافيره قبل سنة احد ابناء الجيران كان لوحده بمنزلهم وحضرت الي المنزل احدي البنات ( 14 سنة ) بهدف اخذ مكوهـ وقام الشاب بمصارعة البنت حيث صاحت بصوت عالي جداً مما تركها علي طول وعادت مسرعة لمنزلهم( لم تتم عملية الاغتصاب ) وسالتها والدتها عن سبب صياحها وواضحت لوالدتها الامر حيث اتصلت امها بوالدها الذي كان في العمل ونصح زوجته بان تذهب وتعمل بلاغ لحين عوته واختصاراً ، وصفت المحكمة الامر بالتحرش واخذ الشاب خمسة عشر سنة سجن والان في كوبر
نفس الحيثيات في محاكم اخري داخل الولاية الجاني اخد خمس سنين بس
اي شخص يفكر في عمل مثل هذا يحقوا يعدم حتي لوكان مختل عقليا لان هذا المر اصبح ظاهرة يمكن اجتثاثها حتي لاتسول لي اي كان من كان لفعل هذا
ربنا يكثر من امثاله مولانا اسحق يوسف دائما احكامه رادعه فى مواجهة هاؤلاء المفسدين وربنا يديه الصحه والعافيه حتى يجتث كل هاؤلاء الفسده من على ارض السودان وينعم اطفالنا بلامان. وياريت يكون عندنا مثله ممن يجتثون المعتدين على المال العام حتى تنظف البلد منهم ومن فسادهم .
ولكن هناك ظاهرة تحدث احيانا باستخراج شهات طبيه تفيد بانه مريض نفسيا اومختل العقل ويجب مثل هؤلاء التخلص منهم لانهم سيكررون ذلك وعدم الاعتراف بمثل هذه الشهادات وتنفيذ الاعدام شرط لاى عملية اغتصاب لكل الاعمار من النساء والاطفال .
حكم رادع ونطالب بالصلب ليكون عبرة لغيره وتعميم ونشر بيان يوم التنفيذ بكل اجهزة الاعلام ليكون بلاغ للناس وحياة لاولي الالباب
ندعو الى هذا القاضى وأقول له الله يرحم امك وأبوك اذا كانو إيحاء او أموات وربنا ينور طريقك وطريق أولادك دنيا وآخرة وهذه الأحكام هى من تأتى بهيبة الطفل
لاحول ولا قوة الا بالله….نعم يجب ان تكون الاحكام قاسية حتي تردع مريضي للنفوس لكن يا اخوان دائما المتهم برئ حتي تثبت ادانته بالادلة الدامغة… يجب استخدام تكنلوجيا ال DNA…في الولايات المتحدة يثبت براءة مدانين كل يوم وانهم لم يرتكبوا تلك الجرائم…اتمني انه النيابة تكون اثبتت الادانة عن طريق علمي مايكونوا لفقوها ليه…اجهزة البوليس السوداني تجمع اوسخ بشر وكلهم فاقد تربوي واولاد الناس تعدهم باليد…وبعدين بالمنطق كده دولة فاشلة وحكام اقشل فشلوا في توفير ادني الاحتياجات للشرائح الفقيرة تفتكروا ممكن تثتسمر في تكنولوجيا مكلفة ومحتاجة لكفائات علمية متطورة ….!!!!!!!
ينصر دينك يا مولانا إسحاق يوسف .. نعم هذا هو الحكم الصحيح .. هذا الحكم أعجبني جداً لردع المجرمين الذين ازداد عددهم في السودان
الله اكبر ……….نعم هكذا يرتدع المفسدون