أخبار السودان
مطالبة بإدخال مادة الفلسفة في التعليم العام بالسودان

الخرطوم: إيمان جكسا
طالب خبراء ومختصون بضرورة تبني وتشجيع تدريس الفلسفة كهدف استراتيجي ضمن منظومة التعليم العام في السودان، على أن تبدأ من التعليم قبل المدرسي وإلى الثانوي.
وأمن المشاركون في ورشة (تدريس الفلسفة في مرحلة التعليم العام) التي نظمها نادي الفلسفة السوداني باليونسكو، واختتمت أمس بفندق ريجنسي، على ضرورة تنظيم ورشة أكبر بالتعاون مع وزارة التربية والتعليم، على أن تضم كافة مؤسسات ومنظمات المجتمع، وأجمع المشاركون على ضرورة اعداد ورقة بحثية تُطرح عبرها تجربة السودان في تدريس الفلسفة كمادة علمية في المدارس والتي كانت في الفترة من (1970_1971م).
وشهدت الورشة مشاركات دولية تهدف لطرح تجربة الدول الاخرى في تدريس الفلسفة وادخالها في منهج التعليم العام، تناولت تجارب الأردن، والمغرب، والجزائر.
الجريدة
نعم نحتاج إلي دراسة الفلسفة لنتعلم الشك المنهجي و النقد البناء بدل الإنطباعي و النقد الذي يجامل.
و الفلسفة تعلمنا كيف ننظر إلي الأمور من الزاوية الصحيحة و لا نقبل كل شئي علي علاته. أقول بصراحة أن غالب تفكيرنا و نظرتنا إلي الأمورهي من زاوية تفكير رجل الشارع و ليس التفكير العلمي الذي يربط النتيجة بالسبب. لا زال بنا شئي من السذاجة و شئي من عقل القطيع و هذا ما يبدو من سلوك في الشارع العام و من تعليقات و كتابات في المنتديات و هو سلوك أخرق و غير متحضر.
قراءة الفلسفة ممتعة. و قرأت بعضاً من كتب الفلسفة كثقافة عامة و تخصصي هو التجارة.و قد أفادتني هذه القراءات كثيراً في دراستي العليا في مجال المحاسبة, إذ أدخلت الهيئات المهنية موضوع الأخلاق Ethics أو ما يسمونه أخلاقيات المهنة ضمن كورسات دراسة الزمالة المهنية و هو موضوع حوكمة الشركات.
أننا نحتاج إلي نقلة Paradigm shift في إسلوب تفكيرنا و نظرتنا للحياة.
إذا اختير المنهج بعناية ودون تدخل أرباب الهوس الديني فسيكون ذلك مفتاح الحل لقضايا التطرف الديني وغيره، كما سيساهم في نشر التفكير السوي.
كفاية فلسفة حكام السودان والتي طبقوها على اهل السودان ، أتوا بجهلاء لحكم بلد كالسودان وادوا به في الخراب والدمار ودموروا كل شيء بفلسفتهم الفارغة
وهانحن اصبحنا من افقر الدول بسبب فلسفة الحاكمين وجهلهم بالحكم؟
بلد خرابة وزريبة كبيرة ليس إلا
يا اخونا لا كفايه فلسفه الصادق المهدى والترابى نحن لسنا فى حوجه الى تعليم ابناءنا الفلسفه ولكن فى حاجه لتعليم الجيل القادم الوطنيه وحب الوطن الذى شيع الى مثواه الاخير فى عصرنا هذا
ولان السودانيين استمروا حب النفس دون الوطنيه فاننا بحاجه الى جيل يستطيع ازاحه حكومه الانقاذ التى عجز الجيل الحالى والسابق على الخلص من الظلم والاسبداد
وكمان مع الوطنيه علموهم كما قال سيدنا عمر رضى الله عنه علموا ابنائكم السباحه والرمايه وركوب الخيل اما الفلسفه يتعلموها لشنو وحتفلسف على منو مافى حد فاضى ليك
قبل ان افتح الموضوع توقعت ان اجد تعليقات راقيه وعميقه عليه . وبالفعل وجدت صلاح وجمال على والطيب وتعليقاتهم تكفى وتزيد ولكن اؤكد ان الشعب السودانى اكثر شعوب الارض حوجة لدراسة الفلسفه لينهى عصر القطيع ويتحول افراده الى بشر سويين وذلك بتصحيح زاوية نظرهم للاشياء بعدها سوف تحل كل قضايانا تلقائيا ولكن كما قال الاخ الطيب حراس الجهل الذين ابتلينا بهم لن يسمحوا بذلك
نعم إخمتي إوافقكم الرأي و أشيد بإيراد الخبر وقبل ذلك بورشة (تدريس الفلسفة في مرحلة التعليم العام) التي نظمها نادي الفلسفة السوداني باليونسكو .
الفلسفة علم في غاية من الأهمية وكان ينبغي أن تكون قدر درست منذ عقود مضت و لعل الأمر نحتاجه بالنسبة لكافة العلوم الإجتماعية التي تعنى بماهو لصيق بالإنسان والبيئة و و و و خلاف
علم الإجتماع , علم المنطق . علم النفس و غيره .
لم تعد المناهج حبيسة قوالب كما عهدنا من قبل بل ذارت متداخة بالقدر الذي يصعب معه تقسيمها وتصنيفها في إطار القوالب القديمة الجامدة .
ديل عاوزين يحللوا الفساد من منظور فلسفي عشان ياكلوا (تحلل من منظور اسلامي+فساد من منظور فلسفي)يساوي دول فاشلة
يا ناس هل البلد محتاجة فلسفة والله ام محتاجة تربية وطنية وتربية ضمائر واحترام القانون والالتزام بالنظام….. وهل هذه هى كل توصيات ومخرجات هذا المؤتمر وايه حكاية المؤتمرات وورش العمل والسمنارات الكتيرة دى وما العائد منها على الوطن والمواطن… زمان كان مديرنا فى المعهد كلما يفلس يقوم يدعو لسمنار او ورشة عمل او مؤتمر علشان يفتتحهم بكلمتين وما بنشوفوا تانى الا فى ختام المؤتمر وبعد دا كلو بيصرف بدل تمثيل كامل وخطاب شكر وتقدير وغداء عمل ورحلة جماعية باللنش للمشاركين وتصوير فديو.. اما توصيات المؤتمر فتحفظ فى الارشيف مباشرة للذكرى والتاريخ.
الفلسفة وعلم المنطق والنفس الاجتماعي كلها مهمة يمكن وضعها في كتاب منهجي يسمئ علوم الممارسة الحياتية مثلا رايكم ايه في الفلسفة دي
ان مفهوم الخالق الأعظم لدى الفلاسفة اليونانيين يختلف عن مفهوم الديانات التوحيدية. فالخالق الأعظم في منظور أرسطو وأفلاطون لم يكن على إطلاع بكل شيء ولم يظهر نفسه للبشر عبر التاريخ ولم يخلق الكون وسوف لن يحاسبهم عند الزوال وكان أرسطو يعتبر فكرة الدين فكرة لاترتقي إلى مستوى الفلسفة.
نحن زمان درسنا الفلسفة والمنطق وعلم النفس وعلم الاجتماع في الثانوي في الصفين الثاني والثالث أدبي
حتى العلميين كانوا يدرسون علم النفس
الكلام دا في السبعينات لكن بعض الجهلاء وقفوا ضدها
ربنا يكون في عونك يا بلد
دى فكره كويسه على الاقل تنتهى من القبليه والجهويه والهباله دى والفلسفه هى ام العلوم جات منها كل العلوم الهندسه الطب وحتى علم الفلك وغيرها فكره كويسه
نعم نحتاج إلي دراسة الفلسفة لنتعلم الشك المنهجي و النقد البناء بدل الإنطباعي و النقد الذي يجامل.
و الفلسفة تعلمنا كيف ننظر إلي الأمور من الزاوية الصحيحة و لا نقبل كل شئي علي علاته. أقول بصراحة أن غالب تفكيرنا و نظرتنا إلي الأمورهي من زاوية تفكير رجل الشارع و ليس التفكير العلمي الذي يربط النتيجة بالسبب. لا زال بنا شئي من السذاجة و شئي من عقل القطيع و هذا ما يبدو من سلوك في الشارع العام و من تعليقات و كتابات في المنتديات و هو سلوك أخرق و غير متحضر.
قراءة الفلسفة ممتعة. و قرأت بعضاً من كتب الفلسفة كثقافة عامة و تخصصي هو التجارة.و قد أفادتني هذه القراءات كثيراً في دراستي العليا في مجال المحاسبة, إذ أدخلت الهيئات المهنية موضوع الأخلاق Ethics أو ما يسمونه أخلاقيات المهنة ضمن كورسات دراسة الزمالة المهنية و هو موضوع حوكمة الشركات.
أننا نحتاج إلي نقلة Paradigm shift في إسلوب تفكيرنا و نظرتنا للحياة.
إذا اختير المنهج بعناية ودون تدخل أرباب الهوس الديني فسيكون ذلك مفتاح الحل لقضايا التطرف الديني وغيره، كما سيساهم في نشر التفكير السوي.
كفاية فلسفة حكام السودان والتي طبقوها على اهل السودان ، أتوا بجهلاء لحكم بلد كالسودان وادوا به في الخراب والدمار ودموروا كل شيء بفلسفتهم الفارغة
وهانحن اصبحنا من افقر الدول بسبب فلسفة الحاكمين وجهلهم بالحكم؟
بلد خرابة وزريبة كبيرة ليس إلا
يا اخونا لا كفايه فلسفه الصادق المهدى والترابى نحن لسنا فى حوجه الى تعليم ابناءنا الفلسفه ولكن فى حاجه لتعليم الجيل القادم الوطنيه وحب الوطن الذى شيع الى مثواه الاخير فى عصرنا هذا
ولان السودانيين استمروا حب النفس دون الوطنيه فاننا بحاجه الى جيل يستطيع ازاحه حكومه الانقاذ التى عجز الجيل الحالى والسابق على الخلص من الظلم والاسبداد
وكمان مع الوطنيه علموهم كما قال سيدنا عمر رضى الله عنه علموا ابنائكم السباحه والرمايه وركوب الخيل اما الفلسفه يتعلموها لشنو وحتفلسف على منو مافى حد فاضى ليك
قبل ان افتح الموضوع توقعت ان اجد تعليقات راقيه وعميقه عليه . وبالفعل وجدت صلاح وجمال على والطيب وتعليقاتهم تكفى وتزيد ولكن اؤكد ان الشعب السودانى اكثر شعوب الارض حوجة لدراسة الفلسفه لينهى عصر القطيع ويتحول افراده الى بشر سويين وذلك بتصحيح زاوية نظرهم للاشياء بعدها سوف تحل كل قضايانا تلقائيا ولكن كما قال الاخ الطيب حراس الجهل الذين ابتلينا بهم لن يسمحوا بذلك
نعم إخمتي إوافقكم الرأي و أشيد بإيراد الخبر وقبل ذلك بورشة (تدريس الفلسفة في مرحلة التعليم العام) التي نظمها نادي الفلسفة السوداني باليونسكو .
الفلسفة علم في غاية من الأهمية وكان ينبغي أن تكون قدر درست منذ عقود مضت و لعل الأمر نحتاجه بالنسبة لكافة العلوم الإجتماعية التي تعنى بماهو لصيق بالإنسان والبيئة و و و و خلاف
علم الإجتماع , علم المنطق . علم النفس و غيره .
لم تعد المناهج حبيسة قوالب كما عهدنا من قبل بل ذارت متداخة بالقدر الذي يصعب معه تقسيمها وتصنيفها في إطار القوالب القديمة الجامدة .
ديل عاوزين يحللوا الفساد من منظور فلسفي عشان ياكلوا (تحلل من منظور اسلامي+فساد من منظور فلسفي)يساوي دول فاشلة
يا ناس هل البلد محتاجة فلسفة والله ام محتاجة تربية وطنية وتربية ضمائر واحترام القانون والالتزام بالنظام….. وهل هذه هى كل توصيات ومخرجات هذا المؤتمر وايه حكاية المؤتمرات وورش العمل والسمنارات الكتيرة دى وما العائد منها على الوطن والمواطن… زمان كان مديرنا فى المعهد كلما يفلس يقوم يدعو لسمنار او ورشة عمل او مؤتمر علشان يفتتحهم بكلمتين وما بنشوفوا تانى الا فى ختام المؤتمر وبعد دا كلو بيصرف بدل تمثيل كامل وخطاب شكر وتقدير وغداء عمل ورحلة جماعية باللنش للمشاركين وتصوير فديو.. اما توصيات المؤتمر فتحفظ فى الارشيف مباشرة للذكرى والتاريخ.
الفلسفة وعلم المنطق والنفس الاجتماعي كلها مهمة يمكن وضعها في كتاب منهجي يسمئ علوم الممارسة الحياتية مثلا رايكم ايه في الفلسفة دي
ان مفهوم الخالق الأعظم لدى الفلاسفة اليونانيين يختلف عن مفهوم الديانات التوحيدية. فالخالق الأعظم في منظور أرسطو وأفلاطون لم يكن على إطلاع بكل شيء ولم يظهر نفسه للبشر عبر التاريخ ولم يخلق الكون وسوف لن يحاسبهم عند الزوال وكان أرسطو يعتبر فكرة الدين فكرة لاترتقي إلى مستوى الفلسفة.
نحن زمان درسنا الفلسفة والمنطق وعلم النفس وعلم الاجتماع في الثانوي في الصفين الثاني والثالث أدبي
حتى العلميين كانوا يدرسون علم النفس
الكلام دا في السبعينات لكن بعض الجهلاء وقفوا ضدها
ربنا يكون في عونك يا بلد
دى فكره كويسه على الاقل تنتهى من القبليه والجهويه والهباله دى والفلسفه هى ام العلوم جات منها كل العلوم الهندسه الطب وحتى علم الفلك وغيرها فكره كويسه