مدير الأوقاف المتهم بالاستيلاء على أموال طائلة يغادر السجن

يعني تسوية وبس يا ناس الراكوبة – الكيزان شعارهم اسرق أسرق وإذا تم القبض عليك – بسيطة تسوية ( تلتوا ولا كتلتوا ) ، وهو بالطبع مبلغ متواضع مع الأرباح التي جاءت من هذا المال – المهم امن مستقبلك ومستقبل أولادك ? من أجل (تمكين) الدين – أي دين يتحدثون عنه ؟؟ الدين يا سادة في فهم هؤلاء (الكيزان ) مطية للدنيا وليس للآخرة – ولكن َلَنْ يُشَادَّ الدِّينَ أَحَدٌ إِلاَّ غَلَبَهُ
نصيحة لمناصري المؤتمر الوطني او من أيد او انتخب أصحاب الشجرة الملعونة اقطع علاقتك بهم علنا طالما أيدتهم علنا ? فالمرء يبعث مع من أحب ? وناس المؤتمر أموالهم ربوية – واحكم بنفسك على ذلك فالحلال بين والحرام
يا إخوة على كل منكم رقيب وعتيد – على من نضحك ؟ على من نكذب؟ يا شيوخ الانقاذ لقد هلكتم وأهلكتم من معكم ؟ كيف تبيحون الربا؟ إلى متى تطعمون أنفسكم وزوجاتكم وأولادكم أموال السحت ؟ كيف سمح لكم ضميركم ان تأكلوا أموال الناس بالباطل ؟ هل هذا ما نص عليه الإسلام ؟ اين الطهارة التي تتحدثون عنها قبل انغماسكم في السلطة – هل طبقتم شعار الإسلام هو الحل – هل تحقق وعد الله على عهدكم (ولو أن أهل القرى امنوا ) فتحت على السودان بركات السماء والأرض – ام فتحت علينا أبواب الحروب والتردي الأخلاقي
الربا من الكبائر وقد ذكر بعد الشرك عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله علية وسلم قال : (اجتنبوا السبع الموبقات ) قالوا : يا رسول الله وما هن ؟
قال : (الشرك بالله ، والسحر ، وقتل النفس التي حرم الله إلا بالحق، وأكل الربا ، وأكل مال اليتيم ، والتولي يوم الزحف ، وقذف المحصنات الغافلات المؤمنات ).
وهذا حديث مهم ، حذر النبي صلى الله عليه وسلم فيه من الموبقات السبع ، والموبقات : المهلكات
عن البراء بن عازب – رضي الله عنه ? عن النبي صلى الله عليه وسلم قال :
( الربا اثنان و سبعون بابا أدناها مثل إتيان الرجل أمه)
ويكفي أن الله بنفسه توعد آكل الربا بالحرب !

بلد فوضى
يعنى لو رجع الفلوس خلاص مافى مشكلة؟
عيزين قناة تلفزيونية للمعارضة

حتى اذا رجع المبلغ كامل يجب ان يحاكم على فعلته الشنيعة و كمان قال الامين العام لديوان الاوقاف ( شوف اسمو و شوف المكان الشغال فيه و شوف شنو عمل ) يا سبحان الله

لو الحكاية كده فى ناس كتار محبوسين فى قضايا أموال خاصة وأحسن يفكوهم كمان عشان يدبروا حالهم ، الحكومة بتتساهل فى قضايا الشعب فى الشأن العام وتتبع طرق ملتوية لدفن الفساد وتطهير ذمم الفاسدين وهذا الرجل ان لم يكن مسنودا من المؤتمر الوطني ما كان نال هذا المنصب ولأن جميع أعضاء المؤتمر الوطني هم حرامية ويعرفون بعضهم جيدا وتم توزيع أدوار الفساد فيما بينهم . المؤتمر الوطني يتبع اسلوب التلكؤ فى حسم امور الشأن العام والتمويه بشتى الأساليب بعدم وجود فساد ومع مرور الأيام يتناسى الشعب قضاياهم وتظهر قضية اخرى وتأخذ هوجتها ثم تدفن وهكذا يدار الشأن السوداني وكما لسه البشير بيقول مافي فساد … ان أموال الشعب السوداني التى تم هبرها فيما يخص قضية الأوقاف أكثر من ستة ملايين ريال ضاعت كلها دون مساءلة أو محاكمة وللأسف جميعهم ينتمون لوزارة تعنى بالشأن الاسلامي حتى صار كل من يدعي الاسلام وبالا عليه فعلا وليس قولا وأنا شخصيا أضع علامة أكس أمام كل من اكتسى وجهه بالشعر (اللحية) لأن تجاربي علمتني بأن لا توهمنا المظاهر قبل أن تفك سرها ..

هذا الدكتور المحترم اعرفة منذ ان كان في سوداتل كان سي السمعة لابعد مايمكن خصوصا اخلاقيا مع الموظفات الجميلات فقد انتقم الله منة الان

يدبر في اسبوع مبلغ 1.300.000 ريال سعودي أي مايعادل 1.703.000.000 جنيه وذلك بسعر الريال جنيه طبعا بالقديم ده الحكومة ما تستطيع أن تدبر المبلغ ده اللهم عليك بلصوص الانقاذ فإنهم لا يعجزونك والحرامي ده بكره تشوفوه القاهرةأو دبي

دى اسمها اتخارج سريع من البلد واكيد جرت ليها ناس كبار فى الدوله

من الذي منح النائب العام حق التسويه في قضايا الفساد. اعاده المال المنهوب والمختلس من خزينه المواطنين يعود بأمر قضائي وهنالك عقوبه خيانه الامانه والاختلاس بعد اعاده المسروقات. لا يجوز التسويه في قضايا المال العام والا لفتح باب المجازفه بالسرقه فإن تم كشفه فيا دار مادخلك شر ويعاد المسروقات بعد خصم عائد استثماره قبل فتره كشفه. يجب ان لا يقر مبدأ التسويات سيئه السمعه هذه في اي حكومه قادمه لعدم اخلاقيتها وانها تمكن الجاني من النجاه. ولا لمبدأ المال تلتوا ولا كتلتو دا نظريه تجار سوق الكسر فالفرد مخير في ماله يجري تسوياته حسب ما يراه مناسباً اما في المال العام فلا وألف لا…………..

هنالك امر ما بهذا الموضوع ؟؟؟؟

افتونا ياناس القانون فى تصرف النائب العام مع العلم بان السجون فى بلدى مليئه بمثل هذه الجرائم.فهل يجد هؤلأء مايجده الدريين؟

اها يا الطاهرساتى شوف خضرك فكوهو يدبر القرياشات.قال برىء قال

لو هرب هذاالمتهم يكون الرماد كال حماد. ونقول لا داعي للجنة أبو قناية. وماذا نقول عن هذه الخطوة مقارنة بمادة يبقى لحين السداد!! هل كل من كانت عليه تهمة بمثل هذا الحجم يسمح له بالخروج ليسدد المبلغ منه أم أن الحكاية فيها خيار وفقوس ونقول فيها تسهيلات ليهرب المتهم ولا عزاء للمساكين.

إستراحة محارب …كدي نشوف بعد كم شهر حيمسك شنو؟؟..

لعنت الله على كل كوز (حرامية اولاد الحرام)

الغريبة ان الحرامي شغال في وزارة الاوقاف (يعني شئون دينية وكدا) وفي زمن المشروع الحضاري (هي لله هي لله)

يا اخوانا ما نعمل ليهو كشف ونلمها ليهو واهى هى لله برضو