أخبار السودان
حازم مصطفى يكشف علاقته بفضيحة فساد رئيس جنوب أفريقيا

أقر رجل الأعمال السوداني ورئيس نادي المريخ السابق حازم مصطفى، أنه دفع ملايين الدولارات لشراء الماشية من مزرعة رئيس جنوب أفريقيا “سيريل رامافوزا” الذي يواجه تهم فساد خطيرة تهدد بإقالته من منصبه.
وكشف “مصطفى” في إفادات لصحيفة “الغارديان” البريطانية، اليوم (الأربعاء)، عن علاقته بتحقيقات الفساد التي تجريها السلطات في جنوب أفريقيا مع الرئيس “رامافوزا” أو بما أطلق عليه فضحية “فارمجيت”.
وقال إنه زار مزرعة “رامافوزا” للألعاب في “فالا فالا” بمقاطعة ليمبوبو في ديسمبر 2019م واشترى الماشية ودفع (850) ألف دولار للموظفين في المزرعة نقداً، مشيراً إلى أنها صفقة تجارية واضحة تماماً.
وأشار “مصطفى” إلى أنه لم يتم تسليم الماشية إلى دبي مطلقاً وأنه طالب باسترداد المبلغ الذي دفعه سابقاً، وأضاف قائلاً: “لم يتم الشحن وكما تعلمون يجب أن تمر مثل هذه الشحنات من خلال الكثير من العمليات، بالإضافة إلى أنه في ذلك الوقت حدث إغلاق كوفيد19 بحيث تم تشتيت كل شيء”.
وبحسب تقرير “الغارديان” الذي أعدته الصحفية “زينب محمد صالح” من الخرطوم والصحفي و”جيسون بيرك” في جوهانسبرج، أفاد كذلك “مصطفى” أنه كان في “ليمبوبو” وهي وجهة شهيرة للرحلات السفرية الراقية بمناسبة عيد ميلاد زوجته، منوهاً إلى أنه لم يكن يعلم أن الماشية ولا المزرعة تخصان رئيس جنوب أفريقيا.
وأوضح أن فكرته كان استيراد الماشية إلى دبي لإعادة بيعها، فيما أبان في تصريح سابق لشبكة “سكاي نيوز” أنه دفع تلك الأموال نقداً.
ولفت التقرير إلى أن تصريحات حازم مصطفى تؤكد على الأقل بعض تفسير رامافوزا لمصدر الأموال المسروقة ومقدارها، مشيراً إلى أن رئيسة لجنة التحقيق البرلمانية قدمت إيصالاً بدفع مبلغ 580 ألف دولار من “السيد حازم” كتبه على ما يبدو أحد العاملين في مزرعة فالا بالا.
ويواجه رئيس جنوب أفريقيا تهماً تتعلق بحجز عملات أجنبية غير معلن عنها، والتهرب الضريبي، والفشل في إبلاغ الشرطة بالسرقة، وإساءة استخدام موارد الدولة من خلال إصدار أمر لحارس شخصي رئاسي كبير لتعقب اللصوص. وكان قد سمى “رامافوزا” حازم مصطفى كمصدر لأكثر من نصف مليون دولار له في موضوع التحقيق القضائي.
(العارديان – سودانية 24)
الحكومة السودانية مفروض تعمل مثل السعودية وتجرد كل الاغنياء من اموالهم لانهم بدون عقل ولانو قروشهم دي سوف تضيع في المحاكم والدول الخارجية فشعب السودان اولي بهذه القروش
يا ست الشاي قلنا ليك بيكتبوها كده ( القدييييمة ) يعني تشديد اليا مش الميم , المهم طيب لجنة تفكيك نظام الثلاثين من يونيو 1989 واسترداد الأموال العامة كان بيعمل شنو !!!! عارفة فضل محمد خير ولا ما عارفة كرتي .
حرامي سرق حرامي
سمعتنا بقت في الحضيض الله لا كسبكم
يا ريت لو حرامي سرق حرامي، ديل حرامية اولاد كلب سرقوا قروشك و قروشي و قروش المواطن السوداني المسكين الذي يتسول لقمة العيش و جرعة الدواء و حق الايجار في المساجد و الطرقات.
فساد الكيزان اولاد الحرام أصبح عابر للقارات و متخطي التماسيح الكبيرة أمثال كرتي و المتعافي و فضل خير إلي هؤلاء البعاعيت الذين ولغوا في مال الشعب و طاحوا فيه فسادا من النكرات و الملاقيط.
قال سافر جزيرة وين كدا ما بعرف احتفالا بعيد ميلاد زوجته ثم فجأة قرر ان يدفع 850 مليون دولار كاش ليشتري جواميس ليصدرها إلي الامارات!!!!
والله العظيم لو ان هذا المال مصدره حلال ما تصرف هذا التصرف لكن الله يفضحهم و يكشفهم.
التحية للجنة إزالة التمكين و الابطال وجدي صالح و وود الفكي بقية العقد الفريد و من ورائهم الثوار الاحرار في لجان المقاومة. أنتم امل السودان .
اللهم كل من سرق قرشا من مال مواطن سوداني يا الله يا الله يا الله عذبه به في الدنيا قبل الآخرة و ارنا فيه يوما كيوم عاد و ثمود. اللهم املاء صدورهم و بيوتهم و قبورهم نارا و انتقم منهم و ممن والاهم و ساعدهم و لو بشق كلمة.
لمن يتسآل متعجبا ….
حازم مصطفى محمد إبراهيم
من مواليد القاهرة بمصر والدته مصرية… والوالد سوداني نشأ وترعرع فى حي الدناقلة شمال فى بحري .. وتنقل فى مراحله التعليمية بين السودان ومصر…
الإبتدائية : مدرسة الأقباط بحري
المتوسطة : بالقاهرة
الثانوية : الكلية القبطية السودان
تخرج من جامعة القاهرة الفرع كلية التجارة بكالريوس إدارة الأعمال …
فهلوة حازم مصطفى نوعية ومثمرة لصاحبها فهو “رجل اعمال” واجهة ومن شخصيات الظل التي ظهرت مع تناسل فساد الكيزان، ويقال يديرعمليات تجارية كواجهة لشركات مشبوهة انطلاقا من دبي ..
بدأ “رحلة مغامراته” فى عالم “الاعمال” كشريك صغير ثانوي لللص المدان بالنصب والاحتيال أيمن المأمون -بتاع شبيه الفنان البعيو طه عثمان- وايمن قضي عقوبة الاعيبة في سجون الامارات… وايمن هو ابن اللواء مامون حسن محجوب والده كان دفعة البشير في الجيش وصديقه المقرب وبعد وفاة والده تبناه البشير ..
أما حازم بعد سجن ايمن، فقد واصل صعوده الاسطوري صار بقدرة قادر -فهلوة اولاد بحري المنحدرين من اصول مصرية- قنصل فخري لدولة بنغلاديش بالإمارات؟؟
نعم والله بنغلاديش ؟؟؟
وهذه من عجائب حازم فى قمة ايام انتحاله صفة رجل اعمال ….
فى الحقيقة هو فهلوي تفتيحة موهوب بالفطرة صار اعتمادا علي هذه القدرات واجهة استثمارية وتم استخدامه لغسيل اموال وزراء كيزان من امثال بدرالدين محمود – الفتي الاسطورة المتحور من جزيرة الفيل فى نواحي دردق بودمدني الي قمم الثراء فى دبي واسطنبول – ..
تطور حازم فى الاستهبال واستكراد البلهاء واللهط واكتشف غشامة الجنجويد ومالهم السايب وانضم الي حلقة المقربين من القوني حمدان دقلو شقيق حميدتي الاصغر وصار يدير بعض العمليات التجارية لشركات آل دقلو والرائد القوني بالوكالة من دبي ..
ويقال فى اوساط اولاد المصارين البيض من الكيزان ان ميزة حازم الوحيده هي انه رجل أعمال “حفر باطن” جاهز ومستعد لتقديم خدماته كغطاء لتدوير وغسيل الاموال المشبوهة المنهوبة كيزانيا من السودان ولاحقا واجهة لغسيل اموال آل دقلو …
ومصداقا لهذه الاقاويل يبدو ان نشاطة “الاستثماري” اوقعه فى شر اعماله بجنوب افريقيا وتورط فى فضيحة مزرعة الجواميس مع “السيد الرئيس” سيريل رامابوزا …
لخص احد الاصدقاء الرباطاب اليسارين الموضوع قائلا:
“اسمع يا خي حازم :
باختصار
تيس مستعار
لخدمات تحليل الاستثمار” … فتأمل !!!
واضح في صفقة فساد واساءة إستخدام الأموال…. ويجب معرفة مصدر أمواله.. غسيل أموال تجارة مخدرات… لو في دوله محترمه الموضوع غسيل أموال قذره مافي زول بشتري بقر بهاكذا مبالغ الا تجار المخدرات
لماذا لم يشتري من السودان؟
مغفل كبير…
لماذا لم يشتري من السودان؟
مغفل كبير…
كيف رجل اعمال يدفع ٨٥٠ الف دولار كاش؟ واين كان يحتفظ بهذا المبلغ وهو ليس من قاطني جنوب افريقيا؟ ثم يذكر انه لم يكن يدرك ان هذه المزرعة لرئيس الدولة، اذن انت دفعت القروش لزول ساكت لأنه ما ضاربك فيها حجر دقش، في النهاية اموال سايبة جاية من فساد الانقاذ وغسيل الاموال وغيرها من الموارد المشبوهة
ما يحدث في جنوب افريقيا هو تمثيل حي للتحرير الإفريقي
منذ موت مانديلا ،وتولي المؤتمر الوطني الحكم ،وفساد الرؤساء
يزكم الانفاس ،حتي في عهود حكم البيض ،لا يجرؤ رئيس علي
التعامل بأموال نقدية بعيدا عن البنوك ،وان حدث فحزبه له بالمرصاد
اما الان فمافوزا يطالب حزبه عبر الرشاوي بخنق القضية ليترشح مرة أخري
ويواصل في مسلسل استباحة السلطة ،وفي عهد هذا المافوزي ،وعندما كان رئيسًا للنقابات ،تمت
مذبحة عمال المناجم بيد السلطة وبمباركته كمليونير صاعد ،وان ضغطوا عليه الان سيحتمي بقبيلته
كما فعل سلفه الرئيس السابق ،أناشيد ثورية ومرحاض فساد ،،يا لاسطورة التحرير المزعوم