أهم الأخبار والمقالات
ناشطون يقدمون مذكرة تطالب النائب العام بالقبض على عبدالواحد محمد نور

الخرطوم: حافظ كبير
نفذ عشرات من الناشطين والاعلاميين المدافعين عن حقوق الانسان وقفة تضامنية أمام النيابة العامة بالخرطوم، وسلموا مذكرة للنائب العام تطالب بالقبض على رئيس حركة وجيش تحرير السودان عبدالواحد محمد نور والناطق الرسمي باسم الحركة محمد عبدالرحمن الناير وعدد من قيادات الحركة، بتهمة الضلوع في الانتهاكات التي مورست بحق عضو الحركة فيصل آدم علي.
وقال محمد صالح البارون لـ”الجريدة” إن الوقفة التضامنية مع فيصل جاءت للتنديد بالانتهاكات التي تعرض لها من خطف وتعذيب، وربما قتل خارج نطاق القانون.
وأضاف في تصريح لـ”الجريدة”: “اجتمعنا كناشطين واعلاميين في مجال حقوق الانسان نطالب بالكشف عن مصير فيصل، لأن مصيره حتى الآن غير معروف، حيٌ أم ميت، وبحسب افادة اسرته والمقربين منه، أكدوا بأن فيصل وآخرين لا يعرف مصيرهم حالياً، والوقفة التضامنية تطالب بالكشف عن مصيرهم وتندد بالاعتقالات التعسفية والاخفاء القسري والتعذيب، والقتل بسبب الاختلاف وبمزاعم الخيانة، وقال البارون: “قدمنا مذكرة للنائب العام ليمارس سلطاته ويوجه تهم لعدد من المتهمين والقبض عليهم عبر الانتربول، وهم رئيس الحركة والناطق الرسمي باسمها، وكبار القيادات في الحركة، ممن يشتبه في مشاركتهم في الجريمة، وزاد البارون بأن الوقفة تدعو للسلام وإنهاء كافة الانتهاكات وتحقيق السلم الاجتماعي.
وقال الناشط الاعلامي مهند محمد إن الغرض من الوقفة الاحتجاجية معرفة مصير فيصل، والضغط على الجهات العدلية لتضغط على حركة وجيش تحرير السودان، خاصة بعد تواتر الأنباء في الوسائط بتصفيته، وأضاف مهند لـ”الجريدة”: “وجهنا تساؤلات للناطق الرسمي باسم الحركة في وسائل التواصل، ولم نجد اجابات منه، وبدلاً عن الاجابة هاجمت الحركة المتسائلين ووصفتهم بأنهم ضد نضالها ةضد والمقاومة والتحرير، ويرى مهند بأن هذه التساؤلات مشروعة، ويضيف بأنهم بعد أن عجزوا في الحصول على اجابات واضحة، لجأوا للوقفة الاحتجاجية للضغط على النائب العام للتحقيق في قضية من قضايا المختفيين والمفقودين، ويرد مهند لمن يرون عدم انعقاد الاختصاص للنائب العام بأن ما حدث وقع في اراضي سودانية حتى لو كانت تحت سيطرة حركة عبدالواحد، ويؤكد مهند بأن على النيابة أن تقوم بدورها ومسائلة حركة وجيش تحرير السودان واستجواب اعضاءها لمعرفة مصير فيصل.
يجب القبض علي عبدالواحد محمد نور تاجر الحرب عن طريق الانتربول. زمن بشه والعزلة الدولية انتهت عادي ممكن يتكرفس عن طريق الانتربول في بلاغات جنائيه ويجي يترزع في السجن وممكن يتعدم كمان مع مجرمي الكيزان طالما رفض السلام ويريد ان يستمر في بيع دماء البسطاء
والبعير (البشير) مالكم ماديراين تكرفسوا وتودو المحكمه الجنائيه زول كتل 300000 روح واجبر 3000000 نازح ولاجي يخرجوا من ديارهم بغير حق، واغتصبت قواته الالاف النساء العزل وخلانو هو واهلوا واعونوا يتبجحوا على المحكمه والشعب الابي، الكيزان ديل ما كتلوا الثوار في الاعتصام ليه ماديراين تحاكموهم؟ او تودهم للمحكمه الجنائيه ليه الخيار والفقوس ده؟ السودان ده مابتصلح مادام في ناس بعقلية التمييز بين الناس وعدم قول الحق وتطبيق العداله بين الناس،ما لكم كيف تحكمون؟
الراجل ده موهوم بالزعامة ما خلاص الموضوع انتهي والسودان في مرحلة ثانية بطل عبط وهبل
عبدالواحد ما كبير على القانون لكن اولى لك ثم اولى ولو انتوا ناس حقانيين صح طالبو بمحاكمة البرهان وشمس الدين وحميدتي القتلوا الناس بالالاف قبل المطالبة بمحاكمة عبدالواحد محمد نور في قضية لم تتضح معالمها بعد وفي منطقة خارج سلطة الدولة
يا حسن اسماعيل يا اخوي أنت شفت الناس ال في الوقفة مافيهم شخص ناشط سياسي وصاحب مواقف صلبة ومعروفة للناس والثوار كلهم مجمعين بواسطة طرف ثالث ولحمة راس ويتم تحريكمهم بالرموت كنترول وممكن بكره تشوف نفس الناس في وقفة احتجاجية ضد ترحيل المجرمين لمحكمة الجنايات الدولية