محافظ البنك المركزى.. هل تمت تصفيته.. بدم بارد.؟؟؟

عصمت العالم…
حيثيات موت محافظ البنك المركزى دكتور حازم، والذى توفى فى ظروف غامضة فى تسلسل غير منطقى.. منذ بدء زيارته إلى تركيا لقضاء عطلة العيد فى استنبول مع أسرته.. والتى لم تتخذ لها البرتوكلات المعروفة عند زيارة من يتولون مواقع مهمة.. فقد تمت تعمية متكاملة ولم تحظى باي اهتمام حكومي من ناحية المراسم ولا السفارة السودانية باستنبول.. ثم تم استدعاء المحافظ للخرطوم للتشاور فيما يتعلق بالسعر الموازي وعن الأرصدة من العملات الأجنبية وإمكانيات استيراد مواد الطاقة.. كان ذلك هو سبب الاستدعاء.. يومين فقط.. خلالهما تم شىء ما.. تدل الإشارات على ان المحافظ قد تمت إجراءات تصفيته فى هذه الزيارة الخاطفة ليومين الخرطوم.. الاحتمالات ان يكون تم تغيبه للحظات وحقنه بمادة سامة سريان فعاليتها خلال يومين.. او تناول سم وضع فى شراب ساخن او بارد. ولقد تم ذلك بواسطة خبراء فى السموم من كوادر الحركة الإسلامية.. وخبراء السموم فى المخابرات والامن المجاهدين… ولعل شواهد اغتيال دكتور عوض دكام وهو شاهد عيان لعملية اغتيال الريس مبارك وهو صور كل تلك المشاهد وتم اعتقاله من قبل الامن الاثيوبى لفترة. وتم اغتياله بحقنة اوكسجين فى الوريد فى القاهرة وهو فى غرفته.. تلك التسريبات نتجت لان المحافظ اولا تم اختياره من قبل الفريق طه الحسين.. ايام كان مديرا لمكاتب رئيس الجمهورية وهو على قمة السلطة التنفيذية، والذى تواصلت صلاته به.. وتسربت معلومات تقول انه تمت مراقبة مكالمات المحافظ مع الفريق طه الذى شرح له فساد كبير فى الارصدة والعملات الاحنبية ابان فترة المحافظ السابق.. والتى تم اخفاء مستنداتها.. ومبالغها واسماء المستفيدين منها من رموز السلطة. وطلب من دكتور حازم متابعة البحث والتقصى والمراجعة واخطاره.. وتم ذلك واصبحت كل المعلومات متوفرة لديه. وتم الاتفاق مع الفريق طه على ان توصيل المعلومات يجب أن يتم خارج البلاد.. وكانت هنالك اشارات واضحة لتورط المدير العام للمخابرات والامن فيها.. وقت ما.. وكانت تلك صفقات سرية تم فيها تحويل ملايين الدولارات لحسابات شخصية لعدد من الرموز فيهم مواقع سيادية عليا.. وترتبط بتسهيلات دفع لافراد اسر تلك الشخصيات السياديه.. والمؤكد أن المحافظ دكتور حازم قد توصل إلى تلك الاسرار.. وتحفظ على مستنداتها وأوامر صرفها وهى تدين وبشكل واضح وتكشف مدى الدمار والفساد الذى طال الاقتصاد السودانى. وتكشف حقيقة من تولوا السلطة.. والفريق طه يحتاج لهذه المعلومات ليضيفها للملفات الخطيرة التى يحتفظ بها ضد السلطة وكبارها بما فيهم الرئيس.. وهى تبين ارقام حسابات التحويلات التى تمت بتفاصيلها.. فاصبح دكتور حازم يمثل خطرا ماحقا ساحقا.. ان وصلت المعلومات للفريق طه الحسين.. وتواترت معلومات بان الرحلة لتركيا ما هى الا وسيلة لايصال المعلومات والمستندات الى الفريق طه الحسين بالكيفية التى تؤمن وصولها.. وذلك كان بناءا على تعليمات التى تؤمن وصولها.. وذلك كان بناءا على تعليمات الفريق طه الحسين.. التى تكشف عن مدى اهميتها.. وربما كان سيكون لقاء سرى بينهما للشرح والتوضيح.. وكان لا بد ان يتم استدعاء المحافظ ليومين بحجة واهية وتتم عملية تصفيته لتتبادر بانها ذبحة صدرية او سكتة قلبية.. وكانت المادة التى استعملت يتم اكتمال مفعولها خلال يومين.. وتوفى المحافظ وهو نايم بهدوء.. والملاحظ ان الجثمان لم يشرح لمعرفة اسباب الوفاء وتدخلت السفارة السودانية فى اكمال اجراءات ارسال الجثمان بسرعة دون تشريحه تحسبا لاكتشاف الحقيقة المتعلقة بالمادة التى تم تناولها بالوريد او الشراب. والسفارة هى التى تهيبت الاتصال به عند وصوله مع اسرته لاول مره..
ويضاف اسم المحافظ دكتور حازم إلى قايمة الذين تمت تصفيتهم من الإنقاذ من أبناء جلدتها.. المشير الزبير.. دكتور مجذوب الخليفة.. ابراهيم شمس الدين واركان حربه.. والصحفى محمد طه محمد احمد. الفنان خوجلى عثمان.. ودكتور عوض دكام.. والمجموعة التى نفذت اغتيال الرئيس حسنى مبارك فى إثيوبيا.. وشهداء دارفور والنيل الأزرق وجنوب كرفان الذين صفتهم مليشيات الجبهة وسلاح الطيران.. ودكتور حازم.. والان بين أيديهم موسى هلال الذى سوف يصفونه، لان الصراع صراع مراكز القوى فى النظام.. كلهم تمت تصفيتهم بدم بارد.. ثم تكمل كل مراسم التشييع الرسمية.. وينعونهم وهم يعملون بمبدأ اقتل القتيل وامشى فى جنازته.. وها هى الانقاذ وحركتها الإسلامية وهم يصفون الشعب السودانى بالقهر والكبت والبطش والاعتقالات والاغتيالات.. واي صلاة هذى التى يصلون وهم يقتلون النفس بلا حق..
وهكذا تتمدد قوائم التصفيات بشرع الإنقاذ والحركة الإسلامية..
والمجتمع.. ووسائل التواصل الاجتماعى باكملها تتناقل معلومات اغتيال المحافظ نتاج تسريبات احاطت بشكل غموض وفاته.. عقب استدعاء عاجل.. ليس له ما يبرره
ولا حول ولا قوة الا بالله..
عصمت العالم – فيسبوك
رواية زي روايات اجاثا كريستي
فلنفرض انهم صفوه .. حانتساءل الصفاه ده ليه عينه في المقام الاول محافظ بنك السودان واداه الفرصه انه يطلع علي فسادهم وهو عارف صلته بالعميل طه؟ بعدين شنو الكان ممكن يعمله عشان يحارب الفساد غير انه يبقي مساعد جاسوس ويديه الجاسوس طه معلومات عن حسابات حراميه زيهم؟ صفوه ماصفوه في النهايه كوز وسخان زيهم وماحاننسي انه كذبة تغيير العمله كانت في عهده وانه حرم الناس من اموالها في البنوك؟ وربنا يضرب الظالمين بالظالمين ويخرجنا منهم سالمين
اللهم إن الترابي وجماعته شقوا علينا فأشقق عليهم
لا اظن قتل
والله اعلم
يازول والله انت راجل خيالي بالجد…فعلا زي روايات اجاثا كرستي ههههههه
حقنة اوكسجين دى اول مرة اسمع بيها
طيب يا شيخ , كان من الممكن ان تتم التصفية بهذه الطريقة في سفره في تركيا و من دون استدعائه حتى لا تثار مثل شبهاتك هذه.
انا ندمت ندم شديد في الوقت الضيعته في قراءة هذا العبث لاهو قصة استمتع بها كقصة ولاهو تحليل استفيد مما ورد فيه.تاني اكان اقرا ليك اكون مغفل.
اللهم زل الكيزان حيين وميتين وألعنهم لعناً يدخلهم النار يوم القيامه ولا يخرجون منها أبداً, اللهم إن هذه العصابة جاهرتك بالمعصيه وخالفت تعاليمك فأبطش بهم أشد البطش ليكونوا عبره للآخرين الذين يسيرون فى دربهم ولا يؤمنون بقوتك وجبروتك يا رب العالمين.
[ود الحاجة] عبد الحميد ,قرناص, الكونت, خالد حسن
إنكم تعرفون جيدا سياسة أولياء نعمتكم الذى لايخافون الله ,, وقد أعترف زعيمكم الترابى فى قناة الجزيره بالتصفيات الجسديه لكل من شارك أو حضر مؤامرة محاولة إغتيال حسنى مبارك,, وتعرفون جيدا كيف صفى إبراهيم شمس الدين ورفاقه ,, وكذلك الزبير محمد صالح وباقى الشله المعروفه ,, إنكم لاتخافون الله ,, وتنسون بأن الله يمهل ولايهمل ,, وحسابكم قريب إن شاء الله
ليس دفاعا عن الفساد الطاهر والكشوف للكل ولكن بعض القصص عنها مضحكة ومثيره للسخرية وقد تاتى بنتيجة عكسية فحقنة اكسجين فى العضل لم نسمع حتى فى اعتى الافلام الهندية احترموا عقولنا يا رعاكم الله
موضوع التصفية أقرب للواقع، لما كان العلاقة القوية التي تربط حازم بالفريق طه الدي كان السبب في تعيين حازم في وطيفة المحافظ وإصراره على التعيين متخطيا من هو أكبر سنا ووظيفة وعلما في بنك السودان من حازم حتى يستفيد منه في كشف حسابات ومعاملات بعض أهل النظام وحرب كشف الحسابات بين طه وأهل النظام
هذا كلام حقيقي وطالما قوش في الجهاز وفار الفحم والجاز من خلفه يحصل العجب العجاب
اسطنبول وليس إستنبول ولا قصدك الاسم عجمي ؟؟
long story short
why they did not kill him in his office , once they discover his relation with Taha
رواية ضعيفة يا عصمت أحترم عقول الناس ، هاك يا عصمت يا عالم هذا السيناريو السهل ، البسيط العقلاني ،،،،،،،،،
أذا كان لدى حازم وثائق في غاية الأهمية والسرية ويريد ارسالها من الخرطوم لطه عثمان بالسعودية ،،،، ،، فانه يحتاج فقط لاسكانر ( Scanner) تكلف أقل من أربعين دولار لمسح وتصوير كل الوثائق بطرفه وحفظها في ملف واحد ومن ثم أرسلها بواسطة البريد الألكتروني ( E-mail) كمرفق ( Attachment ) فتصل لطه عثمان في لمحة عين !!!!!!
اذا كان جهاز الامن السوداني هو من صفاه كان الاسهل انه يتم داخل السودان…بعدين المستندات دي حيكون براهو العارفها ما في موظفين صغار في بنك السودان اكيد عارفنها برضو..
بعدين الناس ديل جلدهم تخييين مستندات فساد شنو البتفرق معاهم !!!!
اعتقد انو مات موتة طبيعية والله اعلم
ليس لدي أدني شك في ان الرجل قد تمت تصفيته ، كثير من الأحداث – و الحوادث – التي عايشناها و شهدناها في هذا العهد تؤكد هذا الرأي و لا يصعب علي أفراد الشعب النبيه ان يجد لها تفسيراً ، و الجماعة ماهرون جداً في هذه الصنعة ، و وجوده في تركيا يسهل المساله كثيرا ، فإما ان يكون قد قتل بطريقة استخباراتية تركية او بوسائل اهل تنظيمهم الكبير . و وسائل القتل تطورت و معها أساليب تغطية هذه الجرائم و جعلها تبدو كالموت المفاجئ … ولكن إسألوا مرافقيه عم يعرفون عن ظروف وفاته .
لا احتاج للتذكير بان أمثال حازم يعرفون الكثير المثير الخطِر جداً و مثله و الآخرين فانه لابد ان لديه من المستندات و التسجيلات و الصور و و و … ما يدين الكثيرين و يزيل سترهم و يفضحهم أشرّ فِضْحَة .
حاول الرجل التنصل من منصبه و لكنه هُدِّدْ ، كما انه تعرض لضغوط نفسية كبيرة و معها إهانات و ذلة و تعنيف من رئيس النظام ، و لكن المؤكد انه قد بدأ جاداً في القفز من مركب الجماعة و هم كانوا له بالمرصاد .
سيعرف الشعب أسباب موته الحقيقية ، السنا سودانيون و نعيش في هذا المجتمع الضيق و الذي لا تخفي عليه مسالة ؟ بكرة ستعرفون التفاصيل .
رواية زي روايات اجاثا كريستي
فلنفرض انهم صفوه .. حانتساءل الصفاه ده ليه عينه في المقام الاول محافظ بنك السودان واداه الفرصه انه يطلع علي فسادهم وهو عارف صلته بالعميل طه؟ بعدين شنو الكان ممكن يعمله عشان يحارب الفساد غير انه يبقي مساعد جاسوس ويديه الجاسوس طه معلومات عن حسابات حراميه زيهم؟ صفوه ماصفوه في النهايه كوز وسخان زيهم وماحاننسي انه كذبة تغيير العمله كانت في عهده وانه حرم الناس من اموالها في البنوك؟ وربنا يضرب الظالمين بالظالمين ويخرجنا منهم سالمين
اللهم إن الترابي وجماعته شقوا علينا فأشقق عليهم
لا اظن قتل
والله اعلم
يازول والله انت راجل خيالي بالجد…فعلا زي روايات اجاثا كرستي ههههههه
حقنة اوكسجين دى اول مرة اسمع بيها
طيب يا شيخ , كان من الممكن ان تتم التصفية بهذه الطريقة في سفره في تركيا و من دون استدعائه حتى لا تثار مثل شبهاتك هذه.
انا ندمت ندم شديد في الوقت الضيعته في قراءة هذا العبث لاهو قصة استمتع بها كقصة ولاهو تحليل استفيد مما ورد فيه.تاني اكان اقرا ليك اكون مغفل.
اللهم زل الكيزان حيين وميتين وألعنهم لعناً يدخلهم النار يوم القيامه ولا يخرجون منها أبداً, اللهم إن هذه العصابة جاهرتك بالمعصيه وخالفت تعاليمك فأبطش بهم أشد البطش ليكونوا عبره للآخرين الذين يسيرون فى دربهم ولا يؤمنون بقوتك وجبروتك يا رب العالمين.
[ود الحاجة] عبد الحميد ,قرناص, الكونت, خالد حسن
إنكم تعرفون جيدا سياسة أولياء نعمتكم الذى لايخافون الله ,, وقد أعترف زعيمكم الترابى فى قناة الجزيره بالتصفيات الجسديه لكل من شارك أو حضر مؤامرة محاولة إغتيال حسنى مبارك,, وتعرفون جيدا كيف صفى إبراهيم شمس الدين ورفاقه ,, وكذلك الزبير محمد صالح وباقى الشله المعروفه ,, إنكم لاتخافون الله ,, وتنسون بأن الله يمهل ولايهمل ,, وحسابكم قريب إن شاء الله
ليس دفاعا عن الفساد الطاهر والكشوف للكل ولكن بعض القصص عنها مضحكة ومثيره للسخرية وقد تاتى بنتيجة عكسية فحقنة اكسجين فى العضل لم نسمع حتى فى اعتى الافلام الهندية احترموا عقولنا يا رعاكم الله
موضوع التصفية أقرب للواقع، لما كان العلاقة القوية التي تربط حازم بالفريق طه الدي كان السبب في تعيين حازم في وطيفة المحافظ وإصراره على التعيين متخطيا من هو أكبر سنا ووظيفة وعلما في بنك السودان من حازم حتى يستفيد منه في كشف حسابات ومعاملات بعض أهل النظام وحرب كشف الحسابات بين طه وأهل النظام
هذا كلام حقيقي وطالما قوش في الجهاز وفار الفحم والجاز من خلفه يحصل العجب العجاب
اسطنبول وليس إستنبول ولا قصدك الاسم عجمي ؟؟
long story short
why they did not kill him in his office , once they discover his relation with Taha
رواية ضعيفة يا عصمت أحترم عقول الناس ، هاك يا عصمت يا عالم هذا السيناريو السهل ، البسيط العقلاني ،،،،،،،،،
أذا كان لدى حازم وثائق في غاية الأهمية والسرية ويريد ارسالها من الخرطوم لطه عثمان بالسعودية ،،،، ،، فانه يحتاج فقط لاسكانر ( Scanner) تكلف أقل من أربعين دولار لمسح وتصوير كل الوثائق بطرفه وحفظها في ملف واحد ومن ثم أرسلها بواسطة البريد الألكتروني ( E-mail) كمرفق ( Attachment ) فتصل لطه عثمان في لمحة عين !!!!!!
اذا كان جهاز الامن السوداني هو من صفاه كان الاسهل انه يتم داخل السودان…بعدين المستندات دي حيكون براهو العارفها ما في موظفين صغار في بنك السودان اكيد عارفنها برضو..
بعدين الناس ديل جلدهم تخييين مستندات فساد شنو البتفرق معاهم !!!!
اعتقد انو مات موتة طبيعية والله اعلم
ليس لدي أدني شك في ان الرجل قد تمت تصفيته ، كثير من الأحداث – و الحوادث – التي عايشناها و شهدناها في هذا العهد تؤكد هذا الرأي و لا يصعب علي أفراد الشعب النبيه ان يجد لها تفسيراً ، و الجماعة ماهرون جداً في هذه الصنعة ، و وجوده في تركيا يسهل المساله كثيرا ، فإما ان يكون قد قتل بطريقة استخباراتية تركية او بوسائل اهل تنظيمهم الكبير . و وسائل القتل تطورت و معها أساليب تغطية هذه الجرائم و جعلها تبدو كالموت المفاجئ … ولكن إسألوا مرافقيه عم يعرفون عن ظروف وفاته .
لا احتاج للتذكير بان أمثال حازم يعرفون الكثير المثير الخطِر جداً و مثله و الآخرين فانه لابد ان لديه من المستندات و التسجيلات و الصور و و و … ما يدين الكثيرين و يزيل سترهم و يفضحهم أشرّ فِضْحَة .
حاول الرجل التنصل من منصبه و لكنه هُدِّدْ ، كما انه تعرض لضغوط نفسية كبيرة و معها إهانات و ذلة و تعنيف من رئيس النظام ، و لكن المؤكد انه قد بدأ جاداً في القفز من مركب الجماعة و هم كانوا له بالمرصاد .
سيعرف الشعب أسباب موته الحقيقية ، السنا سودانيون و نعيش في هذا المجتمع الضيق و الذي لا تخفي عليه مسالة ؟ بكرة ستعرفون التفاصيل .