رويترز: البرهان التقي نتنياهو في كمبالا .. مكتب بنيامين: تم الإتفاق على تعاون يؤدي لتطبيع العلاقات

القدس (رويترز)
قال مسؤول إسرائيلي كبير يوم الاثنين إن إسرائيل والسودان اتفقا على بدء تطبيع العلاقات وذلك بعد لقاء رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو مع عبد الفتاح البرهان رئيس مجلس السيادة السوداني خلال زيارة لأوغندا.
وأضاف المسؤول في بيان ”يعتقد نتنياهو أن السودان بدأ يتحرك في اتجاه جديد وإيجابي.. عبد الفتاح البرهان رئيس مجلس السيادة السوداني يرغب في مساعدة بلده على المضي قدما في عملية تحديث من خلال إنهاء عزلته ووضعه على خريطة العالم“.
وفي غضون ذلك ذكرت وكالة “سبوتنيك” ان مكتب رئيس الوزراء الإسرائلي بنيامين نتنياهو أعلن أن رئيس الوزراء التقى مساء اليوم في أوغندا رئيس مجلس السيادة الانتقالي في السودان، الفريق أول عبد الفتاح البرهان.
وأصدر مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي في بيان: “لقد تم الاتفاق على بدء تعاون من شأنه أن يؤدي إلى تطبيع العلاقات بين البلدين”.
المصدر: رويترز+ سبوتنيك
ما في راجل علق علي هذا الخبر ،هل الحكومات الانتقاليه يحق لها ان تتخذ مثل هذا القرار وهل هذا قرار الشعب السوداني ولا فرار الريال،
يا خسارة،،، وبعدة دولار واحد ما ما حتلقوا من إسرائيل، واسالو جنوب السودان قبلكم.
اليهود افضل من بني كوز
لا وجه للمقارنة بين بني كوز واليهود
يكفي أن إسرائيل دولة قانون ليس هنالك فساد لذلك هي متقدمة على العرب
أصلا هو ذهب ليوغندا لمقابلة النتن ياهو
وهذه الطبخة أو المؤامرة تمت بتدبير امراتي
سعودي والزيارة كانت سبب زيارة حميدتي لدبي
ولزيارة قرقوش للسودان
إذا سالنا خلال الشهور الخالية ومما هو متوقع في ملف علاقات السودان الخارجية وبالضبط إسرائيل من هو الاقرب للقاء الاسرائيليين هل هو البرهان ام حمدوك ؟ لاجبنا بانه حمدوك .. لكن لا يبدو الأمر بأنه مصادفة فالإدارة الأمريكية هي التي تريد كيف ومتى يبدأ طبخ العلاقات ونضجها وحتى مقايطتها ومعايرتها ووزنها .. الرئيس ترمب بقلب في كل أزمات البلدان ثم بصنع منها مقابل جيد لأمريكا وأصدقائها في حين انه لا يجب ان يرخذ من السودان مقابل وان كان معنويا بعد التغيير الثورى .. لكن السر الاكبر يكمن في على مايبدو انه توجيه امريكي للالتقاء بالمكون العسكري وليس المدني ومن هنا يمكنكم ان تروا من اي النوافذ يفتح مستقبل الحكم في السودان .. هل بهذه الخطوة تريد أن تتدخل أمريكا في صناعة الديمقراطية الوليدة في السودان للتو نرى ان ترمب كاد أن يخرج من قضية المساعدات الاكرانية.
حسبنا الله !! و لا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ !!
صاحبكم طلع “شباط شالوم” وقع الحافر علي خطي قوش/عروة …, و السفاح نميري.
يا تجار الدين يامن طبلتم و راهنتم علي عسكر السيادي و علي حامي حمي الدين البرهان، ماقولكم دام فضلكم …
يُروى في الأثر:
من أعان ظالماً سلّطه الله عليه …
هذه خطوة كبيرة جدا جدا في الاتجاه الصحيح نحن مع مصالحنا ولاكن عليكم أن تنتهزو الفرصة كسياسيين أن لاتطبعو الا بعد وليس قبل رفع العقوبات ومسألة ديون السودان وتقديم الدعم اللاذم يعني ماببلاش كده وخلاص كل حاجة ليها ثمن وفتح سفارة واعتراف مقابل مليااااارات وإعطاء السودان خمسة طائرات بوينغ لسودانير لابد من استثمار الفرصة
وفتح مطارات أوروبا وأمريكا لسودانيير
قال تعالي(يا سها الذين آمنوا إذا جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا إن تصيبوا قوما بجهالة فتصبحوا علي مافعلتم نادمين)
الناس البتحتج على العلاقة مع إسرائيل
هل أنتم عرب؟
خلونا من فلسطين والقدس وما أدراك من خائب عريقات
ما كل العرب عاملين علاقات مع إسرائيل
إنتو يالبتحتجو أمشو فلسطين ولا لبنان ولا الأردن حتى دول الخليج بتتعامل مع السودانيين كدولة أفريقية ( عبيد بالعربي المفهوم)