أخبار السودان
جمعية مناصرة الطفولة تهدد باللجوء للأمم المتحدة
الخرطوم: علي الدالي
هددت جمعية مناصرة الطفولة باللجوء للأمم المتحدة، حال عدم الاستجابة لمطالبتها بتنفيذ عقوبة الإعدام بشكل علني في ميدان عام على مغتصبي الأطفال.
وقال رئيس الجمعية عثمان العاقب المحامي، إن أعضاء الجمعية أصيبوا بخيبة أمل وصدمة كبيرة بعد رفض وزير العدل لطلبهم، واعتبر العاقب قرار الرفض بمثابة انتصار من اسماهم بالذئاب البشرية.
وكشف العاقب أن الجمعية دفعت بمذكرات لرئاسة الجمهورية والبرلمان في دورته الحالية ووزارة الداخلية، وأضاف (تجاهلت كل هذه الجهات مطالب الجمعية رغم أن تقرير وزارة الداخلية الأخير كشف عن 349 بلاغ اعتداءٍ على الأطفال).
الجريدة
إن قانون الطفل لسنة 2010 به الكثير من المميزات التي تصب في مصلحة الطفل، ولكن بالمقابل به الكثيرمن المشكلات- (الشطحات)لان زوي النفوس الضعيفه في كثير من الاحيان استغلوه للايقاع بااناس شرفاء الان في السجون ضحية لهذا القانون الذي به كثير من الثقرات فكثيرا يستقل هذا الغانون للمكايدات وتصفيت الحسابات , فالقضاءفي السودان به كثير من الشوائب خاصة في الاونه الاخيرة (اي زول عندي مشكله مع حد يجيب طفل يلقنو تلقين ويحكمو عليك تعاطفا مع الطفل . اتخيل واحده عمرها 10 سنوات في محتمعنا الان هي تفتيحه باالبلدي كدا)والله لقد كنت متابع واحده من قضايا الطفل اتخيلو محكمة الطفل استجوبت الطفل وطلعت ملغنة تلغين بعدا المحكمة برات المتهم فاذا المتهم يفاجي بعد سنين بان المحاكم العلياء رجعت الملف للمحكمة الطفل الذي برات وحكمت ثاني باالادانه (قضاء فيه كثير من الشوائب ومحكة الطفل بدا يستغل من زوي النفوس الضعيفه ومااكثرهم )…
الله يكون في عونك يابلد
ومنتظرين شنو ؟ اذا كان كل الجهات الذكرتها بما فيها رئاسة الدولة تجاهلت مذكراتكم..شوفوا ليكم جهه دولية
مافي حل من الداخل. ودور الفيفا خير مثال.
الأمم المتحدة لن تؤيد عقوبة الإعدام في ميادين عامة, بل على العكس ستشجب تلك الممارسة, ما يجب الاخذ به في جرائم اغتصاب الأطفال هو تثبيت و تنفيذ عقوبة الإعدام لتلك الجرائم دون تلكؤ ودون استئناف عند اثبات الجريمة مع الإعلان بصورة موسعة في كل وسائل الاعلام عند تنفيذ العقوبة.
إن قانون الطفل لسنة 2010 به الكثير من المميزات التي تصب في مصلحة الطفل، ولكن بالمقابل به الكثيرمن المشكلات- (الشطحات)لان زوي النفوس الضعيفه في كثير من الاحيان استغلوه للايقاع بااناس شرفاء الان في السجون ضحية لهذا القانون الذي به كثير من الثقرات فكثيرا يستقل هذا الغانون للمكايدات وتصفيت الحسابات , فالقضاءفي السودان به كثير من الشوائب خاصة في الاونه الاخيرة (اي زول عندي مشكله مع حد يجيب طفل يلقنو تلقين ويحكمو عليك تعاطفا مع الطفل . اتخيل واحده عمرها 10 سنوات في محتمعنا الان هي تفتيحه باالبلدي كدا)والله لقد كنت متابع واحده من قضايا الطفل اتخيلو محكمة الطفل استجوبت الطفل وطلعت ملغنة تلغين بعدا المحكمة برات المتهم فاذا المتهم يفاجي بعد سنين بان المحاكم العلياء رجعت الملف للمحكمة الطفل الذي برات وحكمت ثاني باالادانه (قضاء فيه كثير من الشوائب ومحكة الطفل بدا يستغل من زوي النفوس الضعيفه ومااكثرهم )…
الله يكون في عونك يابلد
ومنتظرين شنو ؟ اذا كان كل الجهات الذكرتها بما فيها رئاسة الدولة تجاهلت مذكراتكم..شوفوا ليكم جهه دولية
مافي حل من الداخل. ودور الفيفا خير مثال.
الأمم المتحدة لن تؤيد عقوبة الإعدام في ميادين عامة, بل على العكس ستشجب تلك الممارسة, ما يجب الاخذ به في جرائم اغتصاب الأطفال هو تثبيت و تنفيذ عقوبة الإعدام لتلك الجرائم دون تلكؤ ودون استئناف عند اثبات الجريمة مع الإعلان بصورة موسعة في كل وسائل الاعلام عند تنفيذ العقوبة.