الجبهة الثورية : الجامعة العربية تكيل بمكيالين في ما يتعلق بأزمات الدول الأعضاء في الجامعة

والله اكبر دولة فيها إنتهاكات وقهر على مستوى العالم هو جمهورية ا لسودان لكن ـ هولاء ما قادرين نعرف سر وقوف العالم معهم حتى الآن

لا خير في ما يسمي الجا معة العر بية و هي تتبا كي عتن ا جر ا م بشا ر و ا جر ا م القز ا في و تصمت عن ا جر ا م البشير عا ر فين لية لا نهم لا يعتبر و ننا عر ب و نحن بس متلصقين فيهم علي ا ي حكو مة ثو ر ية قا د مة ا ن تسحب عضو ية السو د ا ن من الجا معة العر بية فو ر ا تتخن ا فا ر قة و كفا ية علينا الا تحا د الا فر يقي فهم مننا و علينا

الجامعة العربية والعالم الحر لايمكن ان تتعامل مع الاحداث المطبوخة ولكن مع الحقائق ولا مع الاكاذيب وهناك حقائق يعلمها الجميع اولها ان بداية الفتنة فى دارفور لم يكن انتفاضة سلمية بل هو تمرك كان يحمل شعار دولة الزغاوه الكبرى بعد سيطرتهم تشاد وللمعلومية الجنجويد وهو مكون موجود فى دارفور وهم بلطجية بمفهوم المصريين يعنى يعملون لمن يدفع واهل دارفور هم من يتعاملون معة لا البشير وعبدالرحيم محمد حسين وحتى هارون ومن استغلوا هؤلاء هم بداوا بالفتنة ويعرفون تفاصيلها وللمعلومية القبائل العربية هم مكون من مكونات دارفور واذا كانوا هم من تسبب فى هذا الادعاء فالاولا انهم من يحاسبون ولا دخل للسلطة التى تملك الجيش والشرطة وحتى الدفاع الشعبى وهم من احتمى بهم المظلومون فكيف لنا ان نصدق هذا الكذب ونتعامل معه

من يتحدثون عن الديمقراطية.هل نظام الكيذان نظام ديمقراطى ..وبالمقالبل كل الحركات التى مناضهة للنظام لا نستطيع ان نجزم انها غير دينقراطية من عدموا فيما عدا ذلك نشهد لهم بجهودهم وتضحياتهم بالاطاحة بالنظام الفاسد…ثم اذا كان حركات دارفور او الجبهة الثورية تجمعات عنصرية….هل هذا مبرر لاعطاء النظام ابادة الشعب وقتلة وقصفة بالطيران الاف من البشر ماتو وملاين هجرو….طيب العنصرية التى تتحدث عنها اكثر نظام سياسى عنصرى على مستوى العالم هوة نظام الانقاذ…والكل يرى ويسمع ويقاء ما يقولة ويكتبة من عنصرية اتجاة الشعب السودانى وبل وذهب الى ابعد من ذلك انشاء لها منابر ليجاهر بعنصرية..وانظر الى خطابات البشير ومن معة لكى تعرف مدى العنصرية والجهويةواقبلية…اخى الكريم اى نظام ان لم يختارة الشعب بشكل ديمقراطى نزية …فهوة ظالم وجائر وغير معترف بة ومفسد

على الجبهة الثوريه مواصلة نضالها حتى اسقاط النظام و ان لا تعتمد على الجامعة العربيه او الاتحاد الافريقى او اليو ان او امريكا فكلهم عملاء للنظام لانو ماعندنا بترول و لا اى حاجة