قال الدكتورابراهيم الأمين ، نائب رئيس حزب الأمة القومي السابق، إن الحراك المدني المطالب بوقف الحرب لا يرقى لحجم الكوارث والمشاكل.
واشار في مقابلة مع راديو دبنقا إلى تدهور في كل جوانب الحياة في السودان، وأكد إن الحرب كارثة يجب أن تتوقف.
وانتقد انقسام الأحزاب بين تأييد البرهان وحميدتي على الرغم من أنهم (اساس البلاوي) وليس لديهم أي مستقبل في السودان.
وأشار إلى وجود عدد من المجموعات والتحالفات المدنية التي تنشط لوقف الحرب.
الى ذلك دعا الدكتور ابراهيم الأمين،لوقف اعمال العنف في الجنينة فوراً والنأي عن الانحياز القبلي والعرقي.
وأكد في مقابلة مع راديو دبنقا ضرورة نشر التعليم في جميع ارجاء دارفور، والعدالة في الحصول على الخدمات والوظائف، وشدد على ضرورة التسامح والتكافل، وبسط هيبة الدولة ومعاقبة المذنب.
في ذات السياق قال عادل خلف الله المتحدث باسم حزب البعث الاشتراكي لراديو دبنقا إن الجبهة المدنية لإيقاف الحرب واسترداد الديمقراطية شرعت في إنشاء هياكل مساعدة من بينها مكتب للإعلام من أجل تقديم الدعوة لقطاع واسع من الشعب للانضمام اليها بجانب بدء تشكيل مكتب للجوانب الإنسانية و الصحية والجانب القانوني وحقوق الإنسانية.
وأكد ضرورة بذل الجهود المحلية لوقف الحرب حتى تبني عليها المبادرات الاقليمية والدولية.
واشاد بالجهود والمبادرات الشعبية في التكافل وصيانة المرافق وسد الفراغ الناجم عن غياب مؤسسات الدولة.
وتتكون الجبهة من 90 حزباً وكياناً من بينها قوى الحرية والتغيير وحزب البعث.
دبنقا
الرجل يتحدث عن هذا السيرك وكانه لم يكن احد مهرجيه! الم تكُ من الذين نفضوا غبار الفشل عن عمائمهم ولفحوها لعقد قران شباب لم يكن لهم عليهم يدا! الم تكن ممن جالسوا اللجنه الامنيه ورشحت لنا وثيقتكم بـ “اسباب البلاوي”! سبحان الله, ديناصور حزب يتحدث عن انقسام الاحزاب وكانه من مواليد اليوم او الامس! احزاب “رمم” خطي ديناصوراتها الي جانب ودفعوا صبيتهم كواجه, وليس أسوأ من معلّم لا يَعْرِف سوى ما يجب أنْ يعرفه تلاميذه. افرزت وثيقتكم “اسباب البلاوي” واوقع صبيتكم فيها البلاد, السودان دوله والسياسه لها رجال وما انتم من رجال الدوله بشئ. ادرتم السودان علي غرار اركان النقاش بجامعه الخرطوم ولا يُولد البشر أغبياء بل جهلة، ثم يجعلهم التعليم أغبياء, حسبنا الله ونعم الوكيل.
هذه الجبهة هى واجهة لقحط تلقوها عند الغبى مثلكم .انتم احترقتم وحرقكم الشعب السوداني الذى التف كاملا حول الجيش.
” وأكد… ضرورة نشر التعليم…، والعدالة….”
كلمات حق خاويه لاتخرج من القلب أتت من فراغ, إن كنت تظن فيما تقول لما اسقطتم الينا المدعو عبد الباري وزير عدل, ولما خرجتم علينا بالقراي ليجادل الدجاجه ام البيضه.
“حتى تبني عليها المبادرات الاقليمية والدولية”
هكذا ساسه السودان ديدنهم الخارج! ومن دونه ابلسوا وقطع بهم, فهم لا يستمعون واذا سمعوا لا يعقلون
نعم الحرب كارثة كبيرة ونتائجها فظيعة على الوطن والمواطنين ولكن حرب كان لا بد منها لقطع دابر مليشيا الدعم السريع المتمردة. ومهما كان الثمن غالي اليوم فإنه سيكون أرخص كثيراً جداً إذا بقيت هذه المليشيا واستمرت في تمددها وسلطتها وسطوتها. لم نهنأ بالأمن والسلام والطمأنينة لعدة عقود، ولن يفرق معنا أن تزداد الأوضاع السيئة سوءً في سبيل تحرير الوطن من هذا النبت الشيطاني، نعمل بعون الله على توفير الأمن والأمان والسلام للأجيال القادمة من الشعب السوداني.
قال ضرورة نشر التعليم في دارفور.. طيب لو تم نشر التعليم في دارفور من الذي سيصوت لحزب الامه في الانتخابات.. يكون قنعتوا من خيرا فيها ولا شنو.