مقالات وآراء

مادام انت يا جبريل شريك حمدوك فى النجاحات ليش ماتريح البرهان وتشكل مجلس الوزراء”

المهندس سلمان إسماعيل بخيت

ى هذا التسجيل الصوتى سوف تندهش من حديث لجبريل ابراهيم وحديث اخر لمحمد حسين ابوصالح جاء جبريل ليقول لنا انا شريك حمدوك فى نجاحاته اما البروفسير ابوصالح يريد ان ينقى ثوبه من وسخ الكوزنة ويابرهان ويا حمدوك التفتوا لى
لا لجبريل والف لا لمحمد حسين ابوصالح

‫4 تعليقات

    1. انت مش خارج الاطار
      انت خارج الشبكة خالص
      انا لا اكتب لك يا ايها الصعلوك وانما اكتب للانسان السودانى وقد تكون انت من القادمين من خارج السودان من لا يعجبهم الحديث بسوء فى رفيقهم
      سيب قلت الادب ووضح لى اين أخطأت انا وأين اصبت لاحترمك ثم انى اكتب يوميا للشعب السودانى وليس لانسان سودانى واحد نكره اسمه ( خارج الأطار )

  1. معركة الكربكان وقعت 10 فبراير 1885م بمكان يسمى الكربكان بمنطقة المناصير ، بين القوات البريطانية وقوات من الرباطاب والمناصير المؤيدة للثورة المهدية والغرض منها اعاقة تقدم هذه القوات التى ارسلت عبر النيل لانقاذ الجنرال غردون المحاصر بواسطة جيوش المهدية ، أنتصرت فيها القوات البريطانية الا ان رجال الرباطاب والمناصير الأشاوش تسببوا فى اعاقة حملة دعم غردون التى عادت لان تعثرها بسبب هذه الحرب اعطى فرصة للانصار من قتل غردون وقطع رأسه . وسقط في هذه المعركة قائد القوات البريطانية وليام ايرل وله تمثال من البرونز فى مدينة ليفربول البريطانية
    هرب من موقعة حرب الكربكان رجل من أصول لقبيلة أخرى وألتحق بقبيلته بجنوب مصر مع سماعه لاول طلقة مدفع بريطانى وبعد ثلاثين عاما عاد وقابله احد ابناء قبيلتنا وهوأبكم ليس له قدرة على الكلام فقال له أووووووووووو تووووووف عيييييييييييييييك
    ففهم الرجل ان هذا الأبكم يريد ان يذكره بهروبه من ساحة الحرب
    تلك الفترة لم يكن هنالك انترنت او جوال او تلفزة او قنوات تلفزيونية والابكم يتذكر كل شىء فأقول للبرهان ومن معه انتم جئتم فى زمن أغبر يسجل كل شىء وهنالك طاقات تخزين لحفظ البيانات لا تحصى وهؤلاء الشهداء سيتم حفظهم فى سيرفر ( خادم ) الشبكات ليبث المعلومة لعدة أجهزة حاسوب ، فيا برهان لو كنت تود ان تخفى سواءتكم فتذكر الرباطابى الأبكم الذى كان يحتفظ بقصة هروب هذا الرجل من ميدان معركة حرب الكربكان فيك تريدنا ان ننسى شهداؤنا ، فاللعنات ستتابعكم الى يوم القيامة
    من أعظم الأمور عند الله أن يسفك العباد بعضهم دم بعض في غير الطريق الذي شرعه الله تبارك وتعالى، ففي الحديث الصحيح الذي يرويه الترمذي عن ابن مسعود، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((يجيء الرجل آخذاً بيد الرجل، فيقول: يا رب، هذا قتلني: فيقول: لم قتلته؟ فيقول: قتلته لتكون العزة لك. فيقول: فإنها لي. ويجيء الرجل آخذاً بيد الرجل، فيقول: إي رب، إن هذا قتلني. فيقول الله: لم قتلته؟ فيقول: لتكون العزة لفلان. فيقول: إنها ليست لفلان، فيبوء بإثمه)) وفي (السنن) للترمذي، وأبي داود، وابن ماجه، عن ابن عباس، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((يجيء المقتول بالقاتل يوم القيامة، ناصيته ورأسه بيده، وأوداجه تشخب دماً، فيقول: يا رب، سل هذا فيم قتلني؟ حتى يدنيه من العرش)). ولعظم أمر الدماء فإنها تكون أول شيء يقضى فيه بين العباد. فقد روى البخاري ومسلم والترمذي والنسائي عن عبدالله بن مسعود رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((أول ما يقضى بين الناس يوم القيامة في الدماء)) . قال ابن حجر في شرحه للحديث: وفي الحديث عظم أمر الدم، فإن البداءة إنما تكون بالأهم، والذنب يعظم بحسب عظم المفسدة وتفويت المصلحة، وإعلام البنية الإنسانية غاية في ذلك. ولا تعارض بين هذا الحديث وحديث أن أول ما يحاسب عليه العبد الصلاة، قال ابن حجر العسقلاني: ولا يعارض هذا حديث أبي هريرة رفعه: ((إن أول ما يحاسب به العبد يوم القيامة صلاته)) الحديث أخرجه أصحاب (السنن)، لأن الأول محمول على ما يتعلق بمعاملات الخلق. والثاني: فيما يتعلق بعبادة الخالق. وقد جمع النسائي في روايته في حديث ابن مسعود بين الخبرين، ولفظه: ((أول ما يحاسب العبد عليه صلاته، وأول ما يقضى بين الناس في الدماء)) .

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..