8 مليارات دولار الاستثمارات المصرية بالسودان

قال وزير الاستثمار السوداني د. مصطفى عثمان إسماعيل، إن حجم الاستثمارات المصرية المصدقة بالسودان، يبلغ حالياً نحو ثمانية مليارات و700 مليون دولار أميركي. وأوضح أن السوقين المصري والسوداني يتكاملان مع بعضهما من خلال التعاون المشترك في المنتجات.
وأضاف إسماعيل: “ما تم استثماره بالفعل يبلغ نحو مليار دولار فقط، وأن بقية الاستثمارات والمقدرة بنحو سبعة مليارات دولار نأمل في تنفيذها خلال الفترة المقبلة”.
وأشار إلى أن شعب مصر يخطو خطوات واثقة للأمام نحو تطبيق خارطة الطريق للمستقبل، مبيناً أن عودة الاستقرار لمصر سيجعلها تتبوأ مكانتها المرموقة، وموقعها الريادي في المنطقة العربية والأفريقية.
وأكد أن استقرار الأوضاع في مصر سينعكس إيجاباً على العلاقات الثنائية بين شعبي وادي النيل في مصر والسودان في مختلف المجالات.
وذكر إسماعيل ـ على هامش وضع حجر الأساس لإحدى شركات الأدوية المصرية “إيفا فارما” بولاية الجزيرة السودانية -، أن الشراكة بين مصر والسودان تتميز بعدة أشياء، تشمل البنية التحتية سواء كانت طرق نهرية أو برية أو بحرية، فضلاً عن النقل الجوي.
منطقة صناعية
وأكد أن هناك منطقة صناعية مصدقة لمصر في الخرطوم، وهي منطقة تختص بالصناعات المصرية، وستساهم في حال عملها في تغطية السوق المحلي، وكذلك احتياجات التصدير للسوق الخارجي الأفريقي.
وكشف عن استراتيجية سودانية لإقامة مناطق حرة مع دول الجوار، في جنوب السودان وتشاد وإثيوبيا وإريتريا، مشيراً إلى أن تلك المناطق ستتيح الفرصة للمصانع المصرية للتصنيع والتصدير للسوق الأفريقي الكبير.
ومن جانبه، قال السفير المصري بالخرطوم أسامة شلتوت، إن وضع حجر الأساس لمشروع مصنع “إيفا سمارت” للأدوية يعد اللبنة الأولى للشراكة في مجال الصناعات الدوائية، مشيراً إلى أنه سيغطي السوق المحلي، كما سيتيح مستقبلاً التصدير من خلال اتفاقية “الكوميسا” لدول الجوار الأفريقي”.
وأكد السفير شلتوت اهتمام الجانبين المصري والسوداني بالمعابر الحدودية بين البلدين، مشيراً إلى أن الافتتاح التجريبي لها سيكون منتصف الشهر المقبل.
وأضاف: “الطرق البرية ستقلل من تكلفة النقل بين البلدين للثلث، مما سيؤثر على حركة انتقال البضائع والسلع بين مصر والسودان، كما سيشجع على التواجد للسلع المصرية والسودانية في كلا البلدين”.
شبكة الشروق
والله لكن نعم الحال ماترفعوا العلم المصري و تريحونا من خلقكم دي يايرين المصرين يصنعواليكم و يصدروا ليكم كمان و انتوا قاعدين لي شنوا … يلعن ابوكم حكومه و ابو الكيزان من هنا للبناء الكبير
كلها مشاريع اخوان متاسلمين لاغير ومين الاداكم الحق بان تخصصو لهم منطقة صناعية واردا صناعة هي المصرية حرامية في كل شي وخلاص عابزين تفتحو المعابر علشان تصدرو لينا الامراض الخبيثة تاني اترجاكم ما تخلو مصري يخش السودان تاني كفايه الكبد الوبائي النقلوه لينا
وذكر إسماعيل ـ على هامش وضع حجر الأساس لإحدى شركات الأدوية المصرية “إيفا فارما” بولاية الجزيرة السودانية
وأكد أن هناك منطقة صناعية مصدقة لمصر في الخرطوم، وهي منطقة تختص بالصناعات المصرية، وستساهم في حال عملها في تغطية السوق المحلي، وكذلك احتياجات التصدير للسوق الخارجي الأفريقي. اقتباس
دمار الانسان يبدا من الجزيرة وهم ماناقصين اصلا من سرطانات وغيره
مفروض من الاول تقول حجم الاستثمارات المصرية مليار دولار فقط !!لا يتوقع تدفق اي استثمارات مع وش الزول ده البيقطع الخميرة من البيت وينشف الزيت
هل هذا وزيرا سودانيا أم مصريا؟ و نتحدى الوزير للإستعمار ( الاستثمار) أن يفتح كشك في القاهرة لبيع الجرايد المصرية في العتبة و بعدين نحن راضين على المنطقة الصناعية المصرية و هل يعرف هذا المخلوق أن المناطق الصناعية تستجلب الصناع و الصبيان و الاوسطوات المصريين و معاهم الباطنية يا ثقيل الوزن .. و ما يظن هذا الوزير أن مصر عندها فائض سبعة مليار دولار للإستثمار في السودان و اللا دي شحدة من نوع جديد تشحد الشحاد لما تغلبكم الشحدة من الخليجيين تمدوا أيادي مصرية تشحدوا بيها .. يا /صطفي فكر في الاستثمار بدون أسنان حتى لا يعض المستثمر المواطن السوداني الماعندوش دم للنزيف لأنه نزف حتى الانيميا في الخمس و عشرون سنة الماضية .. كما نرجو أن تشرح لنا دايما في توقيع أي اتفاقية مع أي دولة العائد المادي و الادبي من الاتفاقية على الوطن و المواطن و إلا يكون فايل الاستثمار هو استعمار اقتصادي للسودان و تكون أنت المدان رقم واحد في هذا الفايل … و أرجو أن تجيب على هذا السؤال ..هل تعرف اي دولة في العالم تهب أراضيها الزراعية الخصبة بحجة تشجيع المستثمرين؟ كفاية و لو كانت هناك نخوة سودانية واحدة فضلت عندكم أرجو وقف بعزلة الاراضي الزراعية و نحنا ما مسئولين عن الامن الغذائي العربي و لا المصري أنتم مسئولين عن الامن الغذائي السوووووووووووووووووووووووودانيييييييييييييي فقط فقط
ومن قال لك يا سياده الوزير أن هذه المصر تمتلك السبعه مليار؟ياسياده الوزير الإقتصاد ليس من العلوم التي تصعب معرفتها فالكل يمكنه إطلاق قراءه إقتصاديه لأي دوله والكل يمكنه قراءه الفرق بين إقتصاد تشاد مثلا وإقتصاد الأمارات فما بالكم أنتم يا وزراء آخر الزمان لا تجيدون قراءه شؤون الآخرين كفايه أرجوكم ضحك علي الدقون .كل المؤشرات يا سيا الوزير تتحدث أن مصر الجاره اللعينه دويله علي وشك الإفلاس
مصر سوف تعيش سنوات حكم السيسى على الشحدة والمساعدات من دول الخليج ، والسيسى سوف ينشف البلد خلال سنتين قبل هروبه من البلد ، لذلك انسوا الاستثمارات المصرية تماما