الصحفي الهندي عز الدين : لكننا كقادة للرأي العام، أكثر تأثيراً من أمناء القطاعات، نقولها بكل ثقة: لا (بديل) لديكم سوى “علي عثمان”، ونحن نتقدم ونرشحه لكم
لله درك “يا علي”
الهندي عز الدين
{ لعب “علي عثمان محمد طه” أدواراً مفصلية ومهاماً (قيادية) في عمليتي (التغيير) الكبيرتين اللتين شهدهما (ربع القرن) الأخير من زمان أهل السودان.
الحدث الأول (ثورة الإنقاذ)، والثاني قرارات (الرابع من رمضان) التي أطاحت بالشيخ “حسن الترابي”.
{ كان “علي عثمان” (زعيم المعارضة) في الجمعية التأسيسية من العام (1986م) إلى العام (1989م)، وتحت هذه الواجهة، قاد عملية (التواصل) السياسي الإيجابي مع القوات المسلحة السودانية، فهو الذي تزعم مبادرة (الجبهة الإسلامية القومية) للتبرع بسيارات (نواب الجبهة) في البرلمان من طراز “لاندكروزر” لصالح دعم المجهود الحربي، وإسناد الجيش السوداني في حربه بجنوب السودان، وجنوب النيل الأزرق في منطقتي “الكرمك” و”قيسان”.
{ بعد نجاح (الثورة) – لم تكن محض انقلاب عسكري – في 30 يونيو 1989م، وذهاب الدكتور “الترابي” إلى السجن (حبيساً) مع مولانا “الميرغني”، والسيد “الصادق”، والراحل الأستاذ “نقد”، وغيرهم من رموز الأحزاب والقوى السياسية، كان “علي عثمان” يقود (الجسم المدني) والجهاز السياسي المساند للانقلاب، من مكتب صغير في عمارة بنك الشمال الإسلامي بالخرطوم! ولم يتسرع “شيخ علي” ليقفز على المناصب (السيادية)، وكان بإمكانه أن يفعل، خلافاً لما يرى الأستاذ “المحبوب عبد السلام” في كتابه ومقالاته، بشأن (تأخير) و(تمديد) حبس الشيخ “الترابي”، وأن الهدف من وراء ذلك انفراد “علي عثمان” بالسلطة وتوجيه دفة الحكم بالبلاد!! فوقائع التاريخ تقول إن الشيخ “الترابي” خرج من سجن كوبر بعد أشهر لينفرد بإدارة الحكم دون أن يخالفه “علي عثمان”، أو يرفض له رأياً في كافة القضايا الأساسية، وظل يظهر له ويبطن، كامل الولاء والطاعة.
{ وحتى بعد (المفاصلة) في نهاية العام 1999م، وحتى يومنا هذا من العام 2012م، فإن مضابط التاريخ لم تسجل أية عبارة (خشنة) أو كلمة (مسيئة) من لسان “علي عثمان” في حق الشيخ “حسن الترابي”، بينما سجلت الكثير المثير لآخرين من تلاميذه ومساعديه السابقين!!
{ المهام (القيادية) التي تكفل بها “علي عثمان” في (يونيو 1989م) أو (ديسمبر 1999م)، كلها صبت خيراً وبركة في خانة الرئيس “عمر البشير”، الذي ظل “علي عثمان” نائباً له منذ العام 1998م وحتى الآن.
{ إخلاص “شيخ علي” ووفاؤه المطلق للرئيس “البشير” تؤكده كل حركات وسكنات وأحاديث وتصريحات (النائب الأول) طيلة الثلاثة وعشرين عاماً الماضية.
{ في كل زيارة لولاية من ولايات السودان، يعتلي النائب الأول المنصة المنصوبة في الميادين والساحات، ليبدأ كلمته بعبارته المحفوظة التي لا يحرص على ترديدها آخرون دونه من قيادات الدولة: (أبلغكم تحايا الأخ الرئيس).. (نحنا جيناكم الليلة بتكليف من الأخ الرئيس).
{ مثل هذه العبارات يعتبرها البعض في (سطح) و(قاع) المدينة، من قبيل (كسير التلج) للمسؤول الأول!! لكن “شيخ علي” كان حريصاً جداً .. وحساساً بدرجة تنفر البعض منه، وتضعه في خانة (المترددين) و(المتوجسين) من مغبة (التقدم إلى الأمام)، رغم أنه طموح مشروع، وحق يستحقه، وسعى إليه من هم دونه مقاماً، وخبرة، وتجربة، ودونكم اتهام الدوائر والمجالس المختلفة للفريق “صلاح قوش” بأنه (طامع) في مقام (الرئاسة) ومقعد (الرئيس)!! والمسافة السياسية بين “قوش” و”علي عثمان” تقاس بالسنوات الضوئية!! لكن (الطموح) لا يعرف مثل هذه الحسابات.
{ لا أحد يمكنه أن يأتي بأية إشارة عابرة على مدى عقدين ونيف من الزمان تطعن في قيمة (الولاء) العجيب الذي مارسه، وعايشه “علي عثمان” تجاه الرئيس “البشير”، ويستحق عليه – الآن – الثناء، والتقدير، والمبادلة بالوفاء.
{ الهاجس الأساسي الذي ظل يقلق منام “شيخ علي” طوال السنوات التي تلت مفاصلة (البشير – الترابي)، ليس وصوله إلى (سدة الرئاسة)، بل كيفية إظهار (الخضوع) للرئيس، ليس (خوفاً) ولا (طمعاً)، فهو (صاحب الجلد والرأس) وليس وافداً، ولا مستقطباً حتى يخشى أو يطمع في حكم أتى به للناس.
{ هاجسه الأكبر – حسب متابعتي – ألا يشعر (الرئيس) بأن (ترابي آخر) قد حل في مكان (الأول) بعد المفاصلة!! فعمد إلى دعم الرئيس في أداء واجباته الدستورية والسيادية المطلقة دون تدخلات تذكر منه أو من الحزب أو من الحركة الاسلامية، وقد كان.
{ الآن.. “علي عثمان” يعلن مغادرته لأمانة الحركة الاسلامية قبل شهر من موعد انعقاد المؤتمر، وهذه حسنة تضاف إلى رصيد حسناته السياسية.
{ ثم ماذا بعد ذلك؟!
في رأيي أن محاولات البعض اليائسة من (المصلحيين) و(الانتهازيين) وقصيري النظر، في (تأجيل) مسألة اختيار وإعداد (خليفة) الرئيس “البشير” قبل عامين من الانتخابات القادمة، بحجة واهية مفادها أن (صراعاً) سينشب لو أثيرت هذه القضية في الوقت الراهن، هي تكريس للفشل السياسي، وتجميد لآليات الحزب والحركة في إعداد (مبكر) – كما تفعل الأحزاب في أوربا وآسيا وحتى في جارتنا أثيوبيا – استعداداً للمستقبل المفتوح على كل الخيارات.
{ في “أثيوبيا” لم تحتاج (الجبهة) الحاكمة إلى كثير زمن أو كبير مجهود، في إعلان نائب رئيس الوزراء “هايلي مريام” و”يسالين” رئيساً للوزراء حتى تاريخ الانتخابات القادمة، بعد الوفاة المفاجئة لرئيس الوزراء القوي “مليس زيناوي”.
{ كان “هايلي مريام” مُعداً للخلافة رغم أنه من قبيلة صغيرة وغير مؤثرة في تاريخ السياسة بأثيوبيا.
{ بعد (14) عاماً في منصب النائب الأول للرئيس بالدولة والحزب.. ما زال البعض في المؤتمر الوطني والحركة الإسلامية، يتوهم أنه سيجد (بديلاً) خيراً من “علي عثمان”!!
{ صحيح أن مؤسسات الحزب والحركة لم تحسم هذا الأمر، وهذا تأكيد للعجز، والخوف، وحالة التكلس، سواء قال ذلك “حامد صديق”، أو غيره من القيادات، فإنه لا مناص أمامهم – تعجلوا أم تأخروا – غير الاستعداد لاختيار (الخليفة)، وأن يسعى الرئيس بنفسه في هذه العملية السياسية الديمقراطية المطلوبة وبشدة، في ظل متغيرات داخلية وخارجية مهمة.
{ مثل هذه التصريحات من بعض القيادات، غير مفيدة، وغير منتجة، وليس هناك أية احتمالات لصراع آخر، ما دامت (اللعبة الديمقراطية) هي الحاكمة داخل مؤسسات الحزب والحركة.
{ فبالأمس فاز “عبد القادر محمد زين” بفارق (17) صوتاً على “حسن رزق” في انتخابات أمين الحركة الإسلامية بولاية الخرطوم.
{ وسيفوز – لا محالة – “علي عثمان” في أية انتخابات داخل (المؤتمر الوطني) العام القادم لاختيار (خليفة) الرئيس “البشير”، وقد لا يعلم البعض أنه حصل على أعلى الأصوات في انتخابات مجلس الشورى في المؤتمر العام السابق.
{ سيحدث الصراع في حالة واحدة فقط، إذا أراد البعض استمرار حالة (التكلس) السياسي، و(تجميد) الخيارات، و(تأخير) اتخاذ القرارات المهمة.
{ قد لا يفعلها “حامد صديق”، ولا غيره، ولكننا كقادة للرأي العام، أكثر تأثيراً من أمناء القطاعات، نقولها بكل ثقة: لا (بديل) لديكم سوى “علي عثمان”، ونحن نتقدم ونرشحه لكم من هذا المنبر، وبالله التوفيق.
{ ولله درك يا “علي”.
المجهر
الانحطاط درجات أخرى من الهوان: الهندي عز الدين أصبح من قادة الرأى العام في السودان!!
ولسة في الناس مستغريب ليه يكون السودان متصدراً قائمة الدول الفاشلة كل عام.
بس ياالهندي نسيت تضيف لأنجازات شيخ علي مشاركته لنافع في التخطيط والتدبير لمحاولة اغتيال حسني مبارك والتي رهنت سياسة السودان الخارجيه الي للسياسه الخارجيه المصريه وافقدنا المناوره في منطقة حوض النيل حتي اننا رفضنا التوقيع علي مبادرة حوض النيل مجاملة لمصر علي حساب علاقتنا مع دول المنبع وكل هذا جزء من فاتورة عمايل شيخ علي وكان في هذا الاجراء فرصه للسودان ليزيد حصته من مياه النيل ولكن ضاعت بفضل سياسة من ؟ شيخ علي وقضية دارفور التي مازالت تراوح مكانها بسبب من اولاد شيخ علي مع انني اتعامل معه كفرد ويبقي دوره كفرد وسط مجموعه الأ ان جبنه عن مواجهة الرئيس بالنصيحه في موضوع دارفور هو الذي اغري الرئيس بأختيار الحلول التي تري نتائجها الان من تفتيت دارفور وعدم حل المشكله سياسيا او امنياوهاتان الخطئتان (محاولة اغتيال حسني مباركومباركته للحلول العسكريه في وقت تتوفر فيه فرصة الحلول السياسيه لمشكلة دارفور) يكفيان للتدليل علي وقوفنا ضد خيارك يا الهندي
قال هو من قادة الراى انت عندك راى يا الهندى الناس الغيرو رأيك وخلوك ******** لسه قاعدين ما ماتو
عشنا وشفنا
يعنى عايز تقنعنا انو البشير كان حاكم
ما الحاكم الفعلى هو الترابى لعشرة سنين خلت
والان ثنائى البؤس واللغف نافع وعلى عثمان
تكون فاهم أن من صعدوك وجعلوك فطحول يا هندى
لا نريدهم
وهذا فيلم هندى فى الإعلام دخلناه
وعايز تعمل فيها ويكليكس السودان
الجبهة الثورية قادمة
((ولكننا كقادة للرأي العام، أكثر تأثيراً من أمناء القطاعات، نقولها بكل ثقة: لا (بديل) لديكم سوى “علي عثمان”، ونحن نتقدم ونرشحه لكم من هذا المنبر، ))
وطن أمثالك …قادة لرايه العام …….. ختما كتب عليه الذلةوالمسكة والمهانة
يادعى …من أى ثقب فى السماء كان قدرنا معكم ؟؟؟
من اين اتى هؤلا….؟؟!!!
ولكننا كقادة للرأي العام
???????????????????
* ولكن من يكون رئيسا للدولة فهذا فيه استعجال للامور
كدي اعرفوا اولا انتو قاعدين ولا ماشين
الثورة قادمة
فلابشير
ولا علي
ولا نافع
ولا بطيخ
شوفوا ليكم شغلة اقضوها اخير ليكم
الهندى عز الدين يا اخى اعمل ليك شهادة سودانية وبعدين تعال قو انا من قاده الراي العام فاشل وعامل فيها بروف
موش شيخ علي طلع ماسورة تصدى لمباحثات نيفاشا فجأة وتصدرها وبتسرع وبدون أي مرجعيةأعطي للجنوب حق الانفصال وترك قضايا مصيرية معلقة.. الآن الشعبان يدفعان ثمن غفلة شيخ علي..
الخال اقرب لولد من النائب انا ارشح الخال الرئاسي لمنصب الرئيس واللة المستعان.
الهندى عزالدين والله أحقر منك لم أقابل أو أعرف قبل ذلك.أنشاء الله وبعونه تعالى نحن بقية الشعب الشريف العفيف والأيادينا طاهرة التى لم ترتكب نهب وقتل وسحل وأغتصاب ودعوتنا عند الله مقبولة أنشاء الله ونحن الغالبية نساله تعالى ألا تمتد أيامكم لحكم اخر وقبل أتمام أنتخاباتكم هذه وأن ينصرنا عليكم بثورة المظاليم والجوعى والمشردين والمهضومة حقوقهم وتأكدبأننا سوف ننصب لكم المقاصل فى كل الطرق والأزقة والشوارع ولن نرحمكم أبد أيها الوضيع وليس ذلك على الله بعسير.
والله صــــحى ” هــــندى ” …. سكاتى ولا الكلام ” النى “
زمن للمهازل بدون أدنى شك.!!! الهندى يقرر و يرشح بإعتباره من قادة الرأى العام فى البلد.!!!! ليهم حق يقعدوا فوقنا تلاتة و عشرين سنة!!!!!!
والله صحي (بلدا ما فيها تمساح يقدل فيها الورل)، قال قادة رأي عام قال!!! وانت ما قلت ماك من جماعة المؤتمر الوثني ، دحين شن نفرك ، والبحشرك شنو بين الفخار، حريقة تاخدك وكل قادة الرأي الفي مقاسك
قادة الرأى العام!!!هههه..يا جماعةالهندى..والله معاهو حق ينصب حالو من قادة الرأى العام فى بلدناويعود ذلك لنوعية شرائح المجتمع التى أفرزتها حقبة 23 سنة المنصرمة والذين لا رأى لهم ويستمعون القول ولا يفقهون مجمله..
أنا الزول الكان السمح..
سأترك فصل الخطاب لقادة الرأى العام الذين هم أضلع من هذا التسلبط الذى جاءت به غفلة الزمن الخايب ليطبل لأولى نعمته عله يجد موطئ قدم فى منظومتهم القذرة..
نريد أن نرى..قادة الرأى أصحاب الوجعة وقول الحق.. ونشكر هذا ((الهندى)) سلفاًلأنه دون عمد قد أوجد لنا مادة دسمة فى عطلة عيد الأضحى المبارك
اخر الزمن يا اخوي (الصابري) الروبيضه الهندي يتكلم في شأن الامه ! غايتو في بلد حاكمها البشير و ابورياله و الهندي (النسونجي ) بقا فيها من قاده الرأي العام في السودان ، بعد دا ما تتفاجئ لو بقا الهندي وزير ولا رئيس جمهوريه ، الكيزان ديل تربيه ابليس ( الترابي ) و الواحد اصلوا ما يامن ليهم و بالذات ( Black momba ) علي عثمان الافعي السامه .
هذا المقال من اجمل ماقرأت كمقال كاشف لشخصيات عامة توهم نفسها بالمكانة القيادية وتشتم من تريد ان تمدحة دون ان تقصد وما ذاك الا لقصور الفهم عند هؤلاء الموهومين
لقد شتم الهندي علي عثمان من حيث لايقصد وكشف عن فهمه للسياسة ورؤيته لبلاد اسمها السودان يفكر فيها الهندي بمنطق الطاحونه والمرة المجنونة
علي عثمان لن تقبل به قيادات كبيرة ومؤثرة داخل الحزب الحاكم “الذي سينفرط عقده لو ازاح البشير من رئاسته” ولن تقبل القوات المسلحة بعلي عثمان ولن يفوز في اي انتخابات لا داخل الحزب ولا داخل البرلمان ولا انتخابات عامة شبه شفافة ثم بالله عليك يا قائد من قواد الرأي العام” كما ترى نفسك”كيف ترى في رجل امضى ربع قرن في المواقع القيادية ان لديه مايقدمة لبلاده لو ولّي منصبا اضافياً؟؟
اتمنى استمرار مثل هذه المقالات الفاضحة والكاشفة لامثالك من كتاب الرأي الآخرين
الهندي عز الدين لا يعرف في السياسة السودانية إلا عواسة المؤتمر الوطني ، الذي صنع منه صحفياً متطاولاً غير مهذب ، ناسياً تاريخه في الماضي القريب والبعيد والذي ذكره به العملاق المارد محمد أحمد البدوي ، وظن أن الصحافة مهنة غايتها أكل العيش بالجدل والتهريج ويمكن لأي فرد آن يمتطيها لتحقيق مآربه.
علي عثمان الذي يمثل رأس الرمح في المؤتمر الوطني وما سمي بالحركة الإسلامية، هو المسئول الأول عن إفساد وتخريب الحياة السياسية في السودان وتمزيق وحدة البلاد (بطل نيفاشا وغيرها من اتفاقيات) هو المسئول عن مصادرة الحريات والقمع اليومي وهو مدبر المؤامرات بما فيها المؤامرة التي قضي بها علي ولي نعمته.
هو المسئول عن التخريب الاقتصادي بتمكين كوادر حزبه من نهب المال العام وأصول البلاد وامتلاك الأراضي والشقق الفندقية، والمجمعات السكنية. ( سياسة التمكين )نعم هو المسئول عن تعطيل القضاء وتخريبه . من الذي عطل التنمية في الولايات بالمؤامرات .
باختصار من هو الرجل النافذ في حزب المؤتمر الوطني الذي حول حياة الناس إلي جحيم لا يطاق؟؟؟؟؟
ليت متحصل فواتير المياه يكون صادقاً مع نفسه مرة واحدة لكن لن يصدق طالما انه يصفق وينافق من اجل حجز مقعد مرموق يقدم إليه مكافأة من سيده علي عثمان نظير ما خطه قلمه.
الجنه عامل نفسو كبر والله زمن الإنقاذ شفنه العجائب
الجمجار الخدودو نايرات
اما ان الاوان ليحكم اي شخص من الغرب او دارفور بالتحديد كا النائب الثاني مثلا حتى تهدى النفوس ويزول الشعور بالغبن علما بان شمال شندي حتى حلفا اخذ نصيبها ونصيب غيرها من الحكم ودنكم تجربة الامم المتحدة في اخيتار امينها العام حسب قارات الدنيا وصدقوني هو الحل ولكن …….
عقمت حواء السودان وامنتم في مخابئكم
حتى بتم تتصارعون على الخلافة
فان كان المؤتمر الوطني لايجد بديلا سوى علي عثمان (وهذه حقيقة) ولن يجد
وهو امتداد لعملياتكم القذرة وضامن لمصالحكم الضيقة وقصر نظركم افلا تحسبون ولو من باب الخوف عدد الذين ترنبط مصالحهم بالبشير وينوون تعديل الدستور ليتمكن من الترشح ام انه قطع للطريق ام انكم علمتم بان الرجل باتت ايامه معدودة
لو كنت يا هندي من قيادات الراي العام كما تدعي لنظرت الى ابعد من حدود ولي نعمتك والمتفضل عليك بالكتابة ورئاسة التحرير
الا تذكر دفن الليل اب كراعا برة عندما اصبح عليك الصبح تشتم في الطيب مصطفى ظانا انه سيقف ضد الاتفاقية فاذا به يؤيدها
فبانت عورتك وانكشف المستور
انها لعبة اكبر منك فلا تستعجل لوكانوا يريدونك لاثبتوك في دائرتك الانتخابية ولو كنت مرشحا للحركة الشعبية (جناح السلام)
غايتو ما عارف الزول يقول شنو ذي دة دافعين وليهو ولا زول بليد ام انو مدرج في لوبي طه لتقسيم السودان_ الزول دة ما اصلو فعليا حاكم البلدي الان تجي ترشحوا !حايعمل شنو جديد غير الكوارث
قال قادة راي عام والله لكن مهزلة دولة يقود رايها موظفين نفايات ماذا يرجى منها غير الفشل
والله انت اكتر زول بكسر تلج فى السودان يالهندى واذا كنت انت من تقود الرى العام فعلى السودان السلام
ههههههههههههه
الزول أب جضووووم بقى من قااادة الرأي العام في البلد؟
الحي الله آ ناااس
الدااااااااائم الله
والباااااقي حكم الله
(الهندي) ااادة الرأي العام واصحاب القرار النافذ في بلدي الاسمو السودااان؟
حريقة فيك وفي شيخك اب وشاً متل اللداااية
كشف الاسباب التي جعلته يرشح طه لخلافة البشير ..!!
ايها الصحفي المطفح هل انت من قادة الراي في السودان؟؟؟؟؟
سبحان الله !!!!
بالله لو ما العصابة بتاعتك دي مين كان في السودان حيسمع عن واحد زيك؟؟؟؟؟
بكرة تروح الانقاذ وبوسخها الى مزبلة التاريخ بعدين نشوفك صحفي ولا لا
اللهم لااعتراض في حكمك (بلدا مافيها تمساح يقدل فيها الورل)
اللهم عليك بهم اجمعين
الهندي عز الدين ليكم يوم بإذن الله قريب
والصبح موعدنا أليس الصبح بقريب
هذا زمانك يامهازل فامرحي قد عد كلب الصيد في الفرسان من اين اتى هذا النكرة كلب الصيد وبوق الانقاذ وقال صحفي يا حليل زمن الصحافة التي كانت المراقب الاول الذي يقيم ويقوم اداء الحكومات ليس من امثال هولاء المتسلقين المنتفعين وايامكم علي وداع وشمسكم ايها المنافقون علي افول
اتوقعوهو الليلة في برنامج ماقبل/مابعد الطبع قبل أفراح أفراح
هههههههههههههههه
والله مصيبة اليوم يكفن السودان في نعشه الاسود اذا كان الهندي عز الدين اصبح من قادة الراي والمشورة في البلد الهامل.
(ولكننا كقادة للرأي العام، )!!!
لا تعليق!!!!
يا الهندي نحن من قاع المدينه لذلك نري ان ما يفعله علي عثمان هو كسر تلج اما ما تفعله انت فهو ((**** )) تفوووووووووووووووووووووو
اول مرة اشوف يطلق اسم ثورة على انقلاب وبالقوة المسلحة على نظام ديمقراطى كانت الحريات فيه مكفولة للجميع وحتى اصحاب الانقلاب كانوا يبرطعوا بالمسيرات وصحفهم تشتم وتنتقد فى الحكومة وباقى الاحزاب والديمقراطية ومافى زول يتعرض لها!!!!! انتو اصلا ما بتختشوا او تقولوا الصدق ولا ما بتحترموا الشعب السودانى وتحترموا عقول الناس ؟؟؟؟لا غرو فالحركة الاسلاموية حركة لا يوجد عندها حياء او صدق انهم الكذب يمشى على قدمين واصلا وكلو كلو لا شط وغلاط فى ذلك !!!!الحركة الاسلاموية مافى زول بيحترمها الآن الا المستفيدين منها ويمكن فى قرارة نفسهم بيسخروا منها!!!!
The best comment for this “freak article” is NO COMMENT
بإختصار علي عثمان قضى على تاريخه السياسي و سمعته بخيانته للنظام الديموقراطي و تدبيره لإنقلاب الإنقاذ أما مداهنته للرئيس و خروجه على شيخه فهدفه الوصول لخلافة البشير و إدراك ذلك لا يحتاج لكبير عناء ،،، من أهم العوامل في إستمرار النظام هذه السنوات الطويلة العجاف هو وجود البشير الذي يضمن ولاء قبيلة العسكر للنظام فهؤلاء لا يتحملون و جود مدني في رئاسة البلاد و ولاؤهم الحقيقي هو للبشير و ليس للإتجاه السياسي الذي يحكم البلد ،، و علي عثمان و أهل تنظيمه يدركون هذه الحقيقة و لذلك كان لا بد لهم من مداهنة الرئيس الذي أبى أن يكون أرجوزاً يحركونه من وراء الكواليس كما خططوا لذلك عند تدبير الإنقلاب كما صرح بذلك الترابي ،، التخطيط هو خلق ديموقراطية صورية من المؤتمر الوطني و بعض الأحزاب الكرتونية يصل من خلالها علي عثمان للرئاسة كما يخطط أهل التنظيم الحاكم….
الهندى عز الدين اذاانت من قادة الراى العام فبئس القادة ، تتكسبون وتجمعون اموالكم من خيانة اهلكم بنفاقكم الظاهر لاهل السلطة الظالمين .
ماهو الفرق بين احمد وحاج احمد ؟ اذا حواء السودان لم تلد الا هؤلاء فعلى الاقل خلو لينا البشير عشان نستمتع بالرقيص والهجيج ورفع العصي فى وجوه الشعب السودانى المسكين
عزيزى الهندى : الشي الوحيد الذى تفلح فيه هو تكسير التلج
الهندي ، السكرتير الثقافي لمنظمة الشهيد بامبدة في التسعينات وهي منظمة لصوص نفعية من يومها الواحد اصبح من قادة الراي ، يمارس المشاطة في الكتابة وهو بلا ثقافة وبلا شهادات واتحداكم ان كان قد قرا كتاب تاريخ واحد او مصفوفة اسلامية واحدة من المعتقات هذا الدعي النكرة يعد نفسه مثقفا فهو كالبو منفوخ مثل جضيماته ، الهندي الشعب السوداني كله يعرفه وهو لا يعرف نفسه! ، حد يا جماعة من الحوله يرفق به ويكلمه.
بالله انظرو لهذا الصبى المتملق كيف يصف نفسه ( قادة راي)
الظاهر الهندي برمي لي قدام خلاص البشير زمنه الإفتراضي خلص
عام 2016 الهندي عزالدين وزيراً للثقافة
مادام صاحب الرأي ومن يقدم النصح للشعب السوداني هطلة مثلك ياهندي فعلى الدنيا السلام …!!
من تكون حتى تقدم النصح والمشورة …؟
ما أنت إلا واحد من رزايا الإنقاذ الذين دفعت بهم للصحافة وكأن حواء السودانية لم تلد غيرك أنت والنكرات أمثال ضياءفأصبحتم مفروضين علينا رغماً عن إنوفنا لنستمع ونشاهدكم في القنوات التلفزيونية والصحف والراديو …
نسأل الله أن يكتب لكم الزوال عن وجوهنا قريباً …
طالما اصبح مثل هذا الهندي هم قادة للراي العام هذا يدل على المستوى المنحط الذي وصلنا له .. عندما يصل امثال هذا الديك العرور لمثل هكذا موقع ليدعي بانه يشكل راينا كشعب فهذا يدل على اننا قد جردنا من كل ادوات التعبير الحر وان افواه الاقلام المأجورة اصبح تمارس القتل لنا كشعب مقهوركبنادق المليشيات والامن تماما .. وان معركتنا ليست فقط مع ادوات القمع العادية كاجهزة الامن المتعددة ولكن المعركة الاساسية مع مثل هذا الهندي الذي يمثل اداة يستخدمها النظام (او احد اطراف النظام) لتمرير اجندة مسمومة تحاول ان تحرمنا من مجرد الامل من ان يلعب القضاء والقدر دوره في التخلص من راس النظام (لبشرنا) هذا الهندي بمن هو اشر واضل من البشير …
***********
كسرة :::: يا الهندي لا بارك الله فيك ولا في رايك السجمان .. ولا بارك الله في راي عام تكون انت وامثالك احد ادوات تشكيله او المتحدث باسمه
******
كسرة ثانية:::: اللهم ارنا فيهم عجائب قدرتك .. اللهم اذلهم كما اذلونا .. اللهم افقرهم كما افقرونا … اللهم (اكرمهم) بكل داء لا علاج له وكل وباء لا شفاء منه
يا أخ الم تكن أنت أكثر المعارضين لانفصال الجنوب ؟ وكنت فى كتاباتك تدعو للتمسك بالجنوب حتى بالقوة ؟؟(رغم انك لم تفصح هذه القوة هل هى الحرب أم لا). وأنت تعلم أن على عثمان هو مورط السودان فى مستنقع الانفصال ؟ فيكف تكون اليوم مؤيدا له ؟؟
هل غيرت رأيك ؟؟ ام أنت تكتب من أجل الكتابة فقط؟؟ وكل من يروق لك فهو مصيب وحتى ان غطس حجر البلد ؟؟
الرأى السديد هو ان نترك الانشغال بالرد على هولاء السفهاء والرويبضاء ولا نعيرهم اهتماما، ويجب العمل على تجهيز شخصية وطنية لا حزبية ولا ديناصورية ولا كهنوتية انما سودانية مية المية وتنتمى لحاج احمد وعبدالرحيم وعلينا تجهيز الشعب للاطاحة بهم فى الانتخابات القادمة لان الربيع العربى عندما مر بالسودان كنا لحظتها نيام.وايضا يجب ان نخطط لايجاد آلية تراقب وتضمن عدم تلاعب اللصوص والمزوراتية بنتيجتها كما فعلوها فى اخر انتخابات ونصنع من الشعب حارس وضامن لنزاهتها وإن شئت فقل نحرسها بثورة شبابية شعبية وطنية تحمل فى يدها اليمنى قلم لانتخاب الشخص المناسب وفى اليد اليسرى تحمل السيف لقطع الايادى المزورة من شياطين المؤتمر اللاوطنى وان دعى الامر فضرب رقابهم اولى واكمل فى ردعهم.
قد يستخف البعض بطرحى هذا ولكن من يمعن الفكر يجده المخرج الوحيد للسودان من قبضة الشيطان فالشعوب التى توحدت تحت مسمى الثورات واطاحت بحكامها الظلمة فشلنا ان نكون من ضمنها فيجب الا نفشل فى ان نوحد الشعب فى الانتخابات القادمة من اجل اسقاطهم وبذلك نكون حقنا الارواح التى يمكن ان يزيقها السفاح الراقص (البشير بشير الشؤم والخراب والدمار)
تبت يداك التي تمسك بالقلم وتخط هذا الهراء أأنت من قادة الرأي العام ياسبحان الله صحفي آخر الزمان رحم الله الرعيل الصحفي الذي أرسي قواعد هذه المهنة في بلادنا وأمد الله في أيام من تبقي منهم وهم مع الأسف الشديدة قلة يحترمون عقولنا وإنسانيتنا ويدافعون عن حقوقنا في الحرية والكرامة والديمقراطية أقلامهم لاتنكسر تحت الترهيب أو الترغيب وألسنتهم عفيفة تتحاشي ساقط القول لاهم لهم سوي هذا الوطن وساكنيه هل تريد مثالا (ياهندي) بالله عليك إذا كنت أنت من قادة الرأي العام فماذا يكون أستاذنا محجوب محمد صالح ألاتخجل من نفسك أيها الدعي ولكن نحن في زمن المهازل أأنت من قادة الرأي العام أم من……………….وكفي.
دى حقيقة ان على عثمان احدث تغيرات فى البلد الربع قرن الاخير لكن على حساب الشعب السودانى وفشله السياسى عيان بيان للناس ايها البوق ال….. الا تتقى الله عاوزنة لسه نكون فى داخل الزنزانة دى ولا انت مفتكر السودان ده بقى خلاص ملك للصوص..لا والله قريبا ستكنسون الى مزبلة التاريخ ان قبلت بكم
” القردي عز الطين ” ابو جضيمات من قادة الرأي العام في سودان ياهو دا السودان !!!!!!!!!
.
ياهندي انت هندي ولا شنو ???
مرات تقوم على طه ومرات تكسر ليهو تلج.
حيرتنا معاك ياخ …
زمااااااااااان عينوك مدير لمكتبرعلى عثمان في القصر الجمهوري . مش كدا??
يالله قول لينا قام على عثمان رفدك ليه ??
عشان انت هندي ولاعشان شي تاني ???
نصيحة لوجه الله ياالهندي حاول شوف ليك اخصائي امراض نفسية.
المطبلاتي الوقح صاحب السمعة السيئة
جادت قريحة اهلنا الكبار بمقولة نصها :”
(الصح راى والاعوج راى )
لو قصدت الراى الاول فقد كذبت
ولو قصدت الراى الثانى
فهى استحقاقاتك يا هندى
فقد تتعداها استحقاقا كى تنال فيها اعلى شهادات الاعوجاج
ابحث انت (وعليك) عن شعب يحتمل كل ااختلالتكم
نحن هاهنا جالسون
نحلم بوطن بلا اقزام وارض تعقم حينما تكون خياراتها امثالكم
وكل عام وشعب بلادى بالف خير
من انت حتى تقود الرأي العام؟؟ ثم من قال لك ان الرأي لاعام يريد ترشيح “علي عثمان”؟؟
متي سينتهي هذا الاجرام والظلم؟
بالله عليكم انظروا لصورته, انها لا تحتوي على خشونه الرجال حتى.
إقتباس;
((ولكننا كقادة للرأي العام، ))..
هاهاهاهاهآآآآآآآآآآآي ..
هل وصل التملق و الإنحطاط بصحفيى زمن الغفلة إلى هذا المستوى المُخجل و الدرك السافل الذى تستحى أعرق عاهرة فى أزقة مدريد ان تصل له !! و لكنكم لا تستحون يا مطبلى الإنقاذ لأن الإستحو ماتو و أنتم تنافقون و تتملقون .. و حسبنا الله و نعم الوكيل .
و فعلاً لقد أثبت صحفيى الإنقاذ صحة قول الشاعر مظفر النواب فى قصيدته القدس عروس عروبتكم حينما قال;
لست خجولاً حين أصارحكم بحقيقتكم ,
إن حظيرة خنزير أطهر من أطهركم ,
—————–
قال قادة رأى قال ..
من انت ياهندي حتى تنصب علينا المدعو علي عثمان يكفي هذا الشخص والى ان تقوم الساعة هومن هندس وفصل هذه الاتفاقية التي قسمت السودان الى شطرين وانت وللاسف من عارض ذلك عبر صحيفتك يا اخوه علينا ان نكون منصفين مهما اختلفت الاراء ونقول لهولاء اذهبوا غير ماسوف عليكم لقد اعطاكم الشعب السوداني فرصة كانت كفيلة بان توصل السودان الى مصاف الدول المنتجة والمتطورة ولكن للاسف كان العكس فالاجدى والاحرى ان يذهب على وامثاله الى مزبلة التاريخ
هو يا جماعه الخير اسمو الهندي …….والهنود معروفين اصلا بتاعين جلكسات والبطل عندهم مابموت ومابعيد يكون رامي للوزاره …….
يالهندي كلامك معقول اذا حزب المؤتمر ما زال موجود في ذلك الوقت .. لكن خلاص هانت وبوادر السقوط لاحت في الافق حيث لا ينفع البشير او غيره من المطبلاتية قادة الرأي العام
ياجماعة الخير اخير لكم شيخ علي من نافع احسبو بس الخير يظهر الفرق ولله يوفق الجميع ويدي الي الخير
دا فات ناس حسين خوجلي
سبحان الله الهندي اصبح من قاده الراى
يا اخ الهندي قراكم تحتاجكم …من مصلحه البلاد والعباد ان تعودو الي الجزيره وحواشاتكم بدل ان تهدرو كرامتكم بالدهنسه تحت مسمي الصحافه والتجسس ..عارف يالهندي كم من عرب الجزيره ترك المشروع والتحق بالا..وكم اثر دلك علي الانتاج
المتملق الهندي عز الدين
من قاده الرأي العام او كما قال
لك الله ياوطني
أخر الزمن — الهندى يصف نفسه أحد قادة الرأى –???
من أعطاك التفويض بذلك — !
و يقولها بكل ثقه — متناسيا أن هناك كيان إسمه الشعب السودانى –
لله درك يا زمان –
ولكننا كقادة للرأي العام، )هههههه كلام القصير ياحكمة يافتنة ياتعرصة .؟ افتكر انت الثانية والثالثة تفوووووووو عليك
الى متى هذا الاستهبال وهذه الفوضى الغريبة من قبل الصحفيين على عقول القراء !!!!
والى متى سوف ( تضرب الدف ) يا الهندي واهلك بالجزيرة يموتون كل يوم في طريق الموت !!!
قرب ام مغد ؟؟؟ والى متى وانت تصمت وتكتب وتتملق الكبار !!! اعلم ان الله سبحانه وتعالى
سوف يحاسبك على هذه الوقفات المصلحجية الواضحة ،،، ان كنت تريد الحق وكلمة الحق فلا تتملق
السياسين فانهم لا خير فيهم ابداً ،، وترشيحك لعلي عثمان خليفة للبشير اعتبر رائاً خاصاً بك وحدك
لكن لا تحاول فرضه على الناس ،، فاننا في ولاية الجزيرة واقولها بصدق لم يصوت سكانها لعلي عثمان
والسبب معروف جداً لكل اهل الجزيرة !!!!!
* الحاكم الفعلي والمسير لامور ولاية الجزيرة هو علي عثمان طه ووجود الوالي هو مجرد ( ديكور ) .
* التدهور الكبير في ولاية الجزيرة وهجرة سكانها الى خارج السودان وتركهم للزراعة سببه الاساسي
علي عثمان طه .
* ونعمل تمام العلم بان الهدف الاساسي هو تفريق الجزيرة من سكانها الاصليين حتى يتم لهم بيع اراضيها
للمستثمرين الذي يحاولون بشتى الطرق الوصول الى الجزيرة .
اعلم ان ما وجده البشير لن يجده علي عثمان ولو تحدثت جميع الصحف عن اخلاقه وفضائله المعدومة .
اسال الله تعالى ان يذهبكم اجمعين ( فانه لا خير فيكم وسوف تحاسبون لركوبكم الاسلام مطية للوصول الى مصالحكم الخاصة الظاهرة الان !! وانت اولهم يا الهندي ).
قال الشاعر احمد مطر
أيُّها الكاتِبُ ذو الكفّ النظيفَةْ
لا تُسوِّدْها بتبييضِ مجلاّتِ الخَليفةْ .
أينَ أمضي
وهوَ في حوزَتِهِ كُلُّ صحيفَةْ ؟
إ مضِ للحائِطِ
واكتُبْ بالطّباشيرِ وبالفَحمِ ..
– وهلْ تُشبِعُني هذي الوظيفَةْ ؟!
أنا مُضطَرٌّ لأنْ آكُلَ خُبزَاً ..
– واصِلِ الصّومَ .. ولا تُفطِرْ بجيفَهْ .
– أنا إنسانٌ وأحتاجُ إلى كسبِ رغيفي ..
ليسَ بالإنسانِ
مَن يكسِبُ بالقتلِ رغيفَهْ .
قاتِلٌ من يتقوّى بِرغيفٍ
قُصَّ من جِلْدِ الجماهيرِ الضّعيفةْ !
كُلُّ حَرفٍ في مجلاّت الخَليفَةْ
ليسَ إلاّ خِنجراً يفتحُ جُرحاً
يدفعُ الشّعبُ نزيفَهْ !
لا تُقيّدني بأسلاكِ الشّعاراتِ السخيفَةْ.
أنا لم أمدَحْ ولَمْ أ ر د ح .
ولمْ تنقُدْ ولمْ تقْدَحْ
ولمْ تكشِفْ ولم تشرَحْ .
حصاةٌ عَلِقتْ في فتحةِ المَجْرى
وقَدْ كانتْ قذيفَةْ !
– أكلُ عيشٍ ..
لمْ يمُتْ حُرٌّ مِنَ الجوعِ
ولمْ تأخذْهُ إلاّ
مِنْ حياةِ العبدِ خيفَةْ .
لا .. ولا مِن موضِعِ الأقذارِ
يسترزِقُ ذو الكفِّ النّظيفَةْ .
أكلُ عيشٍ ..
كسبُ قوتٍ ..
إنّهُ العذْرُ الذي تعلِكُةُ المومِسُ
لو قيلَ لها : كوني شريفَهْ !
اخشى ان يكون هذا الهندي ( الهندي ) يصدق انه من اهل الراي ….
هذا زمانك يا مهازل فمرحي … قد عد كلب الصيد في الفرسان
لاتنخدعوا بما ينشره رؤساء تحرير ومديرو تحرير ورؤساء مجلس ادارات الصحف السياسية اليومية التى تصدر فى الخرطوم!..فمعاركهم المشتعلة بينهم ماهى الا محاولة بائسة لتغطية عورات النظام بشغل القارى باللمم والهواهى عن قضايا مصيرية ..أيها النعام ..ماهمنا فى معارككم وفضائحكم وفضح بعضكم بعضا..لاتسمعوننا أصواتكم وتحدثونا عن أنفسكم وتميزكم..وعلاقاتكم الممتدة بالمتنفذين والتجار من غاسلى الأموال وآكلى السحت والمجنبين وكبار اللصوص ..حدثونا عن قضايانا المصيرية والوطن يهوى كل يوم الى قاع سحيق…ولكن!..كيف ننتظر أن ينصرنا من تسببوا فى هزيمتنا وهزيمة كل قيمنا الجميلة..وباعوا تراب وطننا للحشاشين والمهربين والمتخصصين فى تجارة البشر..يا نافخى الكير…يابغاث الطير كما قال فيكم ذلك الوالى..فصمتكم..لافضيلة ترجى..ولاكرامة نفس تدافعون عنهاأو بها..
+==فمالايقل عن 90%منهم يحملون بطاقات عضوية المؤتمر الوطنى…ظهرت قائمتهم الأولى فى الراكوبة قبل شهور قليلة عبر تلك الوثيقة التى تسربت من أمانة المؤتمر الوطنى ولاية الخرطوم..كانت تلك قائمتهم فى العام 2010…اما قائمة 2012 حتى يوليو المنصرم فستنشر قريبا ومن نفس المصادر التى سربت القائمة الأولى…لماذا ينكرون…هل المؤتمر الوطنى نجاسة يخافون أن يرتبط اسمهم به فى العلن…أم لأنهم يعرفون كراهية أهل هذه البلاد للمؤتمر الوطنى الذى جاء لانقاذهم ليقيم فيهم الدين الحق فما أورثهم الا الجوع والفقر والمرض والجهل وفساد الذمم وهى عارية تباع فى أسواق النخاسة لمن يدفع أكثر؟
+==والوثيقة القنبلة الأخيرة والتى تم تسريبها هى وغيرها من الوثائق من جحر جهاز الأمن والاستخبارات الوطنى قبل نحو شهر أو يزيد والتى اشتملت على مايسمى ب (أعضاء لجنة الاعلام بجهاز الأمن والاستخبارات الوطنى)والتى ضمت أسماء 46 من الاعلاميين والصحفيين التابعين لجهاز الأمن والاستخبارات الوطنى…ويعود تاريخها الى العام 2009 وهى تدعوهم للقاءات ومشاورات للتبشير باللوائح والقوانين التى يلتزم بها الجهاز..وماجرى من تغييرات فيه تحت قيادته الجديدة حتى شمل ذلك تغيير اسم الجهاز..ليس ذلك فحسب بل أنه يكلفهم بمهمات محددة ووضع لهم خطة عمل لتنفيذها على ثلاث مراحل ومحددا لكل منهم موقعه وما يجب أن يتطرق اليه فى كتاباته أو برنامجه…ويشير اليهم ببيان أهمية الأمن فى حياة المواطن..(..المقصود بالمواطن هنا المنتمون للمؤتمر الوطنى )_الكاتب ..وأن يبينوا حرص الجهاز على الالتزام بالقوانين والوائح العالمية من التزام بوثائق حقوق الانسان..وطلب منهم أن يبينوا خلو المعتقلات من المعتقلين السياسيين.. وطلب منهم الهجوم بقوة فى كتاباتهم وبرامجهم المسموعة والمقروءة على المواقع الالكترونية التى كانت تنشر معارضتها لقانون الأمن والاستخبارات الوطنى..وذكر أسماء ثلاث مواقع الكترونية وبالاسم…!ذلك كان عام 2009..فتخيلوا كم عددهم اليوم..سنترككم لتمتعوا أعينكم وأنفسكم بالدهشة حين تنشر تلك القائمة!!..
+==وياهول ماقرأت من الأسماء فى تلك الوثيقة…بئسهم من صحفيين يظهرون مالايبطنون..وتعسوا عبدة الدرهم والدينار..أصحاب المهن المزدوجة..ويقومون بالتجسس على بعضهم وابلاغ الجهات ذات الاختصاص بما قاله زملاؤهم حتى ولو كانت مناسبة اجتماعية…ما أخبثها من نوايا!
+==فهم حين يكتبون عن الفساد لا يسجلون ذلك لشعورهم بالانتماء لتراب هذا البلد..وأن ثروة البلاد لجميع أهلها لا لحزب معين أو طائفة معينة.وانما هم كلاب صيد تستخدمهم لوبيات داخل المؤتمر الوطنى لتصفية حسابات بين المتنفذين والقياديين بالمؤتمر الوطنى…لذلك نشاهد الانهيار السريع لكثير من الصحف وفى فترات متقاربة لأن القابضين على رقالهم والذين يطعمونهم من فتات موائدهم سريعا ما يتخلون عنهم بعد أن يستنفذوا أغراضهم…فكيف للمتنفذين فى المؤتمر الوطنى أن يثقوا فى هؤلاء وهم يعلمون تماما أنهم معروضون للبيع والشراء فحين يستنفذوا أغراضهم يتنكرون لهم فيضيع الصحفيون الأمنجية أو الأمنجية الصحفيون- يضيعون مع التيار الجارف ولا منقذ فاذا وصلوا اليابسة وجدوا فى انتظارهم أولئك الذين(كشفوا ) فسادهم ..حينها يذرفون أمامهم دموع التماسيح ويتعللون ب (المعايش جبارة)!ّ
+==هددنا هؤلاء الصحفيون قبل رمضان الماضى بأن الصحف ستغلق أبوابها بعد العيد مباشرة لأنها لاتستطيع تحمل الخسائر متعللين آنئذ بغلاء أسعار الورق فى السوق العالمى….جاء عيد الفطر ومضى..ثم هاهو عيد الأضحى على الأبواب…فلماذا خفتت أصو اتهم وقل ضجيجهم وعجيجهم؟..هل انخفضت أسعار الورق أم ارتفعت أسعارهم وتسلموا الهبات والعطايا المادية والعينية وتمت ترقيتهم الى الرتب الأعلى!..وكيف يتسنى لكاتب واحد أن يستورد 500 ألف طن من الورق ويعجز الباقون…ولنذكر مواقفهم أثناء الاحتجاجات فى يونيو الماضى وخروج المتظاهرين فى جمعات متتالية يحتجون على الغلاء وارتفاع أسعار الوقود وضد الفساد واللصوص..كان الشعب يطالب بحريته فلم يجرؤ واحدا منهم للكتابة ليكون لسانا لأولئك المقهورين والجوعى والمهمشين والنازحين..اكتفوا بنشر بيانات التنفيذيين أمثال الحاج آدم الذى قال بأن 95%من المتظاهرين من الأجانب..أو نشروا أقوال نافع الذى تحدث فى لقاء نظمه الاتحاد العام للطلاب السودانيين.وفيه طالبهم نافع بأن يتصدوا للمتظاهرين ويطاردوهم ويصطادونهم من بيوت الأفراح والعزاء وأن يقذفوهم بالحجارة وأن يتعرضوا لهم حتى فى الحافلات..هكذا كتب الصحفيون الأمنجية فى صحفهم وأوردوا أقوال الشرطة من أنها تصدت للمخربين..فى تلك الأيام كان رؤساء تحرير الصحف يكتبون عن!!!!أحدهم يكتب فى ثلاث مقالات متتاليات عن سياحته العلاجية فى قطر ..وأغلب الآخرين اهتموا بانتخابات الرئاسة المصرية وما يتوقع من فوز مرسى أو شفيق ..استطالوا فى الكتابة عن تفاعلات التورة المصرية..ولم يجرؤوا أن يكتبوا سطرا واحدا عن ما يحدث فى الخرطوم وأم درمان وبحرى ومدنى ونيالا والأبيض وسنار وبورتسودون..أصابهم الخرس..صم..بكم..عمى ..فهم لايسمعون ولايرون.وبعضهم اعتذر عن الكتابة بداعى المرض…والهندى هذا.. أليس هو من يخاطب المتنفذين بادئا مقاله وشهادته الزور بلفظ واحد…(سيدى)..فلم نعرف من هو سيده هل الميرغنى أو الصادق أو على عثمان أو بكرى حسن صالح…وكتب لنا أنه تلقى هدية من بكرى حسن صالح (قفة)منقة صغيرة.(..منقة صغيرة..كفاية علينا..أو كما قلن البلابل!).ولم يستح أن يطلب منه أخرى أكبر حجما…كان الأجدر به أن يحفظ مروءته وكرمه ..وأن يمنعه شرفه الصحفى من تلقى الهدايا والمنح منافسا (ابن اللتبية)!..والفتى شديد الاعجاب بنفسه فحين حدث ذلك الشغب الذى لانسمع عنه الا فى زنقات المدن والقرى الطرفية..ذلك الشغب بينه وبين ضياء بلال .فنشروا غسيلهم القذر للقارى فبانت عوراتهم..شديد الاعجاب بنفسه فهو وفى صحيفته التى يرأس مجلس ادارتها وفى عدد اليوم يذكر…(..نحن قادة الاعلام..)يالتعاسة الاعلام وبؤسه ذلك الذى أصبحت أنت وأشباهك من النفعيين قادته وحداته…مضى الفتى حين كان فى الاهرام يهدد زملائه بأن نصيره مصطفى اسماعيل ولاينسى أن ينشر صورته مستقبلا الطفل المعجزة الرداح فى صفحته الأخيرة ويتهجم على جمال الوالى..باعتباره رئيسا لمجلس ادارة (السودانى)..بل يتحداه..وقال أن صحيفته هى الأكثر مبيعا من بين الصحف جميعها..ثم يقول أنه يسمع أن جريدته التى صنعها بكده وعرقه..هكذا قال…لايمكن أن تنتزع منه..وبالذات أن ينتزعها منه عبد الماجد ويذكر استهزاءا بأن عبد
الماجد هذا شخصية مغمورة يشغل منصب وزير تربية فى ولاية طرفية..وذكر فى أيام صراع الديوك تلك بينوه وبين ضياء أنه قد اتصل به سكرتير الصادق وسكرتير الميرغنى داعيان للتهدئة..لم تمض أسابيع على ذلك التصريح فاذا هو فى قارعة الطريق ..وماهب أى من أسياده ليأخذ بيده…وخرج من الأهرام كما دخل منها أول مرة..والفتى يتقلب على كل الموائد فغدا مع الحسينى وآخرين..وبعد غد مع الطيب مختار …فأينما كان العسل يتساقط الذباب…سنتناولهم ونفضحهم واحدا اثر آخر…فهم كالانقاذ استنفذوا صلاحيتهم..فماذا سيفعل الهندى وقد تبعه جمال الوالى الى حفرته..فليسأل نضال عن صلاح ادريس وعلاقته بجمال الوالى…فلكل كبير من هو أكبر منه..وحيت تصطرع الأفيال لاتتضرر الا الحشائش …فهل من مدكر؟.لن نترك لاضياء ولا شبونة…لا ابراهيم الرشيد ولا محمد لطيف…لاكمال حسن بخيت ولامحمد عبد القادر…لا أبو العزائم ولا النور…لا ابراهيم الرشيد ولا خالد كسلا…يا ايها الصحفيين ماهو سر توقف زين عن اعلاناتها فى صحفكم..ماذا أنتم فاعلون فى غدكم…قلة منهم حافظت على شرفها ومهنيتها وصدقها فكان جزاءهم المنع والتغريب…فيا أخى المكاشفى لك ولزملائك الذين انتصروا لنا قبل أن ينتصروا لأنفسهم..أنتم فى حدقات عيوننا..وتلك الأيام نداولها بين الناس فاصبرى يابنت هاجر…وياأجوك..ان موعدهم الصبح..أليس الصبح بقريب…بلى…
+== نذكر هنا عثمان ميرغنى وتيار ليك وهجومه المتواصل على مدير الأقطان السابق فسقط مدير الأقطان وقبض عثمان من ال CULT المناوى لذلك المدير..قبض الثمن ..الا أن طمعه دعاهو ليفتح صفحة مصنع سكر النيل الأبيض وتمنيه نفسه ووسوسوا له بأن الثمن سيكون أضعافا مضاعفة مما تلقاه سابقا..وكتب لنا عثمان فى التيار وفى عموده ذلك (..قمت بلأمس بزيارة الى مصنع سكر النيل الأبيض لأتبين السبب الحقيقى وراء فشل المصنع فى يوم افتتاحه وبحضور الممولين )..ثم ا قال بأنه قضى يوما كاملا يستفسر ويجتهد ويبحث..تم قال بأنه اكتشف ماتقشعر له الأبدان وتبلغ القلوب الحناجر…وقال أنه سيبدأ الكشف عن ذلك الفساد الرهيب فى عدد الغد..معتذرا عن النشر فى نفس اليوم وبرر ذلك لتعبه من الرحلة..جاء الغد ليعتذر عثمان عن الكتابة عن موضوع سكر النيل الأبيض..وختم ذلك بقول وبالحرف الواحد…(…زى ما بتخافو من الرياح بنخاف كمان أنحنا الضياع) ليروا حصاد زرعهم …فضاع الكود وما خرج من المصنع الاهواء ساخنا..يهددون بالكتابة عن (فلان) المفسد..وينتظرون مساومته ضحى الغد..فاذا أوفى وكفى…رفعت الأقلام وجفت الصحف!
الاستاذ / الهندى اتريد بقاء النظام خمسين عاما حتى تؤيد ترشيح على عثمان لخلافة البشير
ام انك تريد ان تنضم الي الانشقاقات القادمة ,
اتق الله وحافظ علي شعبيتك
فسوه من احد أرقاء الريس سابقا والنائب حالياً وغدا النائب الهارب مقززه وتثير الاشمئزاز
ياهندى ياعزالدين هزلت والله اذا انت بقيت من قادة الراى العام يامنافق يامتسلق ياكذاب من انت حتى تقترح على عثمان بدلا عن البشير لا امثالك ولا امثال البشير ولا على عثمان مفترض يكون لهم اصلا موقع قدم فى السودان وسوف ياتى اليوم انشاء الله الذى تحاسبون فيه على مافعلتوه بالبلاد والعباد ياقائد الراى العام
السيد المشير خليفة المسلمين الحاكم الدائم الازلى للملكة السودانيه العربيه الاسلاميه .. حشرات المؤتمر الوطنى يتطلعون الى كرسيك المعظم وهم مجرد كومبارس لسلطتكم الفخيمه .. سيدى المشير ما تبقى من السودان اصبح ملكا حصريا لكم ولعائلتكم .. وانتهى دور الاخوان والجبهة الاسلاميه ومجلس قيادة الثورة بتوصيلكم الى القصر الرئاسى خالدا فيه ابدا .. وكوشة القصر الجمهورى التى رميتم فيها مجلس قيادة الثورة ممكن ان تستقبل بترحاب شديد على عثمان وجوقته الحاقده المتطلعه للرئاسه .. اسرع بتعيين احد اشقائكم وليا للعهد . ولن تستطيع اى دقن ان تقول بغم .. وعين افراد اسرتك الامراء وزراء ومسئولين ..ولا تنسى ان تفتح نافذه فى قصر العائله ( الجمهورى سابقا ) لتوزيع الصدقات لرؤساء الاحزاب المعارضه والمؤيده .. وكتاب الرأى امثال الهندى ..هنيئا لكم ..
الهندي عزالدين
انا من اكتر الناس البتعرفك انت بديت انسان تدافع عن الغلابة والحقوق واعتليت علي ظهور الغلابة واصبحو يتصلون بك ويشيدون بك ولكن كنت مفلس فتركت حب الناس وجريت وراء كثير التلج والتملق يامنافق يالص اتقي الله فالمال سيزول وبطل تعرصة انظر للمعلقيين كيف بيكرهوك الناس في السودان الله ينتقم منك ومين قال ليك انت من اصحاب الراي ياشيطان…حسبنا الله ونعم الوكيل في السودان
الهندى قائد رائ عام سلامة الراي العام الذي اصبح قادتة من الراكعين لغير الله كسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسس دي بلد
ياجماعه مابالضروري يكون الرئيس من الشمال الدور ده دايرين رئيس بجاوي زي محمد طاهر إيلا مثلا _ الزول ده مالو ما احسن من علي ومن نافع ده رجل التنميه وهو الاولي من الناس ديل
يا هندي اصبحت تكسر الثلج و ببلاهةشديدة ونفاق واضح
دا فلم هندي
انتو دا مش على عثمان الوقع وقسم السودان نصين ..
الهذا الحد يا سودان اصبحت هاملا ؟ ماذا تنتظرون من بلد يصنف مثل هذا نفسه احد قادة الرأي فيها؟ ماذا قدمت لتضع نفسك في هذا المقام يا (هندي)؟ .
من قال لك انك من قادة الراي العام؟ لاتعطي نفسك اكثر من حجمها انت صحفي مغمور لقيت ضالتك في عهد الغفلة هذا الذي اصبح فيه اصحاب الدبلومات وزراء مالية وتجار الاسمنت وزراء خارجية وكثير من الجهلاء وانصاف المتعلمين وزراء ونواب يمثلون شعبا يكثر فيه المتعلمون حقا وحقيقة ومثقفون بمعنى الكلمة وامثالك انت وصاحبك المطبلاتي الكبير الذي احلف عليه ان تغير هذا الوضع القائم اليوم لصفق للنظام الجديد اي صحافة واي صحفيون انتم بلد كلها صحف ولكنها لاتؤثر في اي ملمح من ملامح الحياة في بلدي صحافة وصحافيون للتطبيل وتجميل وجه النظام القبيح والتملق للمسئولين وشتم الشرفاء ووصف المناضلين عبر الاترنت بانهم يجسلون خلف مراحيضهم كلمة قبيحة لايمكن ان تصدر عن نفس طيبة فليست غريبة عليك ولامستبعدة منك فغيرك كثيرين من النتباتات الطفيلية التي انتشرت في ربوع بلدنا الحبيبة
((( ولكننا كقادة للرأي العام، أكثر تأثيراً من أمناء القطاعات، نقولها بكل ثقة: لا (بديل) لديكم سوى “علي عثمان”، ونحن نتقدم ونرشحه لكم من هذا المنبر، وبالله التوفيق.
{ ولله درك يا “علي”.)))))))……
** يا الهندى السودانى,,بمبو ,, شيخ على فى كيانى ,,باااامبو.
** بارك الله فيك وريتنا عبر( كمونية مقالك)غولوتيه جديدة ,وحنحفظا ليك فى موسوعاتنا السودانية
# تلجى لى شيخى وشيخى بى تلجو لى شيخو #او # شلخ حلق شيخى بى تلجى وشيخى شلخ حلق شيخو بى تلجو#
** بمناسبة نظريتك ” ونحن نتقدم ونرشحه لكم من هذا المنبر ” اقترح عليك تكوين منبر باسم( عزيز انت يا هندى برغم قساوة الثلج).
** المرة الجايه لما تكتب مقال جهز فى الاخراج (سيارة جيب وموتر وهاوية(ونهى) ما تجرى شديد بالحصان عشان نحنا ما بنحب الخائن يقتل البطل بطريقة shoot to kill عشان دنيا (ذندقى).
الهندي لو بقرا الراكوبه تاني ما بكتب في جريده ، في سابقه تاريخيه قرابه ال90 تعليق مجمعين علي فشل هذا الصبي الارعن ، فلا يوجد و لوتعليق و احد ايجابي تجاهه ، دا معناه شنو ؟
الهندي ده مش البيجبوه يعلق علي الجرائد وياخر لينا برنامج افراح افرح ياخي حتي هنا قارفنا الله لا تريحك.