ضباط في القوات المسلحة يعلنون الولاء للوطن إذا خرج الشعب .

نعم الجيش مكتوي بنار الانقاذ اكتر من الشعب واكيد جيش الوطن ح يقيف مع المواطنين والدليل كان في مدني حينما رفض افراد قوات حرس الحدود التعامل مع المظاهرات ووقفوا سد بين كلاب الامن والمواطنين ، التحية لقوات الشعب المسلحة الوطنية والغير مدجنة

نداء عاجل

مسير هادرة غدا تبدأ من منطقة الكلاكلة اللفة والمنورة والقلعة مرورا بالعزوزاب و الشجرة تقابلها مسيرة اخرة قادمة من منطقة جبرة والصحافات والأزهري تخرج عقب صلاة الجمعة تجوب شوارع المنطقة انتهاء بالساحة أمام مدرعات الشجرة لأثبات تلاحم الشعب وجيشه وستكون المسيرة سلمية سلمية سلمية وسنتصدى لكل من يحاول المساس والعبث بالممتلكات العامة او الخاصة

الى كل الشباب الأبطال وكل الثوار الأحرار الوطن يناديكم لأقتلاع هذا النظام المجرم

لجان التعبئة بجنوب الخرطوم

لا شك أن هناك بعض من أبناء الشعب إنتسبوا للشرطة من أجل لقمة العيش الكريم وفيهم من هو إبن حلال .. فنرجو منهم مراقبة زملائهم وضباطهم وكلاب الأمن الأخري … كل من يطلق رصاص حي علي المواطنين الثائرين توثيق ذلك في سرية تامة وكتابة أسمائهم حتي يحاكموا فيما بعد.
هذه دعوة نوجهها للشرفاء فقط من أبناء الشرطة عليكم القيام بهذه المهمة .. هلا فعلتكم ذلك!!!

طيب منتظرين شنو ضباط الهنا ديل
منتظرين الأمر يتحول إلى كارثة بتعريف عبد الرحمن الخضر والي الخرطوم بعد أن يموت أكثر من نصف السكان.
نحن لا نريد تصريحات من مصادر تفضل عدم ذكر أسمائها. إذا كان من أعطاه الشعب البندقية غير قادر على تظهير صفوفه فكيف نأمنه على حماية الشعب “والوطنيين في الجيش” يتفرجون على بلادهم تقسم وشعبهم يذبح وأطفالهم يغتالون في شوارع المدن ويصفهم النظام بأنهم بلاطجة وشبيحة وأولاد شوارع.

كل الاحتمالات عملناها حتى الاذاعة كان احتلوها عندنا ازاعة تانية حتشتغل..

الجيش السودانى و الشرفاء من ابناء هذا الوطن وبكل الوان الطيف و من هم لا ينتمون الى الوثنى و لديهم المام تام باخوان الشواطين داخل الوحدات المختلفه و القادة الذين تم تعينهم من قبل النظام و بسلطه و صلاحيات مطلقه ؟
لن يستسلم المؤدلجين وحفاظا على دماء الابرياء و المواطنين يجب التحرك سريعا و اعتقال كل القادة و الجند وسحب الاسلحه والاليات وفرض الحراسة عليهم الى حين تقديمهم الى العداله .
و جهاز الامن العفنى منشق و هناك فصيل يتبع لاخوان الشواطين و منقسم الى مجموعات و عليه لاحتواء الموقف يجب التحرك نحو قيادة جهاز الامن و مكاتبه المنتشره فى العاصمه المثلثه و معروفه للجميع ستكون سهلة المنال للمواطنين و خصوصا الذين عذبو فيها و يعرفونهم بالاسم والرتبه .
كتائب و شباب النظام ستنهار بعد اعتقال القاده الشواطين و باذن الله منتصرين العزة للوطن و الحرية لشعبه الابى الجسور ..

المرحلة بعد بداية الثورة هي للاعتصامات السلمية .
اعتصام في الساحة الخضراء
اعتصام في مسجد الخليفة
اعتصام في ساحة المولد
اعتصام في السكة حديد في بحري
القوات المسلحة مش ح تقدر تضرب الشعب
الأمن مش ح يقدر يدخل وسطهم
العالم كله ح يشاهد ويشوف الاعتصمات السلمية والحضارية للشعب السوداني المظلوم والمقهور
القيادات التاريخية للشعب السوداني لها القدرة علي القيادة
الانصار والختمية والشيوعييين وحزب الترابي ونقابة الاطباء والمحامين
نسقط الحرامية وبعدين صناديق الاقتراع بالتراضي بيننا .
ياااااااارب آآآآآآآآآآآآآآمين

هذا العمر البشير سيصبح عبرة لكل معتبر ومعاه كل الذين باعوا أنفسهم للشيطان من حوله .. البشير عامل زي الكلب الانقفل عليه باب الطاحونة .. وعشان الطيارة تهرب الى قطر .. يلزمها عبور الاجواء السعودية

نرسل ليكم كروت دعوة عشان تقيفوا مع اهلكم البيموتوا بالعشرات!!!!!!!!!!! لو كان في ضباط جيش محترمين ما كان سكتوا المدة دي كلها والوطن بيتقطع علي مليون حتة واظن اخر 28 ضابط محترم تم اعدامهم في سنة 90 ….فلتتواصل انتفاضتنا المباركة من غير الالتفات الي هؤلاء واصلا الجيش السوداني ده عايز اعادة بناء بمفاهيم جديدة

نعم الشرفاء كثر فى قواتنا المسلحة وهؤلاء الخنازير لن يتوانوا عن إرتكاب أبشع الجرائم و إحالة الوطن إلى رماد لكن مهما يكن لقد إنطلقت سفينة الخلاص و لا أحد سيوقفها التحية لجنودنا الشرفاء من قواتنا المسلحة الباسلة و الويل والثبور لخنازير المؤتمر السجمى لن نهابكم بعد اليوم سنقتص منكم و نحاسبكم حساب نكير أيها الأوغاد و إن غدآ لناظره قريب

ضباط شنو وكلام فارغ لو فيهم كان عملوا انقلاب من زمان .. الضباط البنعرفهم صح ودوهم الصالح العام من بدري اما الضباط الهسي ديل مجرد كاكي و يكاكو زي الجداد .. ما فيهم خير ما تنتظروا منهم شي فاقد الشي لا يعطي .. بعد شوية لمن ننتصر يجيك واحد يقول منشق .. الناس هسي ما في زول بيضحي برتبتوا لانو متوقعين الانتفاضة تفشل يعني فورة لبن و تنتهي .. بس الله اكبر علي الظالم دم الشهداء م ح يروح هدر ..

*** كشفت جماعات الاسلام السياسى عن وجهه البغيض…خدعة أحمد بلال بعدم تعرض الجهزة الأمنية لفض المظاهرات بالقوة أسقطتها جثث الطفال والصبيات وطلاب المدارس والجماعات..وكلها اصابات مباشرة تستهدف الرأس والصدر بغرض القتل بأبشع صورة..التظام يترنح لذلك يعلم أن بقاؤه مرتبط باستعمال آلة العتف والتقتيل الى أبعد مدى…هى حرب المصالح…المعادل المنطلقى لهذه القوة الغاشمة هى انحياز الجيش والحركات المسلحة الى جانب المواطتين العزل للتصدى بقوة السلاح لهؤلاء القتلة والمجرميت…ذلك كفيل بكف يد التظام وحماية المتظاهرين…مقولة أن تظل المظاهرات سلمية فى وجه كل هذا التقتبل وبعد أن تجاوز الشهداء السبعينلهو شىء من العبث والانتحار…ولايفل الحديد الا الحديد…دونكم تجربة مصر وليبيا وتونس واليمن …ألم ينحاز الجيش الى المتظاهرين ليكف أيدى النظام فى تلك الدول عن المتظاهرين السلميين…أنت تتعامل مع فئة لاتراعى الا ولا ذمة وهى خارجة على كل الأعراف والقوانين الدولية وسلطة فى أعلى مستوياتها مطاردة بجرائم حرب وجرائم ابادة وجرائم ضد البشرية وهى لاتبالى لأنها تعلم تماما أن ازالتها عن الحكم سيؤدى بها الى المشانق و(الدرو)…فهل تقابل هذه الشراسة الظاهرة بمقولة سلمية..هذا انتحار مع احترامنا لكل الأصوات…وأعجب من أولئك الذين يطالبون بعدم مهاجمة البنوك!!!!…لمن لايعلم فان هذه البنوك قد أنشئت خصيصا لتقوم بتمويل النشاطات المشبوهة لعصبة الانقاذ…وليعلم الجميع أن جميع الأموال المودعة بخزائن جميع البنوك داخل السودان..كل تلك الأموال على ضخامتها هى ملك فقط لتسعة عشر من تجار الدين ورموز الانقاذ..19 من أهل المؤتمر الوطنى والمنتسبين اليهم والمستفيدين منهم يسيطرون على كل النشاط الاقتصادى فى هذا البلد…وواحد من هؤلاء التسعة عشر يمتلك 50% من كل الأموال المودعة فى البنوك السودانية من نشاطات وهمية تم استغلال النفوذ فيها بأبشع درجة..ألا تستحق هذه البنوك الحرق بأرصدتها ألحرام..بل ان الواجب يقتضى ضرب هذه البنوك وحرقها وتعطيل اتشطتها تماما لأنها هى التى تمد هذا النظام بالحياة وتبسط له فسادا على فساد ليمضى فى افقار الشعب الفضل… ان الواجب تعطيل هذه البنوك لوقف مسلسلها التدميرى لاقتصاد البلاد وجعله متداولا فقط لهذه الفئة الباغية بينما يتلظى 43%من سكا السودان تحت خط الفقر الحاد المقدع المؤدى الى الوفاة…عليكم ببنوك فيصل الاسلامى والتضامن الاسلامى والنيل واموال أخوان الاردن ببنك الجزيرة الأردنى وأموال بنك التنمية الاسلامى بمصرف السلام والبركة وبنك أمدرمان الوطنى ممول نشاطات الاسلحة الجرثومية…وعليكم بمولات عبد الباسط حمزة ووالى الخرطوم..وعليكم بكنار وام تى ان التى يشارك آل البشير فى نصف اموالها..تماما كما شارك آل طرابلسى فى افقار تونس…..هى أهداف مشروعة وليكف الصحفيون البصاصون المرتبطون بمصالح النظام…كل الناشرين للصحف ينتمون للمؤتمر الوطنى فلا عجب أن يكونوا بوقا يرددوا نفس بيانات شرطة ولاية الخرطوم ويطالبوا المتظاهرين بعدم تخريب هذه المواقع هؤلاء الناشرون تربطهم مصالح معقدة مع النظام وهذا التخذيل يحافظ على مصالح الوالى والحاج عطا المنان وصديق ودعة وعوض جادين ولجنة الاعلام بجهاز الأمن والمخابرات..هى عصابة متشابكة الأركان..لابد من ضرب مصالحهم حتى يتوقف الدعم الذى يوفرونه لأجهزة النظام القمعية كان ذلك بقمع السلاح أم قمع الكلمة سواء

هذا يفسر كيف تمت عملية السماح لقوات خليل دخول امدرمات للكسب السياسى ثم نصب شرك لها بواسطة المدرعات والقوات الخاصة التى تم زرع فيها المرتذقة من الانقاذ علينا الحيطة والحذر فالخيار السورى لن يكون بعيدا” اذا كل المؤشرات تدلل على ان الانقاذ ستنتهج ما اعتادت عليه من مجازر للمدنيين ثورة ثورة حتى النصر

يا جماعة أي قيادات عليا في الجيش تتحدثوا عنها ،،، مافي ،، الناس ديل ممكن يجيبوا مدنيين ويلبسوا الواحد فيهم لبس لواء ومشير كمان ،، الناس ديل خربوا كل شيء على أساس يحكموا البلد بكل الوسائل الحل الوحيد تنظيم الثورة وطول النفس ،،

يا شباب و يا ثوار بلادي
حددوا أهدافكم بدقة وأذكركم بها: مقار الموتمر الوطني و زبانيته أهداف مشروعة

لا تستهدفوا الشرطة و الجيش و استميلوهم الى صفكم فهم اخوتنا و يعانون مثلكم و أكثر
لن يتدخل الجيش الا عند نضوج الثورة
شدوا الهمة وأوصلوها لنقطة اللاعودة