عمر القراي وفجور خصومتة للمهدي التي لا تليق براشد

عمر القراي وفجور خصومتة للمهدي التي لا تليق براشد
حسن احمد الحسن
البعض يشعر بالحسد والغيرة في أوقات معينة في حياته تجاه آخرين، وإن بدا هذا السلوك طبيعيا وشائعا لدى هذا البعض فإنه يحمل آثارا سلبية للغاية على صاحبه تشمل وضعه النفسي والعقلي وحتى الجسدي، وذلك وفق دراسات معلومة لعلماء نفس أميركيين.
الدكتور عمر القراي يمثل للأسف نموذجا لهذه الشريحة من خلال معظم مقالاته التي وظفها للنيل من الإمام الصادق المهدي وللتقليل من قيمة العطاء السياسي والإنساني له الذي لا ينكره إلا خفاش ينكر ظهور ضوء النهار مهما كان حجم الاختلاف معه ، وذلك طوال فترة زمنية امتدت لعقود لم تزد الامام الصادق في الواقع إلا رفعة ولم ترث القراي إلا حالة من الغيرة والحسد لا تلقيق براشد ولا نتمناها له فله مقدرات لو أنه وظفها على نحو إيجابي في بناء منظومة فكرية أو جماعة تفرقت بها السبل لكان أنفع له ولهم إن هو تبرأ من داء الكيد لهم ولغيرهم .

وما ينتاب عمر القراي تجاه المهدي من خلال كل مقالات القدح التي يصوبها نحو الإمام دون أن يكون فيها سطر واحد إيجابي هو نوع من الغيرة والحسد وهو داء وذلك ليس محض اتهام انما هو تفسير لعالم النفس الدكتور شاراش لهذا الإحساس لقوله ” الغيرة شعور تحسه عندما تخاف بأن شيئا تملكه سوف يؤخذ منك، أما الحسد فهو شعور يلمّ عندما يكون لدى شخص آخر شيء تريده لنفسك أنت.”
وحتى الدكتور بيركارلو فالديسولو -الأستاذ المساعد في قسم علم النفس في كلية كليرماونت ماكينا يقول إن الغيرة ترتبط بمفهوم الذات لدى الشخص، يعني أن الشخص الذي لديه تقدير منخفض لنفسه من السهل أن يشعر بالغيرة تجاه المثال أما من لديه العكس فتعرضه لهذا الشعور أقل، والتفسير أنه عندما يكون الشخص واثقا بنفسه فهو لا يخشى أن يسلب شيء من أي أحد ولا يرى في أي طرف آخر تهديدا حقيقيا له وهو مايدلل على الجانب الآخر تجاهل الإمام الصادق المهدي لما يورده القراي في حقه
رغم أن القراي لتمكن العرض ينعم براحته النفسية كلما رمى بسهامه المسمومة نحو الرجل في غير ما حاجة لذلك إلا أن يكون مصابا بينا.

أما ما أجهد القراي نفسه فيه من إفك وقصاصات مبتورة وأحاديث ملفقة في مقاله هذا لا يقنع عاقل فالبشير طالما أجهد نفسه وحزبه للجلوس مع الصادق المهدي ليتقاسم معه السلطة منذ جيبوتي ولوكان حزب الأمة وزعيمه راغبان في ذلك لكان لهما الأمر لأن قضيتهما قضية وطن وليس قضية محاصصة فليس الأمر أمر جلوس يستعصي على طرف .
وجلس البشير وحزبه مع المهدي في بيته في ام درمان للاتفاق على التراضي الوطني الذي لم يوفي شروطه حينذاك وتوقف ولوكان الأمر أمر جلوس ومؤآنسة ومحاصصة ما من حجاب بينهما .
أما المبادرات فلا يحتاج إطلاقها لجلوس مع البشير ليستجدي ذلك عبر صحفي مقرب ولعمرى هذا ضرب من السذاجة وسماء السودان والإقليم مغطاة بمبادرات المهدي . إلا أن يكون الأمر عافاك الله بحث عن مذمة لا يراها الأسوياء .
وحتى الآن لو كان الإمام راغبا في الجلوس مع البشير أو غيره فليس الأمر صعبا أو عصيا يحتاج إلى وسيط وأؤكد لك أن البشير وحزبه ربما ينتظرون مجرد إشارة من الإمام وحزبه للجلوس والاتفاق فقولك مردود عليك وهو قول بئيس لا يليق بمن هو في مقامك .
لقد أورثك عدائك لشخص الامام من طرف وآحد ركاكة في التعبير والتوصيف وضحالة في تأصيل معظم المعلومات المبتورة من سياقاتها التي أوردتها لا تليق بك ولا تنطلي على متابع وفي هذا منقصة لا نتمناها لك .
وإني لأنظر أن تكتب مقالا وآحدا حول إيجابيات الإمام الصادق في مسيرته السياسية من وجهة نظرك إن كنت موضوعيا أو محترفا في الكتابة بعد هذا السيل من مقالات التشويه ولن تستطيع لسببين :
الأول لأنك لن تستطيع الإقرار بشيء إيجابي للإمام الصادق المهدي عبر مسيرته والثاني لأنك لن تستطيع التعبير عن ذلك لعلة في بنائك النفسي إلا أن تبرأ من هذا الداء هدانا الله وإياك .
وَجَحَدُوا بِهَا وَاسْتَيْقَنَتْهَا أَنفُسُهُمْ ظُلْمًا وَعُلُوًّا ۚ فَانظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُفْسِدِينَ (14) وَلَقَدْ آتَيْنَا دَاوُودَ وَسُلَيْمَانَ عِلْمًا ۖ وَقَالَا الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي فَضَّلَنَا عَلَىٰ كَثِيرٍ مِّنْ عِبَادِهِ الْمُؤْمِنِينَ´. صدق الله العظيم

[email][email protected][/email]

تعليق واحد

  1. ما عمر القرااي براه …كتار ما شايفين ايجابيات لأمامك ده … وشايفيننوا خاين و تفكيره محصور في نطاق مصلحته ومصلحة أسرته و لا يهمه الشعب السوداني و الصادق هو سبب الحاصل ده و مهد الباب للانقلاب الإنقاذ بتقاضيه عن التنبيهات تغول الإسلاميين في الجيش ، و الصادق تربطه علاقة نسب بابليس الإسلاميين الترابي ولدا تهاون و تعاون معهم

    اها رأيك شنو يا كاتب المقال الباهت كلنا عندنا حاله نفسيه و حاسدين الصادق ..
    اذا بتفتكر انه عندنا حالات نفسبه بقول ليك انت كاتب مأجور ومدفوع الثمن امشي مجد أمامك براك و وأركع ليه … لكن ما ح تقدر تقنع اااي شخص وطني ومتابع للشان السوداني بعدم خيانة الصادق للشعب السوداني ودوره السلبي والمدمر في الشأن السياسي للسودان .

  2. ياسيد حسن وانت تدافع عن “سيدك الامام ” لم ترد علي تهمة واحدة من التهم التي وجهها له القراي, كان من المفروض ان ترد بالنفي مدعما بالوثائق او الحقائق التي اثارها الكاتب ولكنك هربت واكتفيت بكلام انشائي تشيد فيه بامامك الذي له ولدان يعملان مع النظام والذي هو في النهاية سبب كل الكوارث التي المت بالقشران

  3. قرأت مقال القراي فلم أجد فيه ذرة من فجور الخصومة التي يشير إليها هذا المقال! وإنما يشير إلى تنطع كاتب المقال تجاه سيده الصادق المهدي!

  4. في إعتقادي الشخصي حتى الدكتور بيركارلو فالديسولو -الأستاذ المساعد في قسم علم النفس في كلية كليرماونت ماكينا لو درس السيرة الذاتية للسيد/ الصادق المهدي لأصيب بإنفصام حاد في الشخصية وربما أنتحر في حينها ، للأسف الشديد الصادق سياسي فاشل بإمتياز وسيرته لا تشرف صديق ولا عدو ، وكونه يوجد شخص في هذا الكون يحسد الصادق هذه تصبح مع محن وعجائب الدنيا ، صبرا جميلا والله المستعان

  5. الدكتور عمر القراي انساه ياصاحب المقال بس شوف تعليقات الناس والله المهدي حقك دا ماعندو شعبية الا الكيزان المطبلاتية

  6. – مثل هذه الترهات هى التى لا تليق براشد.
    – د. القراى لم يتجنى على امامك بل هى حقائق تسندها دلائل وبراهين. فتمجيد سيدك وايهام الناس بالحسد لن يفيد.
    – مايدعو للشفقة والغثيان ان يعيش مثلك بواشنطن عقودا من الزمان حيث المؤسسية والديمقراطية والوعى وفرص الانعتاق ويظل يعبد صنما كالصادق دون اعمال لعقل. وبدلا عن هذه الاوهام ليتك عرفتنا على (ايجابيات) ثور الخزف و(انجازاته) التى تدعى علما باننا لا نرى فيه سوى معول هدم وهو الملام الاول فيما صار اليه حال البلاد والعباد ولكنه الصمم والبكم والعمى.
    -هنيئا لك الخضوع والانكسار والتدليس (للابرار).

  7. الصادق المهدي رجل سوفطائي نرجسي لا يصلح للقيادة..لإفتقاده للمصداقية والمبدئية الفكرية التي تعصمه من التلون الحربائي الذي يعيشه طيلة مسيرته السياسية من منتصف الستينات وحتى اليوم . فإذا كان هذا الكلام حق وهو قطعا حق لأنه واقع معاش يراه كل من ليس في عينيه رمد !
    فماذا تريد من القراي أن يقول عنه !!
    ثم أنت نفسك بدفاعك المحموم على الصادق من منطلق طائفي وحزبي بعد ان تركت كل الحجج والبراهين والتاريخ المخزي الموثق الخ. وذهبت تصف القراي بالحقد والغيرة والحسد دليل على صحة كلام القراي في إمامك الصادق !! فلو كان إماما حق لجعل تلاميذه ومحبيه يدافعون عن الأفكار وليس عن الأفراد !!

    رحم الله طاغور فقد كان يقول: ( يا رب لا تجعلني جزارا يذبح الخراف ولا شاة يذبها الجزارون )
    نسأل الله لك أن لا تكون شاة للطائفية

  8. لا اتفق مع القراي في كثير من الامور، لكن لا يمكن ان اتفق مع زعمك بغيرته من الصادق و حسده له، فالقراي هو من هو و اقلها انه اكاديمي محترم. يمكن ان يكون العكس صحيح.

  9. غير صحيح العكس الصحيح وكل ماذكره حقائق الافضل ان تناقش بالمنطق وتدحض ماقاله اما ان تعزيه للحسد فشتان الرجل اكاديمي مرموق ولايطمع في حكم او وزارة اكيد الصادق دفعك للكتابة او انك واحد من انصاره المغيبي الوعي بخيانة امامهم للشعب السوداني وتوظيف ابناءه في النظام ونعطيله لاي انتفاضة

  10. ماذكرة الدكتور القراى هو فى حدود 2% عن الصادق اما الباقى هو معروف عن الجميع – رجاء من الدكتور القراى ان يلتفت للمراغنة وال المهدى الفى الحكومة

  11. أعجب عندما يخرج كاتب عن النص و يسب الآخر بالحسد و الغيرة تجاه صنم آدمي اورد بلادنا موارد التهلكة منذ ان نصبوه و هو بالتاسعة و العشرين رئيسآ للوزراء .. لا عن كفاءة و لا دراية بل لأنه سليل الطائفية المقيتة التي بذرها الاستعمار قبل خروجه حصرآ علي البيتين الكبيرين اللذان اوصلانا لما نحن فيه الان من فشل و خراب جريآ خلف مصالحهما الضيقة حتي بعد سرقتهما ثمرة انتفاضة ابريل 85 و لهفتهم علي تقاسم ما يسمي بالتعويضات في بلد ينؤ بالحروب و الانقسام .. و للتاريخ فامامك شكل ( ثلاث ) حكومات بين 85 _ 89 و لن نخرج منها سوي ب يهتدون و يفلحون و يسخرون .. و هلم جر .الي أن عصبت عليه و سلمها بعلمه للابالسة منتشيآ في ليلة جرتق

  12. ما عمر القرااي براه …كتار ما شايفين ايجابيات لأمامك ده … وشايفيننوا خاين و تفكيره محصور في نطاق مصلحته ومصلحة أسرته و لا يهمه الشعب السوداني و الصادق هو سبب الحاصل ده و مهد الباب للانقلاب الإنقاذ بتقاضيه عن التنبيهات تغول الإسلاميين في الجيش ، و الصادق تربطه علاقة نسب بابليس الإسلاميين الترابي ولدا تهاون و تعاون معهم

    اها رأيك شنو يا كاتب المقال الباهت كلنا عندنا حاله نفسيه و حاسدين الصادق ..
    اذا بتفتكر انه عندنا حالات نفسبه بقول ليك انت كاتب مأجور ومدفوع الثمن امشي مجد أمامك براك و وأركع ليه … لكن ما ح تقدر تقنع اااي شخص وطني ومتابع للشان السوداني بعدم خيانة الصادق للشعب السوداني ودوره السلبي والمدمر في الشأن السياسي للسودان .

  13. ياسيد حسن وانت تدافع عن “سيدك الامام ” لم ترد علي تهمة واحدة من التهم التي وجهها له القراي, كان من المفروض ان ترد بالنفي مدعما بالوثائق او الحقائق التي اثارها الكاتب ولكنك هربت واكتفيت بكلام انشائي تشيد فيه بامامك الذي له ولدان يعملان مع النظام والذي هو في النهاية سبب كل الكوارث التي المت بالقشران

  14. قرأت مقال القراي فلم أجد فيه ذرة من فجور الخصومة التي يشير إليها هذا المقال! وإنما يشير إلى تنطع كاتب المقال تجاه سيده الصادق المهدي!

  15. في إعتقادي الشخصي حتى الدكتور بيركارلو فالديسولو -الأستاذ المساعد في قسم علم النفس في كلية كليرماونت ماكينا لو درس السيرة الذاتية للسيد/ الصادق المهدي لأصيب بإنفصام حاد في الشخصية وربما أنتحر في حينها ، للأسف الشديد الصادق سياسي فاشل بإمتياز وسيرته لا تشرف صديق ولا عدو ، وكونه يوجد شخص في هذا الكون يحسد الصادق هذه تصبح مع محن وعجائب الدنيا ، صبرا جميلا والله المستعان

  16. الدكتور عمر القراي انساه ياصاحب المقال بس شوف تعليقات الناس والله المهدي حقك دا ماعندو شعبية الا الكيزان المطبلاتية

  17. – مثل هذه الترهات هى التى لا تليق براشد.
    – د. القراى لم يتجنى على امامك بل هى حقائق تسندها دلائل وبراهين. فتمجيد سيدك وايهام الناس بالحسد لن يفيد.
    – مايدعو للشفقة والغثيان ان يعيش مثلك بواشنطن عقودا من الزمان حيث المؤسسية والديمقراطية والوعى وفرص الانعتاق ويظل يعبد صنما كالصادق دون اعمال لعقل. وبدلا عن هذه الاوهام ليتك عرفتنا على (ايجابيات) ثور الخزف و(انجازاته) التى تدعى علما باننا لا نرى فيه سوى معول هدم وهو الملام الاول فيما صار اليه حال البلاد والعباد ولكنه الصمم والبكم والعمى.
    -هنيئا لك الخضوع والانكسار والتدليس (للابرار).

  18. الصادق المهدي رجل سوفطائي نرجسي لا يصلح للقيادة..لإفتقاده للمصداقية والمبدئية الفكرية التي تعصمه من التلون الحربائي الذي يعيشه طيلة مسيرته السياسية من منتصف الستينات وحتى اليوم . فإذا كان هذا الكلام حق وهو قطعا حق لأنه واقع معاش يراه كل من ليس في عينيه رمد !
    فماذا تريد من القراي أن يقول عنه !!
    ثم أنت نفسك بدفاعك المحموم على الصادق من منطلق طائفي وحزبي بعد ان تركت كل الحجج والبراهين والتاريخ المخزي الموثق الخ. وذهبت تصف القراي بالحقد والغيرة والحسد دليل على صحة كلام القراي في إمامك الصادق !! فلو كان إماما حق لجعل تلاميذه ومحبيه يدافعون عن الأفكار وليس عن الأفراد !!

    رحم الله طاغور فقد كان يقول: ( يا رب لا تجعلني جزارا يذبح الخراف ولا شاة يذبها الجزارون )
    نسأل الله لك أن لا تكون شاة للطائفية

  19. لا اتفق مع القراي في كثير من الامور، لكن لا يمكن ان اتفق مع زعمك بغيرته من الصادق و حسده له، فالقراي هو من هو و اقلها انه اكاديمي محترم. يمكن ان يكون العكس صحيح.

  20. غير صحيح العكس الصحيح وكل ماذكره حقائق الافضل ان تناقش بالمنطق وتدحض ماقاله اما ان تعزيه للحسد فشتان الرجل اكاديمي مرموق ولايطمع في حكم او وزارة اكيد الصادق دفعك للكتابة او انك واحد من انصاره المغيبي الوعي بخيانة امامهم للشعب السوداني وتوظيف ابناءه في النظام ونعطيله لاي انتفاضة

  21. ماذكرة الدكتور القراى هو فى حدود 2% عن الصادق اما الباقى هو معروف عن الجميع – رجاء من الدكتور القراى ان يلتفت للمراغنة وال المهدى الفى الحكومة

  22. أعجب عندما يخرج كاتب عن النص و يسب الآخر بالحسد و الغيرة تجاه صنم آدمي اورد بلادنا موارد التهلكة منذ ان نصبوه و هو بالتاسعة و العشرين رئيسآ للوزراء .. لا عن كفاءة و لا دراية بل لأنه سليل الطائفية المقيتة التي بذرها الاستعمار قبل خروجه حصرآ علي البيتين الكبيرين اللذان اوصلانا لما نحن فيه الان من فشل و خراب جريآ خلف مصالحهما الضيقة حتي بعد سرقتهما ثمرة انتفاضة ابريل 85 و لهفتهم علي تقاسم ما يسمي بالتعويضات في بلد ينؤ بالحروب و الانقسام .. و للتاريخ فامامك شكل ( ثلاث ) حكومات بين 85 _ 89 و لن نخرج منها سوي ب يهتدون و يفلحون و يسخرون .. و هلم جر .الي أن عصبت عليه و سلمها بعلمه للابالسة منتشيآ في ليلة جرتق

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..