شركات نفطية تشارك في محادثات بشأن النزاع النفطي في السودان

اديس ابابا (رويترز) – قال مسؤولون يوم الثلاثاء ان السودان وجنوب السودان الذي استقل حديثا اتفقا على إشراك شركات نفطية أجنبية في المحادثات الرامية لحل نزاع على قيمة الرسوم التي سيدفعها الجنوب لاستخدام منشات التصدير التابعة للشمال.
وأخذ جنوب السودان ثلاثة أرباع انتاج النفط السوداني البالغ 500 الف برميل يوميا حين اصبح مستقلا في يوليو تموز. والنفط هو مصدر الايرادات الرئيسي لكلا الحكومتين.
وسيتعين على جنوب السودان الذي لا يطل على بحار ان يدفع رسوما للسودان لاستخدام خط أنابيبه ومينائه على البحر الاحمر لبيع النفط لكن الجانبين لم يتمكنا من التوصل الى اتفاق في محادثات في اثيوبيا.
ويعرض هذا الخلاف للخطر مبيعات نفطية بقيمة تقارب ثلاثة مليارات دولار تعاقد عليها جنوب السودان بعد الاستقلال. ومعظم الشركات التي تعمل في الدولتين شركات اسيوية مثل شركة سي.ان.بي.سي الحكومية الصينية.
وقال باقان اموم كبير مفاوضي جنوب السودان لرويترز بعد احدث جولة من المحادثات الثنائية في اثيوبيا "نحن (السودان وجنوب السودان) اتفقنا اليوم على السماح لشركات نفطية بالمشاركة في المفاوضات القادمة لان بعض هذه الشركات لها مصالح في القضية."
وأكد مسؤول في لجنة الاتحاد الافريقي التي تحاول حل النزاع تصريحات اموم.
وستستأنف المحادثات في يناير كانون الثاني




يا جماعة الحكاية ما سياسة وتبادل اتهامات وضرب امثلة الموضوع تقني بحت حساب تكلفة مقابل الخدمات المتوفرة لمرور البترول يعني 1 1=2 . على الحكومتين تقديم التبريرات التقنية لعروضهم لاقناع الرأي العام بعيدا عن تصريحات الهدف منها مداعبة العواطف والمشاعر لص المؤيدين
السودان بلد ليس له وجيع – صراحة السودان منذ استقلاله الى الان شعبه ليست له غيرة على حدوده او موارده وخيراته اى حكومة تتولى السلطه همها المصلحة الشخصيه الحزبيه الضيقة وباقى الشعب يضيع ويصيبه الفقر والجهل والمرض – جميع الحكومات الديمقراطيه والعسكريه- مواطن السودان ينتظر منها الفتات بعد ان يشبع اعضاء الحكومة – فى حكومة الانقاذ كان الانهيار التام للسودان – اولا سيطرة مصر على منطقة حلايب واخرا انفصال الجنوب كل هذا بسبب سياسات الانقاذ الخاطئه منذ انطلاقتها 0 التى بداتها بمهاجمة الدول الخارجيه وافتعال حروب فى مناطق السودان المختلفة الشرق والغرب والجنوب ففقدت حلايب لعداوتها لمصر ومحاولة اغتيال حسنى مبارك – بعدها انبطحت الانقاذ واصبحت تبحث عن التطبيع مع امريكا وتحت ضغوط الامريكان انفصل الجنوب وضاعت معه خيرات كثيرة منها البترول – بعد ضياع البترول صار تجار حكومة الانقاذ مثل الغريق الذى يتعلق بالقشه تريد رسوم عاليه على مرور نفط الجنوب بعد ان فرطت فى وحدة السودان لحرصهم على البقاء فى كرسى الحكم – مصير السودان اليوم متدهور اقتصاديا واجتماعيا وسياسيا ورياضيا بل فى جميع المجالات نكون فى مؤخرة الدول 0000
قمة في الاسهتار وعدم المسئولية من الحكومة موضوع حساس بكل هذا الحجم يحسم قبل تنفيذ اى اتفاق على ارض الواقع للانفصال انا فى راى ده عدم مسئولية من الحكومة والطامة الكبرى انو ده كلو يقع على المواطن الغالبان لو كانوا ساسيين بحق ماكان ح تكون فى كل التخبطات الهم فيه حاليا وفى النهاية الله المستعان والملك لله وحده
فليعلم كل السودانيين ان هذه العصابه متضايقه ومخنوقه
ونصها سوابق ومطالبات دوليه ومستعده تعمل اي حاجه
للاستمرار لانه هو الضمان من المحاسبات الدوليه
والي ان نصحو حايبيعو البلد شبر شبر
احسن نصحا هسه قبال ما يبيعنا الكيزان بابخس الاثمان