ترمب في موقف محرج بسبب السماح للسودانيين بدخول أمريكا

تهرب الرئيس الامريكي دونالد ترمب، من الاجابة على تساؤلات صحفية، بشأن خروج السودان من قائمة الدول المحظور دخول رعايها إلى الولايات المتحدة الامريكية.
وتحايل ترمب في ردوده على الصحفيين، حول اسباب اخراج السودانيين من قوائم الحظر الامريكية التي وضعها في أول حقبته مخافة وقوع عمليات ارهابية على الاراضي الامريكية، فقال (يمكن بسهولة اضافة الدول وازالتها من القائمة، ولكننا نستطيع ان نضيف دولا بسهولة جدا ويمكننا إزالة هذه الدول).
ويقول نظام الرئيس السوداني، عمر البشير، إن الخطوة مُمهدة لرفع كامل العقوبات الاقتصادية المفروضة على الخرطوم، في الربع الثاني من اكتوبر المقبل.
وأمام الحاح الصحفيين، اضطر ترمب الى المرواغة مجدداً، داعياً الصحافيين لاصطحابه في رحلته إلى انديانا.
وقادت الولايات المتحدة الامريكية، المجموعتين الافريقية والاوروبية، لتبني قرارات داخل مجلس حقوق الانسان، بالابقاء على السودان تحت ولاية الخبير المستقل ضمن البند العاشر.
ولم تقدم إدارة الرئيس ترمب تبرايرت لاسباب كسر الحظر المفروض على السودانيين من دخول الولايات المتحدة.
في المقابل، قالت صحيفة الاندبندنت إن الامارات العربية تدخلت لصالح السودان، لضمان استمرار الخرطوم في تزويد قوات التحالف العربي بقيادة السعودية بالجنود السودانيين.
وينشط أكثر من 6 آلاف جندي سوداني في اليمن بالعملية المسماة (عاصفة الحزم).
وبالرغم من فك طوق العزلة على السودانيين جراء سلوك حكومتهم، نشطت مافيا يقودها نافذون في حزب البشير بعمليات لبيع الجواز السوداني المصنف ضمن اسوا الجوازات في العالم، للاجئين السوريين مقابل مبالغ تفوق 20 ألف دولار.
بيرد على كل الأسئلة كده
ما تكبروا الموضوع على الفاضي!
و بعدين أنتو شايفين منع دخول المواطنين السودانيين قائم على أدلة أو معلومات مثبتة ؟ لو تابعتم مرافعات منظمة الدفاع عن الحقوق المدنية في أمريكا قدام المحاكم (اللي هي بالمناسبة كلها أسقطت قرار المنع و رمته في وجه ترمب) لعرفتم أنه لا توجد أي مبررات لهذا الحظر
بعض العدل يا راكوبة!!
شكرا جيشنا واقصد الجنود والرتب الصغيرة التى ترسل لميدان القتال وتموت ولا اعنى شكر الرتب فى قيادة الأركان من لواء الى فريق الى فريق اول ومشير فهؤلاء لايستحقون منا اى شكر
جنودنا البواسل انتصروا فى حربهم ضد الطليان وكافأتهم انجلترا باستقلال السودان ونلنا حريتنا دون اى كفاح يذكر ضد المستعمر
اليوم عساكرنا يقاتلون فى اليمن وقيل ان دولة الإمارات العربية توسطت لدى ترامب ومنح المواطن السودانى حرية الدخول الى امريكا
يا جيشنا جيش الهناء حررتنا من انجلترا واليوم تحررنا من عبودية ترامب
شكرا لكم ابطالنا فى عاصفة الحزم
انتم فى حدقات العيون اما الرتب الكبيرة التى تأكل ولاتعطى لايستحقون اسم السودانى
وماذا تستفيد الراكوبة من نقل مثل هذا الكلام الفارغ
يعني عاجبكم حظر دخول السودانيين الي امريكا
خلاص ترامب بقى فاسد، يا ربي تكون الحكومة حقتنا ادتو رشوة، يا جماعة فرقوا بين السودان والكيزان.
تبا لكل شامت من رفع الحظر تف عليكم شكلكم من المنتفعين
بيرد على كل الأسئلة كده
ما تكبروا الموضوع على الفاضي!
و بعدين أنتو شايفين منع دخول المواطنين السودانيين قائم على أدلة أو معلومات مثبتة ؟ لو تابعتم مرافعات منظمة الدفاع عن الحقوق المدنية في أمريكا قدام المحاكم (اللي هي بالمناسبة كلها أسقطت قرار المنع و رمته في وجه ترمب) لعرفتم أنه لا توجد أي مبررات لهذا الحظر
بعض العدل يا راكوبة!!
شكرا جيشنا واقصد الجنود والرتب الصغيرة التى ترسل لميدان القتال وتموت ولا اعنى شكر الرتب فى قيادة الأركان من لواء الى فريق الى فريق اول ومشير فهؤلاء لايستحقون منا اى شكر
جنودنا البواسل انتصروا فى حربهم ضد الطليان وكافأتهم انجلترا باستقلال السودان ونلنا حريتنا دون اى كفاح يذكر ضد المستعمر
اليوم عساكرنا يقاتلون فى اليمن وقيل ان دولة الإمارات العربية توسطت لدى ترامب ومنح المواطن السودانى حرية الدخول الى امريكا
يا جيشنا جيش الهناء حررتنا من انجلترا واليوم تحررنا من عبودية ترامب
شكرا لكم ابطالنا فى عاصفة الحزم
انتم فى حدقات العيون اما الرتب الكبيرة التى تأكل ولاتعطى لايستحقون اسم السودانى
وماذا تستفيد الراكوبة من نقل مثل هذا الكلام الفارغ
يعني عاجبكم حظر دخول السودانيين الي امريكا
خلاص ترامب بقى فاسد، يا ربي تكون الحكومة حقتنا ادتو رشوة، يا جماعة فرقوا بين السودان والكيزان.
تبا لكل شامت من رفع الحظر تف عليكم شكلكم من المنتفعين
الجندي السوداني معروف بقوة الشكيمة والعزيمةوالبسالة والشجاعة.حاربو الطليان في كرن والالمان بالعلمين ونكبة فلسطين 1948 والنكسة يونيو67 والكويت1958 ايام ما غزاها عبدالكربم قاسم وعندما علم بقدوم كتيبة سودانية للكويت ولي مدبرا.وقامت الكويت بتكريم الجنود السودانية بارض المطار الا ان القائد ولله دره امرهم بوضع الظرف ارضا وكانت هذه الوقفة وقفة عز وكرامة وخلدها التاريخ وموجود وثائقها في اضابير وزارة الدفاع الكويتية.مما ساعد السودان في الحصول علي قرض كويتي ب4 مليار دولار لمشروع الشرق سدي نهر عطبرة وستيت.ثم حرب الاستنزاف من67 الي1973 .ثم حرب اكتوبر.
الجندي السوداني معروف بقوة الشكيمة والعزيمةوالبسالة والشجاعة.حاربو الطليان في كرن والالمان بالعلمين ونكبة فلسطين 1948 والنكسة يونيو67 والكويت1958 ايام ما غزاها عبدالكربم قاسم وعندما علم بقدوم كتيبة سودانية للكويت ولي مدبرا.وقامت الكويت بتكريم الجنود السودانية بارض المطار الا ان القائد ولله دره امرهم بوضع الظرف ارضا وكانت هذه الوقفة وقفة عز وكرامة وخلدها التاريخ وموجود وثائقها في اضابير وزارة الدفاع الكويتية.مما ساعد السودان في الحصول علي قرض كويتي ب4 مليار دولار لمشروع الشرق سدي نهر عطبرة وستيت.ثم حرب الاستنزاف من67 الي1973 .ثم حرب اكتوبر.