أصدرت محكمة جنايات عطبرة العامة حكما بالإعدام شنقا حتى الموت (تعزيرا) في مواجهة المتهمة (أ أ م ) بعد ان ادانتها في الدعوى الجنائية بالرقم (٧٢١٠ /٢٠٢٤ )لمخالفتها نص المواد (٢٦-٥٠-٥١) من القانون الجنائي السوداني لسنة ١٩٩١م.
ويعتبر محامون أن المادة 50 تمثل سوء الاستخدامات، وتهزم العملية العدلية وتشكك في مدى مهنية بعض النيابات
واصدرت ذات المحكمة حكما ببراءة المتهم (م ق س ط) من التهم المنسوبه اليه في الدعوى الجنائية بالرقم(٧٦٨٤/ ٢٠٢٤) المواد المذكورة،صدرت الأحكام في حضور محامي الدفاع وتولت النيابة العامة الاتهام أمام المحكمة.
بئس القضاء السودانى .اذا سرق فيهم الضعيف أقاموا عليه واذا سرق فيهم الشريف تركوه.
الرهان يدعو للعفو عن قادة قحت الذين تعاونوا مع الدعم السريع ورجعوا بينما يعدم المساكين الذين لا حول لهم ولا قوة ..قلتلكم الله ايها القضاة المنافقون واحرقكم بنارى الدنيا والآخرة
تخيل..
قام البرهان جيشه بصناعة مليشيات ارهابية للقيام بجرائم قذرة ضد السودانيين(2000-2022.)
لمدة اكتر من عقدين ، قام البرهان وجيشه الجبان الغلبان بتسليح و تدريب وتمكين مليشياتهم دي لغاية أصبحت اقوي منهم، ليكون المليشاوي نائب البرهان وخليله في المكر والتآمر والقتل والاغتصاب .. ثم فجأة تتقاطع مصالحهم بسبب التنافس حول السلطة والثروة، ولأن الاتنين يعملون لصالح انفسهم و اسيادهم في الخارج .. يقوموا بتحويل مشاكلهم وتنافسهم لحرب شاملة تحرق كل شي.. ثم يفشل الجيش وينهزم ولا يجد سوي المواطنين- اللي قام بإنشاء المليشيا عشان تقتلهم وتنكل بهم- ليحتمي بهم و يطلب نجدتهم ومساعدتهم ..
ولكن بدواعي الخوف والانتقام وانعدام المسؤولية ..يقوم البرهان وجيشه الجبان الغلبان بقتل المواطنين اللي يشكك-مجرد شك- في تعاونهم مع المليشيات اللي صنعها هو لتقتلهم. و يعفي البرهان نفسه من كل جرائمه في صناعة الجنجويد وتسليحهم وتمكينهم من السودان .
اقسم بعقلي الحر ، لن تقم لكم قائمة أيها القوم عبدة القبائل و البدع والخرافات.. ستفضلوا للابد جوعي، مشردين ، خدم للمصرين و محل إشفاق وتحنن للعرب والأفارقة والعالم .
أ . أ . م تشيف كيكل ما تشيف