سفارة الفاتيكان بالسودان تطلب تدخل البابا لأجل المرأة المحكومة بالإعدام
دعت السفارة البابوية في السودان البابا فرنسيس الى “التدخل لانقاذ مريم يحيى إبراهيم اسحاق، المرأة السودانية التي حكمت عليها محكمة في الخرطوم بالإعدام بتهمة الردة”.
وأوضح القائم بالأعمال في السفارة الفاتيكانية بالخرطوم، المونسنيور سيمون قصّاص، في تصريحات لوكالة “آكي” الايطالية للأنباء أنه “لقد طلبت اليوم تدخل البابا، ليطلق نداء يحرك الضمائر لحل مشكلة مريم”.
وبهذا الصدد لفت القائم بالاعمال في السفارة البابوية الانتباه إلى عبارة قالتها المرأة، رأى أنها “تحمل معنى كبيرا جدا، وتنم عن شجاعة كبيرة في الوقت نفسه”، قائلا إن “القاضي سأل المرأة إن كانت تصر على أن تكون مسيحية، فقدمت المرأة بدورها اجابة ذكية جدا قائلا إنها كانت كذلك دائما”، لهذا السبب “أعتقد حقا أنه سيكون هناك حل على المستوى القانوني، فتلك الإجابة الشجاعة لا يمكن تجاهلها”.
هذا وقد تم تنظيم حملة لأجل المرأة البالغة من العمر سبعة وعشرين عاما، والحامل في شهرها الثامن، وهي أم لطفل بعمر سنة ونصف السنة.
وكالات
المدهواب ركب يركبك الجن الكلكي يلا يا الفاتيكان ادو الكيزان0
الفاتكان على الخط,,,, باين الحكاية كبرت خلالاص !!
وينك ياشيخ الترابي؟؟ ,,, الحق الجماعة بفقه جديد سميها ليهم (الردة المرتدة )
تحلهم من الزنقة دي
لماذا لم تتدخل الفاتيكان فى افريقيا الوسطى حين قتل المسيحيون الاف المسلمين
طبعا هذا الحكم نكايتا بالجنوبين اشان انفصلو هذة خصلة
من خصال الانقاذ الرزيلة وين العدل ورئيس الدولة متهم
باالابادة الجمعاعية؟ وجزاء من الحاشية حرامية
هل يؤمن هؤلاء بما جاء فى القرأن ؟ ان كان الحكم على هذه الامرأة عملاً بما جاء فى القرأن فاليكم هذا المقطع يا ايها المتأسلمون :
نظرة القرآن للمسيحيين :
يدعوهم القرآن أهل الكتاب , أو الذين أوتوا الكتاب من قبلكم , أو الذين آتيناهم الكتاب , أو النصارى . ويصفهم بالإيمان وعبادة الله وعمل الخير . ويقول في ذلك : ( من أهل الكتاب أمة قائمة يتلون آيات الله اناء الليل وهم يسجدون يؤمنون بالله واليوم الآخر ويأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر ويسعون في الخيرات وأولئك من الصالحين ) سورة آل عمران 113 . ويقول أيضا : ( الذين آتيناهم الكتاب يتلونه حق تلاوته أولئك يؤمنون به ) سورة البقرة 121
( الذين آتيناهم الكتاب من قبله هم به يؤمنون ) سورة القصص 52 . وهذا الكلام ليس فقط عن المسيحيين قديما بل ينطبق على الذين يطبقون هذا الكلام اليوم أيضا . ويقول أيضا عنهم : ( ولا تجادلوا أهل الكتاب الا بالتي هي أحسن الا الذين ظلموا منهم وقولوا آمنا بالذي أنزل الينا واليكم , والهنا وإلهكم واحد ونحن له مسلمون ) سورة العنكبوت 46 .
وهو هنا يدعوا المسلمين الى الإيمان بالكتاب المقدس , فهو اذا ليس بكتاب محرف .
ولم يقتصر القرآن على الأمر بحسن مجادلة أهل الكتاب بل أكثر من هذا , وضع القرآن المسيحيين في مركز الإفتاء في الدين فقال : ( فإن كنت في شك بما أنزلنا اليك فاسأل الذين يقرأون الكتاب من قبلك ) سورة يونس 94 . وقال أيضا ( وما أرسلنا قبلك إلا رجالا نوحي اليهم , فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا نعلمون ) سورة الأنبياء 7 .
ووصف القرآن المسيحيين بأنهم ذوو رأفة ورحمة فقال في ذلك : ( فقفينا بعيسى ابن مريم وأتيناه الإنجيل وجعلنا في قلوب الذين اتبعوه رأفة ورحمة ) سورة الحديد 27 . واعتبرهم القرآن أقرب مودة للمسلمين وسجل ذلك في سورة المائدة 83 حيث قال ( لتجدن أشد الناس عداوة للذين آمنوا اليهود والذين أشركوا ولتجدن أقربهم مودة للذين آمنوا الذين قالوا إنا نصارى , ذلك بأن منهم قسيسين ورهبانا وأنهم لا يستكبرون ) . ونلاحظ هنا تمييزه بين النصارى عن الذين أشركوا , فلو كان النصارى من المشركين لما صح هذا الفصل والتمييز , وفصل أيضا بينهم في سورة الحج 17 إذ قال : ( ان الذين آمنوا والذين هادوا , والصابئين والنصارى , والمجوس والذين اشركوا ان الله يفصل بينهم يوم القيامة . إن الله على كل شيء شهيد ) . ويحدد إيمانهم في قوله : ( إن الذين آمنوا والذين هادوا والنصارى والصابئين من آمن بالله واليوم الآخر وعمل صالحا , فلهم أجرهم عند ربهم ولاخوف عليهم ولا هم يحزنون ) سورة البقرة 62
فلا يمكن لأحد أن يقول عن المسيحيين الذين يؤمنون بكتابهم ويعملون بموجبه أنهم مشركين او كفار, وإن فعلوا ينقضون القرآن
هذه المرتدة تستتب 3 ثلاثة ايام اذا لم ترجع للاسلام , توكل لها لجنة من هيئة علماء السودان هذه اللجنة تقوم بتحنيسها لمدة شهر كامل للعودة للاسلام. اذا لم ترجع للاسلام ولسه ناس بابا الفاتيكان متابعين الموضوع يطلق سراحها مع تطبيق فقه السترة.
ولماذا لم تتدخل هيئة علماء المسلمين عندما قتل المسلمون الالف المسيحين و اللادينيين في الجنوب و جبال النوبة!
نريد تدخل عسكري دولي لتحرير الاخت مريم من نار الاسلام اشكر البابا والاسلام صار يهدد العالم ألحر تحيه الي الاخت مريم
الفاتيكان و(باباه) وقساوسته وكرادنته ورهبانه غابوا عن المشهد السوداني منذ مطلع تسعينيات القرن الماضي في أعقاب الزيارة التي قام بها بابا الفاتيكان الراحل يوحنا بولس الثاني حيث إستقبلته حكومة البشير والترابي إستقبال الفاتحين وفتحوا له (ساحة الجهاد والمجاهدين) الساحة الخضراء لملاقاة ومخاطبة أنصاره من المسيحيين الكفرة الفجرة!! وقامت كذلك حكومة الأبالسة بإنزال (الهلال) لترفع (الصليب) قي مكانه حتى تحظى برضا وقبول العالم النصراني .. إنتهت تلكم الحقبة الزمنية وطويت صفحتها ، لكن أغبياء المتاجرين بالدين عادوا وبمحض إرادتهم لفتح طاقة مواجهة من جديد مع دولة الفاتيكان وأتباعها المنتشرين في الكرة الأرضية في أعقاب قرار المحكمة القاضي بإعدام الطبيبة مريم يحيي بحجة ردتها عن الدين الإسلامي .. وللخروج من عنق الزجاجة فإن المشهد السياسي ينطلب من الرئيس الرقّاص ووزير خارجيته تاجر الأسمنت والسيخ على (كرتة) مجهوداً غير عادي حتى يتفادون غضب الفاتيكان وحكوماته المنتشرة شرقاً وغرباً ، وشمالاً وجنوباً .. وإذا لم يفعل الحقير البشير ذلك فإن التلويح بأكر القبض الصادر عن المحكمة الجنائية الدولية سيعود للتلويح من جدبد أمام عينيه تطبيقاً لمبدأ(العصا والجزرة) .. الأيام القادمة كفيلة بكشف مشاهد السيناريو المنظر تصويره على أرض الواقع ونحن في الإنتظار.
كدى يا جماعة خلونا من قضية مريم … قضية مكتب الوالي حصل فيها شنووووووووووووو؟
أين كان البابا والمسلمون يُذَبحون في أفريقيا الوسطي
ناس الانقاذ ديل ماخايفين من الله بخافو من امريكا والكفارعشان كده المرة ماتخاف ديل ماالناس البعدموها
الروح اثمن شئ فى الوجود
كيف تهدر بهذه السهولة؟
والسودان ديار ديانات افريقية و المسيحية توطدت قبل الاسلام
اين العقل يا سفهاء الكيزان
لم تكن مسلمه اساسا فلذلك باي ذنب تعدم طيب عرفنا انها مسيحية ونص الشعب الماعندو دين يعملو ليهم شنو قالو مسلمين وما بصلو المعروف من ترك صلاته كفر يعني اي زول عارف الحولينو معظمهم ما بصلو دا اذا هو بيصلي طيب هتعدمو نص الشعب ولا كيف بعدين السودان ما حقت مسلمين براهم في اديان تانيه طمس الهويه الحاصل انو كل الناس مفتكرين السودان دوله عربيه اسلاميه الكلام دا غلط السودان دوله افريقيه تم تحتلالها من قبل الغزاة الذين يسمون انفسهم بالاعراب
يا كلاب اول حرروا اراضيكم وشبعوا الفقراء وحرروا القدس وبعدين تعالوا احكموا بالاسلام الدول العربيه الحاليه مجوس على المسلمين طائعين للغرب الصليبي
مشكلت حكام العرب اصبحت تطارد البسطاء والفقراء من اعتقال الى حد القتل لعنكم الله والله انها للجنه رغم انها على خطأ كبير ولكن اظن بالله رحمته واسعه كل شئ
الفاتكان على الخط,,,, باين الحكاية كبرت خلالاص !!
وينك ياشيخ الترابي؟؟ ,,, الحق الجماعة بفقه جديد سميها ليهم (الردة المرتدة )
تحلهم من الزنقة دي
لماذا لم تتدخل الفاتيكان فى افريقيا الوسطى حين قتل المسيحيون الاف المسلمين
طبعا هذا الحكم نكايتا بالجنوبين اشان انفصلو هذة خصلة
من خصال الانقاذ الرزيلة وين العدل ورئيس الدولة متهم
باالابادة الجمعاعية؟ وجزاء من الحاشية حرامية
هل يؤمن هؤلاء بما جاء فى القرأن ؟ ان كان الحكم على هذه الامرأة عملاً بما جاء فى القرأن فاليكم هذا المقطع يا ايها المتأسلمون :
نظرة القرآن للمسيحيين :
يدعوهم القرآن أهل الكتاب , أو الذين أوتوا الكتاب من قبلكم , أو الذين آتيناهم الكتاب , أو النصارى . ويصفهم بالإيمان وعبادة الله وعمل الخير . ويقول في ذلك : ( من أهل الكتاب أمة قائمة يتلون آيات الله اناء الليل وهم يسجدون يؤمنون بالله واليوم الآخر ويأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر ويسعون في الخيرات وأولئك من الصالحين ) سورة آل عمران 113 . ويقول أيضا : ( الذين آتيناهم الكتاب يتلونه حق تلاوته أولئك يؤمنون به ) سورة البقرة 121
( الذين آتيناهم الكتاب من قبله هم به يؤمنون ) سورة القصص 52 . وهذا الكلام ليس فقط عن المسيحيين قديما بل ينطبق على الذين يطبقون هذا الكلام اليوم أيضا . ويقول أيضا عنهم : ( ولا تجادلوا أهل الكتاب الا بالتي هي أحسن الا الذين ظلموا منهم وقولوا آمنا بالذي أنزل الينا واليكم , والهنا وإلهكم واحد ونحن له مسلمون ) سورة العنكبوت 46 .
وهو هنا يدعوا المسلمين الى الإيمان بالكتاب المقدس , فهو اذا ليس بكتاب محرف .
ولم يقتصر القرآن على الأمر بحسن مجادلة أهل الكتاب بل أكثر من هذا , وضع القرآن المسيحيين في مركز الإفتاء في الدين فقال : ( فإن كنت في شك بما أنزلنا اليك فاسأل الذين يقرأون الكتاب من قبلك ) سورة يونس 94 . وقال أيضا ( وما أرسلنا قبلك إلا رجالا نوحي اليهم , فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا نعلمون ) سورة الأنبياء 7 .
ووصف القرآن المسيحيين بأنهم ذوو رأفة ورحمة فقال في ذلك : ( فقفينا بعيسى ابن مريم وأتيناه الإنجيل وجعلنا في قلوب الذين اتبعوه رأفة ورحمة ) سورة الحديد 27 . واعتبرهم القرآن أقرب مودة للمسلمين وسجل ذلك في سورة المائدة 83 حيث قال ( لتجدن أشد الناس عداوة للذين آمنوا اليهود والذين أشركوا ولتجدن أقربهم مودة للذين آمنوا الذين قالوا إنا نصارى , ذلك بأن منهم قسيسين ورهبانا وأنهم لا يستكبرون ) . ونلاحظ هنا تمييزه بين النصارى عن الذين أشركوا , فلو كان النصارى من المشركين لما صح هذا الفصل والتمييز , وفصل أيضا بينهم في سورة الحج 17 إذ قال : ( ان الذين آمنوا والذين هادوا , والصابئين والنصارى , والمجوس والذين اشركوا ان الله يفصل بينهم يوم القيامة . إن الله على كل شيء شهيد ) . ويحدد إيمانهم في قوله : ( إن الذين آمنوا والذين هادوا والنصارى والصابئين من آمن بالله واليوم الآخر وعمل صالحا , فلهم أجرهم عند ربهم ولاخوف عليهم ولا هم يحزنون ) سورة البقرة 62
فلا يمكن لأحد أن يقول عن المسيحيين الذين يؤمنون بكتابهم ويعملون بموجبه أنهم مشركين او كفار, وإن فعلوا ينقضون القرآن
هذه المرتدة تستتب 3 ثلاثة ايام اذا لم ترجع للاسلام , توكل لها لجنة من هيئة علماء السودان هذه اللجنة تقوم بتحنيسها لمدة شهر كامل للعودة للاسلام. اذا لم ترجع للاسلام ولسه ناس بابا الفاتيكان متابعين الموضوع يطلق سراحها مع تطبيق فقه السترة.
ولماذا لم تتدخل هيئة علماء المسلمين عندما قتل المسلمون الالف المسيحين و اللادينيين في الجنوب و جبال النوبة!
نريد تدخل عسكري دولي لتحرير الاخت مريم من نار الاسلام اشكر البابا والاسلام صار يهدد العالم ألحر تحيه الي الاخت مريم
الفاتيكان و(باباه) وقساوسته وكرادنته ورهبانه غابوا عن المشهد السوداني منذ مطلع تسعينيات القرن الماضي في أعقاب الزيارة التي قام بها بابا الفاتيكان الراحل يوحنا بولس الثاني حيث إستقبلته حكومة البشير والترابي إستقبال الفاتحين وفتحوا له (ساحة الجهاد والمجاهدين) الساحة الخضراء لملاقاة ومخاطبة أنصاره من المسيحيين الكفرة الفجرة!! وقامت كذلك حكومة الأبالسة بإنزال (الهلال) لترفع (الصليب) قي مكانه حتى تحظى برضا وقبول العالم النصراني .. إنتهت تلكم الحقبة الزمنية وطويت صفحتها ، لكن أغبياء المتاجرين بالدين عادوا وبمحض إرادتهم لفتح طاقة مواجهة من جديد مع دولة الفاتيكان وأتباعها المنتشرين في الكرة الأرضية في أعقاب قرار المحكمة القاضي بإعدام الطبيبة مريم يحيي بحجة ردتها عن الدين الإسلامي .. وللخروج من عنق الزجاجة فإن المشهد السياسي ينطلب من الرئيس الرقّاص ووزير خارجيته تاجر الأسمنت والسيخ على (كرتة) مجهوداً غير عادي حتى يتفادون غضب الفاتيكان وحكوماته المنتشرة شرقاً وغرباً ، وشمالاً وجنوباً .. وإذا لم يفعل الحقير البشير ذلك فإن التلويح بأكر القبض الصادر عن المحكمة الجنائية الدولية سيعود للتلويح من جدبد أمام عينيه تطبيقاً لمبدأ(العصا والجزرة) .. الأيام القادمة كفيلة بكشف مشاهد السيناريو المنظر تصويره على أرض الواقع ونحن في الإنتظار.
كدى يا جماعة خلونا من قضية مريم … قضية مكتب الوالي حصل فيها شنووووووووووووو؟
أين كان البابا والمسلمون يُذَبحون في أفريقيا الوسطي
ناس الانقاذ ديل ماخايفين من الله بخافو من امريكا والكفارعشان كده المرة ماتخاف ديل ماالناس البعدموها
الروح اثمن شئ فى الوجود
كيف تهدر بهذه السهولة؟
والسودان ديار ديانات افريقية و المسيحية توطدت قبل الاسلام
اين العقل يا سفهاء الكيزان
لم تكن مسلمه اساسا فلذلك باي ذنب تعدم طيب عرفنا انها مسيحية ونص الشعب الماعندو دين يعملو ليهم شنو قالو مسلمين وما بصلو المعروف من ترك صلاته كفر يعني اي زول عارف الحولينو معظمهم ما بصلو دا اذا هو بيصلي طيب هتعدمو نص الشعب ولا كيف بعدين السودان ما حقت مسلمين براهم في اديان تانيه طمس الهويه الحاصل انو كل الناس مفتكرين السودان دوله عربيه اسلاميه الكلام دا غلط السودان دوله افريقيه تم تحتلالها من قبل الغزاة الذين يسمون انفسهم بالاعراب
يا كلاب اول حرروا اراضيكم وشبعوا الفقراء وحرروا القدس وبعدين تعالوا احكموا بالاسلام الدول العربيه الحاليه مجوس على المسلمين طائعين للغرب الصليبي
مشكلت حكام العرب اصبحت تطارد البسطاء والفقراء من اعتقال الى حد القتل لعنكم الله والله انها للجنه رغم انها على خطأ كبير ولكن اظن بالله رحمته واسعه كل شئ