عقار يلتقي الأمين العام للحزب الشيوعي بجنوب إفريقيا

ليه الحزب الشيوعي في اي بلد عادي ونحن عندنا مشاكسة كوز وشيوعي حزب امة وهي عداوة اشبه بالشخصية تار موروث لا يوجد على ارض الواقع من حقيقه ياخي نحن في حلقة مفقودة تحتاج تفاصيل .. الحزب الشيوعي لديع عداوة مع حزب الامة من ضربة الجزيرة ابا الكيزان لديهم عداوة من اركان النقاش ونحن لم نخلق او نولد ما هو المبرر لشاب سوداني يشتم سوداني بجريرة سياسي مات قبل 100 عام او الحدث وقع قبل قرن ديل عيال فلان الفلاني وديل عيال منو الاسرة المنحلة اخلاقيا يعني حتى مستوى العداوة لا تليق بشخص يقول عنده هدف او قضية وهذا واضح وظاهر على المستوى العملي للاشخاص الذين تربعوا القيادة داخل الاحزاب الزول الخطابي صاحب الخطابات الرنانه يكون الكل في الكل للحزب وهذا فساد ادارى للمؤسسة نفسها حتى الكيزان المنبوذين ديل لديهم كوادر متعلمة ومنفتحه على الاخر لم تجد حظها في ال30 عام المضت لازم نميز بين الكادر الخطابي والكادر المهني التخصصي طبيب مهندس بروف لكن غير مثقل باي تجربة حياة ولا علاقة الدول ولا الشعب نفسه ونحن عندنا اختلال في التعليم اختلال في ممارسة السياسة لازم تكون او يكون جدك شيخ طريقة معروفة للكسب السياسي نفرض او نمرر هذا هل هو مؤهل في نفسه لكي تضعه في منصب اتركه لدوره ومقدراته بخصوص الانتخابات لكن زول يصل لمستوى مرحلة اهل الحل والعقد والشورى داخل الحزب يكون لديه عدا مع الاحزاب الاخرى ويكون لديه عداء مع المواطن كيف ينصلح حال المؤسسة الحزبية نحن جهله لم نقرا لكن اثقلتنا الحياة بالتجارب احترمونا اتعظوا من المطبات التي وقعتم فيها الرسول صلى الله عليه وسلم قال لا يلدغ المؤمن من جحر مرتين انتم تتلدغوا تتلدغوا حتى الوضع يصل الحروب الاحزاب السياسية بينها وبين بعض خصومات وهذه جزء من اطالة امد الحرب ولا توجد اي مفاتيح للحل لان ما كل شيء شماعة كوز فلول الاحزاب لا يوجد لديها تاثير وتواصل متبادل فيه نوع من الاحترام الذي يحفظ مسافة ماء وجهه بين السودانيين لذلك انفرطت البلد لعنصرية بغيضة وكنا نحسبهم نخب طلعوا مرضى بالجهوية والعنصرية اتقوا الله ياعالم هذا الشعب ما هو شعب قبل 35 عام هل 35 عام سهلة نص عمر انسان بالدنيا واطال الله اعماركم بعمل الخير